الجمعة، 15 نوفمبر 2013

الصــدمة: ثورة مدمرة بلون الدم والنار والدخان ضد عسكر مصر - فيديو



بُعداً لمن رضى بالذُل !!!
 من صدق كذب الحياة سخر منه ضميره


ما وراء الانقلاب علي مرسي: 
 چون كاري يشرح مخطط منطقة الشرق الأوسط بالكامل 
 القضاء لن ينصفنا والثورة هي السبيل الوحيد 
 الزيات: الجيش أول الطامعين فى الدولة..
العلاقات الدولية لا تقوم على تصفية الحسابات
 الفقراء ومحدودو الدخل يدفعون فاتورة انقلاب العسكر!!
 الفيديو الذي أخفاه جمال عبد الناصر والإعلام عن الشعب 
... لمدة 60 عـــامًا ..
اعترافات مايلز كوبلاند مؤلف كتاب( لعبةلامم )
.. عالم الإستخبارات الأمريكية ..
 دور المخابرات الأميركية في انقلابات مصر
"الاحتلال الإسرائيلي" لمصر حلم إسرائيل الكبرى لم يمت.. ولن يموت
 السيسى استلم رأس الشبكة الصهيونية من مبارك وسليمان وطنطاوى.. ولأول مرة المخابرات الحربية تعلو فوق المخابرات العامة. 
● االسيسي لنسخة الحديثة من الجاسوس "إيلي كوهين" ومصر رهن إحتلال إسرائيل..
● يا شعب مصر العظيم تنخدع بالاعيب امريكا وروسيا مع تواطىء السيسي اليهودي الصهيوني الماسوني..
● السيسي سيحرق مصر كما أحرق بشار سوريا وقبل أن يدرك المصريين أن اليهود هم من يحكمون مصر لأنها الأوامر الصادره من واشنطن وتل أبيب السيسى نقل مصر من التوافق مع إسرائيل إلى التطابق معها.. ومرسى سيقود الثورة من «برج العرب»..
■ مصر تعيش صراعا ثلاثيا بين المخابرات العامة و«الحربية» ووزارة الداخلية..والانقلاب يأكل بعضه بعضا ..
■ سيناء هى «البونبوناية» التى قدمها السيسى إلى أمريكا وإسرائيل.. والمظاهرات رغم المداهمات والاعتقالات تزرع اليأس فى الانقلابيين
■ نازية الليبراليين وفاشية العلمانيين لا حدود لهما.. وميزة الانقلاب أنه أسقط كل الأقنعة
■ أكثر المستفيدين من الإخوان هم أول من طعنوهم.. وعلى رأس القائمة السادات وأبوعيطة ومنى مكرم عبيد..
■ النظام الانقلابى هش ويتهاوى لدرجة أنه لم يتحمل بلالين مع فتيات.. والسقوط مصيره المحتوم.
■ أمريكا وأوروبا دبروا لما حدث فى 3 يوليو.. وقد يحدث انقلاب داخلى بالجيش بعد فشل مخططهم .
■ كل المبادرات أساسها زبانية الانقلاب وفلول مبارك.. والاقتصاد كلمة السر فى إسقاط الانقلاب.

مجزرة رابعة العدوية وميدان رمسيس صور جديدة مؤثرة



صفوت الزيات: الجيش أول الطامعين فى الدولة
والعلاقات الدولية لا تقوم على تصفية الحسابات

قال العميد صفوت الزيات الخبير العسكري والاستيراتيجي إن الدولة باتت مطمعا للجميع والجيش أولهم، محذرًا أعضاء لجنة "الخمسين" من رغبة الجيش في تعديل المواد الخاصة به. وأشار الزيات إلى أن المواد الخاصة بالقوات المسلحة تسيطر عليها حالة من الغموض داخل لجنة الخمسين، وحتى الآن ليست هناك تفاصيل عن أي جوهر لمبادئ الدستور، وما يقال الآن نوع من التحسبات والتكهنات ليس أكثر. وأضاف الزيات، أن الدولة الآن أصبحت مطمعًا للجميع، فنحن أمام مجموعة من المؤسسات في الدولة، الكل يسعى فيها بأن تكون له استقلالية، وبالتالي فيجب على لجنة الخمسين الخضوع لإرادة الشعب وعدم التمييز بين المؤسسات، حتى لا نجر إلى الخلافات والصراعات في الأيام القادمة، وفقا لموقع مصر العربية.
وأشار إلى أن التوجه نحو روسيا في ظل التوتر مع أمريكا أمر في غاية الخطورة لعدة أسباب:
الأول أن العلاقات الدولية بين الدول ليست قائمة على مسائل تصفية الحسابات، وليست مرتبطة بالشو الإعلامي، كما أن تهميش الدول العظمى وتجاهل أمريكا الآن على حساب التوجه المصري لروسيا أمر في غاية الخطورة قد لا تكون عواقبه الآن.
 وقال "أعتقد أن في المستقبل العلاقات ستنقطع نهائيًا، الأهم من هذا وذاك أنه طبقًا للقوانين والأعراف لا يحق لحكومة مؤقتة أن ترسم خريطة دولة مستقبلية ولا يحق لها أن تتخذ تلك الخطوات التي تفعلها حكومة الببلاوي الآن، ومن ثم فما يحدث الآن انحراف شديد يستلزم إعادة توازنات سياسية، وبالتالي فالعلاقات الدولية والتوجه لدول علي حساب الأخرى هو من شأن السلطات المنتخبة التي ترسم خريطة المستقبل".
وشدد الزيات، على أنه على الحكومة الحالية أن تحسن علاقاتها بالغرب، خاصة الولايات المتحدة، وأن تسعى الآن لإصلاح ما أفسدته من اضطراب في العلاقات المصرية الغربية، وأن تترك العلاقات الخارجية للسلطات المنتخبة وليست المؤقتة.
يا قــادة الجيش المصــري الشــرفاء 
ما معني هذا الكلام


القضاء لن ينصفنا والثورة هي السبيل الوحيد
كشف المستشار وليد شرابي، المتحدث باسم حركة "قضاة من أجل الاستقلال"، عن تفكير فريق الدفاع عن الرئيس محمد مرسي في رفع دعوى أمام القضاء تهدف إلى الحكم ببطلان الانقلاب والأثار المترتبة عليه. واعتبر شرابي أن رفع مثل هذه الدعوى لن يأتي بجديد، متسائلاً عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": هل ننتظر الإنصاف من القضاء؟
هل يظن أحد أن ساحات المحاكم هي السبيل لعودة الشرعية ؟ ألم يكن القضاء طرفًا في الانقلاب ؟ ماذا لو حكمت المحكمة برفض الدعوى والثناء على الانقلاب وقادته؟". وأضاف: "ألا يعضد الحكم برفض الدعوى من حجة الإنقلاب أمام الرأى العام المحلى و الدولي، ويؤثر سلبًا على عزيمة الثوار؟ أشك في صحة القرار من هيئة الدفاع ومؤمن تمامًا بسلامة النوايا وأثق أن الثورة هي طريقنا الوحيد".
ما وراء الانقلاب علي مرسي
 چون كاري يشرح مخطط منطقة الشرق الأوسط



●الفيديو الذي أخفاه جمال عبد الناصر والإعلام عن الشعب لمدة 60 عامًا
فيديو اول احتفال لثورة 23 يولية 1952 بعد مرور عام يكشف الفيديو حقيقة الخداع الذي أوقعنا فيه العسكر لمدة 60 سنة وتزييف الحقيقة ونسب إنجازات وهمية لعبد الناصر وطمس حقيقة الإنجازات التي هي بالأصل لمحمد نجيب الرئيس الذي انقلب عليه جمال عبد الناصر
- سبب عزل الجيش محمد نجيب الدقيقة : 3:30 2..
توزيع عقود الاراضى على الفلاحين في عهد الرئيس محمد نجيب وليس جمال عبد الناصر كما يروج الأعلام الدقيقة 6:52 3.. 
3- مكانة الاخوان المسلمين لدى الجيش عام 1953 الدقيقة : 8:32..

فضيحة حكم العسكر فى 60 عام


سحر القائد وكاريزميته :
سألت البرفيسور كروبر ، ما الذي لدى هذا الزعيم وليس لدى أتباعه ؟ قال إنه يمتلك السحر الجماهيري ، ما هو هذا السحر ؟ هل يمكن لأحد رجال القبائل تطوير مثل هذه الملكة واستلام زمام القيادة ؟ قال : كلا . يأتي القائد أولاً ومن ثم يأتي سحره . يستذكر مايلز كوبلاند قصة عالم دين دون أن يذكره بالاسم كان عميلاً للمخابرات الأميركية أعدمه نوري السعيد الذي لم يصدق أنه عميلاً لنا ، فاعتذر نوري السعيد لكيرميت روزفلت لاحقاً في رسالة عن إعدامه الرجل.
  **هل يترك رجل المخابرات جهازه ؟ 
وهل يمكن تصديقه ؟ 
فيضع قاعدة ذهبية في ذلك في ص 204 قائلاً : المثل القديم بأنك تستطيع إخراج الرجل من المخابرات المركزية ، إلا أنك لن تستطيع إخراجها منه .. في الفصل السادس عشر نقرأ شهر العسل الناصري ، يستهله المؤلف بالحديث عن الشركة التي عمل معها ضمن عملية مشتركة مع المخابرات المركزية ، وبالطبع لا ينسى المؤلف أن يبرر ذلك بالقول لا تتضمن أي تضارب في المصالح بين الطرفين ، رغم قوله بعد أسطر أن مدير شركته لم يكن يعرف بطبيعة علاقاته مع المخابرات الأميركية إلا حين لمس المدير قدرته على الوصول إلى المسئولين الأميركيين بسرعة ، ثم يتحدث عن النقاش الذي دار بين الملحق العسكري للسفارة الأميركية في القاهرة مع مدير المخابرات المصرية وأحد المقربين من ناصر ، وهو زكريا محيي الدين بشأن تدريب المخابرات المصرية ومكافحة التجسس للمصريين …

اختيار حسن التهامى
 يستذكر المؤلف كيف تم اختيار حسن التهامي لإرساله إلى واشنطن لإلقاء نظرة علينا وعلى بلادنا ، وكان غاية في الإثارة كما يقول مايلز كوبلاند حيث يتمتع بظواهر إنسانية غريبة ، فكنا نتملق له ، فحين عرض عليه مئات من الدولارات ليقضي ليلة هانئة استل مسدسه وسحب زناده وهدد من عرض عليه ، وحوادث غريبة يراها المؤلف طرأت لحسن في أميركا ، ويشن المؤلف هجوماً على هيكل ، ويؤكد أن لقاءاته مع عبد الناصر لم يحضرها هيكل ، وكأنه يريد التقليل من شأن قربه ومعرفته بواقع عبد الناصر… 
 ■ كيف ساعدت المخابرات الامريكية عبد الناصر فى البقاء فى السلطة: يكشف سراً على استحياء حين يقول كيف ساعدوا عبد الناصر في البقاء في السلطة ، وكيف حذروه من مخاطر الإخوان الذين تعاونوا معه في الانقلاب ، وأنهم ربما ينقلبوا عليه ثانية ، ويبرر قمع عبد الناصر بالقول في ص 238 : كأي نظام ثوري آخر ، لا بد أن يمر بفترة من القمع المعلن ، فلا بد له أن يؤسس قاعدة قمعية ، حتى قبل أن يفكر بخلق قاعدة للبناء.
المخابرات الامريكية كانت تكتب خطابات عبد الناصر: 
يفسر مايلز كوبلاند النبرة المعادية للأميركيين في راديو صوت العرب وخطابات عبد الناصر بأنها كانت من ترتيب المخابرات الأميركية ، وفي هذا درس لكل الذين يطبلون لأنظمة القمع والاستبداد وخطبها الرنانة يقول في ص 240 : وهنا علي أن أدلي باعتراف مهم ، فبينما كان العقلاء في واشنطن يبدون امتعاضهم من النبرة المعادية للأميركيين في خطابات ناصر العامة و الدعاية الموجهة ضدنا من راديو القاهرة ، وهي الوسيلة المؤثرة التي تصل معظم أنحاء الشرق الأوسط هل يمكنك أن تحزر من يكتب جزءاً كبيراً من هذه المواد ؟ لقد كنا نحن ، كنا نفهم كما يفهم ذلك ناصر في تلك الفترة أن سيطرة النظام الجديد على البلاد تعتمد على كونه معادياً باستمرار وبطريقة مقنعة للأميركيين ، حتى إن ناصر لا يستطيع المخاطرة بالإشارة إلى العقلانية إزاء سياساتنا المختلفة في الشرق الأوسط ، حتى لو استطعنا تنيمه مغناطيسياً كي يطيع دون تردد رغبات واشنطن، فإننا سوف لن نجعله يقوم بأعمال كنا نعرف أنها ستكون انتحارية ، لهذا قدمنا له المساعدة في مجال دعايته المضادة للأميركيين ، لقد بذلنا جهداً عظيماً لكي نجعلها ذات أثر معاكس بالطبع ، وقد أدخلنا فيها الكثير من الهراء ، إلا أننا بقينا نمسك بزمام السيطرة على آثارها ، حتى إننا دعونا بول لنبرغر ، الذي ربما كان أعظم خبير أنجبته الأرض في ميدان الدعاية السوداء إلى مصر لتدريب الفريق المصري الأميركي الذي يخرج هذه المادة .

كلام خطير ومنطقي: أجهزة الدولة العميقة
 مزقت النسيج الوطني حفاظًا على وظيفتها

 ** مع الثورة ضد العسكر
بعد صبر لأكثر من ستون سنة نتيجة للتغييب والجهل بالاعيب الساسة سيكتشف المصريون مدى الخراب والدمار الذى حدث فى مصر.ثورة يناير وما تلاها ايقظت المصريين فطالبوا " بالعيش والحرية والعدالة الأجتماعية " وخرج فعزَّ على عسكر مصر الذين باعوا أنفسهم مقابل حفنة من الدولارات من الغرب الآمريكى حامى حمى الصهيونية العالمية " امن إسرائيل من أمن أمريكا "والغرب التابع المخلص لها.. لو سألنا أحد الضالعين في الانقلاب، لأكد أن بدايته الحقيقية كانت التلاعب في الاستفتاء على التعديلات الدستورية، الذي أجري في 19 من مارس 2011، ثم صدر بعده ما سموه إعلانا دستوريا في 30 من مارس، وهو الإعلان الذي كان صدوره إهدارا لنتيجة الاستفتاء، وتنكرا لإرادة الشعب، ورضوخا كاملا للعسكر. 
 كان المطروح في 19 من مارس هو أن نقول نعم، فيعلن دستور 1971 دستورا مؤقتا بعد تعديل المواد التسع محل الاستفتاء، أو نقول لا، فيضع المجلس العسكرى ما يسمونه "إعلانا دستوريا" بمعرفته.
وما حدث هو أننا قلنا "نعم" ومقتضاها عودة دستور 1971 كدستور مؤقت بعد تعديل 9 مواد، لكن المجلس العسكري نفذ نتيجة "لا" مصدرا إعلانا دستوريا، في تنكر لإرادة المصريين وإهدار كامل لها. ومع تأكيد أن ما يسمونه "إعلانا دستوريا" هو "قرار إداري" ليس إلا، وليست له أية صفة دستورية، أذكركم بأن القوى التي كانت تحض الناس على التصويت بـ"لا" هي نفسها القوى التي تدعم الانقلاب الآن. 
 كانوا يتآمرون مع العسكر على الثورة، وكانت "لا" تضفي الشرعية على هيمنة العسكر، وتجعل إرادتهم "إعلانهم الدستوري" تبدو وكأنها التعبير عن إرادة الناس. بينما "نعم" تقطع الطريق على هذه الإرادة، وتضعنا على طريق الدستور المؤقت ثم الدائم. 
 كنا بصدد "نعم" أو "لا" ولا خيار آخر، وكان داعمو الانقلاب يناورون بأنهم سيقولون لا "ليسجلوا موقفا" ووقتها قلت كأنكم تريدون "ترقيص" اللاعب المنافس، غافلين عن أنه سيحرز هدفا في مرماكم، وفي النهاية فإن الهدف هو ما سيحتسب. تريدون أن تسجلوا موقفا أمام الإعلام، لكن "لا" التي تزعمون أنكم ستسجلون بها موقفا تعني أن يسلبنا العسكر الدستور، وأن يفرضا (بصورة تبدو شرعية) قرارا إداريا يسمونه إعلانا دستوريا. 
 لكن الوعي الشعبي الرائع قاد إلى "نعم" بنسبة 77.2% من الأصوات. 
وهنا أدرك العسكر ـ ومن معهم ـ أنهم تورطوا إذ ربطوا مصيرهم بـ"لا"، وبعيدا عن الثورة وثوارها جمع العسكر القيادات الحزبية (ومعظمها تابع لهم) ليؤكدوا أنهم ـ ضد نتيجة الاستفتاء وبالرغم منها ـ سيصدرون إعلانا دستوريا، يتضمن إرادتهم مع ما اعتبروه "ترضية مناسبة" للإسلاميين، وهو ما وافق عليه داعمو الانقلاب من خدم العسكر (طبعا) وسكت عليه الإسلاميون (بكل أسف). لا غرابة في موقف خدم العسكر، فهم خدم العسكر، لكن ما الذي جعل الإسلاميين يتورطون في الموافقة على إهدار إرادة الشعب؟ 
 ربما لم يريدوا الاصطدام مبكرا، وربما قدروا أنها "لن تفرق"، لكنه في كل الأحوال خطأ تاريخي، ترتب عليه كل ما تلاه حتى لحظة "الجهر بانقلاب" كان معدا له منذ ساعة الثورة الأولى. 
وهو خطأ انبنى على وهم أنه يمكنك أن تكون مع الثورة ومع العسكر معا (وهو مستحيل). ذلك الوهم الذي سقط فيه الكثيرون من الثوار، ووثقوه عبر صورهم وهم يضحكون فوق الدبابة! وإذا كان جائزا، والانقلاب لم يقع ـ أن "نحسن الظن" بمن يتورط في هذا الوهم، فإننا اليوم، وقد أصبح الانقلاب واقعا يخرق العين، نؤكد نفي مظنة حسن النية، وأنه ما عاد ممكنا تصديق من "يزعم" أنه "مع الثورة" و"يؤكد" في الوقت نفسه أنه "مع العسكر".

؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛



ليست هناك تعليقات: