الاثنين، 21 ديسمبر 2015

الأمن القومي وحلاوة المولد - هودة الأمن القومى ولا بلاش!! فيديو



إغـــــــــــراء الســــــــــــلطة 
دولة الطغيــان كقــاعدة عــامة 
إستسلامية أمـــام الغــــزاة 
بوليسـية على الشــــعب 
وظيفة الجيش الحكم أكثر من الحرب 
ووظيفة الشعب التبعية


 

هودة الأمن القومى ولا بلاش!!
المستشار عماد أبو هاشم حول سد النهضة الإثيوبي
 هل يفجـر أولى حروب الميـــاه؟

أكذوبة الأمن القومى التى استخدمها العسكر منذ 1952 فى كبت الحريات وإسكات المعارضين وتمجيد الزعيم الملهم هى نفس الأكذوبة التى استخدمها العسكر للإطاحة بالرئيس المنتخب والقضاء على حلم الشعب فى الحكم الديمقراطى. وبهذه الأكذوبة كان تبرير الانقلاب العسكرى المجازر والمذابح والقتل فى الميادين والتعذيب وتشريد أهالى سيناء. وبهذه الأكذوبة استولى العسكر على أكثر من 70 من اقتصاد البلاد وقد وصل الأمر بأن تستخدم هذه الأكذوبة لتمييز أبناء الضباط والقضاة وطبقة النبلاء والسادة عن طبقة العبية(غالبية الشعب) واستثنائهم من التوزيع الجغرافى للجامعات. 
أكذوبة تهديد الأمن القومى 
لبانة يلوكها الإعلام الانقلابى وأتباعه من العبيد ولاعقى البيادة بقصد الحفاظ على مكتسبات وامتيازات العسكر ومن يتبعهم وباسم هذه الأكذوبة الحفاظ على الوحدة الوطنية كمكمل من مكملات الأمن القومى واستخدمت هذه الورقة كفزاعة للغرب ليغض الطرف عن الممارسات الإجرامية وانتهاكات حقق الإنسان بالتعاون مع الكنيسة وأقباط المهجر الذين يصورون المصريين جميعا على أنهم إرهابيين وأن النصارى يتعرضون للتطهير العرقى والإبادة الجماعية وأن العسكر هم من يحافظون على الوحدة الوطنية ومنع تعرضها للخطر ومنه تهديد الأمن القومى! 
 يقول الدكتور جمال حمدان فى كتابه شخصية مصر: (فخلال أكثر من خمسة آلاف سنة لم تحدث أو تنجح فى مصر ثورة شعبية حقيقية واحدة بصفة محققة مؤكدة مقابل بضع هبات أو فورات فطرية متواضعة أو فاشلة غالبا، مقابل عشرات بل مئات من الانقلابات العسكرية يمارسها الجند والعسكر دوريا كأمر يومى تقريبا منذ الفرعونية وعبر المملوكية وحتى العصر الحديث ومصر المعاصرة. 
وهكذا بقدر ما كانت مصر تقليديا ومن البداية الى النهاية شعبا غير محارب جدا أو الى حد بعيد فى الخارج كانت مجتمعا مدنيا يحكمه العسكريون كأمر عادى فى الداخل وبالتالى كانت وظيفة الجيش الحكم أكثر من الحرب ووظيفة الشعب التبعية أكثر من الحكم وفى ظل هذا الوضع الشاذ المقلوب كثيرا ما كان الحكم الغاصب يحل مشكلة الأخطار الخارجية والغزو بالحل السياسى وأخطار الحكم الداخلية بالحل العسكرى أى كان يمارس الحل السياسى مع الأعداء والغزاة فى الخارج والحل العسكرى مع الشعب فى الداخل فكانت دولة الطغيان كقاعدة عامة إستسلامية أمام الغزاة بوليسية على الشعب). 
ثم انتهى الأمر بالأمن القومى لصناعة المكرونة والصلصة والمنظفات الصناعية والأثاث المنزلى والفايبر جلاس ولكى تعرف حماية الأمن القومى من أى تهديد فقط عليك أن تطلع على مهام شركة النيل الوطنية للنقل النهري والتى تتمثل انشطتها في بناء وصيانة البواخر السياحية والاوتوبيسات النهرية والعبارات النيلية وأعمال نقل البضائع لشركات القطاع العام كما تقوم بتموين جميع أنواع الوحدات النهرية والبواخر السياحية ووحدات البضائع بالسولار كماأن لها انشطة في مجال التصوير السينيمائي ( فيلم فاصل ونواصل وليلة البيبي دول و لا تراجع ولا استسلام وبدل فاقد ومسلسل مع سبق الاصرار ) وكذلك المساهمة في مهرجان السياحة والتسوق. 
هودة الأمن القومى ولا بلاش!! 
الشركة الوطنية للبترول وتقوم بتقديم جميع أنواع الخدمات للسيارات من إمداد بالوقود وأنوع الزيوت المختلفة بالاضافة إلى القيام بكافة أعمال الصيانة والإصلاح من خلال محطات ( وطنية ) المنتشرة فى محافظات الجمهورية والتى تمر أيضا مجبرة على طريق العسكر، وشركة صافى لتعبئة المياه وزيت الزيتون وأخيرا حلاوة المولد والتى دخلت الخدمة فعليا مع بداية شهر ربيع الأول حيث مولد الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم. ناهيك عن أنه من دواعى الأمن القومى إقامة حفلات الرقص والزار فى فنادق عسكر كامب ديفيد فى الإسكندرية والقاهرة حتى أن الراقصة صفيناز قامت بدور وطنى هام لمنع تهديد الأمن القومى واعتقدت أن الرقص بعلم مصري شفاف شيء طبيعي مساهمة منها فى الحفاظ على الأمن القومى في وقت يرقص فيه الجميع باسم الوطنية وحماية الأمن القومى.


إغـــــــــــراء الســــــــــــلطة

Nearly all men can stand adversity, but if you want to test a man’s character,
 give him power » - Abraham Lincoln »
 «الجميع تقريباً يمكنه أن يتحمّل الشدائد، ولكن إذا أردت أن تختبر شخصية رجل، فامنحه السلطة والقوة».
 أبراهام لينكولن ..
 Call of Duty: Advanced Warfare
هي لعبة تصويب من منظور الشخص الأول، وهي الجزء الرئيسي الحادي عشر من سلسلة الألعاب الشهيرة Call of Duty،.....
صدرت في الرابع من شهر نوفمبر لهذا العام، قامت بتطويرها شركة سليدجهامر، ونشرتها شركة أكتيفيجن، وقد صدرت على منصات بلاي ستيشن 4، وإكس بوكس ون، وبلاي ستيشن 3، وإكس بوكس 360، ونظام مايكروسوفت ويندوز. في هذا الجزء من السلسلة، تأخذنا أدفانسد وورفير إلى المستقبل، في محاولة للتنبؤ بماهية الصراعات العسكرية والإنسانية والأخلاقية في تلك الحقبة المجهولة، والتي – حسب تصور اللعبة – تسيطر عليها التكنولوجيا، والتكتيك، والدافع – السلطة -. يبدأ تريلر اللعبة برسالة، خلاصتها أن السلطة المطلقة هي السبب الرئيسي للفساد، وأن الإنسان – فرداً وجماعة – قادر على صنع الكوارث، وإفناء البشر، في سبيل الوصول إلى هذه السلطة.



ليست هناك تعليقات: