تحقيقات «خلية مدينة نصر»
المتهمون سعوا لتقسيم القناة وسيناء
.. وأحدهم: مرسي «فاسق» ..
خطاب خلية مدينة نصر لـ« أيمن الظواهري»
المتهمون سعوا لتقسيم القناة وسيناء
.. وأحدهم: مرسي «فاسق» ..
خطاب خلية مدينة نصر لـ« أيمن الظواهري»
كشفت تحقيقات نيابة أمن الدولة، في «خلية مدينة نصر» الإرهابية، أن المتهمين عُثِر بحوزتهم على تقرير هندسي، مُعدّ من «كتائب القسام»، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية «حماس»، عن كيفية تصنيع المتفجرات، وتفجيرها عن بعد، والمكونات التي تحتوي عليها، وتقرير آخر يتضمن استخدام مكعبات مكسبات الطعام كإحدى المواد المستخدمة في صناعة المتفجرات، إضافة إلى مخطط تحت اسم «معركة فتح مصر»، لتقسيم مدن القناة، واستهداف أقباط، ومنشآت عسكرية، وقناة السويس، وتفجير منشآت حيوية.
وأوضحت التحقيقات أن «المتهمين الأول والـ5 والـ7، والـ14والـ23، والـ25، حازوا محررات ومطبوعات، وتسجيلات، ووسائل تسجيل، تتضمن ترويجًا لذات أغراض الجماعة، وصنعوا مواد مفرقعة، ومواد وأجهزة تستخدم في صناعة تلك المواد، وموجات إلكترونية، ودوائر كهربائية، وأجهزة تحكم عن بعد متصلة بهواتف محمولة، وأجهزة ميقاتية، وكرات معدنية دون حصول على ترخيص باستخدامها من الجهات المختصة».
وأشارت التحقيقات إلى «حيازة المتهمين لأسلحة نارية (مششخنة)، تتمثل في بنادق آلية وبندقية (هيرستال)، وبندقية قنص، مما لا يجوز الترخيص بحيازتها، وقاموا بإحرازها بقصد استعمالها، وثبت بأنهم قاموا بحيازة الأسلحة بغير ترخيص بقصد الإخلال بالأمن والنظام العام، وتصنيع (كواتم صوت) محلية الصنع للأسلحة النارية المحرزة دون ترخيص».
وأضافت التحقيقات أن «المتهمين الـ7 والـ8 وآخر مجهول، قاوموا بالعنف فردي شرطة بمديرية أمن الغربية، وأطلقوا أعيرة نارية صوب المجني عليهما محمد محمود السيد سلامة، وتامر رجب سيد محمد، بقصد منعهما من ضبطهم وأتلفوا مركبة شرطة رقم (7582 ر ب 11)».
وأكدت التحقيقات أن «المتهم الـ10 ألقى قنبلة يدوية على النقيب معتصم شريف محمد، الضابط بقطاع الأمن الوطني، والقوة المرافقة له، حال قيامهم بتنفيذ إذن النيابة الصادر بتفتيش مقر التنظيم، في مساكن الشباب بالقاهرة الجديدة فور دخولهم إليها، والمتهمين الـ3 والـ10 والـ12، والـ20، أمدوا الخلية بأموال مع علمهم بما تدعو إليه، كما حاز المتهمان الـ6 والـ20 مخدر الحشيش بقصد التعاطي».
وأكدت التحقيقات أن «المتهم الـ10 ألقى قنبلة يدوية على النقيب معتصم شريف محمد، الضابط بقطاع الأمن الوطني، والقوة المرافقة له، حال قيامهم بتنفيذ إذن النيابة الصادر بتفتيش مقر التنظيم، في مساكن الشباب بالقاهرة الجديدة فور دخولهم إليها، والمتهمين الـ3 والـ10 والـ12، والـ20، أمدوا الخلية بأموال مع علمهم بما تدعو إليه، كما حاز المتهمان الـ6 والـ20 مخدر الحشيش بقصد التعاطي».
وتبين من التحقيقات أن «مخطط (معركة فتح مصر) الذي ضبط بمساكن المتهمين وبالمقار التنظيمية، تضمن: العمل على التوظيف العسكري لمدن القاهرة، والإسكندرية، وبورسعيد، والسويس، والإسماعيلية، واختراق بنية الدولة باستهداف الأقباط، بقتل رموزهم، خاصة الاقتصاديين، وتفجير منشآتهم الحيوية، ودور عبادتهم، لدفع الصراع الطائفي إلى نقطة اللاعودة، والعمل على تفتيت القوى السياسية، واستهداف المصالح الأمريكية في مصر».
وشمل المخطط «السيطرة على أرض سيناء بالكامل، وجبال البحر الأحمر، واتخاذهما كنقطة ارتكاز للعمل الجهادي، واكتساب أهلها كأنصار للجماعة، وتهديد قناة السويس، والعمل على تدريب أفراد التنظيم على استخدام الأسلحة والمتفجرات، وإنشاء جهاز خاص لتنفيذ أعمال الاغتيالات، والتدريب على تصنيع العبوات الناسفة وتركيب الصواريخ والقذائف والرصد وحرب العصابات».
كما شمل المخطط «استهداف منطقة دوران شبرا بجميع المحال التجارية فيها المملوكة للأقباط، واستهداف المنشآت الشرطية والعسكرية».
محاولة لفك طلاسم المدعوة خلية مدينة نصر اصلها وفصلها ومين المتهمين فيها ومتهمين بايه بالظبط..
وهم مع رئيس الجمهورية ولا عليه.. كانوا بيخططوا فعلاً لقلب نظام الحكم واسقاط الرئيس ولا دة بس كلام جرايد.. ايه علاقتهم ببعض اصلاً وايه علاقتهم بالفكر الجهادي وباي تنظيمات تانية جهادية او مسلحة.. وهل ليهم فعلاً علاقات بجماعات جبل الحلال في سينا وبحزب الله ولا دة برده كلام وخلاص.. وايه علاقتهم باحداث تانية زي اغتيال السفير الامريكي في بنغازي وباستشهاد جنودنا في رفح ولا دة كمان من باب عيشة وام الخير اللي مالهمش علاقة ببعض؟! والاهم من كل دة:
هل بلدنا في خطر واحنا ماشيين في سكة الندامة وراجعين لايام التسعينات الله لا يرجعها زي ما بيحذر البعض ولا دة كمان من باب التهويل والمبالغة؟!
كل ديه علامات استفهام هنطرحها على ضيوفنا
رسالة موجهة من محمد جمال عبده
المتهم الثانى فى قضية خلية مدينة نصر
المتهم الثانى فى قضية خلية مدينة نصر
إلى رجل تنظيم القاعدة الأول أيمن الظواهري،
لتنسيق الأعمال الجهادية ،ورؤية رجال التنظيم
.لمستقبل الجماعة في مصر.
وجاء فى الخطاب إن الإخفاق والفشل ، قد ولد حالة من عدم الثقة والخوف من عدم نجاح أى عمل جهادى فى مصر، بالإضافة إلى عزوف الكثيرين ممن ينتمون للصف الجهادى عن المشاركة سواء بالمال أو بالمشاركة فى أى عمل جهادى ، أو إسداء النصح والخبرات ، بالإضافة إلى أن هناك حالة من الرضى عن الوضع الحالى . .لمستقبل الجماعة في مصر.
وذكر محمد جمال أن القلة الثابتة علي الحق إنقسمت إلى قسمين ،فريق فضل السفر إلى مواطن الجهاد مثل اليمن والشام ومالى والصومال وهم الأكثرية ، والفريق الآخر أصر علي البقاء في مصر،لكننا رأينا ضرورة إنشاء كيان جهادى فى مصر وأنا شخصياً لم أجرؤ علي أن أقوم بتجميع الشباب إعتماداً على تاريخ سابق بالعمل معكم وعلى بيعة ما زالت فى عنقى لكم ، وذلك لاعتبارات -أولها أننى لا أرى نفسى أهلاً لهذا الشىء .
- ثانياً لعدم علمى برأيكم بعد قيام الثورة والمستجدات التى طرأت على الساحة المصرية
هل ما زلتم على نفس الرأى بشأن إنشاء كيان تنظيمى جهادى فعال ضد الصهيوصليبية أو استغلال الفراغ الأمنى للعمل الدعوى والشرعى والإعلامى وبعدالجلوس مع الإخوة فى اليمن ، وجدنا تطابقاً وتشجيعاً بضرورة إنشاء كيان جهادى فى مصر.
وأضاف محمد جمال تلخصت رؤيتنا فى أولا إنشاء نواه صلبة من الكوادر الموثوق بها لدينا وهى غالباً ممن ثبتوا أثناء محنة السجن ،لأنها واجهوا مخططات مستمرة من قبل مباحث أمن الدولة تضمنت العديد من وسائل الترغيب والترهيب..
ثانيا التواصل مع كل الكيانات الجهادية الفعالة وسماع رؤيتها للعمل والإستفادة من خبراتها ومحاولة دعمها، وتمكننا بفضل الله من الوصول إلى مالى وإنشاء نواه هناك وتواصلنامع إخواننا فى اليمن والمجموعات الفلسطينية ذات التوجة الجهادى ونحاول باستماته الوصول إلى إخواننا فى دولة العراق حيث نرى أننا سنستفيد جداً منهم بإذن الله فى العمل التنظيمى والأمنى والعسكرى ، لتشابة البيئات ولذلك نرجوا الدعم بشدة فى هذا المجال.. ثالثا إنشاء قاعدة متقدمة لنا خارج مصر وقد قمنا بحمد الله بإنشائها فى ليبيا وعلى رأسها الأخ " م " المصرى المعروف لدى الإخوة الجهاديين هناك للاستفادة من الظروف هناك بعد الثورة من ناحية التدريب وشراء السلاح وتخزينه واستخدامها كمعبر للوصول إلى مالى والمغرب ، وقد تمكنا من الحصول علي اسلحة من هناك لاستخدامها في صراعنا في مصر،ونجحنا فى الوصول إلى مالى وإنشاء نواه على رأسها " ن" المصرى ونحتاج أيضاً تزكية سريعة ومباشرة للأخ " ن" من جانب أبى مصعب عبد الودود وسنوافى فضيلتكم بالوضع فى مالى. رابعا استقطاب العناصر غير المعروفة فى مصر ، وذلك استغلالاً لانحسار التأيد لدى شباب الإسلام المخلصين عن الكثير من دعاة السلفية مثل الشيخ محمد عبد المقصود وياسر برهامى ومحمد إسماعيل المقدم ،خامسا تكوين مجموعات لنا فى داخل سيناء ثم الإرتباط بها تنظيمياً وتأهيلها شرعاً وفكريا للعمل الجهادى وكان من المفترض تأهيلها عسكرياً إلى أن الأحداث الأخيرة قد حالت دون ذلك لإيماننا أن سيناء هى الساحة القادمة للصرع مع اليهود والأمريكان.
خطاب خلية مدينة نصر لـ« أيمن الظواهري»
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق