حِكـم جـولدا مائير .. المؤلمة للعرب ..
تصريح صحفي لجولدا مائير تعترف فية
بأنها فلسطنية وكانت تحمل جواز سفر فلسطيني
تصريح صحفي لجولدا مائير تعترف فية
بأنها فلسطنية وكانت تحمل جواز سفر فلسطيني
“ليسوا هؤلاء المسلمين من يجب أن نخشى قدرتهم على تحرير الأقصى، ولن يتحقق ذلك إلا إذا رأينا المصلين في صلاة الفجر مثلما يكونون في صلاة الجمعة” .. عبارة مؤلمة يتناقلها المسلمين والعرب على لسان جولدا مائير ، أول سيدة تتولى منصب رئاسة حكومة العدو الصهيوني، كدلالة على العجز العربي الناتج عن بعد المسلمين عن دينهم.
أشهر 8 مقولات مثيرة للجدل أطلقتها جولدا مائير:
1- “يمكننا أن نسامح العرب على قتلهم أطفالنا، ولكن لا يمكننا أن نصفح عنهم لإجبارهم إيانا على قتل أطفالهم”.
2- “كل صباح أتمنى أن أصحو ولا أجد طفلًا فلسطينيًا واحدًا على قيد الحياة”.
3- سئلت عن أسوأ يوم وأسعد يوم في حياتها فقالت: أسوأ يوم في حياتي، يوم أن تم إحراق المسجد الأقصى؛ لأنني خشيت من ردة الفعل العربية والإسلامية، وأسعد يوم في حياتي هو اليوم التالي؛ لأنني رأيت العرب والمسلمين لم يحركوا ساكناً.
4- قالت عن حرب أكتوبر: “سأظل أحيا بهذا الحلم المزعج لبقية حياتى، ولن أعود نفس الإنسانة مرة أخرى التي كنتها قبل حرب كيبو”.
5- وعن ادعاءاتها بأن فلسطين أرضهم قالت: “اليهود أول شعب اختار الله، وكان اختيارهم هذا ما جعلهم شعبًا فريدًا من نوعه”.
6- خلال اجتماعها بعدد من الكتاب الإسرائيليين عام 1970، عرض عليها كاتب بولندي انطباعه عن فلسطين بعد زيارته لها قائلًا: “العروس جميلة ولكن لديها عريس”، فأجابته بغطرسة: “وأنا أشكر الله كل ليلة، لأن العريس كان ضعيفًا، وكان من الممكن أخذ العروس منه”.
7- وعن نظرتها التوسعية حيث وقفت على شاطئ خليج العقبة قالت:”إنى أشم رائحة أجدادى في خيبر”.
8- قالت عن الجيش المصرى: “خط بارليف أصبح مثل قطعة الجبن المليئة بالثقوب، إنى أشعر بهم ثقيل على قلبى لأن المصريين حققوا مكاسب قوية في حين إننا عانينا ضربة ثقيلة، لقد عبروا قناة السويس وأنشأوا كبارى للعبور حركوا عليها المدرعات والمشاة والأسلحة المضادة للدبابات، ونحن فشلنا في منعهم من ذلك ولم نستطع أن نلحق بهم إلا خسائر قليلة”.
ووُلدت جولدا مابوفيتز في مدينة كييف بأوكرانيا وهاجرت مع عائلتها إلى مدينة ميلواكي في ولاية ويسكونسن الأمريكية عام 1906م.
تخرجت من كلّية المعلمين وقامت بالعمل في سلك التدريس وانضمّت إلى منظمة العمل الصهيونية في عام1915م.
ومن ثم، قامت بالهجرة مرّة أُخري ولكن هذه المرّة إلى فلسطين وبصحبة زوجها موريس مايرسون في عام 1921م.
ولمّا مات زوجها في عام 1951م، قررت جولدا تبني اسم عبري فترجمت اسم زوجها إلى العبرية (بالفعل يعني اسم مايرسون “ابن مائير” باللغة الييديشية وقررت جولدا مائير اختصاره).
انتقلت جولدا إلى مدينة تل أبيب في عام 1924م، وعملت في مختلف المهن بين اتّحاد التجارة ومكتب الخدمة المدنية قبل أن يتمّ انتخابها في الكنيست الإسرائيلي في عام 1949م.
عملت جولدا كوزيرة للعمل في الفترة 1949 إلى 1956م وكوزيرة للخارجية في الفترة 1956 إلى 1966م في أكثر من تشكيل حكومي.
وبعد وفاة رئيس الوزراء الإسرائيلي ليفي اشكول في فبراير1969، تقلّدت جولدا منصب رئيس الوزراء وقد تعرّضت حكومة التآلف التي ترأّستها للنّزاعات الداخلية وأثارت الجدل والتساؤلات في مقدرة حكومتها على القيادة خاصّة بعد هزيمتها أمام مصر في حرب أكتوبر، وتعرّضت لضغوط داخلية نتيجة الهزيمة، وتقدمت باستقالتها وعقبها في رئاسة الوزراء اسحاق رابين.
وتوفيت جولدا مائير في8 ديسمبر 1978م ودفنت في مدينة القدس.
سئلت عن اسوأ يوم واسعد يوم في حياتها فقالت: أسوأ يوم في حياتي يوم أن تم إحراق المسجد الأقصى؛ لأنني خشيت من ردة الفعل العربية والإسلامية، وأسعد يوم في حياتي هو اليوم التالي؛ لأنني رأيت العرب والمسلمين لم يحركوا ساكنا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق