الأربعاء، 14 أكتوبر 2015

خفايا"جمهورية التوتوك" وفضح امبراطورية "الحيتان"


.. في تحدي القانون .. 
بلطجـــة ودعـــارة وســـرقة وإغتصـــــاب 
في مملكة لايقترب منها القــانون؟!!



أحناحكومة التكاتك حكومة شريف اسماعيل وماقبلها ومابعدها إحنا أقوي من أي حكومة ,
 عارفين لية علشان إحنا ذراع نشر الفوضي والبلطجة والدعارة والسرقة ,حديقدر يعلي صوتةويقول لأإنتم عارفين إية اللي ح يجري له ,علشان كدة إحنا غطي وسترعلي أي حكومة ومحدش يقدر يحاسبنا ولايحاسبها وأديكم قمتم بثورتين إية اللي حصل محصلش حاجة مفيش أي مسؤل إتحاكم وجري له حاجة كلهم طلعوابراءةوالشعب والثوارفي السجون وهمّ اللي كانوا بيدبحوا في بعض أثناء الثورة حد قال لهم يقوموا بثورة يستاهوا اللي جري لهم المهم إن الحكومة اللة يبارك فيها أي حكومة مش حكومة شريف اسماعيل بس غاوية تكاتك وكأنة كيفها علشان كدة تركت الحبل علي الغارب لفوضي استيراد التكاتك حتي تغرق الأسواق وتنتفخ كروش وخزائن الحيتان الكبار وحتي لماأصدرت قرارهابحظراستيراد التكاتك للحدمن جرائمها وطبعا مهش حكومة شريف اسماعيل عرفتم هي مين ياشطار و لابالاش كلمة ياشطاردي لأن مفيش أشطرمن الحكومة كانت الأسواق قد تشبعت وغرقت كمان لدرجة أن أعداد التكاتك تفوق تعداد سكان المحافظات الموت للجميع دهساً وكأن الحكومة ترفع شعار توكتوك لتعذيب كل مواطن وبالطبع كانت حركة نص كم مش ولابد من الحكومة واستمرارا
لمسلسل كواراث حكومة التكاتك المفترية لم تنفذ قرارات توفيق أوضاع التكاتك وإصدار تراخيص لها من المحليات لحين إصدار قانون المرور الجديد والذي يسمح بترخيصها وبالفعل وبعد الثورة صدر القانون لكن حيتان واباطرة التكاتك رفضوا ذلك بقوة بعدما أقاموا الدنيا من قبل ولم يقعدوها وملأو دنيا الفضائيات والأعلام ضجيجا من أجل إصدار قرارحكومي بتوفيق أوضاعهم ,وكان عصام عبدالغفار عضو مجلس الشعب عن محافظة كفر الشيخ قد تقدم بطلب للمجلس بهذا الخصوص و وافقت عليه الادارة العامة للمرور لكن رفضته وزارة الداخلية وقتها لكنها سرعان ما وافقت عليه بعد الثورة , وهو مؤشر خطير يفضح تورط مسئولين كبار مع حيتان استيراد التكاتك المحظورة لنشر الفوضى في البلد بلطجة وسرقة ودعارة وإذا كان القانون لم يطبق علي حيتان التكاتك حتي الأن فكان من الطبيعي أن يعربدوافي البلد بلطجة وسرقة ودعارة وأغتصاب بعلم المسؤلين ومحدش قادر عليهم ولعل حوداث الأغتصاب والسرقة التي انتشرت كإنتشار النار في الهشيم بالمحافظات والتي سجلتها دفاتر احوال الشرطة ناهيك عن الحوداث التي لم تسجلها لخوف ضحاياها من الفضيحة ولأن حيتان التكاتك أصبحوا أقوي من أي دولة وأصبح لسان حالهم يقول إحنا فراعنة الجنس والبلطجة فحولوا شوارع مصرالمحروسة إلي فوضي وشلل مروري دائم ناهيك عن توابع وتداعيات فسادذلك علي كافة المستويات والأوساط والتي يدفع ثمنها المواطن الغلبان بس يعش الحيتان الكبار أوي حكومة التكاتك .. وشريعة الغاب هذا مايحدث بالضبط في عموم أرجاء مصرالمحروسة لكن المنوفية طفح فيها الكيل زيادة شوية تحت سمع وبصر جميع المسئولين فاصبحت المنوفية مثلها مثل باقي المحافظات وهي على راسها دولة وحكومة التكاتك لتعذيب وسلخ المواطنين الغلابة وبس.






|••| رحماك ربي ما أرحمك |••| 


ليست هناك تعليقات: