السيس إبن عبفتاح العطار والام مليكة اليهودية
. كـان فى جــــرَة وطلــع بـرّه .
أجمد وأقوي مقطع ساخر كوميدي للسيسي
" . غبـي منه فيـة . "
. كـان فى جــــرَة وطلــع بـرّه .
أجمد وأقوي مقطع ساخر كوميدي للسيسي
" . غبـي منه فيـة . "
بصرف النضر عن وعود السيس من أول عدم ترشحه لحد و"هغنى الناس" الأول قبل رفع الدعم يعنى اللى بياخد ألف أديله ألفين لعدم نزول الجيش شوارع مصر وأم الدنيا اللى هتبقى أد الدنيا لمسافة السكة وهو طايح قتل وإفقار وإذلال المصريين والأشقاء العرب.
وبغض ذات ميتين أم النظر إنه قال حرفياً كل حاجة وعمل عكسها، زى مثلا الجنية الجبس اللى هيبقى ب 4 دولار وخدله غطس مقبش منه والضفادع البشرية اللى نزلت تدور عليه ماتوا غرقاً فى دموعهم من شدة البكاء على منظر المرحوم وهو صريع باسفنكسيا الغرق. وراح إشترى إيشى رافال على ميستريال على كام ترينج إيشى أرمانى وإيشى إف سان لوران، والمرة الوحيدة اللى إستخدمهم بعد المليارات المتلتلة عملوا عرض عسكرى من نوع فرد العضلات على شكل إستعراض قوة ومشهد الرفال وهى تحلق فى سماء القاهرة والجيزة وجمهورية إمبابة الديمقراطية عشان يورينا إحنا العين الفرنساوى الزرقا وعين الشياطين الحمرة والنعمة الوحيدة اللى شايفنها على جتته ماركات ملابس جنابه والفشخرة الكدابة والأنعرة الأوڤر أوى خالص.
يعن لا شفنا إبحار السيدة ميسترال حاملة طائرات (هيليكوبتر) تحت غطاء جوى من الأخت الفرنساوية رافال فى حالة إشتباك مع عدو الحدود اللدود ولا حتى فى تحقيق إنتصار على مايسمى بالإرهاب المحتمل اللى جابه بسلامته عشان يقضى عليه!
وبفقأ نن عين النظر عن الـ 64 مليار اللى سلكهم منكوا فى شهر فحت بها ترعة ع الناشف وقالك هتجيب الخير لمصر، ومصر بترقص، ومصر بتفرح، لحد مصر بتشحت، مصر بتركع وتخضع لصندوق نقد ورسى مشروع ياللى ع الترعة حود ع المالح فى الآخر على إفتتاحه لمزرعة سمك تبيض وتفقس والدكر رايح والدكر جاى، والحاجة زينب والحاج مطاوع والفكة وحصالة طفل فيها 120 جنية، وإنتصار تفتح البوك وتتبرع، وهو يفتح الشنطة السيسى نايت ويكتب شيك ويتبرع وكله من اتبرع لكل حاجة وصبح صبح ياعم الحاج على مصر بجنية، وفردة حلق الحاجة زينب وخلخال الست شفيقة وقراريط عم مطاوع إبن جدى مهاود.
وبصرف ميتين أم النظر عن مليارات الخليج اللى طارت فى الهوا فلوسى وانت ماتدراشى ياجدع، ومليارات متلتلة مهربة برة برة معروفة بالعدد وأسماء الحرامية، ، ولا الخمسة مليار اللى إتكتبوا نثريات أتلفها الهوى 2015 وإلا الـ 32 مليار 2016 اللى ضاعوا وكلفوا عرافة مغربية بسرعة البحث عنهم بعد صدور أمر ظبط وإحضار ورغم كده طالع ينعّر بنعرة كدابة وهو مرسوم ع الآخر وخرج علينا فى زينته وإتمطع وقال إحنا فقرا أوى أوى وهو لابس ومتأيف وباين إنه مدفوع فيه الشيئ الفلانى، وهو ده اللى قال هما بيعايرونا بفقرنا بس هتشوفوا أنا هعمل إيه، قال أنا أولى وهو اللى عايرنا وعرنا. بصرف النضر وغضه وفقأ عين أمه عن كل ماتقدم أنا بس اللى مزعلنى ومخلنيش أنام إنه يقول "إحنا فقرا أوى" والحقيقة كان لازم يقول "إنتوا فقرا أوى" عشان مش باين عليك الفقر وباين عليك يا سى سى قارون الغنى الفاحش.
لولا إشفاقى عليكم من الإطالة لعددت لكم كل جرايم وفشلات السيس إبن عبفتاح العطار والام مليكة اليهودية، كان فى جرَة وطلع برّه. وللحديث بقية..............
وبغض ذات ميتين أم النظر إنه قال حرفياً كل حاجة وعمل عكسها، زى مثلا الجنية الجبس اللى هيبقى ب 4 دولار وخدله غطس مقبش منه والضفادع البشرية اللى نزلت تدور عليه ماتوا غرقاً فى دموعهم من شدة البكاء على منظر المرحوم وهو صريع باسفنكسيا الغرق. وراح إشترى إيشى رافال على ميستريال على كام ترينج إيشى أرمانى وإيشى إف سان لوران، والمرة الوحيدة اللى إستخدمهم بعد المليارات المتلتلة عملوا عرض عسكرى من نوع فرد العضلات على شكل إستعراض قوة ومشهد الرفال وهى تحلق فى سماء القاهرة والجيزة وجمهورية إمبابة الديمقراطية عشان يورينا إحنا العين الفرنساوى الزرقا وعين الشياطين الحمرة والنعمة الوحيدة اللى شايفنها على جتته ماركات ملابس جنابه والفشخرة الكدابة والأنعرة الأوڤر أوى خالص.
يعن لا شفنا إبحار السيدة ميسترال حاملة طائرات (هيليكوبتر) تحت غطاء جوى من الأخت الفرنساوية رافال فى حالة إشتباك مع عدو الحدود اللدود ولا حتى فى تحقيق إنتصار على مايسمى بالإرهاب المحتمل اللى جابه بسلامته عشان يقضى عليه!
وبفقأ نن عين النظر عن الـ 64 مليار اللى سلكهم منكوا فى شهر فحت بها ترعة ع الناشف وقالك هتجيب الخير لمصر، ومصر بترقص، ومصر بتفرح، لحد مصر بتشحت، مصر بتركع وتخضع لصندوق نقد ورسى مشروع ياللى ع الترعة حود ع المالح فى الآخر على إفتتاحه لمزرعة سمك تبيض وتفقس والدكر رايح والدكر جاى، والحاجة زينب والحاج مطاوع والفكة وحصالة طفل فيها 120 جنية، وإنتصار تفتح البوك وتتبرع، وهو يفتح الشنطة السيسى نايت ويكتب شيك ويتبرع وكله من اتبرع لكل حاجة وصبح صبح ياعم الحاج على مصر بجنية، وفردة حلق الحاجة زينب وخلخال الست شفيقة وقراريط عم مطاوع إبن جدى مهاود.
وبصرف ميتين أم النظر عن مليارات الخليج اللى طارت فى الهوا فلوسى وانت ماتدراشى ياجدع، ومليارات متلتلة مهربة برة برة معروفة بالعدد وأسماء الحرامية، ، ولا الخمسة مليار اللى إتكتبوا نثريات أتلفها الهوى 2015 وإلا الـ 32 مليار 2016 اللى ضاعوا وكلفوا عرافة مغربية بسرعة البحث عنهم بعد صدور أمر ظبط وإحضار ورغم كده طالع ينعّر بنعرة كدابة وهو مرسوم ع الآخر وخرج علينا فى زينته وإتمطع وقال إحنا فقرا أوى أوى وهو لابس ومتأيف وباين إنه مدفوع فيه الشيئ الفلانى، وهو ده اللى قال هما بيعايرونا بفقرنا بس هتشوفوا أنا هعمل إيه، قال أنا أولى وهو اللى عايرنا وعرنا. بصرف النضر وغضه وفقأ عين أمه عن كل ماتقدم أنا بس اللى مزعلنى ومخلنيش أنام إنه يقول "إحنا فقرا أوى" والحقيقة كان لازم يقول "إنتوا فقرا أوى" عشان مش باين عليك الفقر وباين عليك يا سى سى قارون الغنى الفاحش.
لولا إشفاقى عليكم من الإطالة لعددت لكم كل جرايم وفشلات السيس إبن عبفتاح العطار والام مليكة اليهودية، كان فى جرَة وطلع برّه. وللحديث بقية..............
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق