السبت، 16 مارس 2013

فى عصر (ما بعد العلمانية) تشارلز، يتعلم العربية لقراءة القرآن


(هل لهذا الكلام علاقة بما نراه الآن فى مصر؟؟
أننا الآن فى عصر (ما بعد العلمانية) بامتياز.. 
إهتمام " الأمير تشارلز وتونى بلير " بمنطقة الشرق الأوسط، 
و تشجيع الحوار بين مختلف الأديان 
-(الحلقة المفقودة) -


كشفت تقارير بريطانية أنَّ الأمير تشارلز، ولي العهد البريطاني، الذي يزور السعودية حاليًا في جولة شرق أوسطية، حاول تعلم اللغة العربية منذ ستة أشهر؛ ليتمكّن من قراءة القرآن الكريم في صورته الأصلية، وكي ينطق بعض الكلمات العربية في جولته الشرق أوسطية، التي قررت لها مبكرًا؛ لاهتمامه بشدَّة بمنطقة الشرق الأوسط.
وحسب صحيفة "سبق" كشف أمير ويلز، في حفل استقبال له في قطر لخريجي الجامعات البريطانية، عن صعوبة استيعابه للغة العربية؛ حيث قال: إنَّها "تدخل من الأذن وتخرج من الأخرى"، مشيرًا إلى أنَّه كان بدأ سابقًا في دراسة اللغة العربية، واستسلم لعدم قدرته على حفظ شيء من الكلمات العربية.
وذكر أحد مساعديه أنَّ الأمير كان حريصًا على تعلم اللغة العربية، في محاولة لقراءة القرآن الكريم، والنصوص العربية، والدينية؛ لتسهم في مساعدته، خلال زيارته لمنطقة الشرق الأوسط، دون الحاجة للترجمة أثناء وجوده في المساجد، أو المتاحف الإسلامية. ويهتم الأمير تشارلز بمنطقة الشرق الأوسط، ويعمل على تشجيع الحوار بين مختلف الأديان، وهو يتكلم اللغة الفرنسية بطلاقة، ويتكلم قليلاً اللغة الألمانية، وسبق أن تلقى دروسًا في اللغة الويلزية.
 *الحلقة المفقودة تنبه لها من قبل.. د/ زكى نجيب محمود الذى أدرك في أخريات عمره أنه لم يقرأ كتابًا واحدًا لعلم من أعلام المسلمين وأن كل ما قرأه عن الفكر الإسلامي جاء من الاستشراق فعكف على قراءة الغزالى وبن رشد والتوحيدي وابن حزم يقول (فوقفت على نماذج رائعة من ثمار الفكر الإسلامي. وأدركت أني كنت بعيدًا عن منهل دافق يتدفق بالنفع الجزيل) كما قال في (حصاد السنين) رحمه الله. الإيمان الديني سيكون بنفس الأهمية في القرن الحادي والعشرين التي كانت عليها الأيديولوجية السياسية في القرن العشرين.. هذه الجملة المنسوبة لتونى بلير قد تكتسب بعدًا أعمق حين نصلها بما قاله الأديب الفرنسي الشهير أندريه مالرو سنة1963م (أن القرن القادم هو قرن الإيمان الديني أو أنه لن يكون).. وعلى فكرة مالرو كان صديقًا للأستاذ هيكل وكان يتمثله فى علاقته بديجول ويشابهها في علاقته بعبد الناصر. (هابرماس) ابن (مدرسة فرانكفورت) النقدية التي كانت ترى أن السيطرة والقمع في العصر الحديث لن تكون من خلال الجيوش والأسلحة ورجال الأمن بالدرجة التي كانت من قبل.. بل ستكون من خلال السيطرة على أجهزة الإعلام وتسخير الفنون والأفكار!! (هل لهذا الكلام علاقة بما نراه الآن فى مصر؟؟).. هابرماس له دراسة عن (الدين في المجال العام) انتهى فيها إلى أننا الآن فى عصر (ما بعد العلمانية) بامتياز.. < القصة إذن ليست اختزالًا مبسطًا في الحديث عن (تيار ديني يستدعى المأثور).. القصة تتصل بالصحيح من الفكر والفاسد من الفكر.. وبن القيم له كلمات رائعة حول ذلك فيقول (وتقسيم بعضهم - بعض العلماء- الحكم إلى شريعة وسياسة وتقسيم غيرهم الدين إلى شريعة وحقيقة وتقسيم آخرين الدين إلى عقل ونقل.. كل ذلك تقسيم باطل.. بل السياسة والحقيقة والطريقة والعقل.. كل ذلك ينقسم إلى قسمين صحيح وفاسد.. والصحيح قسم من أقسام الشريعة لا قسيم لها والفاسد ضدها ومنافيها..).

مارك روت رئيس وزراء هولندا




للوهله الاولى ظننتها صوره من فيلم او صوره 
من الحرب العالميه الاولى !!!!! 
 ولكنها سورريا ياساده .. ألاّ تـعـالـوا خـــبـروني عن الـشـام
 ------------- 
 وش في الدول عن نصرت الحق نامت وأكبر جريمـه إنـك تـشـوف الأجـرام 
------------- 
 قدام عينـك وأنـت تـنـظـر وصـاآآآمت!! 

 ●●●●▬▬▬­▬▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬▬▬▬●●●

ليست هناك تعليقات: