الاثنين، 4 مارس 2013

مجهولون يطلقون النار على الشرطة أمام مبنى محافظة بورسعيد - فيديو



مجهولون ملثمون بالشال العربى
 يطلقون النار على الشرطة والجيش والأهالى أمام مبنى محافظة بورسعيد
 الآلاف شاركوا في تشييع المدنيين الثلاثة ضحايا إشتباكات الأمس


صورة التقطت لعناصر ملثمة بالشال العربى .. والمنتشر بين كل القبائل العربية .. وينتشر أيضا بين أهل فلسطين والشام وهى عناصر مجهولة فى بورسعيد تطلق الرصاص الحى من اسلحة اليه على قوات الشرطة المصرية والأهالى والقوات المسلحة الناس هتقول هم جم منين ودخلو مصر ازاى ؟؟؟
 بالتأكيد الإعلام سيشوه الصورة ليقول انهم من حماس ... وكل ده علشانيتم تشويه صورة حركة حماس ومن المقاومة فى فلسطين ... و ينتشر فى الإعلام أن الفلسطينيين بيحاربوا اهل مصر ... مع العلم أن الشال الفلسطينى ليس فقط لأهل فلسطين بل يرتديه البدو من القبايل العربية فى مطروح و فى الإسكندرية وفى العريش ... إمام مسجد بقنا : "حمدين صباحي وبشار الأسد" وجهان لعملة واحدة ●●●


ذكر مراسل "العربية" أن مجهولين أطلقوا النار على الشرطة أمام مبنى محافظة بورسعيد في تطور جديد للأحداث المتصاعدة منذ أيام. من جهة أخرى، تصاعدت حدة الاشتباكات بين المتظاهرين وقوات الأمن في بورسعيد، حسب ما أفاد مراسل "العربية"، كما سقط عدد من المصابين جراء استخدام الشرطة لقنابل الغاز المسيل للدموع.
وشارك الآلاف في تشييع المدنيين الثلاثة ضحايا الاشتباكات مع الشرطة التي وقعت أمس الأحد في مدينة بورسعيد، مرددين هتافات تطالب برحيل الرئيس المصري محمد مرسي وتندد بوزارة الداخلية المصرية. وكان ثلاثة مدنيين وشرطيان قتلوا في ساعة متأخرة من مساء أمس الأحد في اشتباكات ببورسعيد التي تشهد اضطرابات منذ نهاية كانون الثاني/يناير الماضي.
وردد الآلاف هتافات مناهضة للرئيس محمد مرسي، من بينها "ارحل ارحل"، ولوزارة الداخلية مثل: "يا داخلية يا جبانة". وفي هذه الأثناء تواصلت الاشتباكات بين الشرطة والمتظاهرين أمام مديرية أمن بورسعيد التي تقع في منطقة بعيدة عن تلك التي تجري بها مراسم التشييع. وبدأت الاشتباكات صباح الأحد بعدما قررت وزارة الداخلية نقل 39 متهماً فيما يعرف في مصر بـ"قضية مجزرة بورسعيد". وتصدر محكمة جنايات بورسعيد في التاسع من آذار/مارس الجاري حكمها في القضية، بعد أن قررت في 26 كانون الثاني/يناير الحكم على 21 متهماً بالإعدام وأحالت أوراقهم الى مفتى الجمهورية للتصديق على قرارها وفقاً لما يقضي به القانون المصري. وجرى العرف أن يؤيد المفتي قرارات الإعدام التي يتخذها القضاء. وكانت مدينة بورسعيد شهدت عقب إصدار هذه الأحكام تظاهرات واشتباكات مع الشرطة أدت الى مقتل أكثر من 40 من أهالي المدينة التي تتواصل فيها حركة عصيان مدني بدأت قبل أكثر من أسبوعين احتجاجاً على سياسات الرئيس محمد مرسي.

مجهولون يطلقون النار على الشرطة أمام مبنى محافظة بورسعيد
الآلاف شاركوا في تشييع المدنيين الثلاثة ضحايا اشتباكات الأمس
* اشتعال مديرية أمن بورسعيد 
 استمرت الاشتباكات بين قوات الأمن والمحتجين من أهالى المتهمين بأحداث بورسعيد، وأهالى ضحايا الاشتباكات الأخيرة بمحيط مديرية أمن بورسعيد، ومبنى ديوان عام المحافظة. واستمرت كذلك حالات الكر والفر بين الأهالى وقوات الأمن بعد تبادل الحجارة وقنابل الغاز بين الطرفين، كما أصيب العشرات بالاختناق وتم نقلهم بسيارات إسعاف بشكل مستمر إلى مستشفى بورسعيد العام، لتلقى العلاج واشتعلت النيران بمبنى الديوان العام لمحافظة بورسعيد، بعد إلقاء عدد من زجاجات المولوتوف من المحتجين على بوابات ومكاتب الدور الأرضي بالديوان العام. وفشلت سيارات الحماية المدنية فى الوصول إلى موقع الحريق لإخماده قبل امتداده إلى الدور العلوى وقام بعض الشباب بإلقاء زجاجات المولوتوف على مديرية أمن بورسعيد، ما أدى إلى احتراق جزء منها ومازالت النيران تتصاعد. واستمر ارتفاع المصابين إلى 25 حالة اختناق، و5 حالات إصابات بخرطوش، بينهم مجندون، بالإضافة إلى مواطن فى حالة خطرة تم نقله إلى مستشفى الجامعة بالإسماعيلية، وتم إصابة مواطن بطلق نارى فى الرأس، وتوفى أثناء نقله للمستشفى العسكري. كما قام المتظاهرون بحرق إطارات السيارات وغلق الطرق المؤدية لمديرية الأمن ومبنى المحافظة من الجانبين لمنع السير ومرور السيارات، وبدأت قوات الأمن المركزي بإطلاق النيران بكثافة على المتظاهرين وعلى قوات الجيش كما أطلقت مدرعة تابعة للقوات المسلحة دفعات من الرصاص في الهواء تجاه مديرية أمن بورسعيد ومطالبة قوات الأمن بالانسحاب.





فض اعتصام التحرير وتكسير المنصة




ملثمون بـ"التحرير" يحرقون سيارة ترحيلات





ليست هناك تعليقات: