مشروع قانون تنظيم الأزهر،هدفه الأساسي،
.. إزاحة الأزهر عن مكانته ..
من قادوا حملة ضد الأزهر، لا اهتمام لهم بالإسلام
.. إزاحة الأزهر عن مكانته ..
من قادوا حملة ضد الأزهر، لا اهتمام لهم بالإسلام
قال الشيخ الشهير أحمد المحلاوي الداعية الشهير وإمام وخطيب مسجد القائد إبراهيم بالإسكندرية السابق أن من ينادون بتجديد الخطاب الديني وقادوا حملة ضد الأزهر، لا اهتمام لهم بالإسلام، ولا معرفة لهم
بالفقه الإسلامي، وأن كل الدعوات التي تُطلق لهدم الأزهر هي في الأساس دعوات لهدم الإسلام، وتابع؛ أن الأزهر لا يدعوا للتطرف ولا يفرغ إرهابين، وأن جميع بلدان العالم تُرسل أبنائهم للتعلم في الأزهر
الشريف، مؤكداً على أن الهجوم على مؤسسة الأزهر مقصدها الإسلام وانتشاره.
وتابع المحلاوي، أن مشروع قانون تنظيم الأزهر، الذي يتم الحديث عنه مؤخراً، هدفه الأساسي، إزاحة الأزهر عن مكانته، وأن مُقدم القانون ليس لديه علم ديني ولا شرعي، وأضاف، أن دعوة السيسي لتجديد الخطاب الديني في مصر، في غير محلها، وغير صادرة عن أهلها.
وتعليقاً على تفجيري كنيستي طنطا والإسكندرية قال المحلاوي أن المسلمين لا يمكن أن يقوموا بضرب كنائس المسيحين، ضرباً المثال بما كان يحدث أبان ثورة الخامس والعشرون من يناير، عند وقف المسلمين كدروع بشرية لحماية الكنائس عند غياب الأمن، وأن الجهة التي تقف وراء ذلك هدفها تفريق المصريين.
وتابع المحلاوي، أن مشروع قانون تنظيم الأزهر، الذي يتم الحديث عنه مؤخراً، هدفه الأساسي، إزاحة الأزهر عن مكانته، وأن مُقدم القانون ليس لديه علم ديني ولا شرعي، وأضاف، أن دعوة السيسي لتجديد الخطاب الديني في مصر، في غير محلها، وغير صادرة عن أهلها.
وتعليقاً على تفجيري كنيستي طنطا والإسكندرية قال المحلاوي أن المسلمين لا يمكن أن يقوموا بضرب كنائس المسيحين، ضرباً المثال بما كان يحدث أبان ثورة الخامس والعشرون من يناير، عند وقف المسلمين كدروع بشرية لحماية الكنائس عند غياب الأمن، وأن الجهة التي تقف وراء ذلك هدفها تفريق المصريين.
وأوضح المحلاوي أن الشتات الذي يضرب التيار الإسلامي هو شتات متعمد من بعض الأجهزة التي تعتمد على نظرية، فرق تسد، وأضاف، أن حالة الهدوء التي تشهدها مصر الآن، بالرغم من تردي
الأوضاع الاقتصادية والسياسية سوف يأتي بعدها ثورة لا محالة .
وقال أن الحل من وجهة نظره لتجنيب البلاد ثورة لا يعلم أحد مداها أن يتم اللجوء فورا لانتخابات خرة ونزيهة مرة أخرى كالتي حدثت في 2012 ويترشح فيها من يترشح حتى يتم اختيار من ينهض بالبلاد على حد قول الشيخ..
وقال أن الحل من وجهة نظره لتجنيب البلاد ثورة لا يعلم أحد مداها أن يتم اللجوء فورا لانتخابات خرة ونزيهة مرة أخرى كالتي حدثت في 2012 ويترشح فيها من يترشح حتى يتم اختيار من ينهض بالبلاد على حد قول الشيخ..
شيخ الازهر في أجرأ وأقوي هجوم علي السيسي وأعوانه
من بعد الانقلاب العسكري .. أبريء ذمتي أمام الله
ما أسباب الخلاف بين الأزهر وماكرون
حول انتقاداته "للنزعة الانعزالية" للمسلمين؟.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق