.نحن من جعلنا من ألحمقي مشاهير.
هذه المقولة اختصرت كثيرا علي في أين هي الماساه؟
هذه المقولة اختصرت كثيرا علي في أين هي الماساه؟
صحونا لنجد كتبا شعرية ودواوين شعرية عن الرومانسية الاباحيه والفن القبيح, وجدنا رومانسيه ببر السلم لامه لديها من جهل لن يكفيها نووي حني تخجل من أفعالها الشنيعة بحق الشعر. هل لو الخال الابنودي أفاق من موته ووجد حال الشعر في معرض كتاب بهذا السفه هل سيلقي كل كتبه في نار لان شعر صار مهنه مبتذله يسكنها فقط شعراء البيزنس وادوار النشر المالية.
جزء كبير لا تعرفن أو يقران غير كتب إبله نظيره, وتفسير الأحلام.... ويتزوج من عادات وتقاليد عقيمة, هذا طبيعي جدا في مجتمع يعرف عن تعليم انه درجات وتقديرات, ويعرف عن البحث العلمي مجرد أوراق مليئة بالحبر حتى يصير دكتور.
مجتمعنا مليىء بكلاكيع أدبيه ونفسيه تقتله نفسيته وتسيطر عليه...... المجتمع هذا كل أوراقه وكتبه عند بائع الفول.
هذا تقليدي جدا في مجتمع صارت له ثقافة مالا ونصف معرفه وزيادة جهل , مثلما زوجه مصريه قرأت رواية فرنسيه رومانسيه فطبقتها علي حبيبها المصري الذي ينظف إذنيه بجزء من المفتاح .
هذا تقليدي جدا لروائيه أرادت شهره فسمت كتابها (ابن المرة ) فشتيمة صارت مدحا وتأليف للكتب .
هذا طبيعي جدا في مجتمع صارت أوراقه الجرائد لتنظيف أراضي منازلنا. صار رأس المال يهم وضعا إي كلام وبيعه علي انه شعرا؟ ليس المهم المحتوي بقدر كلام الأغاني الشعبي.
هذا الشعب التقليدي لا يعرف عن شعر غير شعر هولاء فهذا طبيعي جدا فنحن طوال الوقت نصور له جنس كشهوة ملموسة في الأفلام وان لم نجد إعلانات وان لم نجد وضعناها في الكتب وتخيلناها.
كلما كانت كتب مليئة بالاباحه كلما اشتهرت وتحولت ربما كتابتك لفلم أو تتر أغنيه شعبي.
هذا الشعب المحروم تصور ا ن حتى كتب يمكن أن نضع عليها اباحيه ليكون المرء ذو ثقافة ووجاهة ثقافيه مبتذله.
لماذا لا تراقب ألدوله ادوار النشر وان تضع رقابه علي مصنفات مثل هذه. هل رقابه تعمي عندما تضع علي محتوي هادف وتمنع كتاب لكن عادي جدا أن يصدر شعر وديوان بحريه مبتذله ومضحكه.
فرقابه لا تقوم من قبرها ألا عندما يحدث توعيه وتنام مثل كوالا باقي أيام سنه. يجب انو نحارب هولاء بنشر ثقافي راقي لهم حتى يحين عليهم وقت تميز الصحيح من الخطأ. نحتاج أن تسمع الأجيال كلام وموسيقي راقيه إن يكون عكس لما يسمعوه بوعي ويرددوه بتفكير. هذا دور كبير فيجب أن تفكر ادوار النشر أن لا يكون همها شهره والمال لكن الإبداع وتميز .
جزء كبير لا تعرفن أو يقران غير كتب إبله نظيره, وتفسير الأحلام.... ويتزوج من عادات وتقاليد عقيمة, هذا طبيعي جدا في مجتمع يعرف عن تعليم انه درجات وتقديرات, ويعرف عن البحث العلمي مجرد أوراق مليئة بالحبر حتى يصير دكتور.
مجتمعنا مليىء بكلاكيع أدبيه ونفسيه تقتله نفسيته وتسيطر عليه...... المجتمع هذا كل أوراقه وكتبه عند بائع الفول.
هذا تقليدي جدا في مجتمع صارت له ثقافة مالا ونصف معرفه وزيادة جهل , مثلما زوجه مصريه قرأت رواية فرنسيه رومانسيه فطبقتها علي حبيبها المصري الذي ينظف إذنيه بجزء من المفتاح .
هذا تقليدي جدا لروائيه أرادت شهره فسمت كتابها (ابن المرة ) فشتيمة صارت مدحا وتأليف للكتب .
هذا طبيعي جدا في مجتمع صارت أوراقه الجرائد لتنظيف أراضي منازلنا. صار رأس المال يهم وضعا إي كلام وبيعه علي انه شعرا؟ ليس المهم المحتوي بقدر كلام الأغاني الشعبي.
هذا الشعب التقليدي لا يعرف عن شعر غير شعر هولاء فهذا طبيعي جدا فنحن طوال الوقت نصور له جنس كشهوة ملموسة في الأفلام وان لم نجد إعلانات وان لم نجد وضعناها في الكتب وتخيلناها.
كلما كانت كتب مليئة بالاباحه كلما اشتهرت وتحولت ربما كتابتك لفلم أو تتر أغنيه شعبي.
هذا الشعب المحروم تصور ا ن حتى كتب يمكن أن نضع عليها اباحيه ليكون المرء ذو ثقافة ووجاهة ثقافيه مبتذله.
لماذا لا تراقب ألدوله ادوار النشر وان تضع رقابه علي مصنفات مثل هذه. هل رقابه تعمي عندما تضع علي محتوي هادف وتمنع كتاب لكن عادي جدا أن يصدر شعر وديوان بحريه مبتذله ومضحكه.
فرقابه لا تقوم من قبرها ألا عندما يحدث توعيه وتنام مثل كوالا باقي أيام سنه. يجب انو نحارب هولاء بنشر ثقافي راقي لهم حتى يحين عليهم وقت تميز الصحيح من الخطأ. نحتاج أن تسمع الأجيال كلام وموسيقي راقيه إن يكون عكس لما يسمعوه بوعي ويرددوه بتفكير. هذا دور كبير فيجب أن تفكر ادوار النشر أن لا يكون همها شهره والمال لكن الإبداع وتميز .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق