أردوغان: موسى سينهي طغيان الفراعنة
(شيماء).. فتاة بمليون رجل
أفشلت مخطط الانقلابيين لاقتحام مسجد الفتح وارتكاب مجزرة
أثبتت شيماء ورفاقها أن مصر أبدًا لن تموت
(شيماء).. فتاة بمليون رجل
أفشلت مخطط الانقلابيين لاقتحام مسجد الفتح وارتكاب مجزرة
أثبتت شيماء ورفاقها أن مصر أبدًا لن تموت
تمكنت فتاة مصرية جريئة من بين المحاصرين داخل مسجد الفتح في ميدان رمسيس بالقاهرة من كسر التعتيم الإعلامي الذي تفرضه سلطات الانقلاب على محاصرة المسجد؛ الأمر الذي أربك مخطط الانقلابيين لاقتحام المسجد وارتكاب مجزرة جديدة.
الفتاة واسمها (شيماء) نجحت في تشغيل بث مباشر من داخل المسجد المحاصر، واتصلت بالقنوات الإعلامية؛ فأربكت جميع حسابات سلطات الانقلاب التي كانت تجهز لاقتحام المسجد، بعد أن اطمأنت من عدم وجود أي نقل مباشر لأحداث حصار المسجد المستمر حتى لحظة كتابة هذه السطور.
وقد كتب الصحافي حمدي شفيق عن الفتاة شيماء التي وصفها بأنها "بطلة بمليون رجل" قائلاً وهو يتحدث عن الأبطال الصامدين داخل مسجد الفتح المحاصر: "أذكر منهم فتاة مصرية واحدة بمليون رجل .. فقد استطاعت (شيماء) العزلاء إلا من سلاح العلم والإيمان أن تقهر جيش الانقلاب ومخابراته وبلطجيته وشرطته الغاشمة.. بجهاز كمبيوتر صغير اتصلت شيماء بالقنوات الفضائية العالمية، ونقلت صورة حيَّة مباشرة من داخل المسجد.. وبذلك نجحت شيماء فى إحباط مخطط إبادة ألف إنسان بالمسجد، وعطَّلت إحراق بيت الله على غرار ما فعلوا بمسجد رابعة العدوية... أثبتت شيماء ورفاقها أن مصر أبدًا لن تموت".
وقد باتت شيماء لأجل بطولتها وشجاعتها النادرة مطلوبة بشدة لقوات الانقلاب، وأصبح كل هم الجيش والشرطة هو اعتقال شيماء التي أفشلت مخططهم بفضل الله تعالى. وقد راج اسم الفتاة شيماء وما فعلته على شبكات التواصل وانتشر بشكل سريع وقوبل فعلها بمديح وتثمين عاليين من جميع من اطلع على قصتها، وكتب أحد النشطاء يقول: "شيماء.. لم تنقذ آلاف الأرواح من مجزرة محققة فقط، بل أنجحت اعتصام رمسيس وأدخلته في اليوم الثاني على التوالي.!".
وقال آخر: "شكرًا شيماء بطلة موقعة مسجد الفتح والتي كشفت كل زيف وكذب الإعلام المصري.."، وأضاف ثالث: "تحية إلى شيماء التي جعلت العالم كله يبيت ليلته يتابع جرائم السيسي على معظم قنوات العالم.. بنت بمائة راجل".
وكتبت إحدى الناشطات عبر صفحتها على الفيسبوك تقول: "أخيرًا شفت البنت اللي بميه راجل .. جزاك الله خيرًا يا شيماء أسأل الله أن يستخدمك دائمًا لنصرة دينه"...
الفتاة واسمها (شيماء) نجحت في تشغيل بث مباشر من داخل المسجد المحاصر، واتصلت بالقنوات الإعلامية؛ فأربكت جميع حسابات سلطات الانقلاب التي كانت تجهز لاقتحام المسجد، بعد أن اطمأنت من عدم وجود أي نقل مباشر لأحداث حصار المسجد المستمر حتى لحظة كتابة هذه السطور.
وقد كتب الصحافي حمدي شفيق عن الفتاة شيماء التي وصفها بأنها "بطلة بمليون رجل" قائلاً وهو يتحدث عن الأبطال الصامدين داخل مسجد الفتح المحاصر: "أذكر منهم فتاة مصرية واحدة بمليون رجل .. فقد استطاعت (شيماء) العزلاء إلا من سلاح العلم والإيمان أن تقهر جيش الانقلاب ومخابراته وبلطجيته وشرطته الغاشمة.. بجهاز كمبيوتر صغير اتصلت شيماء بالقنوات الفضائية العالمية، ونقلت صورة حيَّة مباشرة من داخل المسجد.. وبذلك نجحت شيماء فى إحباط مخطط إبادة ألف إنسان بالمسجد، وعطَّلت إحراق بيت الله على غرار ما فعلوا بمسجد رابعة العدوية... أثبتت شيماء ورفاقها أن مصر أبدًا لن تموت".
وقد باتت شيماء لأجل بطولتها وشجاعتها النادرة مطلوبة بشدة لقوات الانقلاب، وأصبح كل هم الجيش والشرطة هو اعتقال شيماء التي أفشلت مخططهم بفضل الله تعالى. وقد راج اسم الفتاة شيماء وما فعلته على شبكات التواصل وانتشر بشكل سريع وقوبل فعلها بمديح وتثمين عاليين من جميع من اطلع على قصتها، وكتب أحد النشطاء يقول: "شيماء.. لم تنقذ آلاف الأرواح من مجزرة محققة فقط، بل أنجحت اعتصام رمسيس وأدخلته في اليوم الثاني على التوالي.!".
وقال آخر: "شكرًا شيماء بطلة موقعة مسجد الفتح والتي كشفت كل زيف وكذب الإعلام المصري.."، وأضاف ثالث: "تحية إلى شيماء التي جعلت العالم كله يبيت ليلته يتابع جرائم السيسي على معظم قنوات العالم.. بنت بمائة راجل".
وكتبت إحدى الناشطات عبر صفحتها على الفيسبوك تقول: "أخيرًا شفت البنت اللي بميه راجل .. جزاك الله خيرًا يا شيماء أسأل الله أن يستخدمك دائمًا لنصرة دينه"...
أردوغان: موسى سينهي طغيان الفراعنة
أكد رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان اليوم الخميس، أن موسى سواجه فراعنة مصر يوما ما وسيضع نهاية للطغيان..
وقال أردوغان منتقدا الصمت الغربي على ما يحدث من مجازر في مصر "إن قادة الغرب يعترفون في المحادثات السرية بأن ما حدث في مصر انقلاب عسكري، لكنهم لا يصرحون بذلك على الملأ"..
وتابع أن الديمقراطية عبر أنحاء العالم محل تساؤلات إذا لم يتخذ الغرب خطوات جادة تجاه ما يحدث في مصر، معتبرا أن مذبحة فض اعتصامي النهضة ورابعة العدوية نتيجة "الانقلاب العسكري"، وفقا لموقع "توركيش برس"..
وأضاف: "صانعو الانقلاب يرتكبون مجازر ضد من يرغبون في أخذ أصواتهم الانتخابية في الاعتبار، الغرب لم يصف ما حدث بالانقلاب، بالرغم من اعترافهم بذلك في الغرف المغلقة".
وتابع يقول: "وليعلموا أن قلوب شعوب العالم والمنطقة تنبض معهم حتى وإن كانت قيادات الدول والمؤسسات الدولية والإعلام العالمي لم يقف إلى جانبهم".
وقال أردوغان منتقدا الصمت الغربي على ما يحدث من مجازر في مصر "إن قادة الغرب يعترفون في المحادثات السرية بأن ما حدث في مصر انقلاب عسكري، لكنهم لا يصرحون بذلك على الملأ"..
وتابع أن الديمقراطية عبر أنحاء العالم محل تساؤلات إذا لم يتخذ الغرب خطوات جادة تجاه ما يحدث في مصر، معتبرا أن مذبحة فض اعتصامي النهضة ورابعة العدوية نتيجة "الانقلاب العسكري"، وفقا لموقع "توركيش برس"..
وأضاف: "صانعو الانقلاب يرتكبون مجازر ضد من يرغبون في أخذ أصواتهم الانتخابية في الاعتبار، الغرب لم يصف ما حدث بالانقلاب، بالرغم من اعترافهم بذلك في الغرف المغلقة".
قال أردوغان في كلمته للشعب المصري: "بات الشعب المصري -بأكفانهم التي ملأت الميادين، وبمطالبتهم لحقوقهم، واستقبالهم زخات الرصاص بالابتسامة- يعطي درسًا لكل العالم"..
وأضاف: "ومن هنا في هذا المكان أجدد تحيتي لهذا الشعب من القلب وأتمنى أن ينزل الله رحمته وسلامه عليهم ، وليعلموا أن تحيات ودعوات الشعب التركي مستمرة من أجلهم"..وتابع يقول: "وليعلموا أن قلوب شعوب العالم والمنطقة تنبض معهم حتى وإن كانت قيادات الدول والمؤسسات الدولية والإعلام العالمي لم يقف إلى جانبهم".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق