الأحد، 30 أكتوبر 2016

لو كان "مرسي" ضعيفًا ما قال" لبيك يا سوريا ".فيديو



لو كان الرئيس ضعيفًا وفاشلًا
 كما حاولوا تشويهه 
لفتحت له أمريكا وإسرائيل 
والدولةالعميقة أحضانها وقامت بحمايتة


دافع المستشار أحمد سليمان، وزير العدل الأسبق، عن الرئيس  محمد مرسي، نافيًا ما تردد عن غياب الحسم والقوة في شخصيته، مؤكدًا أن ضعف مرسي حال وجوده كان كفيلًا بأن يحظى بدعم أمريكا والاتحاد الأوروبي والدولة العميقة.
وقال سليمان، آخر وزير عدل قبل الثالث من يوليو 2013، في تدوينة له علي موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": لو كان الرئيس ضعيفًا وفاشلًا كما حاولوا تشويهه لفتحت له أمريكا وإسرائيل والدولة العميقة أحضانها وقامت بحمايته ومساعدته؛ لأنه ببساطة يستطيعون استغلال الرئيس الفاشل الضعيف لتحقيق أهدافهم بمنتهى اليسر والسهولة ..
وتابع سليمان الذي رفض مجلس القضاء الأعلي عودته للقضاء بعد استقالته من منصبه الوزاري عقب الإطاحة بمرسي: "حال ضعف مرسي المزعوم كان سيتحول مجرد أداة في أيديهم لتنفيذ مخططاتهم فيكون كنزًا إستراتيجيًا أو هدية من السماء لهم، ولكنه كان قويًا وطنيًا مخلصًا لبلده ووطنه ودينه وهذا ما أزعجهم" - على حد قوله.
وتابع: "لقد قالت كاترين آشتون بعد لقائها الرئيس المحتسب في محبسه إنها لم ترَ في حياتها أحدًا محبًا لوطنه أكثر من نفسه من هذا الرجل.. اسمعوا ما قالته المخابرات العسكرية الإسرائيلية: لقد فشلنا فى إفشال مرسى، ولم يكن هناك مفر من الانقلاب عليه".
وأضاف "لو كان ضعيفًا ما تجرأ على الوقوف في وجه بني صهيون هل تذكرون ما قاله الدكتور مرسي  أثناء الحرب على غزة لن نترك غزة وحدها، وأقول للمعتدى لن يتحقق لكم سلام أبدًا، وأن هذه الدماء ستكون لعنة عليكم، وأنكم لن تستطيعوا أن تقتلوا شعبًا أو تقتلوا أمة، ولن يكون لكم يومًا سلطان علينا أو على غزة أوقفوا إراقة الدماء فمصر اليوم مختلفة تمامًا عن مصر الأمس".
وأشار إلى أن مرسي لو كان ضعيفًا ما قال "لبيك يا سوريا".


"مرسي والسيسي" لأن الرئيس محمد مرسى رمز الثورة، ولأنه عنوان للديمقراطية، ولأنه نموذج فريد أنجبته مصر فى أول عرس مدنى للدولة المصرية، كان يجب مقارنته بأحد أفشل الديكتاتوريين فى العالم وهو عبد الفتاح السيسى والذى جعل من مصر أضحكومة العالم أجمع. 
 وقد أنتجت شركة "ريد لاين "السينمائية، فيلماً مدته ساعه تقريباً، حمل اسم " مرسى والسيسى" ضمن سلسلة أفلام الحرية. 
 تدور أحداثه حول حياة الرئيس محمد مرسى منذ نشأته وتفوقه بين أقرانه بأهل القرية وسفره لإستكمال داسته بالولايات المتحدة الأمريكية ،والتى تغره وأبنائه ليعود للوطن ،فى الوقت الذى ولد فيه عبد الفتاح السيسى بأحد أحياء مصر القديمة.
 ويتناول الفيلم أيضًا، فى مقارنة بين من أراد صناعة كرامة وتاريخ مصر الحديث ،وبين المنقلب عبد الفتاح السيسى والذى صعد لإنهيار مصر. وأكد منتجو الفيلم، أنه خلاصة ثلاثة أعوام مثقلة بالأحداث الجسام ... مرت من عمر الوطن، أحداث صنعتها الأيد المتوضئة في سبيل كرامة الوطن والمواطن، وأخرى صنعتها الأيد الملطخه بدماء أبناء مصر... ما بين القائد والتابع ، بين الرئيس والمنقلب، بين الأمين والخائن، نعقد لواء المقارنه علنا نرفع الغشاوة من فوق أعين لا تبصر نور الشمس. فيلم مرسي VS السيسي كامل "ثلاثة أعوام مثقلة بالأحداث الجسام...مرت من عمر الوطن، أحداث صنعتها الأيد المتوضئة في سبيل كرامة الوطن والمواطن، وأخرى صنعتها الأيد الملطخه بدماء أبناء مصر... مابين القائد والتابع ، بين الرئيس والمنقلب، بين الأمين والخائن، نعقد لواء المقارنه علنا نرفع الغشاوة من فوق أعين لا تبصر نور الشمس"






؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛


..

ليست هناك تعليقات: