علمـــانيون مصـــريون
حركة "علمانيون" تسيء للرسول:
الإسلام لايجب أن يحكمنا .. وفتح مكة بذرة الفاشية الدينية!!
لعبة السياسة وحقيقة الصراع بين الاسلام و العلمانية
بعد ثورة 25 يناير فى مصر
الصراع العلماني الإسلامي يطفو من جديد في تركيا
بعد ثورة 25 يناير فى مصر
الصراع العلماني الإسلامي يطفو من جديد في تركيا
العلمانية هي نتاج صراع مرير، ومخلفات عقود من المعاناة عاشها الغرب المسيحي في ظل أوضاع غاية في التخلف والقسوة ، وليس العجب في تلك الأوضاع من حيث هي، ولكن العجب في ارتباط تلك الأوضاع المأساوية بالدين ، فقد غدت الكنيسة في الغرب المسيحي مصدرا للظلم ومُعِينَاً للظالمين، وهي في ذات الوقت مصدر للجهل، وانتشار الخرافة والدجل ، وأصبح رجال الدين ( الاكليروس ) عبئا ثقيلا، وكابوسا مريعا، يسومون الناس سوء العذاب فكريا وماليا وجسديا، فقد كانت الكنيسة سندا قويا لرجال الإقطاع، بل كانت هي أعظم الإقطاعيين، الذين يستعبدون العامة فيستخدمونهم وأولادهم في العمل في أراضيهم ويفرضون عليهم قيودا وشروطا وإتاوات، جعلت من حياتهم جحيما لا يطاق، ليس أدنى تلك القيود حرمانهم وأولادهم من العلم، وأخذ جزء كبير من محصول الأرض التي يحرثونها، واستباحة الإقطاعي زوجة العامي في ليلتها الأولى، فإذا ما انتقلنا إلى جانب الخرافة فنجد أن الكنيسة قد رسَّخت في الناس الخرافة باسم الدين، فهناك صكوك الغفران التي يشتريها العامة مرغمين في بعض الأحيان، والتي بمقتضاها تزعم الكنيسة أنه يُغفر للإنسان ما تقدم من ذنبه وما تأخر، وهناك العشاء الرباني وهو عبارة عن وجبة خبز وخمر يأكلها العامي ، ليتَّحِد بالمسيح حسب زعم الكنيسة، فليس الخبز - حسب زعمهم- سوى لحم المسيح ، وليس الخمر سوى دمه، في خرافة يأبى العقلاء تصديقها.
الصالون الثقافي لـ حركة علمانيون مصريون
مناقشة مفهوم الفاشية الدينية
مكة قبل الإسلام كانت أفضل بكثير مما أصبحت عليه بعده
وأنها كانت تحوي جميع الأديان والأصنام
إلى أن جاء فتح مكة الذي يعتبر بداية بذرة الفاشية الدينية في العالم .
مناقشة مفهوم الفاشية الدينية
مكة قبل الإسلام كانت أفضل بكثير مما أصبحت عليه بعده
وأنها كانت تحوي جميع الأديان والأصنام
إلى أن جاء فتح مكة الذي يعتبر بداية بذرة الفاشية الدينية في العالم .
ويستضيف الروائي حامد عبدالصمد.. 04 يونيو2013 حامد عبد الصمد روائى وباحث مصري في العلوم السياسية والدراسات الإسلامية. ولد عام 1972 بالجيزة. درس الإنجليزية والفرنسية بجامعة عين شمس بالقاهرة ثم العلوم السياسية بجامعة أوجسبرج في ألمانيا ثم عمل بمنظمة اليونيسكو كخبير تربوى. وبعدها عمل مدرسا للدراسات الإسلامية بجامعة إيرفورت ثم مدرسا للتاريخ الإسلامي واليهودى بجامعة ميونيخ بألمانيا يرى عبد الصمد أن الإسلام لا يملك أجوبة على أسئلة الحياة العصرية وأنه تخطى مرحلة الذروة وأنه الآن في مرحلة الانهيار. وينفي عبد الصمد أن يكون الإسلام هو من صنع الحضارة في ما بين القرنين السابع والحادي عشر، ويرجع تلك الحضارة آنذاك لانفتاح المسلمين وللاندماج بين عناصر الحضارات المختلفة مثل الفارسيين والآراميين واليهود والمسيحيين والبرابرة.
وينتقد عبد الصمد عدم اندماج المسلين الذي سببته سلوكيات مثل منع المسلمين بناتهم من الاشتراك في حصص السباحة وتحذيرهم أبنائهم من الانخراط الكامل في الحياة الغربية.
وحول القرآن يقول عبد الصمد "القرآن كان كتابا رائعا للقرن السابع، أما في القرن الواحد والعشرين فليس له مكان"....
ويقول عبد الصمد حول مسألة ربط العنف بالدين والحل لهذا الأمر: "لقد ارتبط العنف بالحضارة (...) نحتاج إلى ملحدين للتشكيك بطريقة إلحادية في كل شيء في هذا الدين بدون محظورات"..............
الصالون الثقافي لـ حركة علمانيون
ومناقشة مفهوم .... الفاشية الدينية
ومناقشة مفهوم .... الفاشية الدينية
"عالم بلا إسلام" .... للكاتب جراهام فولر
أبرز كتاب "عالم بلا إسلام" الذي نـُشِر حديثًا، وألفه مسؤول سابق في الاستخبارات الأمريكية، مجموعة من العوامل أثرت بشكل قوي على تطور العلاقات بين الشرق والغرب، و شكلت أرضية واسعة للمواجهات بينهما، ولم يكن لها أدنى علاقة بالإسلام، وقد أشارت الحلقة التي خُصصت للكتاب من برنامج "عالم الكُتب" وعرضت - أمس، الأربعاء - على شاشة "العربية"، إلى أن غراهام فولر النائب السابق لرئيس مجلس الاستخبارات الوطنية في الـ CIA، فند عبر كتابه "عالم بلا إسلام" في دراسة تاريخية عميقة وموثقة مزاعم الكثيرين في الغرب خصوصًا أمريكا في تحميل الإسلام مسؤولية ظهور الإرهاب، مذكرًا هؤلاء بالتاريخ القديم والحديث لحروب أوروبا الدينية والعلمانية التي راح ضحيتها مئات الملايين من البشر، والتى لم يكن لها علاقة بالإسلام.
ويقول فولر في كتابه: "لولا الإسلام لكان العالم أكثر فقرًا حضاريًا وثقافيًا وفكريًا، فحتى لو لم يكن الإسلام موجودًا لكان الغرب في صراعات وحروب، خاصةً بين الكنيستين الغربية والشرقية"، ويتابع: "على الغرب أن لا يُحمل الإسلام وزر الصراع بين الشرق والغرب أو ما يعرف بصراع الحضارات".
من جهته، وافق د.رضوان السيد أستاذ الدراسات الإسلامية في الجامعة اللبنانية، معظم آراء الكتاب، وقال لبرنامج "عالم الكتب" الذي تناول الكتاب: قبل الإسلام كانت هناك إمبراطوريتان: الساسانية والرومانية فالبيزنطية، وقد نشبت بينهما حروب استمرت مائة عام، ومسألة شرق وغرب ظهرت قبل الإسلام، وتجلت في الصراعات اليونانية الفارسية، ثم الصراعات الرومانية الفارسية ثم البيزنطية الفارسية، مضيفًا أنه سواء كان الناس مسلمين أو غير مسلمين، فهم سيقاومون الولايات المتحدة، وسيقاومون الاستعمار الفرنسي، والاستعمار الإنجليزي، والاستعمار الإيطالي، وغيرها، وكل هذا سببه الامتداد الأوروبي ثم الامتداد الغربي للاستيلاء على العالم.
ويؤكد كتاب "عالم بلا إسلام" أن التاريخ لم يبدأ من أحداث 11 سبتمبر كما يدعي الكثيرون في الغرب، وطرح في مؤلفه "فولر 9" حلولاً لإنهاء الصراع الغربي الإسلامي، منها: انسحاب الولايات المتحدة من جميع الأراضي العربية والإسلامية، وحل القضية الفلسطينية بشكل عادل، وعدم انتهاك سيادة الدول باسم مطاردة الإرهابيين، وقبول فوز الإسلاميين بالحكم بشكل ديمقراطي، وقد انتقد البعض الكاتب بحجة دفاعه عن الإسلام، وهذا ما نفاه الكاتب الذي أراد فقط وضع الأمور في سياقها التاريخي، وتحقيق فهم أفضل لما يدور، وفقًا لما يقول.
5 Jul 2010 ... A World Without Islam, by Graham E
. Fuller proposes to tell the reader how different, or not, the world would be if Islam never existed.
. Fuller proposes to tell the reader how different, or not, the world would be if Islam never existed.
التاريخ الإسلامي فى أوروبا - وثائقي
لعبة السياسة
حقيقة الصراع بين الاسلام و العلمانية
حقيقة الصراع بين الاسلام و العلمانية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق