الأربعاء، 8 أغسطس 2012

الرئيس بدأ تطهير مصر..عذرا طنطاوى


التطهير يبــدأ من هنــا يا ريس
طنطاوى القائد العام، رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة، وزير الدفاع..لا يوافق على حضور اجتماعات مجلس الوزراء!!
... قنديل: لست مسئولا عما حدث قبل "اليمين"...


"غضب الحليم" الرئيس محمد مرسى اتخذ عدة قرارات.. منها إقالة مديري أمن القاهرة وشمال سيناء, ومدير المخابرات العام وقائد الحرس الجمهوري. 
... أمر قضائى بالقبض على عكاشة واغلاق القناة ...
ونفى مصدر مسئول داخل "قناة الفراعين" أن هذا الكلام عارى تماما عن الصحة والقناة تخضع فقط لقانون الاستثمار ولا وصاية عليها من أحد حتى لو كان رئيس الجمهورية هذا وقد أعلن الدكتور هشام قنديل رئيس مجلس الوزراء , أن حكومته تسأل من اليوم الأول الذى تحملت فيه المسئولية بعد أدائها اليمين القانونية وليست مسئولة عن أي فترة قبل ذلك. 
وأعرب خلال المؤتمر الصحفى بمجلس الوزراء قبل توجهه للرئاسة، عن كامل دعمه للقوات المسلحة والشرطة في القصاص لحق الشهداء ، مشيرا إلى أنه سوف يصدر بيان للمجلس العسكري خلال ساعات حول ملابسات القضية وجهود تتبع المجرمين. 
 وأوضح أن الجيش المصري أعاد الانتشار علي كافة الحدود في سيناء ، مؤكدا أن مصر دولة قانون ولامكان لترويع المواطنين، مشيرا إلى أن حكومته تواجه الإجرام وقطع الطرق والتعامل بحزم وتطبيق القانون. وأوضح قنديل أن المجلس ناقش تقريرا لوزير الداخلية حول اتخاذ إجراءات ضد قاطعي السكك الحديدية والطرق ووضع حلول تضمن فتح المستشفيات وتوفير التأمين الملائم لها ومراعاة شعور الأهالي، مؤكدا أنه لن يسمح بأى تعد علي المستشفيات. وتابع:" سنهاجم أوكار السلاح ونسعي لجمع الأسلحة غير المرخصة". 
وناقش الاجتماع تقريرا حول زيارة آخر بعثة لصندوق النقد الدولي آخر أسبوع من الشهر الجاري للحصول علي قرض وتوجد فرص عمل لتحسين الوضع الداخلي وجذب الاستثمار . 
 وأشار إلي أن برنامج المائة يوم محدد المدة وننتظر النتائج والأهداف ولا نعطي شيئا غير ملموس ، وتوجد مؤشرات حقيقة تدل علي تحسن الخدمات وإنهاء العجز في الكهرباء خلال الشهر الجاري، بالإضافة لإجراء أعمال صيانة لمحطات الكهرباء وتشغيل محطات جديدة خلال أيام. وقال رئيس الوزراء إنه تمت الموافقة علي قانون التأمين الصحي للأطفال ويستفيد منه 13 مليون طفل ويتم سداد حوالي 8 جنيهات سنويا لكل طفل مقابل تقديم خدمة جيدة ومعقولة. 
 وحول ما أثير من شائعات حول أسرته قال إن والدته مصرية وليست فلسطينية وهي من الوراق بالجيزة وزوجته من المنصورة ووالده مصري وقال :"أنا متدين ولا أنتمي لأي حزب سياسي". 
 بعد الاجتماع توجه "قنديل" إلى مقر رئاسة الجمهورية عقب انتهاء المؤتمر الصحفى، حيث يلتقى الرئيس محمد مرسى، ويعرض عليه نتائج الاجتماع الأول للحكومة. 
 وكان قد غاب عن الاجتماع المشير محمد حسين طنطاوى، رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة، وزير الدفاع، برئاسة الدكتور هشام قنديل، والذى عقد صباح اليوم، الأربعاء، وأناب عنه اللواء حسن الروينى، مساعد وزير الدفاع. وقالت مصادر بمجلس الوزراء إن المجلس العسكرى يبحث عن مخرج قانونى يمنح المشير حسين طنطاوى حق عدم حضور جلسات مجلس الوزراء، برئاسة هشام قنديل، علي أن يحتفظ بمسمى (القائد العام، رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة، وزير الدفاع)، مما يمنحه منزلة أكبر من رئيس الوزراء، وبالتالى يعفى من حضور اجتماعات مجلس الوزراء، تحت رئاسة قنديل.

  هشام قنديل في أول مؤتمر صحفي : أمي من الوراق



,وشدد الدكتور هشام قنديل رئيس الوزراء علي أن والدته ليست فلسطينية الجنسية كما أشيع في كثير من وسائل الإعلام، قائلاً "أنا أمي مصرية من الوراق ومن عائلة هندي"، مضيفاً أنا يشرفني أن تكون والدتي من اي دولة شقيقة ولكن الحقيقة انها مصرية. 
وأشار قنديل في مؤتمر صحفي اليوم إلي أن زوجته أيضاً مصرية من المنصورة، مؤكدا انه لم يرد علي هذه الشائعة من قبل لأنه كان يأخذ الأمور ببساطة ولم يتوقع ان تكثر الشائعات بهذا الشكل حول هذا الموضوع، مشيرا الي انه كان سيقوم بوضع شهادة ميلاده علي الانترنت حتي يتأكد الجميع من ان والدته مصرية. 
واكد قنديل ان البعض ربط بين هذه الشائعة وبين ما حدث علي الحدود المصرية الفسلطينية، حيث قال البعض ان رئيس الوزراء فتح الحدود لان والدته فلسطينية، مشدداً علي ان هذا شيء لا يجوز علي الاطلاق لان الاضرابات في سيناء موجودة منذ فترة وليست وليدة هذه الأيام. ومن ناحية أخري أكد رئيس الوزراء المصري علي أنه لا ينتمي لأي حزب سياسي ولا حزب ديني، مؤكدا في نفس الوقت انه مواطن مصري متدين يحافظ علي صلاة الفجر وهذا ليس عيباً لأن الشعب المصري يعرف عنه في الخارج أنه أكثر شعوب العالم تديناً سواء مسيحيين أو مسلمين. 
 ثلاثى مجرمى المنصة إستأجروا مجموعة بلطجية و هتيف ليحاولوا اﻹساءة إلى رمز الدولة المصرية و عندما فوت عليهم الفرصة قاموا بإهانة كل رموز الوطن و كده يبقوا عملو بلقمتهم و طبعا لم تمتد أيديهم ولا ألسنتهم بسوء لأصدقاء ثلاثى مجرمى المنصة و أنساهم الحقد السياسى حرمة جنازة الشهداء.
*********


ليست هناك تعليقات: