أحمد قذاف الدم مهندس العلاقات المصرية الليبية
ينتظر مصيرا مجهولا فى طرابلس
ممتلكاته تقدر بنصف مليار دولار
وواحد من 241 شخصية مطلوبة بأمر ثورة 17 فبراير
ليبيا تلعب سياسة ومصر غارقة فى بحر الظلمات
وترفض إنشاء بنوك مصرية على أراضيها..
ضغط مدروس وقانونى ومستمر
ونحن فى بحــر الرمــال الأعظم غـــارقون!!!
ليبيا ترفض إنشاء بنوك مصرية على أراضيها وتفتعل المشاكل لإجبار مصر على تسليمها رومز نظام القذافى الموجودين على الأراضى المصرية بدأ من غلق الحدود ومشاكال مع العاملين المصريين مسلمين ومسيحيين على الأراضى الليبية وأخير رضخت مصر وقامت بتسليم قذاف الدم للأنتربول الليبى ولكن ماذالت القائمة طويلة والسؤال المدهش أليست مصر لها مطلوبين أيضا من رموز مبارك موجودين بالخارج ولم تضغط بأى وسيلة لأجبار تلك الدول على تسليمهم لها ..
تحية للحكومة الليبية التى أجادت إستخدام الضغوط من أجل مصالحها ونحن خانعون مما يزيد على عامين بعد الثورة ..
فشل سياسى ووهن من حكومتنا بعد ان أغرقها رموز النظام السابق ورجالة فى دوام العنف والفوضى ليليها عنة او إسقاطها وتاهت الحكومة المصرية فى بحر الظلمات...!!!
كشفت تقارير إخبارية اليوم الثلاثاء، أن سلطات النقد فى الجمهورية الليبية رفضت السماح للبنوك المصرية بمزاولة النشاط المصرفى داخل ليبيا، وأشارت إلى أن هذا الرفض مؤقت حتى يتم الانتهاء من وضع قواعد تنظم دخول الأجانب فى العمل المصرفى على أراضيها. ووفقا للمعلومات التى نشرتها صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية، حيث أخبرت سلطات النقد فى ليبيا "البنك الأهلى المصرى" أكبر البنوك المصرية برفضها طلبه دخول السوق الليبية، حيث تقدم البنك المصرى أكثر من مرة على مدار السنوات السابقة بطلب دخول السوق الليبية، ضمن خطة توسع للبنك الحكومى المصرى فى عدد من الأسواق الخارجية فى أفريقيا، مثل السودان وإثيوبيا، ودول عربية مثل الإمارات ودول أخرى، مثل تركيا وإيطاليا، حيث درس الأهلى عددا من الفرص داخل تلك الأسواق ولم تنتهِ حتى الآن. وعللت سلطات النقد الليبية رفضها دخول جهات أجنبية بعدم الانتهاء حتى الآن من إعداد القواعد المنظمة لمنح رخص جديدة لمزاولة هذا النشاط فى الوقت الراهن، حتى تستقر على الضوابط التى تسمح بحرية دخول النقد وخروجه عبر الأراضى الليبية، واعتبارات المصلحة العليا للبلاد.
وأكدت مصادر مصرفية أن الاعتذار الليبى لا يغلق الباب أمام محاولات التوسع الإقليمى للبنك الأهلى فى أسواق الجوار، وأن البنك الحكومى المصرى ربما يكرر الطلب فى وقت لاحق بعد انتهاء السلطات الليبية من وضع القواعد المنظمة للنشاط. وتعكف السلطات المصرفية الليبية على إعداد عدد من القواعد التى تنظم مباشرة هذا النشاط لغير الليبيين.
كشفت تقارير إخبارية اليوم الثلاثاء، أن سلطات النقد فى الجمهورية الليبية رفضت السماح للبنوك المصرية بمزاولة النشاط المصرفى داخل ليبيا، وأشارت إلى أن هذا الرفض مؤقت حتى يتم الانتهاء من وضع قواعد تنظم دخول الأجانب فى العمل المصرفى على أراضيها. ووفقا للمعلومات التى نشرتها صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية، حيث أخبرت سلطات النقد فى ليبيا "البنك الأهلى المصرى" أكبر البنوك المصرية برفضها طلبه دخول السوق الليبية، حيث تقدم البنك المصرى أكثر من مرة على مدار السنوات السابقة بطلب دخول السوق الليبية، ضمن خطة توسع للبنك الحكومى المصرى فى عدد من الأسواق الخارجية فى أفريقيا، مثل السودان وإثيوبيا، ودول عربية مثل الإمارات ودول أخرى، مثل تركيا وإيطاليا، حيث درس الأهلى عددا من الفرص داخل تلك الأسواق ولم تنتهِ حتى الآن. وعللت سلطات النقد الليبية رفضها دخول جهات أجنبية بعدم الانتهاء حتى الآن من إعداد القواعد المنظمة لمنح رخص جديدة لمزاولة هذا النشاط فى الوقت الراهن، حتى تستقر على الضوابط التى تسمح بحرية دخول النقد وخروجه عبر الأراضى الليبية، واعتبارات المصلحة العليا للبلاد.
وأكدت مصادر مصرفية أن الاعتذار الليبى لا يغلق الباب أمام محاولات التوسع الإقليمى للبنك الأهلى فى أسواق الجوار، وأن البنك الحكومى المصرى ربما يكرر الطلب فى وقت لاحق بعد انتهاء السلطات الليبية من وضع القواعد المنظمة للنشاط. وتعكف السلطات المصرفية الليبية على إعداد عدد من القواعد التى تنظم مباشرة هذا النشاط لغير الليبيين.
فى السياق ذاته، قالت مصادر مصرفية عربية إن رفض سلطات النقد الليبى لن يؤثر على التعاون بين المصارف فى البلدين، بدليل توقيع اتفاقية تعاون بين أكبر بنوك القطاع الخاص فى ليبيا "مصرف التجارة والتنمية الليبى" مع "التعمير والإسكان المصرى" لإقامة عدد من مشاريع الإعمار داخل ليبيا "حيث اتفق الجانبان على إقامة قرية سياحية تقدر تكلفتها الاستثمارية بـ3 مليارات دولار، ضمن البرتوكول الموقع بين الجانبين".
وتقدر قيمة الاستثمارات اللبيبة فى مصر بنحو 25 مليار دولار تم استثمارها على مدار السنوات الماضية. وأكد مصدر ليبى أن بلاده تتطلع لتعاون أكبر مع مصر، لعدة اعتبارات تتعلق بالأمن القومى بين البلدين والعلاقات التاريخية والجوار. فى غضون ذلك، استقبل رئيس الحكومة الليبية على زيدان بطرابلس مساء أمس، يوسف أحمد الشرقاوى مبعوثا شخصيا من رئيس الوزراء المصرى هشام قنديل. وذكرت وكالة الأنباء الليبية (وال) أن المبعوث المصرى نقل خلال اللقاء رسالة شفوية من قنديل "تتعلق بالعلاقات الثنائية بين البلدين".
أحمد قذاف الدم أنا فى ضيافة الدولة المصرية
بأمر من العسكرى
.. وتقرير عن إستثماراتة وأرصدتة فى مصر ..
تابع الرابط التالى للمزيد
بأمر من العسكرى
.. وتقرير عن إستثماراتة وأرصدتة فى مصر ..
تابع الرابط التالى للمزيد
.. سقوط "أهم رجال الخيمة" فى قبضة الإنتربول..
أحمد قذاف الدم مهندس العلاقات المصرية الليبية ينتظر مصيرا
مجهولا فى طرابلس.. ممتلكاته تقدر بنصف مليار دولار..
وواحد من 241 شخصية مطلوبة بأمر ثورة 17 فبراير
أحمد قذاف الدم مهندس العلاقات المصرية الليبية ينتظر مصيرا
مجهولا فى طرابلس.. ممتلكاته تقدر بنصف مليار دولار..
وواحد من 241 شخصية مطلوبة بأمر ثورة 17 فبراير
عمدة السلوم يهدد بالتصعيد إذا تمت التضحية بقذاف الدم
فى صفقة بين القاهرة وليبيا..
أبو زريبة: اجتماع لقبائل مطروح.. وعلى مصر حمايته
لأنه يحمل جنسيتها.. وعدم نسيان مشاركته فى حرب أكتوبر
فى صفقة بين القاهرة وليبيا..
أبو زريبة: اجتماع لقبائل مطروح.. وعلى مصر حمايته
لأنه يحمل جنسيتها.. وعدم نسيان مشاركته فى حرب أكتوبر
مثلث برمـــــــــودا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق