الثلاثاء، 28 أغسطس 2012

موافي وزارة الملابس الداخلية وقواد الأعلام ,عكاشة والشريف والعادلى.


حقائق مفزعة حول العلاقات المشبوهة 
علي محرز .. الإمبراطور الذي يحمي اللواء علاء محمود 
 أسـرار وحكــايات أخطـر رجــل في وزارة الداخــلية!
حلقة الوصل بين صفوت الشريف وحبيب العادلي 
.. ومجرمي طره .. وبين امن الدولة وقيادات الداخلية
 الذين لا يزالو ممسكين بمفاصل الوزارة 
.. ولا يستطيع ان يقترب منهم أحد .. 



رد العقيد عمر عفيفي على حمدي قنديل فيما يخص دعم الاعلامى توفيق عكاشة قائلا " أن ايقاف الفراعين او عكاشة ليس المشكلة بل المشكلة من يقف وراء عكاشة وغيره ويحميهم ويمدهم بالمال". 
 وتابع عفيفي كاشفا عن من يدعم عكاشة :" ان من يقف خلفه هو العميد علاء محمود والذي كان الحارس الشخصي لصفوت الشريف ثم تم نقله بفضيحه اخلاقية بعد ضبط العاملين له بماسبيرو مع احد العاملات في مبني ماسبيرو داخل احد الاستوديوهات ، ثم تم اهداؤه من صفوت الشريف الذي دربه علي فنون السيطرة علي العاملين بالاعلام وخاصة المذيعات عن طريق توريطهم في علاقات ثم تصويرهم في اوضاع مخله لصديقه حبيب العادلي. 
 وأضاف عفيفي أن :" العادلي وجد ضالته المنشوده في علاء محمود وعينه في مكتبه بالادارة العامة للاعلام والعلاقات ، مارس نفس اساليبه علي نطاق اوسع في تجنيد الشخصيات العامة بنفس الطريقة وبنفس ضعاف النفوس من المذيعات والساقطات الذي جندهم خلال عمله مع صفوت الشريف لصالح العادلي وجمال مبارك ، ولم يستطع حتي الان ابعاد هذا عن موقعه ، معللا "لانه محصن نفسه جيدا بما يمتلك من معلومات وشرائط كما انه يقوم بدور المشرف علي مزاج ورغبات سيادة الوزير الذي سرعان ما يقع في الفخ امام اول اغراء من فتاة في العشرينيات". 
 وأشار الى ان هذا "علاء" هو حلقة الوصل بين صفوت الشريف وحبيب العادلي ومجرمي طره وبين امن الدولة وقيادات الداخلية الذين لا يزالو ممسكين بمفاصل الوزارة ولا يستطيع ان يقترب منهم احد ، فعكاشة مجرد مرشد لعلاء محمود وتلميذ نجيب لصفوت الشريف وحبيب العادلي علاوة علي ان العميد علاء محمود تربطه صلة قرابة ، مؤكدا وامام عيني كان يأتي توفيق عكاشة ومصطفي بكري لوزارة الداخلية من الباب الخلفي شبه يوميا للقاء علاء محمود لتلقي التعليمات منه عما يذاع وكانت وقتها قناة الساعه يراسها مصطفي بكري هذه هي الحقيقة ومن يقف وراء بكري وعكاشة وغيرهم انه العميد علاء محمود حارس صفوت الشريف والمشرف علي غرفة نوم العادلي بوزارة الداخلية والذي لا يجرؤ وزير للاقتراب منه . 
 وإستطرد :"كما ان هذا العميد المعجزة هو المتورط والمدبر الاصيل لكثير من الجرائم خلال الثورة واهمها حريق المجمع العلمي ومجزرة بو رسعيد . 
والمفأجاة الكبري انه عندما طلب من "عفيفي" الدكتور محمد مرسي قبل توليه الرئاسة الاسماء المتورطة في حادث المجمع العلمي ابلغته بكل الاسماء ومن بينها ، او علي راسها العميد علاء محمود . 
 وإختتم كلامه " اتمني ان اكون اجبت علي تساؤل الاستاذ حمدي قنديل عن من هو وراء ظاهرة عكاشة التي يجب ان تنتهي للابد " ، داعيا وزير الداخلية الى تطهير الوزارة قبل العمل. 
.. العميد علاء محمود .. 
موافي وزارة الملابس الداخلية وقواد الأعلام
.. حكـــاياته وأســــراره .. 
تعيد إلي أذهاننا حكايات الأساطير .. وأسرار الملوك والرؤساء.. في زمان الماضي السحيق.. فهو يستطيع أن يتأقلم مع أي عصر وزمان.. ويستطيع أيضا أن يعمل مع أي رجل. قامت الثورة المصرية.. وأطاحت برؤوس ورموز الفساد.. وهرب من هرب.. وتم تقديم الآخرين لمحاكمات تشهدها الآن المحاكم المصرية.. ومع تلك المحاكمات والتحركات.. تغيرت وجوه المسئولين أكثر من مرة.. وتغيرت معها أيضا أشكال الوزراء.. إلا أنه مازال يجلس علي نفس كرسيه.. ونفوذه يزداد يوما عن يوم.. حتي إن أي وزير داخلية يأتي لتولي الوزارة.. أول ما يتبادر إلي ذهنه اسم العميد علاء محمود.. فيستدعيه ومن ثم يبدأ الوزير في ترتيب أوراقه.. علي الأقل من الناحية الإعلامية.. التي فشلت فشلا ذريعا قبل سنوات عديدة من الثورة.


علي محرز.. الإمبراطور الذي يحمي علاء محمود 
 عاش العميد علاء محمود مدير إدارة الإنتاج الإعلامي بوزارة الداخلية سنوات سعيدة داخل الوزارة .. اقترب خلالها من وزير الداخلية الأسبق حبيب العادلي .. ونجح بمهارة فائقة في السيطرة علي الوزارة وأمسك بكل خيوط اللعبة في يده، ولم يكن أحد في قلعة الداخلية يجرؤ علي محاسبته أو الاقتراب من منطقة نفوذه لأن العاملين بالوزارة كانوا علي دراية بالعلاقة المتينة التي تربط العقيد الشاب بالوزير، وكان الجميع يتساءلون عن سر قوة ونفوذ مدير إدارة الإنتاج الإعلامي لدي الوزير، ولم يكن أحد يعرف أن كلمة السر في تلك العلاقة صفوت الشريف الأمين العام للحزب الوطني المنحل والرجل الأقوي في نظام الرئيس المخلوع. 
ولم يكن الشريف كلمة السر في علاقة علاء محمود بالعادلي فقط بل يمكن القول إن السياسي الداهية ـ كما كان يلقب ـ كان تميمة حظ الضابط الصغير وصاحب الفضل الوحيد في صعوده وبزوغ نجمه بعدما فتح أمامه أبواب المجد للاقتراب من الكبار فقد عرف علاء محمود طريقه إلي الشرطة عن طريق صفوت الشريف بعدما تدخل اللواء علي محرز مدير مراسم مجلس الوزراء السابق ـ والذي يرتبط بعلاقة مصاهرة مع شقيق علاء ـ وطلب من الشريف التوسط لإلحاقه بكلية الشرطة، ومن يومها لم ينس علاء فضل الشريف عليه، وقرر أن يرد له الجميل فور تخرجه في كلية الشرطة فلم تمض سوي سنوات قليلة علي استلامه مهام عمله في قوات الأمن المركزي حتي سارع في طلب النقل إلي إدارة الحراسات الخاصة وبعد أن تمت الموافقة علي نقله ساعده اللواء علي محرز علي الالتحاق بفريق الحراسة الخاص بصفوت الشريف وقت أن كان وزيرا للإعلام من يومها حرص علاء علي الاقتراب من الشريف وملازمته في أي مكان يذهب إليه ونجح خلال الفترة التي قضاها معه في تكوين علاقات وطيدة مع أبنائه. 
 وحينما خرج الشريف من الوزارة قدم خدمة العمر لحارسه الخاص بعد أن زكاه لدي وزير الداخلية حبيب العادلي للاستفادة من قدراته ونجح في إقناع الأخير بإسناد مهام التواصل بين الوزارة والقنوات التليفزيونية إلي علاء ولأن الضابط الصغير كان يعرف طريقه استطاع أن يحظي بثقة العادلي سريعا ونجح - رغم أنه لا يحتل أي موقع تنفيذي - في أن يكون الرجل الثاني في الوزارة وكان العادلي يحرص علي مصاحبته له في كل الحوارات التي يجريها سواء للصحف المطبوعة أو للقنوات الفضائية.  وإذا كان صفوت الشريف هو صاحب الفضل في صعود علاء محمود فإن اللواء علي محرز مدير مراسم مجلس الوزراء السابق كان «ظهره» الذي يحميه أمام أي محاولات للإطاحة به خارج وزارة الداخلية ويرتبط علاء محمود بعلاقة أسرية مع محرز من خلال شقيقه الذي يعمل مديرا عاما بإحدي الشركات الكبري والمتزوج من الدكتورة مني محرز شقيقة علي محرز والتي كان يطلق عليها العاملون بوزارة الزراعة لقب «المرأة الحديدية» وقت أن كانت ترأس منصب مدير معهد صحة الحيوان.
ورغم أن اللواء علي محرز خرج من الأمانة العامة لمجلس الوزراء في شهر يوليو الماضي إلا أن نفوذه لا يزال مستمرا و يحمي رجاله وعلي رأسهم العميد علاء محمود. رحلة صعود اللواء علي محرز حسانين نحو النفوذ والقوة ـ حسب مصادر مطلعة من مجلس الوزراء ـ بدأت في حكومة الدكتور كمال الجنزوري عام 1997 عندما قدم من القوات المسلحة وكان يحمل رتبة مقدم، ولكي يحفر اسمه بين رجال الأمانة العامة لمجلس الوزراء «مطبخ السياسة» بدأ سلالم الصعود بوشاية إلي الدكتور كمال الجنزوري رئيس الحكومة في ذلك الوقت ضد نور فرغل الذي كان يشغل مساعد الأمين العام لشئون المراسم، تسببت في إصابته «بأزمة» وخرج من مجلس الوزراء مصابا «بجلطة» في المخ ليشغل مكانه اللواء علي محرز.  طريقة استيلاء محرز علي مكان نور فرغل في مراسم المجلس أثارت حفيظة العاملين وكبار المسئولين في مجلس الوزراء وبدأ الكبار ينظرون له نظرة ساخطة جراء ما فعله للحصول علي المنصب وهو الأمر الذي جعله يدخل في عداء مع طلعت حماد الصديق المقرب من الدكتور كمال الجنزوري.. البداية الحقيقية للأخطبوط علي محرز كانت في حكومة الدكتور عاطف عبيد الذي جمعته به علاقة صداقة قوية استطاع من خلالها تكوين شبكة من العلاقات القوية والمتشعبة مع كل الوزراء والمحافظين والمسئولين في الدولة بحكم منصبه القريب جدا من رئيس الوزراء، انطلق منها محرز نحو القمه والسلطة.
  خـــادم الـــوزير 
منصب مدير عام شئون المراسم كما يطلق عليه العاملون في مجلس الوزراء هو منصب «خادم» رئيس الوزراء حيث لا عمل ولا تكليف لمن يشغل هذا المنصب غير كل الأمور الشخصية التي تتعلق برئيس الحكومة ابتداء من حمل «الحقيبة» مرورا بتنظيم المواعيد واللقاءات الشخصية والرسمية وما يعرف بمراسم رئيس الوزراء. استطاع اللواء علي محرز بحكم عمله مساعداً للأمين العام لشئون المراسم تكوين علاقات قوية وكان علي اتصال قوي بالوزراء والمسئولين وازداد هذا النفوذ في حكومة الدكتور أحمد نظيف الذي يعد من أقرب رؤساء الحكومة إليه هو وعاطف عبيد اللذين عمل معهما، علاقة محرز بنظيف امتدت إلي أبعد الحدود إلي درجة أنه كان يشرف شخصياً وبنفسه علي تشطيب فيلات رئيس الوزراء السابق بأكتوبر.. زار الدكتور أحمد نظيف محرز في القصر الذي يمتلكه في سوميد بأكتوبر فانبهر رئيس الوزراء «بالمقابض» والأوكر واكسسوارات الأبواب فسأله عن مصدرها فأجاب.. جئت بها من أوكرانيا فطلب منه نظيف السفر في طائرة خاصة وشراء مثلها لتركيبها في قصره.. قوة محرز ونفوذه وشبكات اتصالاته تغذت من المنح والهدايا التي كان يرسلها من مزرعته الخاصة التي يمتلكها والتي تمتد لآلاف الأفدنة يزرعها بالفاكهة ومختلف الخضروات ويرسل منها بصفة شهرية صناديق إلي الوزراء والمسئولين، ولعل أبرز الأسباب التي جعلته يأمر فيطاع أنه كان المسئول عن تسليم شيك حافز الوزراء والمحافظين، حيث كان يتقاضي الوزير إلي جانب راتبه الشهري الذي يبلغ 2000 جنيه حافزا شهريا 20 ألف جنيه، وفي فترة وجود الدكتور أحمد نظيف في رئاسة مجلس الوزراء حمل البشري إلي وزراء حكومته بأنه استطاع أن يصدر قرارا من الرئيس المخلوع مبارك برفع الحافز الذي يصرف تحت بند حافز (أ) فئة مميز من 20 ألف للوزير إلي 40 ألفا للوزير و30 ألفا للمحافظ في حين يحصل رئيس الوزراء علي 60 ألف جنيه وهو الحافز الذي مازال يعمل به حتي الآن في مجلس الوزراء وفق القرار الذي استصدره نظيف من الرئيس المخلوع حسب ما كشفته مصادر مطلعة بمجلس الوزراء وهو الأمر الذي يثير التساؤل حول حقيقة تنازل الدكتور كمال الجنزوري عن راتبه الشهري الذي يبلغ 3500 جنيه إلي جانب الـ60 ألف جنيه التي يحصل عليها بموجب القرار الجمهوري .. لم يقتصر عمل علي محرز علي إدارة شئون رئيس الوزراء أحمد نظيف بل امتد إلي تدبير شئون أسرته أيضا فظل مرافقا لزوجة نظيف الأولي التي توفيت السيدة مني عبد الفتاح في مستشفي دار الفؤاد الذي يمتلكه وزير الصحة السابق الدكتور حاتم الجبلي وترك شئون مراسم مجلس الوزراء ليظل قريبا من زوجة نظيف.. تحملت ميزانية مجلس الوزراء تكاليف علاج زوجة رئيس الوزراء التي بلغت مليون جنيه وأصدر مجلس الوزراء قرارا بـ 300 ألف جنيه تكاليف علاج علي نفقة الدولة حدثت مشكلة بسبب تكاليف علاج زوجة نظيف بينه وبين وزير الصحة السابق الدكتور حاتم الجبلي بعد رفض المجلس دفع باقي مصاريف العلاج.
  ثروات محـــرز
 من الأشياء المعلومة عن ممتلكات اللواء علي محرز مساعد الأمين العام لشئون المراسم انه يمتلك قصرا في «سوميد» بأكتوبر وشقتين في المهندسين وأخري في الزمالك مليئة بالهدايا والتحف من ملوك ورؤساء عرب ويعرف عنه حبه لاقتناء التحف وكل ماهو أثري، ومن الأخبار التي تتردد عنه قبل خروجه من مجلس الوزراء أنه حصل علي العديد من الوحدات السكنية في شقق إسكان العاملين بمجلس الوزراء كما أنه يمتلك قطعة أرض كبيرة بالساحل الشمالي ومزرعة وأراضي بالمنصورة، وكما كان يمنح العطايا والهدايا كان يرسل قائمة بأسماء المقربين والمحظوظين من كبار المسئولين والعاملين بالدولة إلي وزارة الدفاع للحصول علي الهدايا والحوافز.. ارتبط بعلاقة صداقة قوية مع وزير البترول السابق سامح فهمي وإبراهيم سليمان وزير الإسكان الأسبق.
  مظلة نفـــوذ العـــائلة 
امتدت مظلة نفوذ اللواء علي محرز لتبسط ظلالها علي الأسرة من مدينة الكردي بالدقهلية مسقط رأسه إلي كل منطقة في مصر.. فبعلاقته القوية مع المحافظين قبل خروجه من أمانة مجلس الوزراء أوصي بتعيين شقيقته سامية محرز «سكرتير عام مساعد» لمحافظ البحر الأحمر في حركة الترقيات للقيادات التي أجراها وزير التنمية المحلية اللواء محسن النعماني.. مصادر مطلعة بديوان محافظة البحر الأحمر أشارت إلي أن شقيقته سعاد محرز قبل اختيارها سكرتير عام مساعد محافظ البحر الأحمر حصلت علي قطعتي ارض بمدينة الغردقة تقدر أن بملايين الجنيهات، كما حصلت علي قطعة أرض بمنطقة الهلال أقامت عليها فيلا، وقبل صدور قرار تعيينها مساعد المحافظ كانت نتتردد أخبار في المحافظة عن تعيينها خلفا للواء سعد جبر السكرتير العام السابق قبل خروجه إلي المعاش.. ومن الشقيقة سامية محرز إلي المرأة الحديدية الشقيقة الثانية الدكتورة مني محرز التي شغلت منصب مدير معهد صحة الحيوان وظلت علي مدار سنوات طويلة في وزارة أمين أباظة تحظي بالنفوذ والقوة مستندة إلي نفوذ شقيقها وحتي بعد سقوط رجال النظام السابق بعد الثورة المصرية بقيت مملكة مني محرز في معهد صحة الحيوان لا يستطيع أحد الاقتراب منها، وتظاهر الأطباء والعاملون بالمعهد مرات ومرات وتغير وزير الزراعة أباظة وجاء الدكتور أيمن فريد أبوحديد وهي كما هي في منصبها حتي منعها العاملون من دخول مبني معهد صحة الحيوان فقام الوزير بنقلها إلي منصب كبير مستشاري هيئة الخدمات البيطرية.. وربما كان منصب السكرتير العام المساعد يستهوي عائلة محرز حسانين حيث كان يشغل عمر نبيه حسانين ابن عم علي محرز منصب سكرتير عام مساعد محافظ الدقهلية، في حين يشغل شقيق علي المهندس محمود محرز مدير قطاع الصندوق الاجتماعي بالدقهلية وشقيقه محمد بالصندوق الاجتماعي للتنمية بالفرع الرئيسي بالقاهرة بدرجة مدير عام وبدأت العائلة تتعامل بنفوذ شقيقها وعلاقته برئيس الوزراء السابق أحمد نظيف لدرجة أن العاملين بالصندوق الاجتماعي كانوا يشيرون إلي محمد محرز علي أنه ابن خالة نظيف رئيس الوزراء الذي فتح أبواب النعيم لمحرز بعد أن ضاعف مرتبه وتم منحه 3 سيارات مرسيدس خاصة لتنقلاته وأصدر قرارات بندبه ممثلا للصندوق الاجتماعي وممثلا في مجلس إدارة الجمعية المصرية للتأمين التعاوني. ويرتبط محرز بعلاقات قوية للغاية مع مجموعة من رجال الأعمال وتربطه علاقة من نوع خاص برجل الأعمال شفيق جبر أحد أكبر حيتان البيزنس في مصر توجت تلك العلاقة بتعيين نجله مديرا عاما بشركة «سكودا» للسيارات.


ليست هناك تعليقات: