الجمعة، 5 أكتوبر 2012

مصـرى يمتـلك أشـهر قنـاة "جنسـية" فى العـالم ! (فيديو)



.. أحـــذر .. مشاهدة الزوجين للافلام الاباحية 
تؤدى للعجز الجنسي !



كشفت مجلة (بلاى بوى) عن وجود اكثر من 120شخصية عربية تمتلك أسهما عملاقة تقدر بالمليارات فى قنوات ومواقع جنسية يأتى فى مقدمتها رجل اعمال مصرى يحمل الجنسية الاسترالية ومقيم فى الولايات المتحدة الامريكية يدعى " هانى صفوان " ويمتلك نسبة 40% من قنوات (اكس اكس ال) الاشهر فى الجنس وهى النسبة التى تجعله متحكما فى ادارة القناة كما يدير ثلاث مواقع جنسية على الانترنت. 
 واضافت المجلة ان هناك مصريا اخر ويدعى سامى مينا يحمل الجنسية الامريكية يمتلك اربعة قنوات للترويج الجنسى عبر الهاتف ومقرها الكونغو .
واشارت ان اللبنانى زياد نعيم يعد من اكثر رجال الاعمال العرب امتلاكا للمواقع الجنسية حيث يمتلك مايقرب من 20موقعا جنسيا يبث من خلالها افلام حصرية لمواقعه. وكشفت المجلة عن قيام رجال اعمال عرب بانتاج افلام جنسية اطلقت عليها (رديئة) لتخفيض الانتاج واختيار اماكن تصوير خاصة جدا والاعتماد على عنصرين او ثلاثة على اكثر تقدير لخروج الفيلم الى النور مشيرة ان العرب سيدمرون صناعة الافلام الجنسية لعدم خبرتهم وعدم تكليف المنتج بالشكل الملائم. ياتى هذا فيما كشفت صحيفة اسكتلندية قبل ذلك "عن وجود أكثر من 320 قناة فضائية جنسية على الأقمار الأوروبية مملوكة لرجال أعمال عرب باستثمارات تفوق 460 مليون يورو.


وكشفت الصحيفة أن رجال الأعمال العرب الذين أقاموا قنوات جنسية على الأقمار الصناعية الأوروبية جنوا مكاسب تخطت المليار يورو خلال سبع سنوات فقط. ويأتي في مقدمة المستثمرين العرب المصريين، واللبنانيين، والقطريين، والجزائريين، وذلك من خلال عرض لقطات ومشاهد الجنس والحديث عبر الهاتف. حيث يملك أكثر من 15 مصريا ما يزيد عن 56 قناة إباحية وحدهم. أما الشركات الأوروبية التي تعمل في مجال الأقمار الصناعية بالشرق الأوسط فقالت إن الطلب يزيد على البطاقات المشفرة الخاصة بفتح القنوات الجنسية ذات الاشتراكات الشهرية أو السنوية، كما أن أخر الدراسات والأبحاث للكاتب المغربي عزيز باكوش تؤكد زيادة استثمار رأس المال العربي في الخارج، في قنوات الجنس والإباحية. ولم يكتف المستثمرون العرب بالعرض من خلال شاشة التليفزيون فقط، بل أنشئوا مواقع على شبكة الإنترنت باسم قناواتهم للترويج لها، واستخدموا التقنيات الحديثة في إرسال مشاهد الفيديو والصور الجنسية عن طريق الموبايل لمن يريدها.
  مشاهدة الزوجين للافلام الاباحية تؤدى للعجز الجنسي
 انتشرت وبشكل كبير جدا لدى المتزوجين ظاهره خطيره جدا تتمثل في مشاهدة الافلام الإباحيه سواء مجتمعين ام بشكل انفرادي فاكثر المتزوجين الان يجلب قنوات الافلام الاباحية للبيت ويخرج من البيت في اوقات الدوام واوقات خروجه مع اصدقائه تاركا القنوات بدون رقيب او حسيب او الانترنت فى المنزل بلا اى رقابة . والخطر الاكبر ان يجلس الزوجان سويا لمشاهده هذه الافلام الاباحيه وتطبيق مافيها من حركات جديدة بدعوى التجديد والتعلم والابتكار فى العلاقة ولكن لهذه الظاهره اضرار كثيرة جدا نفسية واخلاقية :
  * كسب الكثير من السيئات بالنظر الى ما حرم الله.
  * انعدام الغيره بين الزوجين فمن يرضى بان تشاهد زوجته وحلاله رجل غريب عار والعكس ايضا صحيح.
  * يعتاد الزوجان على حركات ممثلين الافلام الاباحيه فلا يقتنعون باداء ازواجهم او زوجاتهم منتظرين ردود أفعال كالتي يرونها.
  * الاحساس بعدم الثقه بالنفس فالكل يعلم بان ممثلين هذه الافلام من رجال او نساء يتواجدون بشروط وقدرات واشكال غير طبيعيه واغلبها خاضع لعمليات تجميليه في مناطق مختلفه من الجسم فيشعر احد الازواج بانه ليس بهذا الكمال الجسمي والبدني بمجرد مشاهدتها.
  * تصاب الحياه الجنسية بالبرود بعد فترة قليلة جدا.
 * رؤية الشعور بالمتعة بحركات الشذوذ في الافلام الاباحيه ينتج عنه حب الفضول في الشعور بنفس المتعه عند احد الاطراف فيبدؤا بعمل بعضها الى ان ينتهي المطاف الى شذوذ و تحريم.
  * انعدام نظره الاحترام بين االزوجين فكل واحد فيهم يرى الثاني يفعل المحرم بمشاهده هذه الافلام.
  * قد يرى الاطفال هذه القنوات وسيؤثر سلبا على تربيتهم واخلاقهم الاسلاميه وفطرتهم السويه مهما كانت اعمارهم والاخطر عند الاطفال لانهم يطبقون ما يرون بسرعه خياليه.
 وهناك فئة من الرجال الذين يستمتعون و يطبقون ما يرونه في الأفلام الإباحية مع زوجاتهم مما قد يؤدي إلى إشعال غيرة المرأه في بعض الأحيان أو قد تتقزز المرأه أو قد تشعر بالنقص في إشباع زوجها من الناحية الجنسيه و قد يحدث أحيانا أن الرجل يشتهي المرأة التي تمثل في الفيلم الإباحي مما يؤدي إلى عدم إرضائه بزوجته و عدم إعارتها بأي من الإهتمام أو تجاهلها أو بتجسيد المرأة التي في الفيلم بزوجته و تخيلها بشكل دائم . تقول احدى الزوجات التي اعترفت بدون خجل بأن زوجها يعد من ضمن الرجال الذين يحرصون علي مشاهدة هذه النوعية من الأفلام الاباحية قائلة منذ بداية زواجنا يحرص زوجي علي مشاهدة القنوات الإباحية بجميع أنواعها في أوقات فراغه فهذه هي وسيلة الترفيه الأساسية له لدرجة أنه يشاهدها أثناء ممارسة العلاقة الحميمة بيننا وأحيانا يكتفي بالمشاهدة فقط ويحجم عن معاشرتي بحجة أنني لم أعد المرأة المناسبة له خصوصا في العلاقات الخاصة فهو يريد متطلبات معينة لا يجدها في، وغالبا ما يتهمني بالتقصير رغم أنني أبذل قصاري جهدي لإرضائه لدرجة أنني أشعر بأن زوجي مريض فلا توجد مودة ولا رحمة ولكنني أصبحت كالآلة تلبي له جميع طلباته فقط. ونحن مجتمع بصفة عامة يفتقر إلي الثقافة الجنسية ونلجأ إلي معرفة المعلومات الجنسية عن طريق الأصدقاء والمجلات فقط ولذلك فالذي يشاهد هذه الأفلام لا تكون لديه معلومات كافية فيتصور أن هذا طبيعي لعدم وجود الخبرة ولذلك فمشاهدة تلك النوعية من الأفلام لا تؤتي ثمارها لإصابة الزوجين بالإحباط وهذا ينجم عنه انقطاع العلاقة الحميمة بين الزوجين والاكتفاء بالمشاهدة فقط . وهذه الأفلام ليست ميزة ولكنها أفلام مدمرة للبيوت، فالواقع أن الجنس أصلا عبارة عن شعور وإحساس يزداد تدريجيا إلي أن يصل إلي قمة التوازن العاطفي والجسدي وبالطبع هذه الأفلام خالية من العواطف فبعد مشاهدة الزوج لهذه الأفلام تقل قدراته وتقل درجة الإثارة وهذا بالطبع يؤدي إلي العجز الجنسي.

ليست هناك تعليقات: