جنرال "إسرائيلي":
الحرب القادمة ستكون مفاجئة
مبعوث "إسرائيلي" زار مصر لبحث الوضع بسيناء
فرقة خاصة من الشاباك "الإسرائيلي"
على أرض سيناء
أغنية إسرائلية تمجّد .. السيسي؟!!
الحرب القادمة ستكون مفاجئة
مبعوث "إسرائيلي" زار مصر لبحث الوضع بسيناء
فرقة خاصة من الشاباك "الإسرائيلي"
على أرض سيناء
أغنية إسرائلية تمجّد .. السيسي؟!!
كشفت صحيفة «هاآرتس» "الإسرائيلية" أن جهاز الأمن العام "الإسرائيلي" (الشاباك) قام بتشكيل فرقة خاصة تعنى بملف شبه جزيرة سيناء المصرية الأمني، وإحباط أية عمليات أو محاولات إطلاق صواريخ من الأراضي المصرية باتجاه "إسرائيل".
وفي عددها الصادر الثلاثاء، قالت الصحيفة: إن جهاز الأمن "الإسرائيلي" «توفرت لديه معلومات عن وجود 15 جماعة جهادية في سيناء ترتبط بالمنظمات الجهادية العالمية، أربعة منها تختص بتنظيم عمليات ضد أهداف "إسرائيلية" على الحدود "الإسرائيلية" - المصرية, وأنه بصدد ارسال فرقة خاصة إلى أرض سيناء.
تليفزيون "إسرائيل": تل أبيب تصادق على إدخال كتيبة مشاة مصرية لسيناء قال موقع القناة العاشرة "الإسرائيلية": إن السلطات "الإسرائيلية" سمحت للجيش المصري بإدخال أربع طائرات عسكرية من نوع "أباتشي"، بالإضافة إلى كتيبة جديدة للمشاة في شبه جزيرة سيناء، وذلك بعد الهجوم المسلح الذي راح ضحيته 25 جنديًّا مصريًّا. وأوضح الموقع أن القيادة "الإسرائيلية" تشعر بقلق بالغ جراء تزايد العمليات المسلحة ضد الجيش المصري في سيناء، فضلاً عن تزايد العمليات ضد "إسرائيل" في الفترة الماضية، الأمر الذي دفعهم للسماح بإدخال القوات الجديدة.
وكانت وزارة الداخلية المصرية قد قالت: إن 25 جنديًّا مصريًّا قتلوا خلال هجوم مسلح على حافلة كانت تقلهم في شبه جزيرة سيناء، واتهمت الداخلية عناصر جهادية في سيناء بالوقوف خلف الحادث، في الوقت الذي تواردت أنباء عن أهالي المنطقة تفيد بأن هؤلاء المجندين قد رفضوا الاستجابة لأوامر قادتهم بإطلاق النار على المعتصمين. وتسعى "إسرائيل" بقوة لحث المجتمع الدولي على مساندة الجيش المصري والحكومة المؤقتة...
إن الحرب القادمة ستندلع بشكل مفاجئ، مشددًا على أنه فوجئ من تحول الاستعدادات الأمريكية لشن العدوان ضد سوريا إلى اتفاق تسوية. وأوضح باراك أن الجيش "الإسرائيلي" استفاد من استعداداته لوضع تندلع فيه حرب مع سوريا، وعبَّر عن رغبته في أنْ تكون الحرب القادمة قصيرة من حيث المدة الزمنية، ذلك بسبب الأخطار والتحديات التي تُواجه "إسرائيل" والعمق "الإسرائيلي"، على حد قوله. وتابع قائلاً: "أعتقد بأن الحرب القادمة ستندلع بشكل مفاجئ لغالبية القوات العسكرية، وأنا لا أقول بأن الأعداء سيفاجئوننا، لكن يمكن أنْ ينشأ وضع كما حدث في عملية عامود السحاب - أي العدوان "الإسرائيلي" الذي شنه الاحتلال ضد قطاع غزة في تشرين الثاني (نوفمبر) من العام الماضي - حيث كنت الوحيد من قسم التكنولوجيا واللوجيستيكا الذي عَلم بأننا سنغتال أحمد الجعبري، من أجل المحافظة على السرية التامة".
وتابع باراك: "إنه على الرغم من الصواريخ التي أطلقتها المقاومة الفلسطينية على "إسرائيل" ومنطقة مركز البلاد، فإن التهديد على الجبهة الشمالية يزيد بعشرات الأضعاف عما هو الحال جنوبًا، حيث تفيد التقديرات بأن "حزب الله" يمتلك 70 ألف صاروخ كثير منها مزود بأجهزة توجيه ستقود هذه الصواريخ نحو أهدافها بدقة مثل إصابة محطة الكهرباء بمنطقة الخضيرة أوْ مقر القيادة العسكرية العامة وسط تل أبيب أو مطار اللد الدولي".
وتطرق في سياق حديثه إلى الفرق بين حرب أكتوبر 1973 والحرب القادمة وقال:
إنه في حرب أكتوبر قام السوريون بإطلاق عدد من صواريخ (فروغ) على منطقة (رمات دافيد)، في مركز "إسرائيل"، وغير ذلك لم يتعرض العمق "الإسرائيلي" لتهديدٍ حقيقي، لكنه، استدرك قائلاً: "إنه في هذه الفترة بالذات، فإن الأمر بات مختلفًا الأمر الذي سيُلزم الجيش "الإسرائيلي" بتفعيل قوة هائلة في ضربة واحدة ووقت واحد على أمل تقصير فترة الحرب".
وأشار إلى أنه شعر كباقي أركان المؤسسة الأمنية بالدهشة والمفاجئة الكبيرة من طريقة تحول التهديد الأمريكي بشن عدوانٍ ضد سوريا إلى اتفاق وتسوية روسية أمريكية، وافق في إطارها الرئيس السوري بشار الأسد على نزع أسلحته الكيميائية.
أما حول فهم إيران لهذا التحول، وأن صناع القرار فيها قد يفهمون أن أمريكا لن تُوجه لهم ضربة عسكرية، فقال الجنرال براك: إنه يتوجب عدم استنتاج أي شيء مما جرى، ذلك أننا نوجد في محيط استراتيجي معقد ومُركب يتطلب منا بحث كل أمر لوحده وحسب معطياته الخاصة. وأشارت صحيفة يدعوت أحرونوت إلى أنه قبل ثلاثة أسابيع فقط أعلن الجيش "الإسرائيلي" حالة التأهب القصوى، وقام باستدعاء قوات الاحتياط وفتح مخازن الاحتياط، ونشر بطاريات (حيتس) و(القبة الحديدة) و(باتريوت) في ميادين القتال المتوقعة، وحول هذا الأمر أوضح الجنرال باراك, أن الوضع في الفترة الحالية أصبح أكثر هدوءًا، لافتًا إلى أنه إذا تم تنفيذ الاتفاق الروسي الأمريكي سيكون أمرًا ليس سيئًا، وأن "إسرائيل" لا تسعى للحروب -وفق قوله-، بل إن الأجهزة الأمنية والجيش يتابعون عن كثب ما يجري في سوريا.
وفي عددها الصادر الثلاثاء، قالت الصحيفة: إن جهاز الأمن "الإسرائيلي" «توفرت لديه معلومات عن وجود 15 جماعة جهادية في سيناء ترتبط بالمنظمات الجهادية العالمية، أربعة منها تختص بتنظيم عمليات ضد أهداف "إسرائيلية" على الحدود "الإسرائيلية" - المصرية, وأنه بصدد ارسال فرقة خاصة إلى أرض سيناء.
تليفزيون "إسرائيل": تل أبيب تصادق على إدخال كتيبة مشاة مصرية لسيناء قال موقع القناة العاشرة "الإسرائيلية": إن السلطات "الإسرائيلية" سمحت للجيش المصري بإدخال أربع طائرات عسكرية من نوع "أباتشي"، بالإضافة إلى كتيبة جديدة للمشاة في شبه جزيرة سيناء، وذلك بعد الهجوم المسلح الذي راح ضحيته 25 جنديًّا مصريًّا. وأوضح الموقع أن القيادة "الإسرائيلية" تشعر بقلق بالغ جراء تزايد العمليات المسلحة ضد الجيش المصري في سيناء، فضلاً عن تزايد العمليات ضد "إسرائيل" في الفترة الماضية، الأمر الذي دفعهم للسماح بإدخال القوات الجديدة.
وكانت وزارة الداخلية المصرية قد قالت: إن 25 جنديًّا مصريًّا قتلوا خلال هجوم مسلح على حافلة كانت تقلهم في شبه جزيرة سيناء، واتهمت الداخلية عناصر جهادية في سيناء بالوقوف خلف الحادث، في الوقت الذي تواردت أنباء عن أهالي المنطقة تفيد بأن هؤلاء المجندين قد رفضوا الاستجابة لأوامر قادتهم بإطلاق النار على المعتصمين. وتسعى "إسرائيل" بقوة لحث المجتمع الدولي على مساندة الجيش المصري والحكومة المؤقتة...
مبعوث "إسرائيلي" زار مصر
لبحث الوضع بسيناء
للمرة الثالثة خلال أسبوعين
زار مسؤول أمني "إسرائيلي" القاهرة برفقة اثنين من مساعديه، وقد استغرقت الزيارة عدة ساعات، بحث خلالها آخر تطورات الوضع في سيناء، على ضوء الحملة التي يشنها الجيش المصري على من يصفهم بجماعات "إرهابية" في سيناء. ونقلت وكالة الأناضول عن مصادر أمنية بمطار القاهرة أن المبعوث الذي لم يكشف عن هويته غادر القاهرة في ساعة متأخرة من مساء الثلاثاء، مشيرة إلى أن الزيارة تناولت تبادل المعلومات بين الجانبين فضلاً عن التنسيق لتأمين الحدود الشرقية لسيناء، ومواجهة عمليات التسلل والتهريب التي تتم في تلك المنطقة، على حد قول المصادر الأمنية.
وكان المبعوث "الإسرائيلي" قد وصل إلى القاهرة على متن طائرة خاصة قادمة من تل أبيب. وقد سبق أن استقبلت القاهرة يومي 11 و17 من الشهر الجاري مبعوثين "إسرائيليين" آخرين زاروا القاهرة لعدة ساعات، والتقوا عددًا من المسؤولين في الأجهزة الأمنية المصرية لبحث التطورات الأخيرة، خاصة في سيناء، ولم يتم الكشف عن هوياتهم أيضًا. جدير بالذكر أن الكثير من المسؤولين "الإسرائيليين" قد أعلنوا ترحيبهم بما وصفوه من تطور إيجابي في العلاقات المصرية – "الإسرائيلية" بعد الإطاحة بالرئيس محمد مرسي.
جنرال "إسرائيلي": الحرب القادمة ستكون مفاجئة
قال الجنرال "الإسرائيلي" كوبي باراك - قائد قسم التكنولوجيا واللوجيستيكا في قوات الاحتلال -:إن الحرب القادمة ستندلع بشكل مفاجئ، مشددًا على أنه فوجئ من تحول الاستعدادات الأمريكية لشن العدوان ضد سوريا إلى اتفاق تسوية. وأوضح باراك أن الجيش "الإسرائيلي" استفاد من استعداداته لوضع تندلع فيه حرب مع سوريا، وعبَّر عن رغبته في أنْ تكون الحرب القادمة قصيرة من حيث المدة الزمنية، ذلك بسبب الأخطار والتحديات التي تُواجه "إسرائيل" والعمق "الإسرائيلي"، على حد قوله. وتابع قائلاً: "أعتقد بأن الحرب القادمة ستندلع بشكل مفاجئ لغالبية القوات العسكرية، وأنا لا أقول بأن الأعداء سيفاجئوننا، لكن يمكن أنْ ينشأ وضع كما حدث في عملية عامود السحاب - أي العدوان "الإسرائيلي" الذي شنه الاحتلال ضد قطاع غزة في تشرين الثاني (نوفمبر) من العام الماضي - حيث كنت الوحيد من قسم التكنولوجيا واللوجيستيكا الذي عَلم بأننا سنغتال أحمد الجعبري، من أجل المحافظة على السرية التامة".
وتابع باراك: "إنه على الرغم من الصواريخ التي أطلقتها المقاومة الفلسطينية على "إسرائيل" ومنطقة مركز البلاد، فإن التهديد على الجبهة الشمالية يزيد بعشرات الأضعاف عما هو الحال جنوبًا، حيث تفيد التقديرات بأن "حزب الله" يمتلك 70 ألف صاروخ كثير منها مزود بأجهزة توجيه ستقود هذه الصواريخ نحو أهدافها بدقة مثل إصابة محطة الكهرباء بمنطقة الخضيرة أوْ مقر القيادة العسكرية العامة وسط تل أبيب أو مطار اللد الدولي".
وتطرق في سياق حديثه إلى الفرق بين حرب أكتوبر 1973 والحرب القادمة وقال:
إنه في حرب أكتوبر قام السوريون بإطلاق عدد من صواريخ (فروغ) على منطقة (رمات دافيد)، في مركز "إسرائيل"، وغير ذلك لم يتعرض العمق "الإسرائيلي" لتهديدٍ حقيقي، لكنه، استدرك قائلاً: "إنه في هذه الفترة بالذات، فإن الأمر بات مختلفًا الأمر الذي سيُلزم الجيش "الإسرائيلي" بتفعيل قوة هائلة في ضربة واحدة ووقت واحد على أمل تقصير فترة الحرب".
وأشار إلى أنه شعر كباقي أركان المؤسسة الأمنية بالدهشة والمفاجئة الكبيرة من طريقة تحول التهديد الأمريكي بشن عدوانٍ ضد سوريا إلى اتفاق وتسوية روسية أمريكية، وافق في إطارها الرئيس السوري بشار الأسد على نزع أسلحته الكيميائية.
أما حول فهم إيران لهذا التحول، وأن صناع القرار فيها قد يفهمون أن أمريكا لن تُوجه لهم ضربة عسكرية، فقال الجنرال براك: إنه يتوجب عدم استنتاج أي شيء مما جرى، ذلك أننا نوجد في محيط استراتيجي معقد ومُركب يتطلب منا بحث كل أمر لوحده وحسب معطياته الخاصة. وأشارت صحيفة يدعوت أحرونوت إلى أنه قبل ثلاثة أسابيع فقط أعلن الجيش "الإسرائيلي" حالة التأهب القصوى، وقام باستدعاء قوات الاحتياط وفتح مخازن الاحتياط، ونشر بطاريات (حيتس) و(القبة الحديدة) و(باتريوت) في ميادين القتال المتوقعة، وحول هذا الأمر أوضح الجنرال باراك, أن الوضع في الفترة الحالية أصبح أكثر هدوءًا، لافتًا إلى أنه إذا تم تنفيذ الاتفاق الروسي الأمريكي سيكون أمرًا ليس سيئًا، وأن "إسرائيل" لا تسعى للحروب -وفق قوله-، بل إن الأجهزة الأمنية والجيش يتابعون عن كثب ما يجري في سوريا.
أغنية إسرائلية تمجّد .. السيسي
Gen. Sisi a song by central command band
גנרל סיסי - להקת פיקוד מרכז
http://youtu.be/0R5BDfz3ABU A tribute to Gen. Sisi of Egypt performed by the central command music band in Qiryat Bialik my beloved city, with love from Qiryat Bialik to Egypt and to General
Sisi
באמת באמת אחלא ביצוע והבנות היו מקסימות
Gen. Sisi a song by central command band
גנרל סיסי - להקת פיקוד מרכז
http://youtu.be/0R5BDfz3ABU A tribute to Gen. Sisi of Egypt performed by the central command music band in Qiryat Bialik my beloved city, with love from Qiryat Bialik to Egypt and to General
Sisi
באמת באמת אחלא ביצוע והבנות היו מקסימות
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق