الثلاثاء، 29 أكتوبر 2013

"ديبكا": الرياض تدفع لإبعاد القاهرة عن واشنطن.فيديو




لماذا دعمت السعودية والامارات
 الانقـلاب العسكري في مصـر ؟ وكـيف؟
كاتب سعودي: بالأرقام مصر بيعت للإمارات!
 أمريكا "تتحدى" العالم وتؤكد: التنصت "مستمر"



تعليق أمين عام حزب الأمة الكويتي 
على الدعـم الخليجي للانقلاب في مصر قال:
 إن زيـارة "كوندراشوف" لمصــر مدعــومة سـعوديًا
 وروسيا تفضح السعودية
 بعد عرضها 15 مليار على بوتين مقابل زيارة مصر




"ديبكا": الرياض تدفع لإبعاد القاهرة عن واشنطن 
 ربط موقع" ديبكا" الإسرائيلي بين توتر العلاقات بين واشنطن والرياض مؤخرا وبين الزيارة التي قام بها مسئولون روس كبار إلى القاهرة أمس، مشيرا إلى أنها تأتي ضمن الجهود السعودية لإبعاد مصر عن الحليف الأمريكي. وعلق الموقع القريب من المخابرات الإسرائيلية على ما وصفها بـ"الزيارة السرية" التي قام بها أمس الاثنين رئيس الاستخبارات الروسي فياشيسلاف كوندراشوف على رأس وفد عسكري كبير، والتي تعد هي الأولى من نوعها لمسئول روسي كبير للقاهرة منذ سنوات بالقول: "بينما يتجادل الأمريكان والأوروبيون بشأن الخطوات التي اتخذتها السعودية مؤخرا للابتعاد من الولايات المتحدة، والقول إن هذه الخطوات محدودة، تعمل السعودية أيضا لإبعاد القاهرة عن واشنطن". وأضاف الموقع أن زيارة المسئول الروسي للقاهرة تأتي لتوقيع صفقة أسلحة ضخمة بين روسيا ومصر، بتمويل سعودي، مشيرًا إلى أن الصفقة تم الاتفاق على تفاصيلها في الأسبوع الأخير من يوليو الماضي، خلال زيارة رئيس المخابرات السعودية الأمير بندر بن سلطان لموسكو، ولقائه بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وأوضح" ديبكا" أن الجيش المصري لم يحصل سلاح روسي منذ الـ41 عاما، وتحديدا منذ عام 1972 عندما قام الرئيس أنور السادات بطرد الخبراء الروس من مصر.
 ● أمريكا "تتحدى" العالم وتؤكد: التنصت "مستمر" 
 في خطوة تعكس تحديا أمريكيا للعالم، قال مسؤول رفيع إن برنامج التنصت على اتصالات زعماء العالم ما زال مستمرًا، وذلك في وقت تصاعدت فيه العاصفة الدبلوماسية الناجمة عن كشف هذا البرنامج مؤخرا، رغم إقرار البيض الأبيض بالحاجة إلى ضرورة فرض قيود إضافية على وكالات الاستخبارات الأمريكية. وقال مسؤول أمريكي رفيع المستوى، طلب عدم ذكر اسمه، إن قرارا نهائيا لم يتخذ بعد لإيقاف برامج التنصت الأمريكية على اتصالات زعماء الدول الحليفة.
 وأضاف المسؤول في تصريحات لوكالة "الأسوشيتد برس" الأمريكية أن ما قالته رئيسة لجنة الاستخبارات في مجلس الشيوخ الأمريكي "دايان فاينستاين" بشأن إبلاغ البيت الأبيض لها بأنه سيتم إيقاف عمليات جمع المعلومات بخصوص الدول الحليفة غير صحيح. وأفاد المسؤول بأنه يتم التفكير في إجراء تغيير وإعادة تقييم لبعض برامج التنصت ومن ضمنها التنصت على زعماء الدول الحليفة. وكانت "فاينستاين" اعتبرت في وقت سابق الاثنين أن ممارسة أنشطة المراقبة لأكثر من عشرة أعوام دون إبلاغ لجنة الاستخبارات في مجلس الشيوخ "مصيبة"، وقالت إن "الكونجرس يحتاج إلى أن يعرف بالضبط ما تقوم به وكالات الاستخبارات لدينا. من هنا، ستطلق اللجنة إعادة تقييم كبير لكل برامج التجسس". وتابعت فاينستاين: "فيما يتعلق بجمع المعلومات الاستخباراتية عن قادة دول حليفة للولايات المتحدة، بينها فرنسا وإسبانيا والمكسيك وألمانيا، أقول بكل وضوح: أرفض هذا الأمر بشدة".
وأضافت: "استنادا إلى المعلومات التي لدى، لم يتم إبلاغ الرئيس باراك أوباما بجميع الاتصالات التي تجريها المستشارة أنجيلا ميركل منذ 2002. إنها مشكلة كبيرة".
 واكتسب النقاش حول برامج التنصت الأمريكية حدة عالية بعد أن كشفت الوثائق التي سربها ادوارد سنودين، المستشار السابق لوكالة الأمن القومي الأمريكية، أن الوكالة تتنصت على اتصالات رؤساء 35 دولة. وأعلن البيت الأبيض، الاثنين، أنه ربما تكون هناك حاجة لفرض قيود إضافية على وكالات الاستخبارات الأمريكية بعد سلسلة من التسريبات المحرجة بشأن جمع هذه الوكالات للمعلومات على نطاق واسع. وقال "جاى كارنى"، المتحدث باسم البيت الأبيض، إن الرئيس باراك أوباما لديه ثقة كاملة في الجنرال "كيث الكسندر" مدير وكالة الأمن القومي والمسؤولين الآخرين في الوكالة.
وأضاف أنه "يجب الموازنة بين الحاجة إلى جمع معلومات المخابرات والحاجة إلى الخصوصية". مضيفا: "ندرك أن هناك حاجة إلى قيود جديدة على كيفية جمع معلومات المخابرات واستخدامها"، مستطردا: "البيت الأبيض يراجع الآن قدرات المراقبة الأمريكية وأن هذه العملية ستكتمل بحلول نهاية العام".
 وأعرب أوباما على أمله في أن تميز وكالات الاستخبارات بين قدرتها على المراقبة وما يطلب منها القيام به، وذلك في ذروة أزمة ثقة مع الحلفاء الأوروبيين الذين استهدفهم تجسس الولايات المتحدة. وفي مقابلة مع قناة "فيوجن" التليفزيونية الجديدة التابعة لمجموعة "ايه بى سى"، رفض الرئيس الأمريكى بالمقابل التعليق على التنصت المفترض على الهاتف النقال للمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل. وكان وفد من البرلمان الأوروبى وصل إلى الولايات المتحدة في زيارة تستمر 3 أيام للتشاور حول "تأثير برامج المراقبة على الحقوق الأساسية لمواطنى الاتحاد الأوروبى، خصوصا الحق في الحياة الخاصة".
وقال الألمانى المار بروك، الرئيس الحالى للجنة الشؤون الخارجية في البرلمان الأوروبى، في ختام لقاء مع نواب أمريكيين "لقد اهتزت ثقتنا"، مضيفا: "من غير المقبول مثلا أن تتعرض المستشارة ميركل مع غيرها للتنصت خلال أكثر من عشر سنوات".
 وفي أحدث حلقات فضيحة التجسس استدعت إسبانيا سفير الولايات المتحدة، جيمس كوستوس، لمطالبة بلاده بتقديم تفاصيل عمليات التنصت، مع ورود تقارير تفيد بأن أمريكا تجسست على 60 مليون محادثة هاتفية في إسبانيا خلال شهر. وتعهد السفير الأمريكى بإزالة الشكوك المحيطة بمزاعم تتعلق بتجسس بلاده. كشفت صحيفة "لوموند" الفرنسية عن أن باكستان وإيران والصين تعد الدول الأكثر تعرضا لعمليات التنصت التي تقوم بها وكالة الأمن القومي الأمريكى.


كاتب سعودي: بالأرقــام مصر بيعت للإمــارات! 

شكك الكاتب السعودي المعروف الدكتور محمد موسى الشريف،في الاتفاقيات التي وقعت خلال زيارة الدكتور حازم الببلاوي رئيس الوزراء للإمارات، وقال إن ما أعلن عن معونات بالمليارات يعتبر مقابل "بيع مصر للإمارات" حسب تعبيره. 
وأضاف الشريف،في مقال له على صفحته على موقع"فيس بوك" نشرته عدة مواقع عربية،إنه تم خلال الزيارة توقيع العديد من الاتفاقيات"السرية" التي تكبل مصر وتضع مستقبلها وأمنها واقتصادها رهينة لدى دولة الإمارات ، وأن تلك الاتفاقيات التي استطاع الحصول على معلومات وأرقام بشأنها ،ربما تفسر الدعم الكبير من قبل أبوظبي للنظام الحالي بمصر.
 ووجه الشريف في مقاله عدة رسائل للمصريين أوردها في النقاط التالية : أيها المصريون ..
 1-أرضكم بيعت للإماراتيين وستفجعون حينما تسقطون "الانقلاب " الذي كبلكم باتفاقيات أصبحت شبه موثقه دوليا
 2-أغلب منافذكم الاقتصادية تم توقيع عقود بأسماء شركة "إعمار" و"داماك" (الإمارتيتان) التي نصف رأس مالها إيراني وستفجعون حينما ترون منطقة السيدة وقد هدمت .
 3-أراضي بسيناء بالأميال بيعت لشركة "ذا فيرست جروب " (الإماراتية) لاستثمارها لمدة ٩٠ عاماً ووقعت العقود ليله أمس للأسف .
 4- شركة "إشراق" (الإماراتية) أعطيت حق إدارة شرم الشيخ عقارياً بقيمة عقد ١٠٠ مليون لمدة ٣٠ عاماً بينما ستجني الشركة ٤٧ مليونا في كل شهر.
 5- الشركة الوطنية للسياحة والفندقة (الإماراتية) بلغت حصتها بناء ١٠٠ فندق ومنتجع في كامل مصر مع إعفاء من الضرائب لمدة ١٠ سنوات والأراضي مجاناً. 6- شركة طيران أبوظبي أخذت حق إدارة الخدمات الأرضية والتشغيلية لمطار القاهرة .
 7- عقد لشركة "اراكان" (الإماراتية) لمواد البناء بحقها الحصري في توفير كل ماتحتاجة الدوله المصريه من مواد بناء بما فيها الجيش بدون ضرائب استيراد.
 8- وقعت "دريك اند سكل" (الإماراتية) عقد للخدمات لصيانة الهندسة الكهربائية والميكانيكية والبنية التحتية والطاقة لمحطات الكهرباء بمصر.
 9-البنك التجاري الدولي "أسهمه غالبيتها اماراتية" أخذ حق إدارة التداول في البورصة المصرية كوسيط بين شركات الأسهم والمستثمرين.
 10- شركة "دانه غاز" المملوكة لمحمد بن زايد ولي عهد أبوظبي أخذت حق التنقيب عن الغاز في كامل التراب المصري وحق تصديره مقابل إعطاءه لمصر مجاناً.
 11-الفاجعه الكبري ..شركة صروح العقارية الإماراتية وقعت عقد تطوير مدن القناة بما فيها السويس في البنية التحتية بما يعني إدارة قناة السويس باطناً وظاهرا وتطوير البنية التحتية.
 ولم يتسن ل"بوابة القاهرة" توثيق تلك المعلومات من مجلس الوزراء ،لعدم رد المتحدث الإعلامي للحكومة على الهاتف .

كلمة أ.د. حــاكم المطـــيري 
من ندوة حزب الأمة

( الإنقلاب في مصر والموقف الخليجي )

18-9-2013



تعليق أمين عام حزب الأمة الكويتي
 على الدعم الخليجي للانقلاب في مصر




؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛



ليست هناك تعليقات: