الأربعاء، 31 ديسمبر 2014

تعاقد مصر مع "غلوبال بارك" الأميركية لتجميل صورتها في الخارج، فيديو



حديث الثــورة وتسريبات "بطل اليهــود" 
 تعاقد حكومة الأنقلاب مع مجموعة "غلوبال بارك" 
.. لتجميل صورتها في الخارج ..
 جلوبال بارك المسئولة عن صورة الانقلاب في الخارج 
غير راضية عن الاجر الذي تحصل عليه من الانقلاب  
.... ولذلك الصورة مهزوزة ....


 24/10/2013 من برنامج "حديث الثورة" في جزئها الأول، التسريبات التي أشارت إلى تعاقد الحكومة المصرية مع مجموعة "غلوبال بارك" الأميركية لتجميل صورتها في الخارج، والموقف الحقيقي للسلطات الجديدة في علاقاتها مع الغرب. 
واستضافت الحلقة الكاتب والصحفي محمد القدوسي، وعضو مجلس الشعب المنحل عن حزب الحرية والعدالة عبد الموجود الدرديري، والكاتب والباحث السياسي عصام إسكندر، إضافة إلى المستشار السياسي لمركز ميريديان الإستراتيجي خالد صفوري.
بداية لم يستغرب الدرديري مثل هذه التحركات لأن الحكومة جاءت بانقلاب دموي وتسعى بكل قواها لتثبيت أركانها، مشيرا إلى عدم قدرتها على تحقيق هذا الهدف، حيث كانت مصلحة الشعب هي الأهم بعد الثورة في عهد حكم الرئيس محمد مرسي، منبها إلى التردد الشديد في أميركا وأوروبا في دعم حكومة تقتل شعبها بعد مجزرة رابعة العدوية.

" مذابح المجندين في الجيش المصري "
مبــارك ذبــح قـــوات الصـــاعقــة وأنور الســـادات قتــــل 9 آلاف وعبــــد الناصـــــر 65 ألفــــــا
كيف يرانــــا العــــدو الإسرائيلــــي؟ 
   ومــــا هي مصــــادر قـوتنــــا وضــعفنـــــا؟
جزء من محاضرة طويلة لداڤيد وينبرج، مدير مركز بيجن السادات للدراســات الاستراتيچيـة 
ألقاها بالنرويج يوم ٢ يونيو ٢٠١٣ ..
 نشـــكر الرب لدمـــار العـــراق وســـوريا ومصـــر
  أكبـــر خطـــر علي إســـرائيل هـــو زوال قبضـــة أمن الدولــــة 
التــي كـــانت تُـــركع المصـــريين لحســـاب أمن إسرائيــــل 
-------------------
أكبر نقاط ضعفنا هو تخلفنا وضعف جيشنا وفساده 
مهما ابتغينا العزة في غير الإسلام أذلنا الله!
--------
خبير استراتيجي صهيوني
نشكر الرب لدمار العراق وسوريا ومصر
 نص كلام الصهيوني داڤيد وينبرج، 
وهو صهيوني متشدد، وصحفي، يشغل عدة مناصب 
بينها مستشار نائب رئيس الوزراء الإسرائيلي:
 "الجيش العراقي لم يعد موجوداً .. الجيش السـوري تقلص حوالي ٥٠٪ علي الأقل مقارنة بحجمه قبل عامين.
الجيش المصري، من بين فرقه الأربعة عشر، ربما سبعة فرق نشطة وغير متآكلة أو فاســــدة أو متهاويـــــة ..
 التهديد العسكري العربي لإسرائيل قد تبخر المجتمعات العربية كما تعلمون جميعاً: من ليبيا إلي تونس عبر مصــر إلي سوريا، ولم تصل بعد للأسف إلي الأردن، تزلزلهم صراعــــــات داخليــــة، وخلال عقدين إلي أربعة قادمة ستعصف بهم صراعات داخلية، وتفــاوت اقتصادي، واحتياجات وستعجــــز معها إمكانياتهـــم لشن هجوم منسق ضد إسرائيل بالأسلوب العسكري التقليدي تماماً.
ستنتهــي .. ستنتهـــي .. وقبل أن أبدأ مناقشة التهديدات، والتهديدات الناشئة، والمخاطر التي تتعرض لها إسرائيل. 
من سحق البناء العربــي القديم حول إسرائيـل، أولاً دعونا ندرك أن التهديد العسكري التقليدي لإسرائيل قد اختفي بصورة عظيمة وهذا ربح صافي لإسرائيل له أهمية طويلة المدي هائلة الآن ... كلنا نعلم أن هناك مخاطر جديدة تظهر السيطرة الديكتاتورية التي كانت علي بلد كمصر، حيث اخترقت الأجهـزة الأمنية كل نواح المجتمع، لم يكن بإمكانك أن تتجشأ أو تتنفـــس أو تتمخــض دون علم شخصٍ ما عنها، كل ذلك اختفـي مرسي ليس له سيطرة علي شوارع القاهرة، فما بالك برمال سيناء وأياً كان من سيبرز كزعيم أو كأحد الزعماء بسوريا (المقسمة) لن يتمكن من نفس القدر من نفس السيطـرة الديكتاتوريــة علي الدولة، التي امتلكتها مخابرات الأسد، وهذا يخلق إمكانية لصراع عظيم، وكلنا يعلم أخطار مخزون الأسلحة والصواريخ المنتشرة في كل مكان وأنظمة الأسلحة التي تأتي للمنطقة، سواءً من إيران أو من روسيا، وكل هذا يشكل تهديـــدات أمنيــــة لإسرائيـــل، ويجب أن تتعامل معها في الأعوام القادمة، وربما في العقود الآتية لكن التهديــد العسكـري التقليـدي ... الخوف الإسرائيلي من هجوم عسكري جماعي لمصر والعراق وسوريا كما في ١٩٧٣ قد انتهي انتهي ... الشكــر للــرب ... لقـد انتهـي .. ولهذا أقول لكم مرة أخري إسرائيل تنتصر ٩.
 من الناحية التاريخية العظيمة انظروا إلي المجتمع الذي نخلقه في إسرائيل، وانظروا إلي إبـــداع المجتمــــع الإسرائيلــي وانظروا إلي الحياة في إسرائيل، وكيف تنبض بالحياة أنظر إلي أولادي .. زوج ابنتي يعمل كمهندس برمجيات بالمخابرات العسكريـــة الإسرائيليــة إحدي بناتي تدرس الدكتورة في علم الچينات بالجامعة العبرية، ولي ابنة تدرس العمارة في جامعة آريا بسماريا (جبل نابلس) ولي ابن يكمل درجة البكالوريوس في علوم الكمبيتر بينما ما يزال في المدرسـة الثانويـة، وسوف يتخرج من مدرستــــه الثانويــــة ومعه درجتــه في علوم الكمبيوتر، وقد درس في الوقت نفسه بكثافة ١٧ جزءً من التلمود، وهو يعلم التوارة بكل دقة من أولها لآخرها.
ولي ابنان أصغر في درجات دراسية أصغر، وعندما أنظر إليهم أري مساهمتهم، ومساهماتهم المستقبلية في المجتمع الإسرائيلــي.
وأنظر إلي أصدقائهم الذين يقومون بأشياء أخري مثيرة بشكل مشابه. أحد بناتي لديها نزعة فنية أيضاً وعندما أنظر إلي هذا أقول: ياله من شبــاب رائع لدينا في إسرائيل، ويالها من دولة قوية وانا لا أقول هذا لأشمــت، أو لأكون عنصرياً، لكن من المهم بالنسبة لنا من حيث المنظور المستقبلي أن نسأل: ما هي المساهمـــــــات الخلاقـــــة التي ساهم بها العالم الإسلامي العربي حولنا للعالم خلال المائة عام السابقة؟

- ما هي التكنولوجيا التي اشترتها منهم فيسبوك وياهــــو وميكروســوفت وإنتل من السعودية؟
- ما هو ناتج العالم العربي من كل تلك الدول العربية الكثيرة حولنا
... إذا نحينا البتـــرول!؟ ...
 ومرة أخري لا أقصد الإساءة للعالم العربي أو نبذه والشماتة فيه، لكن لأني أريد أن أعــــزز في عقــــولنا كم نحن أقوياء، وكم هو مجتمعنا نابض بالحياة ويمتاز بالإبداع إسرائيل أصبحت فخورة بما يحق لنا وكم نحن علي صواب في الاستمرار في ادعائنــا أن إسرائيــل عضو نبيل في المجتمع الدولي، ونقوم بالمساهمة في هذا العالم. 
من المهم لنا أن نتــذكر ذلك .. نحن ننتصــــر، ولدينا دولـــة رائعة، ونفعل حتي الآن أشياء عظيمة للشرق الأوسط وللعالم ونسيت .. الآن لدينا غاز … اللبن والعسل .. ما نزال نبحث عن العسل … والبترول، لا أظن سنجد الكثير منه، لكن لدينا بترول طَفْلَة تحت أغلب أراضي وسط إسرائيــــل، وقد يحتاج ٥٠ سنة لاستخراجه"..




لمــاذا يقهـــر السيسي بـدو سيناء!؟


يمكنك مشاهدة الفيديو على اليوتيوب


لكن صفوري أوضح أن العقد بين الحكومة المصرية وغلوبال بارك هدفه تحسين صورة الحكومة السياسية، وليس هناك أي نفوذ أو "لوبي" في السياسة الأميركية الخارجية، معتبرا أن هدف مثل هذه العقود ليس واضحا، إذ يمكن أن تتم بالمعرفة الشخصية أو الرشى. أما إسكندر فاعتبر أن مثل هذا العقد "إن تم توقيعه" يحسب لرصيد مصر السياسي وليس خصما منه، ويدل على وعي كبير في التعامل مع الواقع، مؤكدا أن التحالف يمكن أن يتم مع "الشيطان" نفسه لتحقيق مصالح البلاد. 
لكن القدوسي ذهب إلى عدم جواز أو صحة مثل هذه العقود لأنها إقرار بفشل وزراة الخارجية المصرية التي "قبرت" و"دفنت" في عهد حكم هؤلاء الانقلابيين.
 * خيــــــــانة 
وفي الجزء الثاني من الحلقة، تناول النقاش أسباب ودلالات تزايد زيارات المسؤولين الأمنيين الإسرائيليين للقاهرة في الفترة الأخيرة، على خلفية بعض التقارير الإعلامية التي كشفت بعض هذه الزيارات والتساؤلات حول أهدافها.
واستضافت الحلقة الخبير العسكري والإستراتيجي ياسين سند، والمحلل العسكري الإستراتيجي عبد الحميد عمران، إضافة إلى الكاتب الصحفي محمد القدوسي. وشكك سند في صحة هذه التسريبات ودقتها، مشيرا إلى أن هناك اتصالات ومحادثات دائمة بين الجانب المصري والإسرائيلي ولا شك في ذلك، حيث إنها تتم في إطار اتفاقية "كامب ديفد".
لكن عمران أكد أن هذه الزيارات التي جرت مؤخرا ليست روتينية، مرجحا ارتباطها بأحداث سيناء والهجمات الأخيرة على الجيش المصري. 
وأبان القدوسي أن سلطة الانقلاب "خانت" أبسط مبادئ الوطنية، منبها إلى وصف مسؤول إسرائيلي للفريق عبد الفتاح السيسي بأنه "بطل اليهود"، ومن هنا يمكن وصف هذه الزيارات بأنها تأتي في إطار تفاوض اليهود مع "بطلهم"
كل الدول بتدي السيسي فلوس
 الحبــل اللـــي هيشــنق به نفســـه





؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛



ليست هناك تعليقات: