الجمعة، 27 يونيو 2014

إغتيال المخترع المصرى رفعت همام فى لبنان. فيديو


وكالعاده فرطتنا فى علمائنا الافذاذ وتركناهم للتصفيه الجسديه من الموساد 
 رحمة الله عليك يارفعت


ابتكر المهندس المصري الشاب سيارة طائرة تستطيع التحليق في الهواء بسرعة 280 كيلو متر في الساعة بسعة شخصان والسير على الأرض بسرعة السيارة العادية على الطريق
وقال المخترع المصري حفيد شيخ العرب همام المهندس رفعت همام مدينة فرشوط بمحافظة قنا أن الفكرة تولدت لديه أثناء إحدى سفرياته إلى دولة لبنان واستطاع إخراج الفكرة إلى أرض الواقع .
وأضاف رفعت لـ"بوابة أخبار اليوم" أن السيارة تتكلف عملية إنتاجها حوالي 50 ألف جنيه تبيع في صورتها النهائية بحوالي 70 ألف جنية كما تتوافر لها كافة عناصر ألامان أثناء عملية طيرانها في الهواء بحث إذا تعطل المحرك فجأة يوجد بها "براشوت " يحملها حتى تستقر على الأرض بشكل آمن تماما حتى لا تسقط فجأة وتعريض راكبيها للخطر .
وأشار رفعت إلى أن السيارة تسير بسرعة حوالي 180 كيلو متر في الساعة إثناء سيرها على الأرض كما أن أجنحتها تغلق في جوانبها بحيث تصبح سيارة عادية جدا
ونوه همام إلى أن السيارة تم تسجيلها في أكاديمية البحث العلمي المصرية وتم تجربتها على ارض الواقع وأثبتت فاعليتها بصورة كبيرة جدًا .
وأشار همام أن السيارة الطائرة لم تكن الاختراع الوحيد بل قام بتقديم العديد من الاختراعات الهامة لمصر والتي بلغت ستة اختراعات منها شبكة إنذار مبكر للصواريخ وهو النظام الذي يقوم برصد الصواريخ المعادية على الدولة منذ لحظة إطلاقها ورصد تحركاتها واتجاهاتها .
واختراع جهاز تحلية مياه البحر عن طريق الأمواج حيث يقوم الجهاز بتحليه مياه البحر عن طريق الاعتماد على قوة الأمواج بدلا من الاعتماد على الكهرباء أو البترول في عمليات تحليه مياه البحر .
بالإضافة إلى اختراع جهاز تلقيح صناعي يستخدم في تلقيح المواشي من الأبقار والأغنام حتى تتمكن من الإنجاب
واخطر ما توصل اليه
هو موتور لتوليد الكهرباء بأستخدام الجازبيه الارضيه بمعنى دون استخدام وقود بالمره ....اى انتهاء عصر الوقود التقليدى بلاستعانه يمصدر طاقه لا ينتهى وقبل سفره كانت هناك حرب شعواء ضده ليبيع اختراعه لشركه اسرئيليه عن طريق سماسره مصرييين من ضمنهم الكاتب الصحفى مصطفى بكرى وبعض  وكالعاده فرطتنا فى علمائنا الافذاذ وتركناهم للتصفيه الجسديه من الموساد رحمة الله عليك يارفعت

(جهاز بديل الطاقة)








قد يُمهل اللهُ العبادَ لحكمةٍ تخفى ويغفل عن حقيقتها الورى
قل للذي خدعته قدرةُ ظالمٍ لاتنسَ أن اللهَ يبقى الأقدرا



ليست هناك تعليقات: