كان ملحدا فطلب معجزة ليدخل الاسلام
فجــاءه الرد الصــاعق ... ستبكي من العظمــة
فجــاءه الرد الصــاعق ... ستبكي من العظمــة
في تاريخ العرب هناك أدلة على وجود ملحدين قبل الإسلام باسم آخر وهم طائفة الدهريين الذين كانوا يؤمنون بقدم العالم وأن العالم لا أول له ويذكرهم القرآن: وَقَالُوا مَا هِيَ إِلَّا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا نَمُوتُ وَنَحْيَا وَمَا يُهْلِكُنَا إِلَّا الدَّهْرُ وَمَا لَهُمْ بِذَلِكَ مِنْ عِلْمٍ إِنْ هُمْ إِلَّا يَظُنُّونَ (سورة الجاثية، الآية 24)، لذا فقد ألف جمال الدين الأفغاني كتاباً للرد على الملحدين المعاصرين وأسماه "الرد على الدهريين".
أما كلمة الإلحاد فكانت تستخدم للذين لا يتبعون الدين وأوامره باعتبار الدين منزلاً أو مرسلاً من لدن الإله.
وفي الكتب المقدسة نجد ذكراً لأشخاص أو جماعات لا يؤمنون بدين معين أو لا يؤمنون بفكرة يوم الحساب أو كانوا يؤمنون بآلهة على شكل تماثيل (أصنام) كانت غالباً ما تصنع من الحجارة.
خذوا المناصب والمكاسب لكن خلولي الوطن
- لحن بدموع لطفي بوشناق
- لحن بدموع لطفي بوشناق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق