الأحد، 26 أبريل 2020

من أطلق النار على عمر سليمان؟..إسرائيل تتباكى على "ياميت"..فيديو



.. فــي عيــد تحريرهــا .. 
هــل أعــاد السيسي إســرائيل إلى سيناء؟
.. فى الذكرى الـ 38 لتحرير سيناء .. 
لقطات من إخلاء آخر مستوطنات الاحتلال الإسرائيلي «ياميت»
 في رفح بالقوة بعد رفض المستوطنين 
تنفيذ الانسحاب للحدود الفلسطينية تنفيذا لاتفاق السلام مع مصر


سادت حالة من الحزن والأسى معظم وسائل الإعلام الإسرائيلية فى الذكرى الـ 32 على إخلاء وهدم مستوطنة "ياميت"، أكبر المستوطنات الإسرائيلية التى تم بناؤها فى سيناء خلال فترة احتلال تل أبيب لها، حيث بقيت لمدة سبع سنوات وكانت رمزًا للنشاط الاستيطانى الإسرائيلى فى سيناء. وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية خلال تقرير لها حول المستوطنة، إن مخططوها حلموا بأن تصبح "ريفيرا الإسرائيلية" لتكون المدينة الساحلية الثالثة من ناحية الحجم فى إسرائيل، بعد تل أبيب وحيفا، ولكى تكون موطنًا لربع مليون مستوطن، مضيفة أن الواقع جاء مختلفًا، مع توقيع معاهدة "كامب ديفيد" للسلام مع مصر، وإجبار تل أبيب على إخلائها وفقا لبنود المعاهدة. 
 وأشارت الصحيفة العبرية إلى أن إسرائيل قامت مرتين خلال الصراع العربى- الإسرائيلى العربى بإخلاء مستوطنات مأهولة الأولى على إثر توقيع معاهدة السلام مع مصر وانسحاب إسرائيل من سيناء والثانية كجزء من خطة الانفصال أحادية الجانب عام 2005، مشيرة إلى أنه فى الحالتين كان الشخص هو ذاته- أقوى رجل فى السياسة الإسرائيلية- رئيس الوزراء الأسبق آرئيل شارون. 
 وفى السياق نفسه، قال موقع "مكور" الإخبارى الإسرائيلى، إن "ياميت" كانت مستوطنة إسرائيلية فى منطقة رفح، أقيمت عام 1973 فى الجانب الشمالى الشرقى من شبه جزيرة سيناء، على شاطئ البحر المتوسط بين رفح والعريش، وكانت النواة الاستيطانية التى أقامت المدينة، مؤلفة من قادمين جدد من الاتحاد السوفيتى وكانوا قدموا إلى المنطقة خلال حرب أكتوبر وبعدها. وأضاف الموقع الإسرائيلى أن المدينة أصبحت مركزًا للاستيطان والذى حظى باسم "مقاطعة ياميت"، ومستوطنات أخرى، وكان من المخطط لها أن تصبح مدينة كبيرة، تتضمن ميناء عميق المياه. 
 وأوضح "مكور" أن بناء "ياميت" جاء بهدف إنشاء منطقة تعزز الرابط بين سيناء وبين إسرائيل، وفصل قطاع غزة عن شبه جزيرة سيناء، وكانت تطمح أسس التخطيط التى وضعت للمستوطنة إلى الوصول إلى مدينة تستوعب ربع مليون مواطن. وأضاف الموقع الإسرائيلى أنه تم التخطيط لتكون "ياميت" ثالث أكبر مدينة ساحلية فى إسرائيل، بعد تل أبيب وحيفا وكان مخططًا لها استيعاب موجات الهجرة المستقبلية، التى كان يُفترض أن تشكل المركب الأساسى من سكان المدينة. 


 وكان يفترض حسب الموقع أن تكون القطاعات الأساسية للمدينة سياحة، وصناعة وتجارة ونقل (ميناء بحرى، ميناء جوى ومركز نقل برى)، بالإضافة إلى ذلك، تم التخطيط لأن يكون المكان مركزًا لوجستيا واقتصاديا يخدم شبه جزيرة سيناء. 
 فيما قالت القناة الثانية بالتلفزيون الإسرائيلى، خلال تقريرها حول المستوطنة، إنه فى تاريخ 21 أبريل من عام 1982 وضمن معاهدة السلام بين إسرائيل ومصر تم إخلاء المدينة وهدمها، وأخلى معظم سكان المكان مساكنهم بإرادتهم قبل موعد الإخلاء، إلا أنه على إثر تحصن نشطاء من اليمين داخل بيوتهم، دخلت عملية الإخلاء إلى صراع عنيف بين قوات الإخلاء وبين المتحصنين، وقاد عملية الإخلاء حينها من كان يشغل منصب وزير الدفاع، آرئيل شارون. 
 وأشار التلفزيون الإسرائيلى، إلى أنه برغم من أنه بعد عملية الإخلاء، بقى ركام المدينة كما هو فى المكان الذى قامت عليه المستوطنة يومًا حتى اليوم، ولكن إسرائيل لم تشر بشكل رسمى أبدًا لمدينة "ياميت"، رغم ألم الهجرة من "ياميت" الذى لا يزال يحمله، حتى الآن، المستوطنون الذين تم إخلاؤهم.

السيسي: إسرائيل تشن غارات في سيناء بالتنسيق معنا.!!




.... يا نحكمكـــم يا نقتلكـــم ....
.. السيسى منفعــلا ..
يا نحكمكم يا نقتلكم هي الحكاية كده يا مصريين ..إختــــاروا




ما حقيقة منح أرض من سيناء للفلسطينيين؟ 
وما المقابل الذى سيحصل عليه السيسي
....  لتمرير صفقة القرن؟ ....



من أطلق النار على عمر سليمان؟
 ولماذا قيل لأبو الغيط "إذهب إلى جمال مبارك"؟
.... لغـــز الأيـــام الأخيـــرة ....




؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛



ليست هناك تعليقات: