الأربعاء، 4 مارس 2015

ما هو مؤتمر الإمارات السنوي السري الذي يحضره إسرائيليون؟.. فيديو


كشفته يديعوت أحرونوت 
 لقاء سري بين بيريز و29 مسؤولا عربيا في الإمارات 
.. الإمارات وإسرائيل ..
تطابق المواقف وتعاون أمني وعسكري وتطبيع سري 
 تسريب مكتب السيسي..عباس كامل يفضح الامارات:  
بيدعوا شيمون بيريز في جلسات غاية في السرية سنويا


 كشفت التسريبات الأخيرة لمكتب السيسي وفي الحوار بين اللواء كامل وبين اللواء محمود حجازي، في مكتب الأول، أن الإمارات استضافت سراً الرئيس الإسرائيلي الأسبق، ورئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق شمعون بيريز.
 وقال كامل في الحوار إن بيريز حضر "الندوة السرية" التي تعقدها أبوظبي سنوياً، وإن وزير الخارجية المصري (وقت التسريب) كان مدعواً للندوة، حيث يجمع كل من كامل وحجازي على أن الوزير نبيل فهمي ليس كفؤاً لعقد حوارات خارجية، فضلاً عن أنه يسافر ويعقد اللقاءات في الخارج دون علم الجيش والنظام في مصر، وهو ما اضطر المخابرات أن تطلب منه تفاصيل رحلاته ولقاءاته الخارجية التي لا ينسق فيها مع الحكومة ولا الرئيس ولا طاقم الانقلاب في مصر.
وفي أواخر العام 2013 نشرت "عربي21" نقلا عن الكاتب والمحلل السياسي الشهير توماس فريدمان، عن مؤتمر سري حول أمن الخليج، عقد في أبو ظبي، حضره مسؤولون وخبراء من جميع أنحاء العالم العربي والإسلامي، حيث ألقى فيهم رئيس دولة الاحتلال الإسرائيلي شمعون بيريز كلمة عبر آلية الحديث عن بعد بالصوت والصورة، انتهت بتصفيق الحاضرين.
وأشار فريدمان في نيويورك تايمز" 11 تشرين ثاني/ نوفمبر 2013 إلى أنه "من الجيد لدولة الإمارات العربية الراعية للمؤتمر السماح بحصول ذلك، فإن رؤية مسؤول إسرائيلي يتكلم إلى جمهور مزين باللباس الخليجي، ذكرني بأيام أوسلو، عندما كان العرب والإسرائيليون يعقدون مؤتمرات للأعمال في القاهرة وعمّان".
وذكرت صحيفة "يديعوت أحرنوت" في معرض الحديث عن هذا اللقاء السري، أنه تم ترتيب هذا الظهور النادر للرئيس الإسرائيلي أمام هذا الحشد الرسمي العربي والإسلامي من قبل تاريا لارسون – الأمين العام المساعد لهيئة الأمم المتحدة ومارتين إيندك – المبعوث الخاص للإدارة الأمريكية إلى مفاوضات السلام الإسرائيلية-الفلسطينية.
 وقال فريدمان، إن منظمي اجتماع وزراء الخارجية اشترطوا أن لا يتسرب فحوى لقاء بيريز ضمن فعاليات المؤتمر إلى الصحافة.
 وقررت الإمارات العربية المتحدة مستضيفة دورة الأمن والتعاون الخليجي على مستوى وزراء الخارجية أن يكون الحوار مع الرئيس الإسرائيلي أول فقرات الدورة، ما يدل على مدى الأهمية التي يحظى بها بيريز حاليا وذلك على ضوء اعتبار إيران عدوا مشتركا لـ"إسرائيل" ودول الخليج.  يذكر أن هذا المؤتمر السري حدث خلال أعمال دورة الأمن والتعاون الخليجي التي عقدت في أبو ظبي، بمشاركة وزراء خارجية كل من مملكة البحرين والإمارات العربية المتحدة ودولة الكويت وسلطنة عمان واليمن ودولة قطر، إضافة إلى وزراء خارجية دول أعضاء في الجامعة العربية ودول إسلامية أخرى، مثل إندونيسيا وماليزيا وبنغلادش.
تسريبات مكتب السيسى كاملة


كشفته يديعوت أحرونوت :
لقاء سري بين بيريز و29 مسؤولا عربيا في الإمارات
 .. الإمارات وإسرائيل ..
تطابق المواقف وتعاون أمني وعسكري وتطبيع سري
كشفت صحيفة «يديعوت أحرونوت» الاسرائيلية عن حوار سري جرى قبل اسبوعين شارك فيه رئيس الكيان الاسرائيلي شمعون بيريز وتسعة وعشرون زعيما عربيا وإسلاميا بينهم وزراء خارجية دول الخليج العربي بمشاركة نجل الملك السعودي عبدالله. القدس المحتلة ـ وكالات : ولفتت الصحيفة الى أن «الحدث التاريخي» جرى في قمة مجلس التعاون الخليجي التي عقدت في أبوظبي خلال الأسبوعين المنصرمين والتي شارك فيها وزراء خارجية البحرين والإمارات والكويت وعُمان واليمن وقطر، إضافة إلى وزراء خارجية دول عربية وإسلامية مثل أندونيسيا وماليزيا وبنغلادش. وأشارت «يديعوت أحرونوت» الى أن بيريز شارك عبر شاشة من مكتبه في القدس المحتلة، وكان خلفه علم الكيان الصهيوني.
وعُلم أن من عمل على ترتيب هذا الحدث هو تيري رود لارسن مساعد الأمين العام للأمم المتحدة، ومارتن إندك مبعوث الإدارة الأمريكية الخاص بالمفاوضات بين الكيان الإسرائيلي والسلطة الفلسطينية.
وكتبت الصحيفة أن أحدا لم يخرج من القاعة خلال كلمة بيريز، وأن الحاضرين صفقوا له بعد انتهاء كلمته. وكان بيريز قد دعي للتحدث من قبل راعي المؤتمر، وهي حكومة دولة الإمارات العربية المتحدة؛ إلا أن أحد شروط الدعوة كان «التعتيم الإعلامي بشأن ظهور بيريز»، على حد قول الصحيفة.
وحضر هذا المؤتمر، المحلل السياسي الأمريكي المخضرم والكاتب في صحيفة «نيويورك تايمز» توماس فريدمان، بحسب ما ذكره في إشارة موجزة بمقاله المنشور في 19 نوفمبر الماضي.  وكتب فريدمان أن «الظهور غير العادي لبيريز لم يكن بدافع من رياح المصالحة بين العرب و«إسرائيل»؛ ولكن «هذا التعاون الضمني بينها والعرب السنة، يستند الى التقاليد القبلية التي تقول ‘عدو عدوي هو صديقي‘- والعدو هو إيران، التي بدأت بثبات إرساء الأسس لبناء سلاح نووي» على حد زعمه.  
 وبالفعل، تحدث بيريز عن التهديد المشترك لكيانه والمنطقة مما اسماه «البرنامج العسكري النووي الإيراني»، وذلك في وقت لم تكن طهران قد توصلت فيه بعد إلى اتفاقها المرحلي مع الدول الكبرى بشأن ملفها النووي. 
وتوصلت طهران ومجموعة (5+1)، التي تضم الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن (أمريكا وروسيا وبريطانيا وفرنسا والصين)، بالإضافة إلى ألمانيا، الأسبوع الماضي، في جنيف، إلى اتفاق حول البرنامج النووي الايراني وصفه الكيان الاسرائيلي على لسان رئيس وزرائه، بنيامين نتنياهو بـ«الخطأ التاريخي».  ونقلت «يديعوت أحرنوت» عن مسؤول لم تذكر اسمه أو جنسيته، قوله «كان هناك حماس كبير من كلا الجانبين (بيريز والمشاركين العرب في مؤتمر أبو ظبي)، والجميع يفهم أن هذا (المؤتمر) كان حدثا تاريخيا، فبيريز يجلس في مكتبه بالقدس والناس يجلسون في الخليج العربي لمناقشة الأمن ومكافحة الإرهاب، والسلام». ولم يتسن الحصول على تعقيب فوري من السلطات الرسمية في دولة الإمارات العربية حول هذا الموضوع.
مفاجأت وخفايا تكشفها قناة الجزيرة 
بعد عملية إختراق ايميل السفير الاماراتى يوسف العتيبة
نشر موقع ديلى بيست عينة من رسائل إيميل السفير الإماراتى المخترق يوسف العتيبة فى سفارة الإمارات فى واشنطن،وكشفت الوثائق عن تنسيقاً بين الإمارات ومؤسسات موالية لإسرائيل وإتصالات مع شخصيات أمريكية تتبنى مواقف غير سوية ضـ ـد الإسلام،ويناقش برنامج ما وراء الخبر مبرارات تنسيق الإمارات مع مؤسسات موالية لإسرائيل ومحسوبين على اليمين الأمريكى فى واشنطن،وما تداعيات هذه التـ سـريـ ـبات على علاقات الإمارات مع دول الخليج وعلى علاقات الإمارات الإقليمية عموماً،وتضمنت إحدى رسائل ايميل السفير الاماراتى المخترق عن تنظيم مؤتمر فى شهر يوينو ضـ ـد قطر وتركيا والإخوان المسلمين وقناة الجزيرة..









ليست هناك تعليقات: