السبت، 16 مارس 2013

بورتو مارينا والصمت المريب لعبد المجيد محمود - فســاد للركب - فيديو



"من أجل عيون بورتو مارينا
تدمير مدينة أثرية كاملة تعود إلى العصر الرومانى
 والتهرب من سداد ضرائب 15 عاماً 
وديون 92 مليون جنيه
 وارض قيمتها تقدر بـ36 مليار جنيه "بلوشى"؟؟!!


لن نسكت على الفساد بعد اليوم 
لا للقروض لان الفقراء يسددونها واللصوص يسرقونها .. 
الشعب يريد حقوقة كاملة ممن سرقوة آجلا أو عاجلا
 "وما ضاع حق وراءة مطالب"


عامر سرق الدولة وبرضاها 
حاكموة ومن ساعدوة

أكدت تقارير الجهاز المركزى للمحاسبات عدم سداد ديونًا مستحقة عليه بلغت 92 مليون جنيه، طبقًا لعقد يمكنه من استغلال مساحة بلغت 156 ألف متر بمنطقة مارينا، مقابل ربع جنيه إيجار شهرى، رغم أن قيمة تلك المساحة تقدر بـ36 مليار جنيه، فضلاً عن إعفائه من سداد الضرائب لمدة 15 عامًا تنتهى عام 2017.
 وكشف التقرير تغاضى وزير الإسكان عن مخالفات عامر ومنحه موافقات بتعديل المخطط العام لها، فضلاً عن تقاعس المسئولين بهيئة المجتمعات العمرانية الجديدة عن تنفيذ فتوى مجلس الدولة الصادر فى 14 مايو ببطلان قرار التخصيص لعامر وعدم الإقرار بصحته باعتباره حصل على تلك المساحة بالأمر المباشر بالمخالفة لقانون المناقصات والمزايدات. الأمر لم يقتصر عند هذا الحد، بل امتد إلى بنائه على أرض تحتوى على مدينة أثرية كاملة تعود إلى العصر الرومانى طبقًا لدراسة أعدها د. محمد عبد المقصود رئيس الإدارة المركزية لآثار الوجه البحرى؛ فقد كشفت تلك الدراسة الصادرة بعنوان «تطوير وافتتاح منطقة آثار مارينا العلمين» أن مجموعة تنفيذ تطوير تلك المنطقة مكونة من قطاع المشروعات بالمجلس الأعلى للآثار والإدارة المركزية لآثار الوجه البحرى والمركز البولندى للآثار بالقاهرة ومركز البحوث الأمريكى. مؤكدا أن الموافقة على المشروع تمت عام 2005 بهدف تطوير منطقه آثار مارينا على مساحة 189 فدانًا، وافتتاحها مزارًا سياحيًّا بالساحل الشمالى، والربط بين مارينا والإسكندرية كمزارات سياحية. وكشفت الدراسة أن عملية التطوير تستهدف استكمال أعمال الحفر لفتح الطريق القديم لميناء مارينا القديم واستكمال الكشف على الطراز الفريد للمقابر الأثرية التى سبق الكشف عنها. يذكر أن مجموعة العمل المكلفة بهذا المشروع تضم 15 أثريًّا من مناطق غرب الدلتا ومارينا والوجه البحرى برئاسة اللواء «على هلال» رئيس قطاع المشروعات. بالإضافة إلى 75 عاملاً للترميم و12 خبيرًا من بولندا ومركز البحوث الأمريكى.
وأضاف «عبد المقصود» فى دراسته أن منطقه آثار العلمين تم الكشف عنها عام 1986، وهى محصورة بين الكيلو 89 والكيلو 99 طريق إسكندرية - مطروح الساحلى فى أثناء إنشاء قرى مارينا السياحية. وأكد أن الاسم القديم لمارينا antifara أى أرض الحرية، وبها ميناء قديم يسمى لوكاسيس، وبها الصدفة البيضاء التى كانت تتعبد فيها «أفروديت» إلهة الجمال، وذكرها المؤرخ «هيرودوت» عندما زار تلك المنطقة عام 25م. وأكدت الدراسة أنها تعرضت لزلزال مدمر فى القرن السادس الميلادى أدى إلى انهيار معظم مبانيها، وأنها استخدمت ملجأً للجنود فى أثناء الحرب العالمية الثانية، وأن المنطقة تحتوى على عدد من المقابر هرمية الشكل، وتحتوى على كنيسة بازليكا الرومانية التى تحتوى على ساحة العدل عند الرومان، إلا أن أرض الحرية لم تستطع الصمود أمام طموح منصور عامر الذى أزال تلك الآثار لإقامة مشروع بورتو مارينا أمام صمت مريب من المسئولين رغم وجود العديد من البلاغات المقدمة ضده، والتى تم حفظها بوساطة النائب العام السابق عبد المجيد محمود.

من اجل هؤلاء 
سرقنا عامر ولصوص اجهزة الدولة والمتواطئين معة 
 حاكموهم إن كان هناك عدل وثورة قامت من اجلة




Beach Party @ Porto Marina, North coast,
 August 2011 | Strike Events



محمد منير - حفل جولف بورتو مارينا ( كــــامـــــل )


ليست هناك تعليقات: