. تكشف حقيقة اللـص والكــلاب .
تحول زقزوق الى أسطورة أجرامية
يوم أن قام بـ"تثبيت" مدير امن دمياط الأسبق...!!
هل زقزوق جانى أم مجنى علية؟؟؟
البلطجي القتيل حمادة زقزوق
بناء على المعلومات الواردة من أحد ضباط ائتلاف "ضباط لكن شرفاء" فان المسجل خطر "حمادة زقزوق" الذى قتل على أيدى أبناء قرية الرطمة مركز دمياط، وتم التمثيل بجثته وعدد من شركاه البلطجية، يعد مثالا لآلاف المسجلين الذين صنعهم التعذيب الأجرامى الممنهج لدى معظم ضباط البحث الجنائى فى العهد البائد، كمنهج وأسلوب عمل لاستخراج المعلومات، ومن أهم هذه الأدوات الوحشية: التلاجة والفلكة والعروسة والدينامو.
بالأضافة للتلفيق والاعتقال القسري، وغيره من أدوات التنكيل بكرامة الإنسان وإهدار حقوقه، فى زمن "العادلي" وأمثاله، وبالتالي كان "زقزوق" بمثابة نسخة من شخصية "سعيد مهران" أو السفاح محمود سليمان الذى أستقى منه روائى نوبل نجيب محفوظ رائعته، "اللص والكلاب".......... وقد تحول زقزوق الى أسطورة أجرامية يوم أن قام بـ"تثبيت" مدير امن دمياط الأسبق.....!!
إن "زقزوق" ورفاقه يحتاجون فى الحقيقة الى جلسات علاج نفس لازالة مالاقوه من تعذيب وتنكيل على أيدي سفاحي المباحث الدائم لهم، فهم المسئولون عن تحويله من طالب جامعى الى مجرم ثم إلى قنبلة موقوتة تنفجر يومياً فى وجه المجتمع وفى وجه المباحث ذاتها التى صنعته. وأكد المتحدث باسم الائتلاف أنه فى الفترة الأخيرة شجعت المباحث زقزوق ليفرض سيطرته وبلطجته على المواطنين فى مقابل ان يسلمهم مايريدون من صغار المجرمين وفوائد مادية أخري أعترف بها زقزوق فى فيديوهاته ووصلت سيطرته والضوء الأخضر الممنوح له الى حيازته لسلاح آلي وظهوره المتكرر على مرأى ومسمع الناس والشرطة. ان قيام اهالى الرطمة بتطبيق القانون الذى تقاعست اجهزة المباحث عن القيام به ظاهرة خطيرة تستحق الاهتمام من مؤسسات الدولة، لان الاستمرار فى هذه الظاهرة يعني سقوط هيبة الدولة والقانون فى عيون المواطنين وتنبئ بعودة شريعة الغاب.
حمادة زقزوق | قاطع طريق عزبة البرج بدمياط ( الجزء 1 )
حمادة زقزوق | قاطع طريق عزبة البرج بدمياط ( الجزء2 )
لقاء مع زوجة حمادة زقزوق قاطع طريق عزبة البرج دمياط
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق