عصابات تجمع "السائل المنوي" لاستخدامه
في طقـــوس غريبــــة
تحذير من "نساء جميلات" يغتصبن رجال زيمبابوي
لجـــــــلب الحـــــــــظ
يحكم الرئيس روبرت موغابي بلاده زيمبابوي منذ عام 1980، واشتهر الحاكم الذي يبلغ الآن التاسعة والثمانين من العمر بالسطوة والتصلب، وبالتالي فالجانب الأرق في شخصيته غير معروف.
إلا أن سلسلة برامج وثائقية سيبدأ بثها خلال أيام في جنوب إفريقيا، تمكنت من الحصول على إذن بتصويره داخل بيته وبين أسرته.
●روبرت موغابي سياسي زيمبابوي لقبه "أبو الاستقلال" لروديسيا الجنوبية التي أصبحت زيمبابوي. تقلد وظائف سامية من وزير أول إلى رئيس للجمهورية.
●المولد والنشأة ولد روبرت غبرييل موغابي يوم 21 فبراير/ شباط 1924 لأب مهاجر أصلا من ملاوي ينتمي لمجموعة "الشونا" التي تشكل 80% بين المجموعات العرقية في زيمبابوي. نشأ في بعثة كاثوليكية يسوعية بعدما افترق والداه وهو ابن عشر سنوات.
●الدراسة تخرج موغابي معلما وهو ابن 17 عاما، وفي تلك الفترة التحق بجامعة فورت هير في جنوب أفريقيا لدراسة الإنجليزية والتاريخ وتخرج منها عام 1951. وكان معه في نفس الجامعة بعض الزعماء الأفارقة مثل الإمبراطور الحبشي السابق هيلا سيلاسي ورئيس زامبيا السابق كينيث كاوندا والمناضل والمحامي الزيمبابوي هربرت شيتيبو والسياسي الجنوب أفريقي روبرت سوبوكوي. وقد تابع دراسته في عدة جامعات جنوب أفريقية إلى أن حصل على الإجازة في التدريس، ثم انتقل إلى بريطانيا حيث حصل على الإجازة في الاقتصاد. وموغابي حاصل على ثماني شهادات جامعية في الاقتصاد والتربية والقانون، ولديه العديد من الدرجات الجامعية الفخرية من عدة جامعات عالمية.
●الرجوع من بريطانيا رجع موغابي إلى زامبيا التي كانت تعرف حينها باسم روديسيا الشمالية حيث عمل مدرسا، ثم انتقل منها إلى غانا أول مستعمرة بريطانية أفريقية تنال استقلالها عن التاج البريطاني، وفيها تزوج بزوجته الأولى عام 1961.
●التوجه السياسي والسجن انخرط موغابي عام 1960 في صفوف الماركسيين معلنا توجها "ماركسيا لينينيا ماويا" في إطار حزب يدعى الحزب الوطني الديمقراطي الذي سيصبح فيما بعد اتحاد شعب زيمبابوي الأفريقي المعروف اختصارا باسم "زابو".
●روبرت موغابي سياسي زيمبابوي لقبه "أبو الاستقلال" لروديسيا الجنوبية التي أصبحت زيمبابوي. تقلد وظائف سامية من وزير أول إلى رئيس للجمهورية.
●المولد والنشأة ولد روبرت غبرييل موغابي يوم 21 فبراير/ شباط 1924 لأب مهاجر أصلا من ملاوي ينتمي لمجموعة "الشونا" التي تشكل 80% بين المجموعات العرقية في زيمبابوي. نشأ في بعثة كاثوليكية يسوعية بعدما افترق والداه وهو ابن عشر سنوات.
●الدراسة تخرج موغابي معلما وهو ابن 17 عاما، وفي تلك الفترة التحق بجامعة فورت هير في جنوب أفريقيا لدراسة الإنجليزية والتاريخ وتخرج منها عام 1951. وكان معه في نفس الجامعة بعض الزعماء الأفارقة مثل الإمبراطور الحبشي السابق هيلا سيلاسي ورئيس زامبيا السابق كينيث كاوندا والمناضل والمحامي الزيمبابوي هربرت شيتيبو والسياسي الجنوب أفريقي روبرت سوبوكوي. وقد تابع دراسته في عدة جامعات جنوب أفريقية إلى أن حصل على الإجازة في التدريس، ثم انتقل إلى بريطانيا حيث حصل على الإجازة في الاقتصاد. وموغابي حاصل على ثماني شهادات جامعية في الاقتصاد والتربية والقانون، ولديه العديد من الدرجات الجامعية الفخرية من عدة جامعات عالمية.
●الرجوع من بريطانيا رجع موغابي إلى زامبيا التي كانت تعرف حينها باسم روديسيا الشمالية حيث عمل مدرسا، ثم انتقل منها إلى غانا أول مستعمرة بريطانية أفريقية تنال استقلالها عن التاج البريطاني، وفيها تزوج بزوجته الأولى عام 1961.
●التوجه السياسي والسجن انخرط موغابي عام 1960 في صفوف الماركسيين معلنا توجها "ماركسيا لينينيا ماويا" في إطار حزب يدعى الحزب الوطني الديمقراطي الذي سيصبح فيما بعد اتحاد شعب زيمبابوي الأفريقي المعروف اختصارا باسم "زابو".
وفي عام 1963 ترك موغابي حزب "زابو" وأنشأ حزبا خاصا به عرف باسم الاتحاد الوطني الأفريقي الزيمبابوي المعروف اختصارا باسم "زانو" وأغلب مناضليه من مجموعة الشونا العرقية، في حين يغلب على مناضلي "زابو" مجموعة "إنديبيلي" العرقية. وفي 1964 اعتقل مع بعض المناضلين -ومنهم المحامي هربرت شيتيبو- وظلوا في السجن عقدا من الزمن درس خلاله القانون.
●المنفى والكفاح المسلح أطلق سراح موغابي عام 1974 فالتحق بموزنبيق حيث قاد حرب عصابات ضد نظام الرئيس الروديسي أيان سميث. ويذكر أن الصين كانت تمول النشاطات العسكرية لمسلحي زيمبابوي.
●المنفى والكفاح المسلح أطلق سراح موغابي عام 1974 فالتحق بموزنبيق حيث قاد حرب عصابات ضد نظام الرئيس الروديسي أيان سميث. ويذكر أن الصين كانت تمول النشاطات العسكرية لمسلحي زيمبابوي.
وبعد اغتيال رفيق دربه المحامي شيتيبو في زامبيا أصبح موغابي قائد المسلحين الناشطين ضد نظام أيان سميث العنصري.
العمل السياسي لم يشارك حزب موغابي (زانو) في أول انتخابات عرفتها روديسيا عام 1979 لاقتسام السلطة بين البيض والسود، ففاز المجلس القومي لأفريقيا المتحدة بزعامة آبل موزوريوا.
عاد موغابي إلى بلاده في هذه السنة وشارك حزبه في انتخابات مارس/ آذار 1980، فحصل على 57 مقعدا من أصل 80 وعين رئيس وزراء يوم 18 أبريل/ نيسان 1980.
●أبرز أعماله حاول موغابي أن يجمع في حزب واحد بين المجموعتين العرقيتين الزيمبابويتين المتنافستين وهما الشونا وإنديبيلي المنافسة لها. غير موغابي تسميات المدن الزيمبابوية عام 1982 فأصبحت سالسبوري مثلا تعرف بهراري.
●أبرز أعماله حاول موغابي أن يجمع في حزب واحد بين المجموعتين العرقيتين الزيمبابويتين المتنافستين وهما الشونا وإنديبيلي المنافسة لها. غير موغابي تسميات المدن الزيمبابوية عام 1982 فأصبحت سالسبوري مثلا تعرف بهراري.
لم يستطع موغابي عام 1983 التغلب على الصراع العرقي بين مجموعتي الشونا وإنديبيلي الذي خلف 10 آلاف قتيل. وفي عام 1987 استطاع موغابي إبرام مصالحة عرقية بين المجموعتين المتصارعتين.
وعين زعيم مجموعة إنديبيلي جوشوا نكومو رئيسا للوزراء.
قام بإصلاح زراعي يحد من امتلاك السكان من أصول أوروبية للأراضي بتوزيعها على السكان الأصليين (70% من تلك الأراضي يمتلكها أربعة آلاف مزارع من أصول أوروبية). إنشاء دستور جديد للبلاد عام 2000 ينص على الإصلاح الزراعي.
●رئاسة الجمهورية انتخب موغابي رئيسا للجمهورية عام 1987، وأعيد انتخابه عام 1990، ثم أعيد انتخابه للمرة الثالثة عام 1996 وللمرة الرابعة عام 2004.
●موغابي والدول الغربية تتهم بريطانيا موغابي بالدكتاتورية وبفرض حزبه "زانو" على المشهد السياسي الزيمبابوي. كما تتهمه بالعنصرية ضد البيض وباغتصاب أراضيهم منذ عام 1999 أثناء ما عرف بالإصلاح الزراعي الذي يعيد تقسيم الأراضي من جديد بين السكان من أصول أوروبية والسكان الأصليين في البلاد، ما أدى إلى هجرة الكثير من ذوي الأصول الأوروبية وتركهم زيمبابوي.
●رئاسة الجمهورية انتخب موغابي رئيسا للجمهورية عام 1987، وأعيد انتخابه عام 1990، ثم أعيد انتخابه للمرة الثالثة عام 1996 وللمرة الرابعة عام 2004.
●موغابي والدول الغربية تتهم بريطانيا موغابي بالدكتاتورية وبفرض حزبه "زانو" على المشهد السياسي الزيمبابوي. كما تتهمه بالعنصرية ضد البيض وباغتصاب أراضيهم منذ عام 1999 أثناء ما عرف بالإصلاح الزراعي الذي يعيد تقسيم الأراضي من جديد بين السكان من أصول أوروبية والسكان الأصليين في البلاد، ما أدى إلى هجرة الكثير من ذوي الأصول الأوروبية وتركهم زيمبابوي.
وقد قامت لندن بإقرار عقوبات ضد زيمبابوي في إطار مجموعة الكومنولث وبتأييد أميركي وأسترالي، غير أن الدول الأفريقية العضو في الكومنولث رفضت القرار البريطاني.
وفي 8 ديسمبر/ كانون الأول 2003 علقت عضوية زيمبابوي في الكومنولث. وفي عام 2003 أقر الكونغرس الأميركي عقوبات ضد حكومة موغابي واتهمها بالعنصرية.
يشار إلى أن موغابي هو الرئيس الأفريقي الوحيد التي لم تدعه باريس إلى مؤتمر "فرنسا-أفريقيا" الذي انعقد في مدينة كان الفرنسية عام 2007. ومنذ العام 2002 اتخذ الاتحاد الأوروبي قرارا بمنع موغابي من أن يحل بأي دولة من دول الاتحاد.
موغابي يطالب بتخلي الشركات الاجنبية عن نسبتها للسكان طلب رئيس زيمبابوي روبرت موغابي في مؤتمر حزبه من الشركات الأجنبية العاملة في البلاد التخلي الكامل عن ملكيتها لصالح السكان المحليين. وذلك استكمالا لسياسة تمكين المواطنين السود، والتي كان قد بدأها قبل نحو عامين.
Africa's Paradise
عصابات تجمع "السائل المنوي"
لاستخدامه في طقوس غريبة
تحذير من "نساء جميلات"
يغتصبن رجال زيمبابوي لجلب الحظ
لاستخدامه في طقوس غريبة
تحذير من "نساء جميلات"
يغتصبن رجال زيمبابوي لجلب الحظ
يخشى الرجال في زيمبابوي من اختطافهم من قبل نساء جميلات، ثم القيام باغتصابهم.. فقد دهشت سوزان دهليوايو، عندما توقفت أمام مجموعة من الشبان الذين كانوا يستوقفون السيارات للركوب مجانا، ورفض هؤلاء أن تقلهم، أما السبب فخوفهم من التعرض للاغتصاب.
وكثرت الحالات التي تقلّ فيها عصابات من النساء الجميلات في زيمبابوي شبانا، ينتظرون على الطرقات من يقلهم مجانا، لتمارس معهم الجنس وتجمع سائلهم المنوي في واقيات ذكرية. ويروي دليوايو البالغ من العمر 19 عاما "الآن بات الرجال يخافون من النساء.
قالوا لها: لا يمكننا الصعود معك لأننا لا نثق بك".
قالوا لها: لا يمكننا الصعود معك لأننا لا نثق بك".
وينقل تقرير لوكالة "فرانس برس" عن وسائل الإعلام المحلية أن هؤلاء النسوة يخدرن الرجال ويخضعنهم بقوة السلاح الناري أو السكين، أو حتى بواسطة أفعى حية في إحدى الحالات، ثم يعطينهم محفزا جنسيا ويجبرنهم على ممارسة الجنس تكرارا قبل أن يرمينهم على الرصيف.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق