الجمعة، 22 فبراير 2013

بوست الأميركية، واشنطن تدلل مرسي .. ضرورة التعامل معة بحزم !!



الخارجية الأمريكية:كيري لديه الكثير بزيارته للقاهرة 
 روبرت كاغان وميشيل دون :
 ضرورة إقناع مرسي إلى حل وسط 
مع القادة السياسيين العلمانيين والمجتمع المدني 
بشأن قضايا حقوق الإنسان والقضايا السياسية والأمنية الأخرى، 
وذلك من أجل إعادة بناء الأمن ووضع الاقتصاد المصري 
على المسار الصحيح


بوست الأميركية
مصر تواجه أزمة اقتصادية وإنهيار فى القانون وانتشار الجريمة والإغتصاب
الأزمات التي تعانيها مصر تنذر بجر البلاد إلى حافة الإفلاس، 
وذلك في ظل النقص في الاحيتاطي الغذائي
الاقتصاد المصري آخذ بالغرق في المستنقع 
والصراع السياسي آخذ بالتزايد والوضع الأمني آخذ بالتدهور ..!!!
دعا الكاتبان الأميركيان روبرت كاغان وميشيل دون إلى ما وصفاه بضرورة تعامل الولايات المتحدة بحزم مع مصر، وذلك من أجل إصلاح البلاد، وقالا إنه ينبغي للرئيس الأميركي باراك أوباما ووزير خارجيته جون كيري .. ضرورة الاهتمام بمصر واستخدام كل الخيارات الممكنة لإخراجها من أزمتها. وفي مقال مشترك نشرته صحيفة واشنطن بوست الأميركية، للكاتب كاغان -كبير الباحثين في مؤسسة بروكينغز والرئيس المشارك للمبادرة الأميركية أو فريق العمل المعني بمصر- والكاتبة دون -مديرة مركز رفيق الحريري للشرق الأوسط التابع لمؤسسة "مجلس الأطلسي" والرئيسة المشاركة في المباردة- أشارا فيه إلى مصر بأنها الدولة الأكثر سكانا في المنطقة العربية، ووصفاها بأنها الطفل المدلل في الربيع العربي. 
 وقالا إن مصر تواجه أزمة اقتصادية تلوح في الأفق، وإنها تواجه إنهيارا واسع النطاق في القانون والنظام، بما فيه انتشار الجريمة والاغتصاب، مما يعيق البلاد من أن تصبح دولة ديمقراطية مستقرة.!!! وأضافا أن إدارة أوباما تعاملت مع مصر في المقام الأول باعتبارها تواجه مشكلة اقتصادية، وأن واشنطن حثت القاهرة على التحرك بسرعة لتلبية مطالب صندوق النقد الدولي من أجل التأهل للحصول على التمويل اللازم، ولكنه لا يمكن فصل الأزمة الاقتصادية في مصر عن الأزمة السياسية التي تعانيها أو حتى عن إخفاقات الحكومة الحالية. 
 " كاتبان أميركيان: الأزمات التي تعانيها مصر تنذر بجر البلاد إلى حافة الإفلاس، وذلك في ظل النقص في الاحيتاطي الغذائي، والاقتصاد المصري آخذ بالغرق في المستنقع والصراع السياسي آخذ بالتزايد والوضع الأمني آخذ بالتدهور " حافة الإفلاس وعزا الكاتبان الأزمة الاقتصادية في مصر إلى فشل المجلس العسكري الأعلى ومن ثم فشل الرئيس المصري محمد مرسي في بناء عملية سياسية شاملة على مدار العامين الماضيين، مضيفان أنه ما إن تم التوصل إلى بعض الحلول السياسية في البلاد، حتى أصبحت مسألة التمويل الدولي شأنا لا يحدث فرقا. كما أشار الكاتبان إلى::: حالة الاستقطاب التي يشهدها الشارع المصري بين الإسلامين وغير الإسلاميين، الأمر الذي أثار غضب المعارضة أواخر العام الماضي، وذلك في أعقاب تمرير مشروع الدستور الجديد في البلاد. !!!
 وأضاف الكاتبان أن الأزمات التي تعانيها مصر تنذر بجر البلاد إلى حافة الإفلاس، وذلك في ظل النقص في الاحيتاطي الغذائي، مضيفان أن الاقتصاد المصري آخذ بالغرق في المستنقع، وأن الصراع السياسي آخذ بالتزايد وأن الوضع الأمني آخذ بالتدهور. وقالا إنه حان الوقت لاتباع الولايات المتحدة نهجا جديدا مع الحكومة المصرية، ومضيفان أن الإدارة الأميركية والكونغرس بحاجة إلى مراجعة كاملة للمساعدات العسكرية والاقتصادية إلى مصر.!!!!!!!!!!!
 وقال الكاتبان إن الولايات المتحدة اقترفت خطأ إستراتيجيا لسنوات من خلال تدليلها للرئيس المصري السابق حسني مبارك، بالرغم من رفضه تنفيذ إصلاحات، مما أسفر عن ثورة ميدان التحرير.. وأضافا أن واشنطن تكرر الخطأ نفسه عن طريق تدليل مرسي في هذه اللحظة الحرجة.؟؟ !!!! 
 ودعا الكاتبان الولايات المتحدة لاستخدام كل الخيارات بما فيها نفوذها مع صندوق النقد الدولي والمقرضين الدوليين الآخرين، وذلك من أجل إقناع مرسي إلى حل وسط مع القادة السياسيين العلمانيين والمجتمع المدني بشأن قضايا حقوق الإنسان والقضايا السياسية والأمنية الأخرى، وذلك من أجل إعادة بناء الأمن ووضع الاقتصاد المصري على المسار الصحيح.
محاضره للنائب البريطاني جورج جالوي
 بعنوان مؤامرة سايكس بيكو الثانيه على العرب .
- يونيو ٢٠١٢ هيكل:‏ 
المؤامرة الأميركية تهدف الى
 التفرقة بين المجتمعات الاسلامية على أساس طائفي








مجلس الشيوخ الأمريكى وتفاصيل دعم العلمانيين في مصر..
للسيناتور "مارك كيرك" عضو مجلس الشيوخ الأمريكى
 يتحدث عن ثورات الربيع العربي وعملية التحول الديموقراطي ويتناول العملية الانتخابية في مصر ويقول يجب أن لا نفرح بما يحدث لأن اللبراليين والعلمانيين فى مصر ضعفاء ولا يحققون مكسبا انتخابيا وتواجدهم على الأرض ضعيف.


عبدالناصر يخاطب امريكا الان فالزمن يعيد نفسه



الخارجية الأمريكية:
كيري لديه الكثير بزيارته للقاهرة


قالت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية فيكتوريا نولاند إن وزير الخارجية الأمريكي جون كيري سيكون لديه الكثير ليقوله ويستمع إليه عندما يزور القاهرة في غضون أسبوعين.. حيث سيلتقي مع الرئيس محمد مرسي والكثير من الجماعات المختلفة في مصر. وأضافت أن واشنطن تأمل أن يكون هناك حوار واسع النطاق في مصر يجلس فيه جميع الأطراف معا لحل شواغلهم وشكاواهم بالطرق السلمية من خلال الحوار، مشيرة إلى أن بلادها لديها مخاوف شديدة حول أعمال العنف التي حدثت في إطار الاحتجاجات، وخاصة العنف الجنسي ضد المرأة، مشيرة إلى أنه غير مقبول تماما في أي بلد. جاء ذلك في رد المتحدثة على سؤال خلال المؤتمر الصحفي للوزارة حول تقييمها لتدهور الأوضاع الاقتصادية والسياسية في مصر في الفترة الاخيرة. وفيما يتعلق بالمشاورات بين مصر والولايات المتحدة في هذا الصدد، قالت نولاند إن السفارة الأمريكية في القاهرة تشارك بشكل يومي في جهود تقودها السفيرة آن باترسون في محاولة للتحدث مع جميع الأطراف في مصر لتشجيعهم على العمل مع بعضهم البعض.
 وحول ما إذا كانت المظاهرات والاحتجاجات تمثل عقبة أمام العملية الديمقراطية في مصر، قالت نولاند: "على العكس، وسواء كنا نتحدث عن مصر أو أي بلد آخر على هذا الكوكب، وبصراحة فإننا نؤيد حق الاحتجاج السلمي بصفته إحدى الوسائل للمواطنين للتعبير عن أنفسهم لحكومتهم.. ولكن الاحتجاج يجب أن يتم بالطرق السلمية، ويجب على الحكومة من جانبها أن تلتزم ضبط النفس والسلمية في ردها عليه". وفي ردها على سؤال بشأن ما إذا كان الرئيس محمد مرسي لديه القدرة على وقف أعمال العنف و الاضطرابات في مصر، قالت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية فيكتوريا نولاند: "مرة أخرى، ستكون لدينا فرصة للحديث عن كل هذه القضايا، فوزير الخارجية ستتاح له الفرصة للحديث مع الرئيس مرسى نفسه قريبا، كما سيلتقي مع الكثير من الجماعات المختلفة في مصر عندما يكون هناك، وأعتقد أنه يتطلع لذلك".
 وأضافت المتحدثة: "نحن نريد أن نرى المصريين يعبرون عن شكواهم سلميا.. كما نريد أن نرى الحكومة تتعاون مع أصحاب المصلحة عبر مختلف الأطياف في مصر لإيجاد حل لدواعي الإحباط والقلق، لأن هذا هو ما توقع شعب مصر أن يبدأ عندما ذهب إلى الشوارع وميدان التحرير". وحول مطالبة صحيفة واشنطن بوست بالحديث مع مصر بشكل أكثر حدة وعدم الوقوع في نفس الخطأ الذى وقعت فيه واشنطن من قبل في عهد مبارك دون طائل، قالت نولاند: "أعتقد أننا كنا واضحين تماما بشأن تطلعاتنا فيما يتعلق بالشعب المصري، ومشاهدة مصر تتطور ديمقراطيا وسلميا، والاستماع إلى أصوات جميع المصريين واحترام الدستور في ظل سيادة القانون.. ووزير الخارجية سيكون هناك خلال أسبوع ونصف الاسبوع وستكون لديه فرصة للتحدث مع الكثير من المصريين، وأنا متأكدة من أنه سيكون لديه المزيد ليقوله بشأن ذلك بنفسه".


ليست هناك تعليقات: