عرض آثار مصر النادرة في الخارج
لجمع تبرعــــات لجمعيــــة سوزان مبـــارك!
لجمع تبرعــــات لجمعيــــة سوزان مبـــارك!
مقبرة مقلدة للحفاظ على مقبرة توت عنخ آمون الأصلية
King Tut's Curse - لعنة توت عنخ آمون
قريبا سيتم الكشف عن مقبرة مقلدة لكنها ستكون نسخة طبق الأصل من مقبرة توت عنخ آمون
الهدف من هذه المقبرة الجديدة والتي تبنى في وادى الملوك بمحافظة الأقصر هو تخفيف آثار التلوث، الذي تسبب في تدهور حالتها خلال تسعة عقود من السياحة الجماعية.
مع افتتاح الاتحاد الأوروبي مقبرته.. توت عنخ آمون الملك الأكثر جدلاً في "الممات" والأوفر حظًا في التكريم..
●- المستندات تثبت حصول زاهي حواس على 9 ملايين جنيه من جمعية أمريكية صهيونية مقابل عرض آثار مصر في الخارج.
●- زاهي حواس أضاع على مصر 143 قطعة أثرية نادرة لم تعد للبلد بعد عرضها في أمريكا.
●- حواس اعترف في التليفزيون على الهواء أنه عرض آثار مصر النادرة في الخارج لجمع تبرعات لجمعية سوزان مبارك!
●- كارثة: اتفاقية بأختام سرية بين حواس والجمعية الجغرافية الأمريكية على مقارنة الحامض النووي للمومياوات الفرعونية بنظيره لدى المصريين الحاليين!!
●- المستندات تثبت حصول زاهي حواس على 9 ملايين جنيه من جمعية أمريكية صهيونية مقابل عرض آثار مصر في الخارج.
●- زاهي حواس أضاع على مصر 143 قطعة أثرية نادرة لم تعد للبلد بعد عرضها في أمريكا.
●- حواس اعترف في التليفزيون على الهواء أنه عرض آثار مصر النادرة في الخارج لجمع تبرعات لجمعية سوزان مبارك!
●- كارثة: اتفاقية بأختام سرية بين حواس والجمعية الجغرافية الأمريكية على مقارنة الحامض النووي للمومياوات الفرعونية بنظيره لدى المصريين الحاليين!!
●- كنوز توت عنخ آمون..اكتشفها الانجليز المحتلون ..وأهداها حواس للأمريكان!
●- عبث زاهي حواس بالآثار المصرية يخالف القانون والقرارات الجمهورية واتفاقيات اليونسكو..فلماذا السكوت عليه حتى الآن؟
●- حواس دأب على توقيع عقود المعارض الخارجية مع الجهات الأجنبية على الرغم من أن القانون قد اختص رئيس الجمهورية بهذه الاتفاقيات طبقا لنص المادة 10 من قانون حماية الآثار فى مخالفة صريحة للقانون، وقد نص أحد العقود على تعهد الطرف الأجنبى بحراسة المعرض فترة وجوده بالدولة المضيفة حيث ورد بالمادة الرابعة من عقد معرض " البحث عن الخلود كنوز مصر القديمة " : " يتعهد الطرف الثانى بتدبير الحراسة اللازمة داخل الولايات المتحدة الأمريكية " الأمر الذى يسلب ولاية مصر عن حماية آثارها فضلاً عن أن العقد ينص على ايفاد مندوب أمن لمدة 10 أيام عند افتتاح المعرض و10 أيام أخرى عند نهاية عرض المعرض ، أما الأثرى المرافق للمعرض فنص العقدعلى تقاضيه 120 دولار يومياً بالاضافة الى الأقامة بأحد الفنادق وتنتهى ولاية الأثرى عن المعرض مساء كل يوم حيث يتم تسليم القطع الأثرية للحراسة الأجنبية يومياً !! .
وفى تقرير أعده الأستاذ الدكتور مصطفى عطية أستاذ الآثار ورئيس معمل الكشف عن تزوير الآثار بجامعة القاهرة يتبين تطور نظم تزييف الآثار وهو الأمر الذى يدحض مزاعم أخذ بصمة الأثر قبل سفره الى الخارج مما يعرض آثارنا للتزييف والتبديل..
يطرح افتتاح الاتحاد الأوربي اليوم الأربعاء لمقبرة توت عنخ آمون المقلدة في حضور 11 سفيرًا عربيًًا وأجنبيًا بالإضافة لوزيري السياحة والآثار في محافظة الأقصر الكثير من التساؤلات ليس لأهمية المقبرة المقلدة الكفيلة بتخفيف الضغط على المقبرة الأصلية فحسب، وإنما للتاريخ المعروف للآثار المقلدة التي وضعت خصيصًا لدراسة اللغة المصرية القديمة ثم تحولت لاقتصاد لدول العالم.
توت عنخ آمون الطفل الذي حكم والطفل الذي قتل والطفل الذي غير ديانة الحالم آخناتوت من قرص الشمس آتون لديانة الأقدمين آمون لم يساعده الحظ في الحياة وإن كان ساعده الحظ في الممات، فالمقبرة لم تطلها أيدي السارقين كما يؤكد الباحث الأثري الدكتور أحمد صالح والذي أكد لــ"بوابة الأهرام" أن مقبرة الطفل توت عنخ آمون لم تكن معدة له خصيصاً فالكرسي كان به آثار مشهد لقرص الشمس وتم محوه لافتاً إلى أن حظه كان ممتازا في مقبرته الذهبية التي كانت تقابل مقبرة رمسيس الثالث فلم تتم سرقتها.
في توقيت الحرب العالمية الثانية غرقت مركب في نهر النيل كانت تقل تمثالا لأحد النبلاء يدعي نخت وكانت مقبرته كاملة بينما تمثاله غرق في النهر فاستعانت الحكومة المصرية بالنحات المصري سيد المطعني ليقوم بعمل تمثال من خلال صورة فوتوغرافية التقطت عن طريق الصدفة للتمثال وليتم وضع التمثال في المقبرة تعويضاً عن تمثال التهمته مياه النيل هذا مايؤكد الباحث فرنسيس أمين. يؤكد أمين أن العالم أشاع أن اختراع الصور الفوتوغرافية سيقضي علي النماذج الأثرية المجسمة للحكام الفرعونية، وهذا ما أشاعه العالم الفرنسي مارييت باشا الذي افتتح معرض في باريس عام 1869 وليفاجأ أنه دخل في صراع مع فنانين هواه فرنسيين وضعوا مجسماً من الجبس لتمثال شيخ البلد فهدد السلطات الفرنسية بأنه سيقوم برفع قضايا إذا لم يتم تسليمه النموذج المصري.
مقبرة توت عنخ آمون عبارة عن غرفة طويلة و4 حجرات كما يؤكد الأثري صالح لافتاً أن الموت الغامض للملك لم يسمح له أن يبني مقبرة لنفسه مشيراً أن الملك الذي خرج من أسرة تموت بأمراض وراثية وهي أسرة أخناتون كان الوحيد الذي لم يقتله المرض وإنما قتلته الصراعات السياسية في مصر التي هيئت لمن يأتي بعده أن يكون إمبراطورية مصرية تمتلك الشام والعراق وأماكن من أوربا.
يضيف فرنسيس أن أقدم النماذج المقلدة الموجودة في العالم هي تمثال مقبرة سن نفر الرجل المسئول عن حدائق الملك في الأقصر حيث تم تصوير سقف مقبرته علي شكل عناقيد العنب الصخر المتدلي في مقابر النبلاء في وتم عمل نماذج لها في بلجيكا وفي نايدن بهولاندا لافتًا إلى أن النموذج الذي صنع للمقبرة منذ أكثر من 70 عامًا ساهم في تقوية الحلم عند الأوربيين لمشاهدة المقبرة الأصلية القابعة في جنوب مصر. الكنوز الذهبية في مقبرة توت عنخ آمون ومناظر الدفن علي المقبرة ثم واقعة الاكتشاف المثيرة لهوارد كارتر للمقبرة جعلت النماذج المقلدة له أكثر شيوعاً في العالم دون أحقية وطنه مصر في الاقتصاد الذي تدره هذه النماذج التي بدأت علي يد الفرنسيين ثم الهولنديين والمصريين ثم دخلتها الصين وأمريكا.
الصين تنتج 10 ملايين ماسك لقناع الملك توت عنخ آمون كما يؤكد فرنسيسن أمين مشيراً إلي أن التماثيل المقلدة المصنوعة علي يد الأمريكان والصينيين كانت تجارية خلاف الفرنسيين والهولنديين التي كان الغرض منها علمياً في بداية الأمر منذ نقل مسلة معبد الأقصر الشهيرة إلي فرنسا عام 1829م والتي عملت لها مسلة مقلدة في باريس بالإضافة إلي الأصلية.
الأثري صالح يؤكد أن عمل أول مقبرة مقلدة للملك توت عنخ ىمون ستخفف كثيرا من الضغوط علي المقبرة التي يزورها آلاف السياح لافتاً إلى أن مصر لابد أن تنتبه إلي قانون حقوق الملكية الفكرية داخلياً وخارجياً، موضحًاأن المجسمات والنماذج المقلدة تدر دخلاً كبيراً واصبحت تجارة واقتصاد ولابد من حفظ حقوق مصر الفكرية. في الآثار المقلدة واقعة تاريخية معروفة وهي واقعة آثار منصور المقلدة والتي تتواجد في المتحف المصري ببرلين وهي الواقعة التي يؤكد الباحث الأثري أمين أنها كانت غريبة فالتاجر منصور الذي ادعي عام 1913 م أن أحد الفلاحين قام ببيع 20 قطعة أثرية حقيقية له كان يريد عرضها في أوربا أنها تماثيل حقيقية لحقبة الأسرة 18 والتي اشتراها المتحف المصري ببرلين بعد رفض متاحف العالم شراءها.
نفرتيتي التي هي من ذات أسرة الطفل القتيل توت عنخ آمون يكون قناع وجهها المقلد الأكثر شيوعاً بعد تمثال تحتمس الثالث وآلهة الحرب سخمت التي يكون وجهها كوجه اللبوءة هذا مايؤكدة الباحث فرنسيس أمين الذي يؤكد أن توت عنخ آمون يبقي الأول في التقليد بينما يأتي الآخرون بعده لما لهم من أشكال جمالية مكتملة الأسعار الذهيدة التي يطرحها الأمريكيون والصينيون للآثار المقلدة هي التي جعلت التقليد غير مقبول هذا مايشير إليه محمود حجاج باحث في الترميم والذي يؤكد أن هناك معابد كاملة تم تقليدها كمعبد دندرة بقنا في أمريكا وفرنسا ومعابد مصرية في الصين دون أن توجه الحكومة المصرية بأحقيتها في الملكية الفكرية لهذه الآثار المقلدة التي تدر دخلاً كبيراً لهذه الدول.
من نماذج الرصاص لمعبد فيلة بأسوان والتي قام طلبة كلية الفنون الجميلة بتصميمها تم إنشاء قسم للنماذج في الكلية وفي محلات القاهرة وانتشر وضعها في عصر القصور الملكية في عهدي الملك فؤاد وفاروق الأول حيث اشتهر في القاهرة رجل ايطالي جوزيف بارفيس والذي امتلك محل في منطقة الموسوكي كان يضع علي مدخله نماذج لتماثيل الاله سخمت اله الحرب ولتحتمس الثالث وكان يبيع نماذج للقطع المصرية الشهيرة وهذه المحلات الشهيرة كما يؤكد فرنسيس أمين دعت الحكومة المصرية مركز تسجيل الاثار وتطوير مركز المستنسخات في وزارة الاثار وهو قسم يمتلك الاف القطع وبكل الاحجام للحضارة المصرية يؤكد الأثريون أن الآثار المقلدة أفادت البشرية وأنها لابد أن تفيد مصر مؤكدين أن افتتاح المقبرة المقلدة لتوت عنخ آمون يفتح مجالاً كبيراً لمطالبة حكومات العالم بالتعويض المادي مشيرين إلي أن المجسمات المصرية التي صنعت بيد المصريين مثل موكب الشمس وغيرها كانت تضاهي أجمل الآثار المقلدة والتي صنعت بيد غير مصرية.
في توقيت الحرب العالمية الثانية غرقت مركب في نهر النيل كانت تقل تمثالا لأحد النبلاء يدعي نخت وكانت مقبرته كاملة بينما تمثاله غرق في النهر فاستعانت الحكومة المصرية بالنحات المصري سيد المطعني ليقوم بعمل تمثال من خلال صورة فوتوغرافية التقطت عن طريق الصدفة للتمثال وليتم وضع التمثال في المقبرة تعويضاً عن تمثال التهمته مياه النيل هذا مايؤكد الباحث فرنسيس أمين. يؤكد أمين أن العالم أشاع أن اختراع الصور الفوتوغرافية سيقضي علي النماذج الأثرية المجسمة للحكام الفرعونية، وهذا ما أشاعه العالم الفرنسي مارييت باشا الذي افتتح معرض في باريس عام 1869 وليفاجأ أنه دخل في صراع مع فنانين هواه فرنسيين وضعوا مجسماً من الجبس لتمثال شيخ البلد فهدد السلطات الفرنسية بأنه سيقوم برفع قضايا إذا لم يتم تسليمه النموذج المصري.
مقبرة توت عنخ آمون عبارة عن غرفة طويلة و4 حجرات كما يؤكد الأثري صالح لافتاً أن الموت الغامض للملك لم يسمح له أن يبني مقبرة لنفسه مشيراً أن الملك الذي خرج من أسرة تموت بأمراض وراثية وهي أسرة أخناتون كان الوحيد الذي لم يقتله المرض وإنما قتلته الصراعات السياسية في مصر التي هيئت لمن يأتي بعده أن يكون إمبراطورية مصرية تمتلك الشام والعراق وأماكن من أوربا.
يضيف فرنسيس أن أقدم النماذج المقلدة الموجودة في العالم هي تمثال مقبرة سن نفر الرجل المسئول عن حدائق الملك في الأقصر حيث تم تصوير سقف مقبرته علي شكل عناقيد العنب الصخر المتدلي في مقابر النبلاء في وتم عمل نماذج لها في بلجيكا وفي نايدن بهولاندا لافتًا إلى أن النموذج الذي صنع للمقبرة منذ أكثر من 70 عامًا ساهم في تقوية الحلم عند الأوربيين لمشاهدة المقبرة الأصلية القابعة في جنوب مصر. الكنوز الذهبية في مقبرة توت عنخ آمون ومناظر الدفن علي المقبرة ثم واقعة الاكتشاف المثيرة لهوارد كارتر للمقبرة جعلت النماذج المقلدة له أكثر شيوعاً في العالم دون أحقية وطنه مصر في الاقتصاد الذي تدره هذه النماذج التي بدأت علي يد الفرنسيين ثم الهولنديين والمصريين ثم دخلتها الصين وأمريكا.
الصين تنتج 10 ملايين ماسك لقناع الملك توت عنخ آمون كما يؤكد فرنسيسن أمين مشيراً إلي أن التماثيل المقلدة المصنوعة علي يد الأمريكان والصينيين كانت تجارية خلاف الفرنسيين والهولنديين التي كان الغرض منها علمياً في بداية الأمر منذ نقل مسلة معبد الأقصر الشهيرة إلي فرنسا عام 1829م والتي عملت لها مسلة مقلدة في باريس بالإضافة إلي الأصلية.
الأثري صالح يؤكد أن عمل أول مقبرة مقلدة للملك توت عنخ ىمون ستخفف كثيرا من الضغوط علي المقبرة التي يزورها آلاف السياح لافتاً إلى أن مصر لابد أن تنتبه إلي قانون حقوق الملكية الفكرية داخلياً وخارجياً، موضحًاأن المجسمات والنماذج المقلدة تدر دخلاً كبيراً واصبحت تجارة واقتصاد ولابد من حفظ حقوق مصر الفكرية. في الآثار المقلدة واقعة تاريخية معروفة وهي واقعة آثار منصور المقلدة والتي تتواجد في المتحف المصري ببرلين وهي الواقعة التي يؤكد الباحث الأثري أمين أنها كانت غريبة فالتاجر منصور الذي ادعي عام 1913 م أن أحد الفلاحين قام ببيع 20 قطعة أثرية حقيقية له كان يريد عرضها في أوربا أنها تماثيل حقيقية لحقبة الأسرة 18 والتي اشتراها المتحف المصري ببرلين بعد رفض متاحف العالم شراءها.
نفرتيتي التي هي من ذات أسرة الطفل القتيل توت عنخ آمون يكون قناع وجهها المقلد الأكثر شيوعاً بعد تمثال تحتمس الثالث وآلهة الحرب سخمت التي يكون وجهها كوجه اللبوءة هذا مايؤكدة الباحث فرنسيس أمين الذي يؤكد أن توت عنخ آمون يبقي الأول في التقليد بينما يأتي الآخرون بعده لما لهم من أشكال جمالية مكتملة الأسعار الذهيدة التي يطرحها الأمريكيون والصينيون للآثار المقلدة هي التي جعلت التقليد غير مقبول هذا مايشير إليه محمود حجاج باحث في الترميم والذي يؤكد أن هناك معابد كاملة تم تقليدها كمعبد دندرة بقنا في أمريكا وفرنسا ومعابد مصرية في الصين دون أن توجه الحكومة المصرية بأحقيتها في الملكية الفكرية لهذه الآثار المقلدة التي تدر دخلاً كبيراً لهذه الدول.
من نماذج الرصاص لمعبد فيلة بأسوان والتي قام طلبة كلية الفنون الجميلة بتصميمها تم إنشاء قسم للنماذج في الكلية وفي محلات القاهرة وانتشر وضعها في عصر القصور الملكية في عهدي الملك فؤاد وفاروق الأول حيث اشتهر في القاهرة رجل ايطالي جوزيف بارفيس والذي امتلك محل في منطقة الموسوكي كان يضع علي مدخله نماذج لتماثيل الاله سخمت اله الحرب ولتحتمس الثالث وكان يبيع نماذج للقطع المصرية الشهيرة وهذه المحلات الشهيرة كما يؤكد فرنسيس أمين دعت الحكومة المصرية مركز تسجيل الاثار وتطوير مركز المستنسخات في وزارة الاثار وهو قسم يمتلك الاف القطع وبكل الاحجام للحضارة المصرية يؤكد الأثريون أن الآثار المقلدة أفادت البشرية وأنها لابد أن تفيد مصر مؤكدين أن افتتاح المقبرة المقلدة لتوت عنخ آمون يفتح مجالاً كبيراً لمطالبة حكومات العالم بالتعويض المادي مشيرين إلي أن المجسمات المصرية التي صنعت بيد المصريين مثل موكب الشمس وغيرها كانت تضاهي أجمل الآثار المقلدة والتي صنعت بيد غير مصرية.
King Tut's Curse - لعنة توت عنخ آمون
- مصر القديمه
مقدم من قناه الجزيره الوثائقيه
بدأت أسطورة لعنة الفراعنة عند افتتاح مقبرة توت عنخ آمونعام1922م وأول ما لفت انتباههم نقوش تقول " سيذبح الموت بجناحيه كل من يحاول أن يبدد أمن وسلام مرقد الفراعنة " هذه هي العبارة التي وجدت منقوشة على مقبرة توت عنخ آمون والتي تلا اكتشافها سلسلة من الحوادث الغريبة التي بدأت بموت كثير من العمال القائمين بالبحث في المقبرة وهو ما حير العلماء والناس، وجعل الكثير يعتقد فيما سمي بـ"لعنة الفراعنة"، ومن بينهم بعض علماء الآثار الذين شاركوا في اكتشاف حضارات الفراعنة، أن كهنة مصر القدماء قد صبوا لعنتهم علي أي شخص يحاول نقل تلك الآثار من مكانها.. حيث قيل إن عاصفة رملية قوية ثارت حول قبر توت عنخ آمون في اليوم الذي فتح فيه وشوهد صقر يطير فوق المقبرة ومن المعروف أن الصقر هو أحد الرموز المقدسة لدي الفراعنة. لكن هناك عالم ألماني فتح ملف هذه الظاهرة التي شغلت الكثيرين ليفسر لنا بالعقل والطب والكيمياء كيف أن أربعين عالما وباحثا ماتوا قبل فوات الأوان والسبب هو ذلك الملك الشاب.. توت عنخ آمون.. ورغم أن هذا الملك ليست له أي قيمة تاريخية وربما كان حاكما لم يفعل الكثير.. وربما كان في عصر ثورة مضادة علي الملك إخناتون أول من نادي بالتوحيد.. لكن من المؤكد أن هذا الملك الشاب قد استمد أهميته الكبرى من أن مقبرته لم يمسها أحد من اللصوص.. فوصلت إلينا بعد ثلاثة وثلاثين قرنا سالمة كاملة وأن هذا الملك أيضا هو مصدر اللعنة الفرعونية فكل الذين مسوه أو لمسوه طاردهم الموت واحدا بعد الآخر مسجلا بذلك أعجب وأغرب ما عرف الإنسان من أنواع العقاب.. الشيء الواضح هو أن هؤلاء الأربعين ماتوا.. لكن الشيء الغامض هو أن الموت لأسباب تافهة جدا وفي ظروف غير مفهومة..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق