السبت، 31 أغسطس 2013

خبيرة نشر الفوضى .مصر ملك اليهود ونهايه امريكا بحكم اسلامى.فيديو


رؤيــة مسلمة لعـالم ما بعد أمريكا 
 قنـــص احــد المعـــتقلين بعد تســليم نفســه
في فـــض اعتصـــام رابعـــة
 حــزب النــور يعــترف 
 السفيرة الأمريكية مشاركة في التخطيط للانقلاب



... السفيرة آن باترسون ... 
مروضة الجماعات الإسلامية وخبيرة نشر الفوضى
 سيعود اليهود إلى مصر فى 2013 
بعد إعلان افلاسها ..وإسرائيل ستحتلها
 وما يفعلة السيسى الان فى مصر الخطوة الاولى

صرحت السفيرة الامريكية بالقاهرة آن باترسون أن عودة اليهود من الشتات ومن كافة بلدان العالم إلى أرض الموعد من النيل إلى الفرات صار وشيكا وأنه سيتم خلال العام 2013، وأعلنت بفخر أنها لعبت دورا محوريا و خطيرا حقق لشعب الله المختار النبؤات التى قيلت عنه بصورة تعتبر اعجازية كما أعلنت أن المصريين لن يمانعوا فى عودة اليهود بل سيتوسلون إليهم لكى يعودوا الى مصر و ينتشلونهم من الفقر و المجاعة بعد اعلان إفلاس مصر الموشك و المتوقع خلال نفس العام.
وعند سؤالها عن الحرب العسكرية فى حوار لها مع أحد المواقع الإسرائيلية، أكدت أن إسرائيل قد تحملت الكثير من الاستفزازت و الاعتداءات و التهديدات وأن الصبر لن يطول وأن عام 2013 هو العام الاربعين لذكرى نكسة اكتوبر 1973 و أنه فى حال اضطرت إسرائيل الى المواجهة العسكرية فانها لن تتردد وأنها ستكون الحرب الاخيرة هرماجدون التى ستشارك فيها الولايات المتحدة الامريكية و بريطانيا و الناتو و كافة الدول المحبة للسلام لأجل إعادة الحقوق إلى أصحابها و ان اليهود لن يسمحوا بتكرار الهولوكوست ضدهم فى المنطقة بما ان العرب و المسلمين طبيعتهم عنيفة و يميلون الى الهمجية و الارهاب و يغارون من اليهود لانهم اكثر تحضرا و تقدما و ثراءا منهم و لهذا فان الصراع سيكون لاجل البقاء و سيكون البقاء للأقوى بالطبع.
و عن تجربتها فى مصر، أكدت أنها سعيدة انها جاءت الى مصر لتكمل ما بدأته شقيقتها الكبرى السفيرة السابقة مارجريت سكوبى وأن الاسماء لا تعنى شيئا طالما أن الهدف واحد و الاخلاص موجود و كشفت انها قد اقسمت عند حائط المبكى أن ترد لليهود حقهم و تنتقم لهم على تشتيتهم فى دول العالم وأن الاهل و الاقارب سيعودون سويا الى مصر و الدول العربية لتكتمل العائلات و يلتقى الاقارب بعضهم البعض و يلتم الشمل بعد مئات السنوات من المعاناة و اعربت انها استطاعت بطرقها الخاصة ترويض الرئيس المصرى محمد مرسى و ان كل شىء فى قصر الاتحادية تحت السيطرة التامة و اكدت انها صارت تمتلك الوثائق التى تثبت ملكية اليهود للمشاريع المصرية التى اسسوها ثم طردهم عبد الناصر بكل وحشية من مصر و صادر املاكهم . 
وقالت أن الوثائق أثبتت ان ما يملكه اليهود فى مصر يجعلهم يعودون اسيادا و يثبت انهم الملاك الاصليين لمصر و ليس كما زور الفراعنة التاريخ حيث ان اليهود بالفعل هم بناة الاهرامات لكن المصريون و العرب اعتادوا السرقة مثلما سرقوا قناة السويس التى اممها عبد الناصر مثلما قامت ثورة يوليو 1952 خصيصا لتأميم و سرقة املاك اليهود وأن التعويضات التى سيدفعها المصريين ستجعلهم يفلسون و يعجزون عن دفع اقساط قروض البنك الدولى و ان البنك المركزى صار مفلسا و صار المصريون لا يملكون فعليا أى شىء فى مصر و سيكون عليهم اثبات العكس فاما القبول بالعبودية لاسيادهم اليهود شعب الله المختار او الخروج من مصر للبحث عن وطن بديل ربما فى الصحراء الغربية و ان مجلس الامن بالطبع سيدعم الحق و حق شعب الله المختار فى ارض الموعد من النيل الى الفرات و مقابل عودة اللاجئين الفلسطينيين الى غزة و سيناء و الضفة و الاردن و سيكون القرار اجباريا و فى حال رفض المصريين و العرب فسيتم اعلان الحرب العسكرية عليهم. وما يفعلة السيسى الان فى مصر هى الخطوة الاولى..

السفيرة الامريكية 
مصر ملك اليهـــود واسرائيل ستحتلهـــا



.. اللواء حمدي بخيت .. 
على الشرطة المصرية 
التخلص من كل المتظاهرين المؤيدين للشرعية
اوباما يقرأ عن نهايه امريكا بحكم اسلامى
السفيرة آن باترسون..
 مروضة الجماعات الإسلامية وخبيرة نشر الفوضى


شخصيتها قوية.. تتصف بالغرور والتعالي.. تتعامل بحدة مع كل معارضي السياسة الأمريكية.. لديها خبرة كبيرة فى التعامل مع الجماعات الإسلامية لتاريخها المهنى السابق بالتواجد فى أفغانستان وباكستان.. استطاعت منذ قدومها إلى مصر فتح قنوات إتصال عديدة مع الإخوان المسلمين والتيار السلفي ودعم التيارات الليبرالية.. 
وتعد هى المسئولة عن تفجير قضية التمويل الأجنبى والتى ادت إلى حدوث توتراً كبيراً فى العلاقات بين مصر وأمريكا.. هى آن باترسون السفيرة الأمريكية بالقاهرة. 
 ولدت "آنا باترسون وودز" عام 1949 فى مدينة فورت سميث بولاية أركنساس الأمريكية، حصلت علي درجة بكالوريوس من كلية الآداب جامعة ويلسلي وحضرت الدراسات العليا في جامعة كارولينا الشمالية في تشابل هيل لمدة عام، متزوجة من ديفيد باترسون - ضابط متقاعد في السلك الدبلوماسي. 
عملت باترسون كدبلوماسية أمريكية وموظفة بالسلك الخارجي منذ عام 1973, وشغلت منصب كبير موظفي وزارة الخارجية الامريكية والمستشار الاقتصادي للمملكة العربية السعودية منذ عام 1984 وحتى عام 1988 ثم بوصفها المستشار السياسي في بعثة الولايات المتحدة لدي الأمم المتحدة في جنيف في الفترة من 1988 إلي 1991.
 تدرجت السفيرة في المناصب الخارجية, فشغلت منصب مدير وزارة الخارجية لدول الأنديز ما بين عامي 1991و 1993, ومنصب نائب مساعد الأمين لشئون البلدان الأمريكية ما بين عامي 1993و1996. خدمت باترسون كسفيرة للولايات المتحدة في السلفادور في الفترة من 1997 إلى 2000، ثم سفيرة الولايات المتحدة في كولومبيا من عام 2000 إلي 2003، لتشغل بعدها منصب نائب المفتش العام في وزارة الخارجية الامريكية, وفي عام 2004 تم تعيينها نائبة المندوب الأمريكي الدائم لدي الأمم المتحدة, حتي نوفمبر 2005 عندما عينت كمساعد وزيرة الدولة لشئون المخدرات الدولية وتطبيق القانون حتي مايو 2007. 
 وفي عهد الرئيس الأمريكى جورج بوش عينت باترسون سفير الولايات المتحدة لدى باكستان من يوليو 2007 وحتي أكتوبر 2010 ليتم تعيينها بمنصب السفيرة الأمريكية بالقاهرة لتصبح أول سفيرة أمريكية عقب ثورة 25 يناير خلفاً لمارجريت سكوبى. ونشر موقع ويكيليكس عدة وثائق تدين السفيرة وتشير إلي أنها احد أركان النظام الامريكي المنفذ لخطط الاغتيالات في عدة دول نامية, فضلا عن كونها أداة رئيسية لإقامة إعلام مواز لإعلام الدولة التي تتواجد بها يعتمد علي الدعم الامريكي وينحصر دوره في المشاركة في زعزعة الاستقرار وإحداث فوضي وبلبلة بها. 
 ووفقا لما نشرته صحيفة داون الباكستانية: أظهرت برقيات دبلوماسية أمريكية سرية نشرت بموقع ويكيليكس أن قوات أمريكية خاصة رافقت قوات باكستانية في مهمات جمع معلومات أثناء صيف 2009, وهذه القوات شاركت مع القوات الباكستانية في عمليات في إسلام أباد بحلول 2009. 
 وقالت البرقيات إن السفيرة الأمريكية لدي باكستان آنذاك آن باترسون انها ساعدت الباكستانيين علي جمع وتنسيق ملفات المخابرات بالدولة, كما أظهرت عدة برقيات أخري حرص الولايات المتحدة علي نشر قوات أمريكية مع الجنود الباكستانيين, واجرت توسيعا للخطط الخاصة بأنشطة المخابرات المشتركة لتشمل مقار الجيش الباكستاني. وكتبت باترسون في برقيتها: باكستان بدأت قبول دعم الجيش الأمريكي في المخابرات والاستطلاع والمراقبة لعمليات مكافحة التمرد.. وذلك قبل عامين من مقتل بن لادن, كما أن هناك اعترافا علنيا في باكستان بوجود مدربين أمريكيين لكن لم تعترف بمثل هذه العمليات المشتركة. 
وتشير البرقيات إلى أن قائد الجيش الباكستاني "أشفق كياني" طلب من رئيس القيادة المركزية الأمريكية الأميرال مايك مولن وقتها تكثيف وتنشيط عمليات الاستطلاع علي مدار الساعة لمدينة وزيرستان الشمالية والجنوبية والتي تعد من معاقل متشددي جماعة طالبان, وكل هذا أدي لتوجيه انتقادات لاذعة للجيش الباكستاني عقب هجوم القوات الأمريكية الخاصة علي منزل بن لادن في مدينة أبو أباد. 
 وكشفت الوثائق التي تم تسريبها أن السفيرة كانت تقوم بكتابة وثائق حول العلاقات الأمنية بين البلدين شخصيا, وأشارت إلى أن الفترة التي تولت خلالها باترسون منصب سفير الولايات المتحدة كانت إحدي أنشط فترات التعاون الاستخباراتي بين البلدين. 
 في حين كشفت وثيقة أخري مسربة أن باترسون عندما كانت سفيرة امريكا في كولومبيا وباكستان قامت بتجنيد بعض الاشخاص العاملين بوسائل الاعلام الاجنبية بتلك الدول في وكالة الاستخبارات الأمريكية, بهدف تنفيذ انفجارات وعمل شغب في هذه البلاد, فضلا عن عمل توترات دبلوماسية وتنفيذ عدة اغتيالات لشخصيات مهمة. 
 وتعتبر آن باترسون هى المسؤولة عن تفجير قضية التمويل الأجنبى لحركات سياسية ومنظمات حقوقية حين كشفت باترسون بكل وضوح أمام مجلس الشيوخ الأمريكى فى جلسة عقدت فى يونيو الماضى عن أن واشنطن أنفقت 40 مليون دولار لدعم الديمقراطية في مصر منذ ثورة 25 يناير، وقالت إن المنظمات الأمريكية التى تعمل في مصر على تشجيع الديمقراطية ودعم وتنمية قدرات منظمات المجتمع المدني المصري في المرحلة المقبلة. ويرى الخبراء أن الإدارة الأميركية اختارت باترسون نظراً لقدرتها الفائقة على التعامل مع التيارات الإسلامية، وترويضها بما يخدم مصالح أميركا، حيث إنها لديها خبرة واسعة في هذا المجال بسبب عملها في باكستان لسنوات طويلة، ولها دور واضح في الحرب ضد القاعدة وطالبان سواء في أفغانستان أو باكستان. وزارت باترسون منذ توليها المهمة مارس الماضى مقر حزب الحرية والعدالة ثلاث مرات بنفسها أو مع مسؤولين أميركيين، كان على رأسهم جون ماكين رئيس لجنة العلاقات الخارجية في الكونجرس، ثم وليام بيرنز مساعد وزيرة الخارجية، والتقت الدكتور محمد بديع المرشد العام للخوان المسلمين، ثم زارت وزير العدل فيما وصف بأنه تدخل سافر في الشؤون الداخلية المصرية، خاصة وأن الزيارة جاءت في أعقاب التحقيق مع 17 منظمة مصرية وأجنبية في اتهام الحصول على أموال من جهات خارجية من دون ترخيص من الحكومة. وإختيار باترسون لتكون سفيرة في مصر في هذه المرحلة لم يأت مصادفة، ولكن بناء على عملها السابق في باكستان، وخبرتها في التعامل مع الجماعات الإسلامية المتشددة وقدرتها الفائقة على اختراقها، للتعرف على الأوضاع الداخلية للبلد التي يمثل دولته فيها وزيارة مواقع كثيرة وقوى سياسية أو أحزاب، ولكن بالطرق المشروعة من خلال وزارة الخارجية. ويمكن القول أن باترسون نجحت في مهمتها في ترويض التيارات الإسلامية والدليل على ذلك تعهد جميع فصائل التيار الاسلامي باحترام معاهدة كامب ديفيد والحفاظ على علاقات متينة مع أميركا رغم الخلافات الشديدة بين البلدين بعد الثورة، بل إنها أيضا استطاعت فتح قنوات اتصال مع السلطات الحاكمة في مصر والدليل على ذلك إلغاء قرار حظر سفر الأميركيين في مصر وهو ما يعتبر نجاحا لها..
السيسي من أصـــول يهــــودية 
وخــــاله عضـــوا في منظمة الدفـــاع اليهـــودية

نشرت جريدة الوطن الجزائرية تقول أن والدة الفريق عبد الفتاح السيسى هى مليكة تيتاني تزوجت فى عام 1953 أنجبت 1954 و حصلت على الجنسية المصرية خلال عام 1958 و ألغت الجنسية المغربية حتى يدخل السيسي الكلية الحربية فى عام 1973 واشارت المصادر نقلا عن موقع ويكبيديا ان جذور السيسى تعود الى يهود المغرب .
جدير بالذكر حسب المصادر ان عورى صباغ خال والدة الفريق السيسى ولد في الصافي في المغرب، درس سيباغ المعادن في مدرسة ثانوية فنية في الدار البيضاء.
 وكان في وقت لاحق معتمد كمهندس، وتخرج من كلية الإدارة العامة.
وعاش في مراكش، حيث كان عضوا في الحركة درور، وكان أيضا عضوا في منظمة الدفاع اليهودية تحت الأرض هاماجين من عام 1948 وحتى عام 1950.  
 في عام 1951 وانضمت عائلة صباغ إلى حزب ماباي،على أن تصبح عضوا في لجنتها المركزية عام 1959. 
وعمل عورى صباغ كمدرس في مجال التدريب المهني في بئر السبع من عام 1957 حتى عام 1963، ومن ثم كمشرف للتعليم المهني في وزارة التربية والتعليم من عام 1963 حتى عام 1968 ومن عام 1968 ولغاية عام 1981 عمل كسكرتير مجلس العمال في "بئر السبع"، وبين عام 1974 وعام 1982 كان أيضا عضوا في "اللجنة المنظمة" الهستدروت.. 
 لو لم تكن امه يهودية فما فعله لم يفعله عبر التاريخ الا من هم اسوء من اليهود والاخبث منهم انه الان في رعايتهم وتحت اشرافهم وهم يعتبروه احد ابنائهم فالعقيدة عندهم بالفعل لا بالاسم ...نلتقي لنرتقي ...

اوباما يقـــرأ عن نهــايه امريكا بحكـــم اســـلامى


خلفت الصورة التي إلتقطها صحفي أمريكي من جريدة نيويورك تايمز يدعى مايكل مولنر بكاميرا بعيدة المدى لأوباما وهو يغادر من الطائرة لتداولتها وسائل الإعلام جدلا كبيرا داخل أوساط المهتمين بعدما تم التركيز على الكتاب الذي كان بيد الرئيس الأمريكي . عنوان الكتاب “عالم ما بعد نهاية أمريكا” وهو كتاب مثير للجدل يتكلم عن نهاية الامبراطورية الامريكية الماسونية وصعود دولة اخرى في الشرق الأوسط لتحكم العالم وتدمر أمريكا وطفلتها اسرائيل .
والكتاب يتحدث عن مؤشرات تكاد تلامس اليقين بأن نهاية أمريكا ستحل قريبا لإرتباطها بنهاية الانظمة التابعة لها، وستصعد دولة اسلامية على انقاض المشروع الصهيوامريكي.. ويبدو أن أوباما مهتم جدا بمعرفة النهاية الامريكية كما يصفها الكتاب . المؤلف اسمه فريد رفيق زكريا ولد فاطمة زكريا وهو رجل مسلم من الهند يعمل محررا في النيوزويك ، ويقال بأن الكتاب هو عبارة عن رؤية مسلمة لعالم ما بعد أمريكا .
... فضيحة اللواء حمدي بخيت ...
على الشرطة التخلص من كل المتظاهرين المؤيدين للشرعية 
 قنص احد المعتقلين بعد تسليم نفسه في فض اعتصام رابعة
... مشهد يبكي الحجر ...
احد المعتصمين بعد ما سلم نفسه اثناء فض اعتصام رابعة 
وماشي في طابور المعتقلين يتم قنصه 
... ويترمي ويتساب بمنتهى البســـاطة !...
 ده الي بعض الكاميرات قدرت تلتقطه 
وفي مئات من حالات القتل في علم الله وحده
 وهو الشاهد وهو المنتقم ! 
تحيه لمن صمدو عندما يأس الناس ...
 تحيه لمن ضحوا عندما خاف الناس ... 
تحيه لمن لا يعلمهم الا الله ..

؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛


ليست هناك تعليقات: