الجمعة، 2 أغسطس 2019

هل سمعتم يوما عن اناس يرددون قصائد ذبح عدوهم لهم..فيديو



دول عربية إسلامية يقفون إجلالا وإحتراما
 للنشيد الوطني الإسرائيلي الصهيوني

 فريق ينشــد أسـماء الله الحسنى ال ٩٩.
 داخل كنيسة مسيحية فى نيولندا


فريق ينشد اسماء الله الحسنى
اسمعوا النشيد الديني التي اقامته نيوزلندا المسيحية 
 فريق ينشد اسماء الله الحسنى ال ٩٩ داخل كنيسة 
بينما في دول عربية إسلامية ينشد النشيد الوطني الإسرائيلي الصهيوني ويقفون إجلالا وإحتراما له ويرددون كلماته العبرية كالببغاوات فرحين ان ألسنتهم تعرف كيف تنطق كلماتها ولو كان بدون معرفة او إدراك معانيها والذي كلماته بالترجمة الحرفية هي:



 الترجمة الحرفية للنشيد ,فهي: “طالما تكمن في القلب نفس يهودية … تتوق للأمام.. نحو الشرق فإن ملنا لم يصنع بعد.
 الأمل هو حلم ألف عام على أرضنا … أرض صهيون وأورشليم …. ليرتعد أعداؤنا منّا دائما. 
وليرتجف منا كل سكان مصر وكنعان. ليخشانا سكان بابل … ليخيّم على سمائهم الذعر والرعب منا … حين نغرس رماحنا في صدورهم .. ونرى دماءهم تراق ورؤوسهم مقطوعة …. وعندئذ نكون شعب الله المختار, حيث أراد الله “.
هَتِكْڤاه (بالعبرية: הַתִּקְוָה أو התקווה) بمعنى الأمل هو اسم النشيد الوطني الإسرائيلي الذي تمت كتابته على يد نفتالي هيرتس إيمبر، شاعر يهودي من شرقي أوروبا. صدرت أول نسخة لهذه القصيدة في القدس عام 1886م، وعلى ما يبدو كتبه إيمبر خلال زيارته لفلسطين قام بها عبارة لتضمنه مع الحركة الصهيونية. اعتمد نشيدا للمؤتمر الصهيوني الأول عام 1897،[1] وفي سنة 1933 تبنت الحركة الصهيونية البيتين الأولين للقصيدة، بعد تعديلهم بقليل، نشيدا لها، حيث صار نشيدا وطنيا غير رسميا لدولة إسرائيل عام 1948. في 2004 أعلنت الكنيست "هتكفاه" نشيدا وطنيا رسميا لدولة إسرائيل.
كل التقدير لنيوزلند وشعبها وحكومتها ....  وبؤسا وبعدا للأعراب الفدادين الأشد كفرا ونفاقا والأجدر بان لا يعلموا حدود ما انزل الله. .. هل سمعتم يوما عن اناس يرددون قصائد واشعار ذبح عدوهم لهم وتبشرهم بهلاهكهم ويقفون إجلالا وإكبارا لها ولعدوهم ومبتهجين بترديدها بحناجرهم وافواههم .. غير اغبياء لا عقول لهم أصلا من العرب والمحسوبين على امة محمد المسلمة؟!! 
... معلومـــة ...
” كتب الإسرائيليون شعارا على حائط الكنيست “ملكك يا إسرائيل من الفرات النيل”, وظل موضوعا حتى عام 1965, وأزيل بطلب من الإدارة الأميركية حينها. الحاخامات الإسرائيليون أفتوا بـ ” أن العربي الجيد هو العربي الميت” و “يجوز قتل النساء والأطفال العرب حتى من هم في بطون أمهاتهم” و “العرب ليسوا أكثر من أفاع وصراصير” و “يجوز قتل الجرحى والأسرى العرب, فقط يؤجل القتل حتى يحقق مع الواحد منهم ليدلي بمعلومات تهم إسرائيل”

النشيد الوطنى الإسرائيلى مترجم للعربية







ليست هناك تعليقات: