الثلاثاء، 10 مارس 2015

لماذا يروّج السيسي لاحتمالات اغتياله ؟.. فيديو



عبد الفتاح السيسى لا يخشى مصير السادات 
لماذا يروّج السيسي لاحتمالات اغتياله؟



محامي المتهمين في محاولة اغتيال السيسي 
والامير محمد بن نايف يكشف لمحمد ناصر حقائق الامور

"هل يعيد التاريخ نفسه ويُغتال قائد الانقلاب العسكري عبد الفتاح السيسي الذي يُناصب الجماعات الإسلامية العداء ويحمل عليها كلما عنّ له الخاطر"؟ هل تتكرّر حادثة اغتيال الرئيس الأسبق محمد أنور السادات؟ كان السيسي كشف، اليوم الاثنين، لوسائل إعلام موالية للانقلاب، خلال افتتاح مشروعات الهيئة الهندسية للقوات المسلحة، أن أعضاء وفد الكونجرس الأمريكي، خلال لقائهم به في القاهرة منذ أيام، حذروه من مصير مماثل للرئيس الراحل أنور السادات، الذي اغتالته الجماعات الإسلامية عام 1981. السيسي مضى في كشفه، الذي لم تُعلنه رئاسة الجمهورية في بياناتها عن اللقاء: "الوفد قال لي انت مش خايف من مصير الرئيس السادات الذي قتلته الجماعات المتطرفة"، متابعاً: "أخبرتهم بأن الرئيس السادات، رحمه الله، أنقذ أرواح مئات الآلاف من المصريين"، ويعيد ويكرر ما سبق أن أتى على ذكره مرات عدّة قائلا: "إذا كانت حياتي ثمنُها إنقاذ أرواح آلاف المصريين فهذا ثمن ليس كبير... أنا أفكر في أمر واحد فقط، وهو مصر وشعبها، والله يعلم ما في نفسي، ومحدش أبدًا هياخد عمر حد قبل أوانه أو بعد أوانه، وكل حاجة مقدرة بإرادة الله" كما نقلت عنه وسائل الإعلام.

تمرير رسالة السيسي بشأن تحذيره من محاولة الاغتيال، جاء عبر وسيط مُفضّل مصريّا ورائج إعلاميًّا وهو الوسيط الأمريكيّ الذي يُشاع عنه اطّلاعه على كواليس الكواليس، ويُزعم أنه على خلاف بيّن مع نظام السيسي الانقلابي، خاصة مع تقارب مصر مع الدبّ الروسي وعدم استئذان مصر لأمريكا في توجيه ضربات جوية لمواقع في ليبيا، الأمر الذي أكده أحد مؤيدي الانقلاب، مصطفى الجندي، عندما صرح لـ "البوابة نيوز" بأن ذلك "شهادة أمريكية بأن السيسى رجل عسكري مقاتل لا يخشى الموت إذا كان الثمن مصلحة بلده"، وزاد "الجندي" تأكيدًا "الإدارة الأمريكية أرادت أن تظهر بمظهر الحريصة على الحفاظ على حياة رئيس مصر لكسب وده والتقرب منه بعد تخليه عن المضى فى مشروع التبعية الأمريكية والبدء فى تنفيذ قرار الاستقلال الوطنى والانفراد بالقرارات بعيدا عن المواءمات السياسية"، وفق تصريحاته.
ويحظى السيسي بحماية أمنية وعسكرية، لم يسبق لها مثيل، فالرجل لا ينتقل تقريبا بسيارته إلا في مواكب ضخمة، ويُفضّل الانتقال بطائرة مروحية، كما أنه قليل التواجد شعبيًا، وإن حدث يُحاط دائما بقوات حماية مكثفة، غير أن ذلك يبدو غير كافٍ لتهدئة مخاوفه وقلقه من الاغتيال، خاصة وأن جهازه الأمني "مهلهل ومُستنزف"، وعاجز عن حماية نفسه.
الترويج لاحتمالية اغتيال السيسي لا تقتصر على الداخل فقط، وتبدو أيضا ذات مردود إعلامي قوي ومثير في أوساط الصحافة العالمية، إذ ذكر الكاتب البريطانيّ روبرت فيسك، في مقال له بصحيفة الإندبندنت في عدد الثلاثاء 17 فبراير الماضي أنه "لا بد أن تنظيم داعش سيسعى إلى الانتقام من مصر للضربات الجوية على مواقعه في ليبيا، ولا بد أن ذلك سيؤدي إلى المزيد من القنابل في القاهرة، وإلى محاولات لاغتيال السيسي"، وهو نفسه ما حذر منه الحاخام اليهودي المتطرف نير بن آرتسي عندما ناشد السيسي "أن يتعامل مع تنظيم داعش بقبضة من حديد حتى لا يتمكن من إسقاط وقتل القيادة المصرية".
السيسي قال ذات مرة: "رغم أن الكثيرين اهتزوا بعد العملية الإرهابية الأخيرة فإنني لم أهتز، لأنني مسؤول عنكم ولا يجب أن أهتز"، ما يطرح تساؤلا حول نفسية السيسي المحاصرة بهذه التحذيرات التي لا يُنكر وجاهتها واقعيّا، فقائد الانقلاب يجلس على كرسيّ غارق في دماء الأبرياء الذين قُتلوا بدم بارد وما زالوا يقتلون.
اغتيال السيسي 
معلومات موئكدة من جهاز مخابرات دولية 


الانقلاب فشل واوباما المصري عمرة ماقال حاجة وطلعت غلط والدليل على ذلك هروب رئس الافعى البرادعي والاعلامى الناجح باسم يوسف واخرين لان الكلب السيسي لعب مع الكبار وماسمعش نصيحتى وك غيرة من الانقلابين الاغبياء
- اوباما المصري (محمد مصطفى ) ليس الا مواطن مصري مغترب ولة طفلان علاء وعلياء 22و23 ولم يراهم منذ 17 عام بعد ان نفيا الى استرالية
- زوجة اوبامة المصري والدة اطفالة الكبار( علاء وعلياء ) كانت صديقة لبارك اوباما قيل الزواج واوباما ليس اخوانيا كما يدعى السفهاء والحشاشين وامريكا ليس لها دخل لما يحدث في مصر وكل ماحدث ب مصر ما هوة الا صراع بين الشرعية والحرب التي شنها الرئيس الشرعى لمصر الدكتور محمد مرسي على الفساد واتضح الان ان الفساد متفشى ب مصر ك الداء والمصريين كما ذكر البرادعي معظمهم متخلفون وعشوئيات والذي يدفع الثمن هم المثقفون ودافعي الضرائب لتوفير الخبز لكل عاطل وبلطجي..
 ولاترغب الوليات المتحدة فى انهيار الدولة المصرية لانها شريك استراتيجي مهم ولكن السيسي طمع فى الكرسي ... وقادة الجيش انزعجوا من تصريحات مرسي المتكررة للقضاء على الفساد - ولن تقوم دولة ديموقراطية مدنية الا ب القضاء على الفساد واموال مصر المنهوبة ظهرت فى انقلاب المتبرزين المغيبين - لا اهاب الا الله سبحانة وتعالة وانا الان حر طليق
- المثل المصري بيقول ياسيسي ان الطمع قل ماجمع وك مصري انصحك ب الافراج عن جميع المعتقلين ورجوع الرئيس الشرعي للبلاد وان تحقن دماء جميع المصريين وكفانا انشقاق وان تقدم كل من قتل بغير حق الى القضاء لعل الله يعفوه عنك وكما تعودنا وابدا فنحن دائما مسامحون مادمت رجعت عما فعلت ب مصرنا العزيزة وعليك ان تعلم ان الجيش المصري والدخلية معظمهم شرفاء وهم ابناء مصر ولن يفلح المفسدون مهما زاد بطشهم وعليك ان تتعلم من دروس السفهاء من الحكام العرب السابقين واذا كنت مغيب مثلنا فان هذا عار عليك الى يوم الدين وحتي ان لم يكن لك دين
- سيسي - من شاف منكم منكرا ف علية ان يغيرة ويحقن الدماء البريئة والغير بريئة تقدم للعدالة لان قانون الغاب قد ولا والساكت عن الحق شيطان اخرس ولكن التخلف العقلى والفقر وحب المال والدنيا قد انسا بعضنا يوم الحساب
- يوم لاتنفع فية عزوة او مال وحياتك ياسيسي وحياه اسرتك وكل من معك امانة فى عنوقنا رغم مافعل السفهاء لان القانون فوق الجميع واتقى شر القصاص كما فعل ب كثير من الملوك والحكام - نصيحتى لما اعلمة ان تكون امين فيما تفعل وان تكون حريص من اقرب الناس اليك والدليل على ذلك ف انتا ذاتك كنت اقرب الناس الى رئيس مصر الشرعي واذا انقلبت علية فسوف تجد من ينقلب عليك وكما حدث ب الماضى وكفانة دماء وانقلابات ويغور الكرسي اللي مش حينيمك باقى العمر - مرسي قد قال لكم خذوة ماتشائون وافعلوة ماتشائون لان ثقتة ب الله قبل كل شيئ كانت حاضرة وعليك ك قائد عام للقوات المصرية ان تفى ب الوعد وان تصون العهد وسوف يكتب لك التاريخ انك حقنت دماء المصريين ومن حقق علينا ان نقف ب جانبك عندما تصبح مدني خالص النية لانك فى النهاية مصري وهية ديت اصول الديموقراطية ومفيش حد يقدر ياخد السلم فوق طول مادامت سلمية - شكرا على اعلامك الحشاش العاهر وشكرا لكل المتطفلين من جباهزة السياسة والشحاتين من الفنانين ..




ليست هناك تعليقات: