الأربعاء، 23 أكتوبر 2013

الخيانة : خطة "الأمن المميت" لإرهاق الجيش المصري لضمان أمن تل أبيب فيديو



الحقيقة المرة الخيـــــــانة  
العـــلاقة المشـــبوهة بين الجـــيش المصـــري 
وأمريكــــا وإســــرائيل
 "الأمن المميت" 
خطة أمريكا لإرهاق الجيش المصري 
"إسرائيل في مأمن" 
كلمة السر بين كيري ولافروف وجون كيري 
وزير الخارجية الأمريكي
 والأخضر الإبراهيمي المبعوث الأممي
 الدولة العبرية تخشى مصر
 والإرهاب في سيناء يضمن أمن تل أبيب



 "لعبة الأمن المميت" 
خطة وضعها الغرب ليضمن أمن إسرائيل وحمايته
 من الاختراق وذلك بإرهاق الجيوش العربية بأمنها الداخلي وخلق بؤر توتر داخلية 
تهدد أمن تلك الدول بالإرهاب، خطة توريط الجيوش العــربية في "لعبة الأمن المميت" 
جاءت في تقرير المركز العربي للدراسات المستقبلية.


لماذا يقهر السيسي بدو سيناء!؟ 
مجدي الجلاد يعترف.. مخابرات أمريكا والأردن ومصر تآمروا لضرب شعبية الإخوان في مصر
 متى يستيقظ المسلمون من سكرة تأثرهم بالإعلام المصري الممول والمنحاز للمشروع الأمريكي الغربي ؟؟
 إلى كل المصريين نهدي هذا العمل لكشف الحقيقة المرة والعلاقة المشبوهة
 بين «جنرالات الجيش المصري وأمريكا وإسرائيل». ا
الفيديو الذي ستهتز له قيادات الجيش المصري
حقيقة العلاقة بين الجيش المصري وحليفته أمريكا وصديقته إسرائيل


محـــــــدث 
 منصور يلتقي السيسي وإبراهيم في اجتماع مغلق في: الأربعاء, 23 أكتوير 2013 16:31 ﻭﺻﻞ ﻣﺒﻌﻮﺙ أمني ﺇﺳﺮﺍﺋﻴﻠﻰ ﻣﻄﺎﺭ ﺍﻟﻘﺎﻫﺮﺓ ﺍﻟﺪﻭﻟﻰ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻷ‌ﺭﺑﻌﺎﺀ ﻗﺎﺩﻣﺎ ﻣﻦ ﺗﻞ ﺃﺑﻴﺐ ﻓﻰ ﺯﻳﺎﺭﺓ ﻟﻤﺼﺮ ﺗﺴﺘﻐﺮﻕ ﻋﺪﺓ ﺳﺎﻋﺎﺕ، ﻳﻠﺘﻘﻰ ﺧﻼ‌ﻟﻬﺎ ﻣﻊ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺴﺌﻮﻟﻴﻦ ﺍﻷ‌ﻣﻨﻴﻴﻦ ﻟﺒﺤﺚ ﺁﺧﺮ ﺗﻄﻮﺭﺍﺕ ﺍﻟﻮﺿﻊ الأمني ومكافحة الإرهاب ﻓﻰ ﺳﻴﻨﺎﺀ. وأكدت ﻣﺼﺎﺩﺭ ﻣﻄﻠﻌﺔ ﺑﺎﻟﻤﻄﺎﺭ لـ "مصر العربية"، أﻥ ﺍﻟﻤﺒﻌﻮﺙ ﻭﺻﻞ ﻋﻠﻰ ﻃﺎﺋﺮﺓ ﺧﺎﺻﺔ ﻣﻦ ﺗﻞ ﺃﺑﻴﺐ وﺗﻢ اﺻﻄﺤﺎﺑﻪ ﻣﻦ ﺃﺳﻔﻞ ﺍﻟﻄﺎﺋﺮﺓ ﺇﻟﻰ ﻣﻘﺮ ﺇﺣﺪﻯ ﺍﻟﺠﻬﺎﺕ ﺍﻷ‌ﻣﻨﻴﺔ؛ ﻟﻠﻘﺎﺀ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺴﺌﻮﻟﻴﻦ ﺍﻷ‌ﻣﻨﻴﻴﻦ وﺒﺤﺚ ﺁﺧﺮ ﺗﻄﻮﺭﺍﺕ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﻓﻰ ﺳﻴﻨﺎﺀ، ﻋﻠﻰ ﺿﻮﺀ ﺍﻟﻤﻮﺍﺟﻬﺎﺕ ﺍﻟﺘﻰ ﻳﻘﻮﻡ ﺑﻬﺎ ﺍﻷ‌ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺼﺮﻯ ﺿﺪ "ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺎﺕ ﺍﻹ‌ﺭﻫﺎﺑﻴﺔ"، ﻭﻣﻨﻊ ﻋﻤﻠﻴﺎﺕ ﺍﻟﺘﻬﺮﻳﺐ ﻭﺍﻟﺘﺴﻠﻞ ﻋﺒﺮ ﺍﻟﺤﺪﻭﺩ ﺍﻟﺸﺮﻗﻴﺔ ﻟﻤﺼﺮ. 
  ﻣﺒﻌﻮﺙ ﺇﺳﺮﺍﺋﻴﻠﻰ لبحث "مكافحة الإرهاب" بسيناء
"إسرائيل في مأمن"، إنها كلمة السر التي انتهى عليها اجتماع بين سيرجى لافروف وزير الخارجية الروسي وجون كيري وزير الخارجية الأمريكي والأخضر الإبراهيمي المبعوث الأممي، ونقل كيري الخبر السعيد إلى بنيامين نتانياهو رئيس وزراء إسرائيل قبل أن يزف إليه أي طرف عربي أو غربي هذا الخبر. الخطة تمت وبمعرفة الجانب الأمريكي وخاصة أن لديها تفوق معلوماتي، وبالفعل أرادت أمريكا تحول الجيوش العربية لمحاربة الإرهاب، لينسحب الأطلسي وأمريكا على رأسه من هذه الحرب، وأصبحت الجيوش المصرية والسورية والعراقية واليمنية والتونسية والجزائرية والليبية واللبنانية منخرطة في هذه الحرب المكلفة، وهي تخوضها بأثمان استقرارها السياسي والاجتماعي والاقتصادي، لقد نجحت واشنطن مدعومة من أصدقائها في المنطقة في تحويل وجهة الإرهاب بإبعاده عن المصالح الغربية، بما يعرف بإستراتيجية الاحتواء المزدوج المغرية بعد عودة العدو. 
 التقرير يؤكد أن الإرهاب يهدد اليوم بتحويل الدول العربية إلى فاشلة بدءًا بالأقل استقرارًا والأضعف ماليًا، وصولًا إلى الأغنى والألصق بواشنطن، فالإرهاب لن يوفر أي دولة منها ليحافظ على سطوته وشبكاته. 
وفي هذا السياق يكشف أحد مراكز الدراسات الإستراتيجية عن خطة لتوريط الجيش المصري، منها خطط أمريكية إسرائيلية بملامحَ عربية لإلهاءِ المؤسسة العسكرية المصرية وإغراقها في "الأمن المميت" من خلال مواجهات ممتدة مع الإرهاب في سيناء، ولإرهاق الجيش المصري. وخطط توريط الجيوش العربية في ألعاب الأمن المميت تتبدى معالمها في أكثر من دولة عربية، بما يريح إسرائيل ويضمن أمنها ضمانًا مدعومًا بتمديد حالة اللااستقرار في معظم الدول العربية المعنية. فالجيش المصري يمثل هاجسا في إسرائيل ودول الغرب، وحسب التقارير الغربية فقطع ومعدات الجيش المصري تأتي من عدة مصادر، فلمصر تعاون عسكري مع عدة دول وهي الولايات المتحدة وروسيا وفرنسا وإيطاليا والصين وبريطانيا، كما كان هناك تعاون عسكري وثيق مع الاتحاد السوفيتي سابقًا، فأعداد وأنواع كثيرة من أسلحة الجيش المستوردة من الاتحاد السوفيتي تستبدل حاليًا بالأحدث منها من الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وهناك معدات كثيرة تحت رخصة "تصنيع مصري" مثل دبابات إم 1 أبرامز. 
 وتؤكد المعاهد الدولية أن القوات المسلحة المصرية شهدت مع نهاية العقد الأول من القرن الواحد والعشرين تقدمًا كبيرًا من حيث الإمكانية والجهوزية والنوعية، مقارنةً بوضعها في حرب أكتوبر، الأمر الذي يثير القلق في الأوساط الإسرائيلية لجهة التوازن العسكري في المنطقة، وذلك بسبب التحسن في نوعية القوات المصرية خاصة في سلاح الجو، خاصة وأن تقرير لصحيفة هآارتس الإسرائيلية أشارت إلى أن ما تملكه مصر من طائرات إف 16 يضاهي ما تملكه إسرائيل، بينما تتفوق مصر على إسرائيل في عدد الدبابات. وعن مقارنة الجيش المصري والسوري والإسرائيلي من حيث العتاد والعدد ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت"، أن الجيش المصري يعتبر الجيش الأحدث والأكثر تسليحًا في الشرق الأوسط، وكتبت أنه يعتبر الجيش الأقوى في أفريقيا، ويحصل على مساعدات عسكرية أمريكية بقيمة تصل إلى 1.5 مليار دولار سنويًا. وأضافت" يديعوت أحرونوت" أن نظام قوات سلاح الجو المصري مماثلة لتلك التي لدى الجيش الإسرائيلي، إلا أن مصر تتفوق في العدد بكل ما يتصل بالمدفعية والسفن القتالية وبطاريات الصواريخ المضادة للطائرات، وأن مصر تنفق على أجهزتها الأمنية ما يصل إلى 3.4% من الناتج القومي الخام. 
و زعمت الصحيفة أن بحوزة الجيش المصري 561 طائرة قتالية من طراز "إف4″ و"إف 16″، مقابل 461 طائرة لدى إسرائيل من طراز "إف 15″ و”إف 16″ على أنواعهما، ومقابل 555 طائرة قتالية لدى سورية من طراز “ميغ 29″ و”ميغ 25″ و”سوخوي”. وبحسب ادعاءات الصحيفة فإن عدد المروحيات القتالية الهجومية في مصر يصل إلى 110، وفي إسرائيل 80 طائرة، مقابل 70 طائرة لدى سورية. ويصل عدد الدبابات المصرية – حسب مزاعم هآارتس- إلى 2100 دبابة من طراز “إم 1″ و”إم 60″، مقابل 2700 دبابة في إسرائيل من طراز "مركفاه"، ويصل عدد الدبابات في سورية إلى 2600 من طراز "تي 62″ و"تي 72″. وبرغم اتفاق الجميع على أن الجيش المصرى سرا لا يمكن لأى أحد أن يعرف مكنونه إلا أن صحيفة هآارتس زادت في مزاعمها وادعت أن عدد السفن القتالية فيه 55 سفينة، مقابل 64 سفينة لدى إسرائيل، و23 لدى سوريا، وبينما تملك مصر 4 غواصات، فإن إسرائيل لديها 3 غواصات، بينما لا يوجد لدى سورية. كما لفت التقرير إلى أن عدد سكان مصر يصل إلى 80.5 مليون مصري، يعيش منهم 79 مليون على طول نهر النيل. ويصل معدل الأجيال إلى 24 عاما، ومعدل الحياة إلى 72.4 عاما. وأشار التقرير إلى أن 71.4% من المصريين يعرفون القراءة والكتابة، 83% من الذكور و59.4% من الإناث. 
 إلى ذلك، أضاف التقرير أن الناتج القومي الخام يصل إلى 496 مليار دولار، ويصل معدل النمو إلى 5.3%، والناتج القومي للفرد يصل إلى 6،200 دولارات سنويا، في حين تتشكل القوة العاملة من 26.1 مليون شخص، وتصل نسبة البطالة إلى 9.7%، ويعيش 20% من السكان تحت خط الفقر. .. مجدي الجلاد يعترف .. مخابرات أمريكا والأردن ومصر تآمروا لضرب شعبية الإخوان في مصر مقطع فيديو للصحفي الانقلابي مجدي الجلاد، رئيس تحرير صحيفة الوطن، كشف خلاله عن لقاء سري جمع أجهزة المخابرات العالمية في وجود عمر سليمان، بالأردن بهدف ترتيب ضرب شعبية جماعة الإخوان المسلمين، بعد صعودهم الكبير بعد ثورات دول الربيع العربي. 
وأضاف الجلاد في اللقاء الذي تم مع الإعلامي توني خليفة على قناة "القاهرة والناس" أن هذا الاجتماع حضره اللواء عمر سليمان، رئيس جهاز المخابرات العامة في هذا التوقيت.


متى يستيقظ المسلمون
 من سكرة تأثرهم بالإعلام المصري
 الممول والمنحاز للمشروع الأمريكي الغربي ؟؟

مع كل الاتهامات الباطلة التي تدعي وجود علاقة بين الولايات المتحدة الأمريكية والإخوان المسلمين بمصر, ومع الضخ الإعلامي المصري الهائل حول قوة هذه العلاقة ومتانتها, ودور الولايات المتحدة الأمريكية في وصول الدكتور محمد مرسي إلى الحكم, إلا أن الحقيقة والواقع تؤكد عكس ذلك تماما, وتبرهن بما لا يدع مجالا للشك, أنها وسيلة دنيئة ومكشوفة لتشويه سمعة التيار الإسلامي في الشارع المصري. لقد دأب الإعلام العربي الموالي للأنظمة الديكتاتورية على مدى عقود من الزمان على اللعب على وتر معاداة إسرائيل وأمريكا والغرب في الظاهر, فيما هو في الحقيقة والباطن على صلة دائمة معهم, ينفذ أجندتهم دون أن يزيح عن تعليماتهم وأوامرهم قيد أنملة, وليس ذلك مقتصرا على مصر, بل في جميع الدول العربية المشابهة, ولعل الإعلام السوري أقرب مثال على ذلك.
 ولم يكتف هذا الإعلام الخبيث بالترويج لمعاداة تلك الأنظمة العميلة للغرب, بل راح يتهم الأحزاب الإسلامية التي تعارضه بالاتصال بالغرب, ويصفهم بالعملاء والخونة والانتهازيين, وكأنه بذلك يحاول الهروب إلى الإمام, من خلال الصاق التهمة بهذه الأحزاب, وإبعاد التهمة عن نفسه, إضافة للهدف الأخطر والأعظم, ألا وهو التقليل من رصيد التيار الإسلامي الضخم في الشارع العربي, خاصة مع ظهور ثورات الربيع العربي الأخيرة.
 وفي مصر وبعد وصول الدكتور محمد مرسي إلى الحكم بانتخابات ديمقراطية حرة ونزيهة -الأمر الذي لم يرق لإسرائيل وأمريكا ولم يعجبهما– بدأت الماكينة الإعلامية بالعمل على نفس النهج السابق, وبدأت حملات التشويه بالأحزاب الإسلامية بشكل عام, وبحزب الحرية والعدالة –الذراع السياسي لجماعة الإخوان المسلمين– من خلال اتهام الإخوان باتصالهم بالولايات المتحدة الأمريكية, وادعاء لقاء خيرت الشاطر –نائب المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين– بالقيادات الأمريكية, ومزاعم دعمها الكامل للإخوان للوصول إلى السلطة, إلى آخر تلك الافتراءات التي ألصقت بالإخوان وهم منها براء. ولعل أكبر دليل على ذلك تلك الحملة الشرسة التي قادها العلمانيون والأقباط واليساريون في مصر على الرئيس المنتخب منذ اليوم الأول من وصوله للسلطة, بدعم وتمويل عربي غربي واضح, بهدف إرباك الرئاسة وإظهارها بمظهر الفاشل والعاجز عن إدارة البلاد, بل والمتآمر والعميل للغرب لتنفيذ أجندتها وبرنامجها في المنطقة, الأمر الذي أدى لزعزة ثقة المواطنين العاديين بالتيارات الإسلامية, وزرع الشك والريبة من بعض تصرفاتهم وأفعالهم, التي لم تخلو من أخطاء ومنزلقات رسخت من تلك الشكوك, وأدت في نهاية المطاف إلى فتح الطريق للعسكر للقيام بالانقلاب على السلطة الشرعية المنتخبة, في مشهد يذكرنا بأحداث الجزائر عام 1992, وبالانقلابات العسكرية التركية المتتالية على كل حكم أو مشهد إسلامي.  وبعد الانقلاب مباشرة ظهرت كثير من الحقائق التي تؤكد علاقة العسكر بالغرب وأمريكا, وبراءة التيار الإسلامي مما نسبه الإعلام المصري له زورا وبهتانا, من علاقة وطيدة مع الولايات المتحدة الأمريكية والغرب. فقد صرح قيادي بوزارة الدفاع الأمريكية بنتاغون للـcnn إن كبار المسؤولين في الوزارة مازالوا على اتصال بوزير الدفاع المصري، عبدالفتاح السيسي، بعد أسبوع على عزله للرئيس محمد مرسي وتحوله إلى شخصية أساسية في المشهد السياسي، كما لم يتصلوا مطلقا بجماعة الإخوان المسلمين. وأشار المصدر إلى أن وزير الدفاع (تشاك هاغل) تحدث إلى السيسي الأحد، لافتا إلى أنها المرة الرابعة على الأقل التي يتحدثان فيها خلال الأسبوع الماضي. وذكر المصدر الذي طلب منCNN عدم كشف اسمه أن بعض تلك الاتصالات استمرت لأكثر من ساعتين، كما أن قائد الأركان الأمريكي، الجنرال مارتن ديمبسي، تحدث إلى نظيره المصري، صدقي صبحي. من جانبه، وصف جورج ليتل، الناطق باسم وزارة الدفاع الأمريكية الاتصالات بأنها (مطولة وصريحة)، ولدى سؤاله عن سبب مواصلة المسؤولين العسكريين الأمريكيين الاتصال بنظرائهم في مصر بهذه الوتيرة قال ليتل : إن الوضع في مصر متحرك وغير ثابت. وأضاف ليتل: إذا كانت هناك اتصالات أكثر من المعتاد فهذا يعود إلى الوضع الراهن، نواصل الدعوة إلى الحد من الاستقطاب في مصر، وكذلك العنف. ورفض ليتل وصف الوضع الجاري في مصر بأنه (انقلاب) قائلا: إن تقييم الولايات المتحدة ما زال مستمرا، ولكنه أقر بأن الجيش الأمريكي لم يتصل خلال الفترة الماضية بجماعة الإخوان المسلمين، مضيفا أن اتصالات القوات المسلحة الأمريكية هو مع نظيرتها المصرية وقال: اتصالنا الرئيسي هو مع الجيش المصري، من المهم أن نحافظ على الحوار، خط الاتصال هذا مهم للغاية وخاصة في أوقات الأزمات. فمتى يستيقظ المسلمون من سكرة تأثرهم بالإعلام المصري الممول والمنحاز للمشروع الأمريكي الغربي ؟؟!!
لماذا يقهر السيسي بدو سيناء!؟


التلفزيون الأمريكي يسخر من مراوغة الحكومة
 في الاعتراف بالانقلاب العسكري
اللهم عليك بمن قتل وبمن فوض وبمن فرح وشمت
فيديو مرسي الذي هدد فيه "إسرائيل"





؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛


ليست هناك تعليقات: