السبت، 10 ديسمبر 2016

الإسلام: القصةُ التي لم تُروى بعد .. فيديو


عندمـــــا حكــــم المســلمون


الفيلم يروي تاريخ الإسلام في أوروبا و كيف ساهم الإسلام في التقدم العلمي و الثقافي الذي ينعم بها الغرب الآن. 
و كيف أن الحكم الإسلامي إتسم بالعدل مما أدى إلى تدفق الناس على إعتناق الإسلام. هناك بعض النقاط التي اتمنى ان تنتبهوا لها اثناء مشاهدة الفيلم: مقارنة ما حدث للدول التي حكمها المسلمون في أوج عظمتهم و كيف تركهم المسلمون في رخاء و إزدهار و بين عالمنا الحالي الذي يعم فيه الظلم في كل مكان بالرغم من التشدق بحقوق الإنسان و الديموقراطية. 
مقارنة حرية العقيدة التي كفلها المسلمون لليهود و النصارى و ما قام به النصارى بعد ذلك من إجبار المسلمين و اليهود على إعتناق النصرانية أو قتلهم و حرقهم و تعذيبهم.
و حتى الآن نجد مثلا أن بلد الحرية فرنسا تمنع ابسط حقوق المرأة المسلمة في إرتداء حجابها و هذا يشكل تعدي سافر على الحرية الشخصية. إدراك فضل المسلمين على جميع مجالات الحضارة الحديثة و في كافة مجالات العلوم و الثقافة و أن تطبيق الإسلام أدى إلى إنتشار العدل و الرخاء. و على الجانب الآخر نجد أن الغرب لم يتقدم إلا بعد لفظ النصرانية و تخلص من سطوة الكنيسة و الباباوات. هذا الفيلم لا يجب أن نعتبره نوعاً من الحسرة على الماضي. بل على العكس هو نبراس لنا لنسترجع بإذن الله أمجادنا التي لم تُبنى إلا بالتمسك بدين الله و سنة رسوله صلى الله عليه و سلم. 
و أن ندرك أيضاً أن تخلفنا لم يكن إلا بعد أن ابتعدنا عن الإسلام. 
و لا ابالغ إن قلت أن تخلفنا الآن رحمة بنا لأننا لو تقدمنا و نحن في معصية الله قد نتمادى في إدراك عظمة ديننا و قد ننسى وعد الله لنا بالنصرة بشرط أن ننصره. 
 أخيراً، اتمنى ان اكون قد وفُقت في الترجمة التي حرصت على أن تكون دقيقة و علمية بقدر الإمكان بالرغم من تغطية الفيلم لمجالات علمية و ادبية عديدة و كذلك حقيقة ان اسماء العلماء العرب مختلفة في اللغة الانجليزية عنها بالعربية بالرغم من القاعدة المعروفة ان الاسماء لا تُترجم. و اظنها نوع من طمس الاصول الاسلامية للحضارة الغربية.


الإسلام: القصـــةُ التـي لم تُــــروى
أثار هذا البرنامج مؤخراً (سبتمبر ٢٠١٢) الكثير من الجدل بين المسلمين في بريطانيا حين قررت القناة الرابعة من البي بي سي إذاعته، وتسبب في إرسال أكثر من ١٢٠٠ رسالة عتاب وتوبيخ للمؤرخ (توم هولاند) وللقناة الرابعة. لا أرى مبرراً للحساسية الزائدة حول محتوى هذا البرنامج حيث أن المؤرخ يعرض الموضوع، وباعترافه، من وجهة نظره كمؤرخ غربي وبحسب طريقة المؤرخين الغرب في البحث التاريخي. 
أن لم نوافق على طريقته في البحث أو اعتبرناها ناقصة أو خاطئة، وإن امتلكنا طرق أفضل للبحث في أصول الإسلام، فهذا جميل، ولا يحتاج هذا الاختلاف بالمنهجية لكل هذا الغضب. وإن رأينا أنه كان مخطئاً في بحثه ولم يكن متطلعاً على بعض الأدلة التي يعتبرها هو مفقودة، فيجب الرد عليه بطريقة علمية أيضاً بعيداً عن العصبية والتشنج. حتى وإن اعتبرنا كلامه مجملاً وتفصيلاً هراءً في هراء، فيجب علينا في هذه الحالة أن نتركه وشأنه وأن لا نعطيه أكثر من قدره. هدفي من ترجمة هذا الفيديو هو لإطلاع العرب من غير المتمكنين من اللغة الإنجليزية على محتوى البرنامج حتى يُكوِّنوا رأيهم الخاص حول طريقة البحث التاريخي المتبع في الغرب والنتائج المترتبة على هذه الطريقة. أتمنى لكم متابعة ممتعة ومفيدة. 
  نبذة من القناة الرابعة -- بي بي سي: يقوم المؤرخ (توم هولاند) باستكشاف كيف ظهر الدين الجديد --الإسلام-- من وسط العالم القديم ويسأل: ما الذي نعرفه يقيناً حول صعود الإسلام؟ النتيجة هي عملٌ تحريٌ مذهل.
  اعتاد المسلمون وغير المسلمين على الإيمان بأن الإسلام قد ظهر تحت ضوء التاريخ الساطع، لكن عدد كبير من المؤرخين اليوم يشكون في هذا الافتراض ويتساءلون عن الكثير مما يذكره التراث الإسلامي عن ميلاد الإسلام. وكنتيجة لذلك يجد (توم) نفسه متورطاً في خلافٍ كبيرٍ غير ظاهر للعيان امتد لأكثر من ٤٠ سنة: هل وُلد الإسلام كاملاً في أصوله من البداية كما يعتقد المسلمون؟ أم أنه تطور تدريجياً على مر السنين بطريقةٍ لا يعترف بها المسلمين اليوم؟ من كان محمد من وجهة نظر التاريخ؟ ومن أين أتى كتاب المسلمين المقدس --القرآن-- إن لم يكن من عند الله؟ بطرح هذه الأسئلة، لا يملك (توم) خياراً --كغير مسلم-- طوال الفيلم إلا أن يمشي على الحافة بين التاريخ والدين وبين الشك والإيمان.
مناظرة مجلس إتحاد أوكسفورد حول الإسلام حدثت هذه المناظرة في مجلس اتحاد (أوكسفورد) يوم 23\5\2013 عقب يوم من حادثة مدينة (ووليتش) في (لندن)، حيث قتل جندي (بريطاني) على يد رجلين متطرفين مسلمين، وكان عنوان المناظرة أن "المجلس يؤمن بأن الإسلام دين سلمي" ... و شارك في المناظرة 6 أشخاص، ثلاثة منهم القوا خطابهم داعمين للإسلام في حين أن الثلاثة الآخرين القوا خطابهم معارضين له ... عنوان ونتائج المناظرة: المجلس يؤمن بأن الإسلام دين سلمي..



قسيس روسي شهير يقول الإسلام سيعم العالم كله 
-Converts to Islam from all over the world








- الحرب على الأسلام ـ 
يجب على كل مسلم حقيقي مشاهدته 
(War on Islam)








ليست هناك تعليقات: