"علي جمعة" مفتي البيادة ؛ فتاوى شاذة آراء منحرفة وتحريض على القتل..وثائقى

أخـــر إكتشــافات علــي جمعـــة
خــــــــــدام السُلطـــــــــــة
  ... ملكــة بريطانيــا من أل البيت ...
.. مفتي العسـكر ولي الله .. 
لة الحـق في ان يرتكب الزنــا .. 
دة بيطير في الهـوا وبيمشي علي المية 
يا مُفتى الطُغــــاة تُب الى الله !!

-"علي جمعة محمد عبد الوهاب" الشهير بـعلي جمعة ، ولد في 3 مارس 1952، بمحافظة بني سويف ،حصل على بكالوريوس التجارة من جامعة عين شمس عام 1973م، ثم التحق بجامعة الأزهر الشريف وتخرَّج في سنة 1979 م، وحصل على ماجستير في أصول الفقه في كلية الشريعة والقانون، في سنة 1985 م عين بعدها أستاذا لأصول الفقه بكلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنين بالقاهرة- جامعة الأزهر،وبسبب قربه من عدد من قيادات الحزب الوطني المنحل، تم تزكيته لدى الرئيس المخلوع محمد حسني مبارك الذي عينه في منصب مفتي الديار المصرية ما بين عامي 2003 و2013 ، على الرغم من وجود فقهاء مصريين أكثر منه كفاءة وأغزر منه علما.

ملكــة بريطانيـــا من أل البيت 
- أخر إكتشـــــــــــافات علي جمعــــــة؟!! 
علي جمعة مفتي العسكر ولي الله
 لة الحق في ان يرتكب الزنا
 دة بيطير في الهوا وبيمشي علي المية

إليزابث الثانية هي ابنة الملك جورج السادس وهو من عائلة ملكية إنجليزية جرمانية  متسلسلة بين جورج، إدوارد، گيوم، وإرنست وهانري حكمت قبل أن يفتح المسلمون الأندلس وحسب التاريخ وصل الإسلام حدود بلاد الغال ولم يتجاوزها ولم يدخلها أصلا ولا إلى الحدود الجرمانية آنذاك  وهذه هرطقة لا أساس لها فحتى لو سلّمنا أنه ارتد فكيف أصبح من أمراء وسلالة ملوك أوروبا التي يعرف في التاريخ شجرتها من أولها إلى آخرها  ولم نقرأ في التاريخ هذه الخزعبلات  ..

● يقول الدكتور العلامة الشيخ "يوسف القرضاوي" في رسالة نشرها على موقعه الشخصي يرد فيها على فتوى علي جمعة بالخروج على مرسي وتأييد قتل معتصمي ميدان التحرير ، قائلا : 

"حينما عُين مفتيا أصابه ما أصابه من السعار، فأفتى بفتاوى شاذة، لا تصدر عن تحقيق، ولا علم دقيق، ولا دين وثيق. وقد لامه إخوانه عليها، مثل اعتبار النقود الورقية غير شرعية، وأجاز فيها التعامل بالربا، وأباح للمسلم بيع الخمر ولحم الخنزير، وما قيل عن الاغتسال باللبن، إلى غير هذه الفتاوى الشاذة. ولكنها وقفات سريعة، لا يقتضي المقام فيها الإطالة، لأبين للمسلمين ما بثه ذلك الرجل من ضلال، وما نفثته الأبواق عنه من آثام. إن مدرسة الشيخ علي جمعة مدرسة مفضوحة، وقد سار على منهج معلوم للكافة، وقد تبنى هذه الطريقة الشيخ البوطي رحمه الله، والشيخ حسُّون في سوريا، وغيرهم كثيرون في مصر وخارجها.. إنها تسير في ركب السلطان حيثما حل أو ارتحل، وتقف مدافعة عنه: تسبح بحمده، وتمجد أفعاله، وتبرر خطاياه، وتلتمس الأعذار لفظائعه ، وتتمحل الأدلة الشرعية لجرائمه ، وهم ينظرون إلى الشعوب كالرعاع، الذين لا حقوق لهم، ولا قيمة لآرائهم، وما عليهم إلا أن يسيروا كالقطيع، حيث أراد الراعي، ولو إلى الذبح!!" 

● نعم ،صدق شيخنا الجليل يوسف القرضاوي ، ومن تلك المدرسة المفضوحة تخرج "جمعة" وحصل على المركز الاول بها وعن جدارة، فهو مفتي السلطان الذي يملك القوة، وفتاويه تحت الطلب ويتم تفصيلها على مقاس الييادة العسكرية التي تأمره. 

● فموقف علي جمعة من ثورة يناير وهو معروف للكافة ، كان مهاجمة الثوار، وإباحة قتلهم على يد الشرطة المصرية، ودافع جمعة باستماتة عما اسماه شرعية مبارك، وجعل القتل هو الجزاء الأوفى لكل من خرج عليه في الشوارع ثائرا.

● بينما مظاهرات 30 يونيو لا حرج فيها مطلقا و لم يرها خروجا على شرعية الرئيس "محمد مرسي" الذي جاء بانتخابات نزيهة ،وبيعة صحيحة، وليس كالطاغية مبارك الذي جثم على صدور المصريين أكثر من ربع قرن من الزمان بانتخابات باطلة واستفتاءات مزورة، حيث أقر في لقاء له مع المذيع "خيري رمضان" في برنامجه ممكن على قناة cbc ، أن الرئيس "محمد مرسي" لا شرعية له، بعد أن خرج السواد الأعظم عليه ، والدليل هو مظاهرات 30 يونيو..
● كما يرى جمعة في بابا الأقباط الأرثوذكس"تواضروس الثاني ، واحدا من أهل الحل والعقد الذين أبطلوا ولاية مرسي الرئيس المسلم لدولة مسلمة، حيث قال:
● بينما أفراد جماعة الإخوان المسلمين جميعهم برجالهم ونسائهم وأطفالهم هم في نظر جمعة خوارج،وزيادة في الخصومة وفي التفحش بالقول وصفهم جمعة بقوله انهم "أوباش" ، و"ناس نتنة، ريحتهم وحشه" ، وحض الجيش والشرطة على قتلهم ،تأييدا لفض إعتصام رابعة العدوية بالقوة حيث قال:

● وبعد هذا الترخص في القتل ، وإهدار دماء الآلاف بفتوى هذا المنحرف الضال، يعيد ويؤكد مرة ثانية في لقاء تليفزيوني أن 
.من يعارض الجيش والشرطة أو يتظاهر ضدهم يجب قتله.

● وقبل تلك المجازر التي ولغ جمعة في دماء المسلمين بها

 كان له العديد من الفتاوى الشاذة والمنحرفة والتي كانت سببا لجدال مرير بين العلماء والشيوخ وعامة الناس

 فمنذ أن أفتى بحل الفوائد الربوية للبنوك عامة، بسبب ادعائه أن معاملات البنوك القائمة على الإقتراض لم تعد تستند على قاعدة الذهب والفضة، وهو ما خالف فيه إجماع الأمة.

● كما كانت أشهر فتاويه وأشدها غرابة هو وجوب اتصال الزوج على زوجته قبل الذهاب إلى المنزل، وعلل ذلك بقوله:
 لعل معها رجل فيأخذ فرصته في الذهاب،وهنا تحدث جمعة 

عن غير مقصد الشريعة تماما، فعن جابر قال :
 كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في غزوة ، فلما قدمنا ذهبنا لندخل ، فقال : أمهلوا حتى ندخل ليلا أي عشاء ،لكي تمتشط الشعثة وتستحد المغيبة }أي لتتزين المرأة لزوجها فيراها في أحسن حال، وليس لكي يتمكن عشيقها من الهرب.

واستكمالا للشذوذ ،وتماديا في الضلال ،يقول المفتن "
 الذي ادعـى رؤية النبي صلى الله عليه وسـلم في اليقظــة،
 أن أولياء الله الصالحين يمكنهم أن يمارسوا الزنا، 

وتبقى كراماتهم وهبات الله التي وهبهـا الله لهم كمـا هي 
 فالولي يمكنه أن يزني ويمشي على الماء
 والسبب كما يدعي ،ان الله إذا أعطى لا يعود في عطائه.

● وعن تناقضاته في الفتوى قبل توليه منصب الإفتاء وبعده ،فحدث ولا حرج، فها هو يكذب ويتحرى الكذب، وينسى المفتن علي جمعة، أن هناك حافظ لأقوال الرجال لا ينسى وهي الشبكة العنكبوتية، فما بين ختان النساء كونه مكرمة حث عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم بنص حسن، وبين كونه عادة لا اصل لها ،وحديثها مضطرب، يقول جمعة..
 ● وبين كون النقاب فريضة عند الأئمة جميعهم فيما عدا الإمام مالك الذي رأى بجواز كشف المرأة وجهها ، وقال بوجوب الستر في البلاد التي عادة النساء فيها ستر الوجه ،وذلك قبل المنصب، والعكس والنقيض تماما بعد توليه منصب الإفتاء ، فالنقاب أصبح لا وجود له في الشرع، ولم يقل بوجوبه أحد من الأئمة،وبالغ في تشدده حتى اتهم من تعتقد من النساء أنه عبادة أنها آثمة في مذهب الإمام مالك!!..
 ● واستكمالا للترهات والأكاذيب ؛خلال لقائه ببرنامج "والله أعلم" المذاع على فضائية «سي بي سي» قال جمعة أن إنجلترا قديمًا ألقت القبض على شخص يدعى «الهاشمي» من أهل النبي صلى الله عليه وسلم،وأرغموه على أن يترك الإسلام. وأضاف أن الهاشمي هو جد إليزابيث الثانية ملكة بريطانيا، منوهًا بأنها لم تُسلم لأن الإنجليز أرغموا جدها عنوة على التنصر، وهو ما لم يقله أحد من قبل سوى الشيعة الروافض، وأشهر من قال بذلك هو أحد أئمة الشيعة الإثنا عشرية "علي محمد قاسم الكوراني"، وبين "جمعة" والشيعة تقارب عجيب ، حتى أنه أفتى بجواز التعبد على المذهب الشيعي..
 ● وفي معرض إجابته على سؤال للمذيع "خيري رمضان" عن السياحة الشاطئية، وسياحة العراة، برر جمعة بقوله أن العراة كانوا يطوفون بالكعبة أيام النبي "صلى الله عليه وسلم" ولم يذكر جمعة نهي النبي عن ذلك ، حيث قال صلى الله عليه وسلم (لا يحج بعد العام مشرك ، ولا يطوف بالبيت عريان) بل ذكر جمعة أمر العراة من أجل التدليس على الناس بأن العري كان مسموحا به أيام رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا صدر من غير المسلمين،
 ● كما لم تقتصر علاقات جمعة باصحاب السلطة والنفوذ ،من قادة الجيش ورجال الأعمال، بل امتدت علاقاته لتشمل أحد أشهر منظمات الماسونية والتي تسيطر عليها الصهيونية العالمية وتعرف باسم نوادي الروتاري في مصر، وها هو من يدعي أنه رجل دين يعتبر يوم ميلاده عيد يحتفل به!! والأدهى أنه وسط مجموعة من النساء السافرات في أحد نوادي الروتاري ذات التاريخ المشبوه والملوث.
 ● ولم تقتصر فتاويه على المسلمين ، ولم يختص فقط بنصائحه العرب أو المصريين، بل امتدت لتشمل يهود إسرائيل والصهاينة المحتلين لبلادنا، ففي لقاءه في معهد السلام الأمريكي في يونيو 2013 ، وجه جمعة خطابه ليهود إسرائيل قائلا لهم، أنه يجب عليهم تصحيح الصورة المغلوطة للصهاينة في عقول العرب والمسلمين، وهي الصورة المشوهة التي تظهرهم على انهم قتلة الأطفال، ولم ينس جمعة أن يطلب من الحاضرين في المؤتمر الإبقاء على نصائحه -لليهود والصهاينة تلك- سرية، حتى لا يعلم بها العرب والمسلمون فيسيئون فهمه..

● ولم تقتصر فتاويه على المسلمين ، ولم يختص فقط بنصائحه العرب أو المصريين، بل امتدت لتشمل يهود إسرائيل والصهاينة المحتلين لبلادنا، ففي لقاءه في معهد السلام الأمريكي في يونيو 2013 ، وجه جمعة خطابه ليهود إسرائيل قائلا لهم، أنه يجب عليهم تصحيح الصورة المغلوطة للصهاينة في عقول العرب والمسلمين، وهي الصورة المشوهة التي تظهرهم على انهم قتلة الأطفال، ولم ينس جمعة أن يطلب من الحاضرين في المؤتمر الإبقاء على نصائحه -لليهود والصهاينة تلك- سرية، حتى لا يعلم بها العرب والمسلمون فيسيئون فهمه .. عنْ أَبِي هُرَيْرَةَ (رضي الله عنه) قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( يَكُونُ فِي آخِرِ الزَّمَانِ أُمَرَاءُ ظَلَمَةً، وَوُزَرَاءُ فَسَقَةً، وَقَضَاةٌ خَوَنَةٌ، وَفُقَهَاءُ كَذَبَةٌ، فَمَنْ أَدْرَكَ مِنْكُمْ ذَلِكَ الزَّمَانَ فَلَا يَكُونَنَّ لَهُمْ جَابِيًا، وَلَا عَرِيفًا، وَلَا شُرْطِيًّا ) رَوَاهُ الطَّبَرَانِيُّ