.. في سابقة خطيرة ..
إيران تعرض فيلماً يجسد شخصية النبي محمد ﷺ
حقيقة مقتل سيدنا الحسين
ما هو نظام "الآخية" الذي يرغب "أردوغان" في استدعائه من التاريخ العثماني؟
أردوغان : كل عمل استثماري اُفتتح بكلمة بسم الله
كان سببا في حلول البـــركة والرخــاء على البلاد
إيران تعرض فيلماً يجسد شخصية النبي محمد ﷺ
حقيقة مقتل سيدنا الحسين
ما هو نظام "الآخية" الذي يرغب "أردوغان" في استدعائه من التاريخ العثماني؟
أردوغان : كل عمل استثماري اُفتتح بكلمة بسم الله
كان سببا في حلول البـــركة والرخــاء على البلاد
أوضح الرئيس التركي "رجب طيب أردوغان" أنهم يرغبون في نظام اقتصادي "قائم على المكسب الحلال العادل الحق، مهما كلف ذلك من ثمن"، مشيراً إلى أن هذا النظام كان موجوداً في التاريخ العثماني قديماً باسم "نظام الآخية".
وشدد الرئيس التركي في كلمته -التي ألقاها خلال حفل "جوائز الاستثمار" الذي نظم في مدينة إسطنبول،- على ضرورة إعادة إحياء هذا النظام القديم والحفاظ عليه.
ولفت "أردوغان" إلى أن الحكومة التركية قامت بكثير من التعديلات القانونية على مدار سنوات في صالح الاستثمار والمستثمرين ورجال الأعمال، مشيراً إلى أنهم سيواصلون تقديم الدعم لجهود رجال الأعمال المستثمرين الرامية إلى تشكيل الحياة الاقتصادية على أسس أخلاقية بحسب تركيا بوست.
يرجع تاريخ "نظام الآخية" إلى عهد العثمانيين والسلاجقة، ويعتمد على تأهيل شعب الأناضول في العديد من المجالات المهنية ومنها التجارة والفنون والاقتصاد، بالإضافة إلى تنشئتها تنشئة أخلاقية حميدة.
ويضم النظام العديد من المؤسسات؛ فمنها مؤسسات اقتصادية، وأخرى اجتماعية تقدم للشعب من ساكني الأناضول العديد من الفرص. بالإضافة إلى أن التنظيم يجمع بين المحبة والصداقة والكرم وحسن الخلق.
وعن تاريخ إنشاء النظام فيعود تاريخه الى "آخى أفران"؛ حيث تم وضع الأسس الفلسفية للتنظيم في القرن الثاني عشر بمدينة "قير شهير"، واستمرت نفحات المنظمة حتى يومنا هذا تجمع بين الاقتصاد والثقافة والاجتماع.
وعن مؤسس النظام "أخى أفران" فهو محارب ومناضل قام بأداء العديد من الواجبات على مر العصور. واهتم "أفران" بالتجار والصناع والحرفيين، كما أنه لعب دوراً هاماً في تأسيس جبهة الجنود الانكشارية.
ومن أبرز العوامل التي مهدت من أجل تأسيس نظام "الآخية" إيجاد فرص عمل من أجل العمال والحرفيين القادمين من المدن التركية الأيوغورية في آسيا، وخلق روح المنافسة بين الحرفيين البيزنطيين من المحليين، والمحافظة على أعمال العمال، ومن أجل روح أكثر أخلاقية.
كما يوفر النظام حرية الاستقلال للتجار والحرفيين الأتراك، فشهد التجار والحرفيون عصراً ذهبياً في القرن الثامن عشر خلال عهد الدولة العثمانية، وتطوراً كبيراً وملحوظاً خلال عهد نظام "الآخية".
جدير بالذكر أن هناك احتفالاً كبيراً في عموم تركيا بنظام "الآخية" حتى الآن؛ حيث يقوم الحرفيون والمهنيون بالاحتفال بأسبوع النظام. هذا بجانب انعقاد العديد من المؤتمرات والندوات للتحدث عن ذلك النظام، بالإضافة إلى افتتاح المعارض، وتكريم الحرفيين.
هذا ولا تزال روح نظام "الآخية" تنبض داخل قلوب الحرفيين والمهنيين حتى يومنا هذا.
ويسير نظام "الآخية" على عدد من المبادئ التي تبين رقي وقيمة هذا النظام:
• كن كريماً طوال الوقت.
• لتصبح مائدتك جاهزة دائماً من أجل الضيوف.
• افتح بابك دائماً أمام القادمين.
• حاول أن تغض النظر دائماً.
• املك يدك "لا تؤذِ أحداً".
• املك لسانك "لا تؤذِ أحداً باللفظ".
أردوغان : كل عمل استثماري اُفتتح بكلمة بسم الله كان سببا في حلول البركة والرخاء على البلاد
وشدد الرئيس التركي في كلمته -التي ألقاها خلال حفل "جوائز الاستثمار" الذي نظم في مدينة إسطنبول،- على ضرورة إعادة إحياء هذا النظام القديم والحفاظ عليه.
ولفت "أردوغان" إلى أن الحكومة التركية قامت بكثير من التعديلات القانونية على مدار سنوات في صالح الاستثمار والمستثمرين ورجال الأعمال، مشيراً إلى أنهم سيواصلون تقديم الدعم لجهود رجال الأعمال المستثمرين الرامية إلى تشكيل الحياة الاقتصادية على أسس أخلاقية بحسب تركيا بوست.
يرجع تاريخ "نظام الآخية" إلى عهد العثمانيين والسلاجقة، ويعتمد على تأهيل شعب الأناضول في العديد من المجالات المهنية ومنها التجارة والفنون والاقتصاد، بالإضافة إلى تنشئتها تنشئة أخلاقية حميدة.
ويضم النظام العديد من المؤسسات؛ فمنها مؤسسات اقتصادية، وأخرى اجتماعية تقدم للشعب من ساكني الأناضول العديد من الفرص. بالإضافة إلى أن التنظيم يجمع بين المحبة والصداقة والكرم وحسن الخلق.
وعن تاريخ إنشاء النظام فيعود تاريخه الى "آخى أفران"؛ حيث تم وضع الأسس الفلسفية للتنظيم في القرن الثاني عشر بمدينة "قير شهير"، واستمرت نفحات المنظمة حتى يومنا هذا تجمع بين الاقتصاد والثقافة والاجتماع.
وعن مؤسس النظام "أخى أفران" فهو محارب ومناضل قام بأداء العديد من الواجبات على مر العصور. واهتم "أفران" بالتجار والصناع والحرفيين، كما أنه لعب دوراً هاماً في تأسيس جبهة الجنود الانكشارية.
ومن أبرز العوامل التي مهدت من أجل تأسيس نظام "الآخية" إيجاد فرص عمل من أجل العمال والحرفيين القادمين من المدن التركية الأيوغورية في آسيا، وخلق روح المنافسة بين الحرفيين البيزنطيين من المحليين، والمحافظة على أعمال العمال، ومن أجل روح أكثر أخلاقية.
كما يوفر النظام حرية الاستقلال للتجار والحرفيين الأتراك، فشهد التجار والحرفيون عصراً ذهبياً في القرن الثامن عشر خلال عهد الدولة العثمانية، وتطوراً كبيراً وملحوظاً خلال عهد نظام "الآخية".
جدير بالذكر أن هناك احتفالاً كبيراً في عموم تركيا بنظام "الآخية" حتى الآن؛ حيث يقوم الحرفيون والمهنيون بالاحتفال بأسبوع النظام. هذا بجانب انعقاد العديد من المؤتمرات والندوات للتحدث عن ذلك النظام، بالإضافة إلى افتتاح المعارض، وتكريم الحرفيين.
هذا ولا تزال روح نظام "الآخية" تنبض داخل قلوب الحرفيين والمهنيين حتى يومنا هذا.
ويسير نظام "الآخية" على عدد من المبادئ التي تبين رقي وقيمة هذا النظام:
• كن كريماً طوال الوقت.
• لتصبح مائدتك جاهزة دائماً من أجل الضيوف.
• افتح بابك دائماً أمام القادمين.
• حاول أن تغض النظر دائماً.
• املك يدك "لا تؤذِ أحداً".
• املك لسانك "لا تؤذِ أحداً باللفظ".
أردوغان : كل عمل استثماري اُفتتح بكلمة بسم الله كان سببا في حلول البركة والرخاء على البلاد
في سابقة خطيرة..
إيران تعرض فيلماً يجسد شخصية النبي محمد ﷺ
كشف مخرج إيراني، نيته إجراء عرض أول لفيلم أثار الكثير من الجدل لتصويره النبي محمد صلى الله عليه وسلم، للمرة الأولى في عمل فني، وذلك بعد يوم على انتهاء مهرجان سينمائي في طهران، مؤكداً رغبته في عرضه للجمهور خلال الفترة المقبلة.
ونقلت وكالة "فارس" الإيرانية شبه الرسمية عن المخرج مجيد مجيدي، قوله إن الفيلم الذي يحمل عنوان "محمد" سيُعرض أمام "جمع من الناشطين في مجال الثقافة والفن"، مضيفاً أن الفيلم سيُعرض ثانية الخميس المقبل (12 فبراير/شباط) لجمع من الكتاب والنقاد السينمائيين والإعلاميين. وقال مجيدي في هذا المجال إن الترتيبات الضرورية أجريت مع لجنة "مهرجان فجر السينمائي" لعرض الفيلم الخميس، مبدياً أمله في عرض الفيلم للجمهور بشكل عام في المستقبل القريب، في حين أوضح مدير دائرة العلاقات والإعلام "بمهرجان فجر" أن أجهزة العرض الموجودة ليست مناسبة لعرض فيلم "محمد"، كما أن استبدالها بأجهزة أخرى بحاجة إلى يوم كامل، ما يتطلب عرضه "فور الانتهاء من مهرجان فجر السينمائي وتزامناً مع مهرجان فجر للموسيقى".
ويروي الفيلم المكون من ثلاثة أجزاء، سيرة النبي محمد عليه السلام، ويتناول الجزء الأول الذي سيُعرض مرحلة طفولته صلى الله عليه وسلم. وذكرت الوكالة الإيرانية أن الفيلم "من أضخم الإنتاجات الإيرانية" وهو من بطولة كاوة شجاع نوري ومهدي باكدل وسارة بيات. وكان المركز السينمائي المغربي قد أعلن عام 2010 رفضه منح ترخيص بتصوير الفيلم، لمسّه بـ"الثوابت الدينية"، ومع اقتراب موعد عرضه، أصدرت "الهيئة العالمية للتعريف بالنبي محمد" بياناً تناولت فيه قضية الفيلم في مارس/آذار 2013، واصفة تجسيد النبي محمد بأنه عمل "منكر وشنيع" وفيه "انتقاص" لمكانته، معتبرة أن الحكومة الإيرانية مسؤولة عن "مواجهة هذه الإساءة". وأثار الفيلم الإيراني الجديد موجة احتجاجات وردود أفعال غاضبة من قبل المسلمين، حيث لم يسبق أن تم تجسيد شخصية النبي محمد صلى الله عليه وسلم سابقاً. وسبق لإيران أن أنتجت أفلاماً جسدت شخصيات إسلامية ومسيحية وأنبياء، حيث قامت قبل عدة أعوام بإنتاج فيلم عن يوسف عليه السلام وآخر عن المسيح عيسى بن مريم، وهي أفلام أثارت اعتراضات عديدة.
ونقلت وكالة "فارس" الإيرانية شبه الرسمية عن المخرج مجيد مجيدي، قوله إن الفيلم الذي يحمل عنوان "محمد" سيُعرض أمام "جمع من الناشطين في مجال الثقافة والفن"، مضيفاً أن الفيلم سيُعرض ثانية الخميس المقبل (12 فبراير/شباط) لجمع من الكتاب والنقاد السينمائيين والإعلاميين. وقال مجيدي في هذا المجال إن الترتيبات الضرورية أجريت مع لجنة "مهرجان فجر السينمائي" لعرض الفيلم الخميس، مبدياً أمله في عرض الفيلم للجمهور بشكل عام في المستقبل القريب، في حين أوضح مدير دائرة العلاقات والإعلام "بمهرجان فجر" أن أجهزة العرض الموجودة ليست مناسبة لعرض فيلم "محمد"، كما أن استبدالها بأجهزة أخرى بحاجة إلى يوم كامل، ما يتطلب عرضه "فور الانتهاء من مهرجان فجر السينمائي وتزامناً مع مهرجان فجر للموسيقى".
ويروي الفيلم المكون من ثلاثة أجزاء، سيرة النبي محمد عليه السلام، ويتناول الجزء الأول الذي سيُعرض مرحلة طفولته صلى الله عليه وسلم. وذكرت الوكالة الإيرانية أن الفيلم "من أضخم الإنتاجات الإيرانية" وهو من بطولة كاوة شجاع نوري ومهدي باكدل وسارة بيات. وكان المركز السينمائي المغربي قد أعلن عام 2010 رفضه منح ترخيص بتصوير الفيلم، لمسّه بـ"الثوابت الدينية"، ومع اقتراب موعد عرضه، أصدرت "الهيئة العالمية للتعريف بالنبي محمد" بياناً تناولت فيه قضية الفيلم في مارس/آذار 2013، واصفة تجسيد النبي محمد بأنه عمل "منكر وشنيع" وفيه "انتقاص" لمكانته، معتبرة أن الحكومة الإيرانية مسؤولة عن "مواجهة هذه الإساءة". وأثار الفيلم الإيراني الجديد موجة احتجاجات وردود أفعال غاضبة من قبل المسلمين، حيث لم يسبق أن تم تجسيد شخصية النبي محمد صلى الله عليه وسلم سابقاً. وسبق لإيران أن أنتجت أفلاماً جسدت شخصيات إسلامية ومسيحية وأنبياء، حيث قامت قبل عدة أعوام بإنتاج فيلم عن يوسف عليه السلام وآخر عن المسيح عيسى بن مريم، وهي أفلام أثارت اعتراضات عديدة.
حقيقة مقتل سيدنا الحسين .. الشيخ محمد العريفي
▬▬▬▬▬▬ ●●●ஜ۩۞۩ஜ●●● ▬▬▬▬▬▬
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق