الخميس، 28 فبراير 2013

المعارضة -خلافنا مع الأخوان قضية حياة أو موت والجيش هو الحل ؟ فيديو



كل شيء مباح في الصراع السياسى فى مصر 
  «محسوب»: تدخل الجيش في الصراع السياسي
 يعرضه لـ«الاكتواء بناره» 

 «السيسي»: نضع مصر فوق كل اعتبار
 وندافع عن الوطن ضد أي عداء من الداخل والخارج 

 ثلاث شروط للإطاحة بـ"مرسي" ؟
وتولي"السيسي" وفقــــاً للقــــانون؟؟!
أسمة إنقلاب على رئيس دولة شرعى منتخب من الشعب 
يا ربى أرحم مصر والمصريين من الإبتلاء بالحكم العسكرى 
.... كفانا ذلا واستعبادا وظلما ....
يااااارب ان كان هذا لعيب فينا كمصريين
 فارفـــع مقتك وغضبك عنـــا.. اللهـــم آمين..


شدد الفريق أول عبدالفتاح السيسي، القائد العام، ووزير الدفاع والإنتاج الحربي، على أن القوات المسلحة تضع مصر وأمنها القومي فوق كل اعتبار، متعهدًا بأن تظل القوات المسلحة قوات عصرية قادرة على الوفاء بمسؤولياتها تجاه شعب مصر العظيم.
 وشهد «السيسى»، صباح الخميس، حفل انتهاء فترة الإعداد العسكري والتدريب الأساسي لطلبة الكليات العسكرية والمعهد الفني للقوات المسلحة، دفعة الفريق سعد الدين الشاذلى، رئيس أركان حرب القوات المسلحة الأسبق، التى تضم الدفعات 109 حربية، و67 بحرية و82 جوية و54 فنية عسكرية، و44 دفاع جوى، حيث قدم الطلبة عروضًا للأنشطة المختلفة، التى تم التدريب عليها خلال فترة الإعداد العسكري، التي تظهر تحولهم من الحياة المدنية إلى الحياة العسكرية.
 ورحب «السيسي» بأهالي الطلاب، معربًا عن تقديره لهم ولدورهم في تربية أبنائهم ليكونوا جزءًا من أبناء القوات المسلحة، أبناء مصر، وقال: «أنتم تشاركوننا اليوم الاحتفال برجال جدد ينضمون إلينا، أقدم لكم التحية على ما قدمتم للوطن من شباب للدفاع عن ربوع الوطن ضد أي عداء يأتي من الداخل والخارج». وتابع قائلا: «نتعهد أن يتخرج رجال أوفياء بواسل قادرون على تحمل المسؤولية، عقيدتهم الإيمان بالله والإخلاص للوطن».
 وأشار إلى أهمية فترة الإعداد قائلا: «جلسنا ١٠٣ أيام وكان هدفنا إعداد حقيقي، وممكن أن نكررها أكثر من مرة لو تطلب الأمر ذلك» ، مؤكدًا أن «فترة التدريب هي اللبنة الأساسية في بناء الفرد المقاتل وعلى أعلى درجة من اللياقة البدنية، لذلك يجب استثمارها ورعايتها، وهذا ما لا تغفله القيادة العامة فهي حريصة على تقديم سبل ذلك».
وفي نهاية الحفل كرم القائد العام عددًا من الطلبة المستجدين لتفوقهم خلال فترة الإعداد العسكري، وعددًا من الضباط القائمين على الدراسة بالكلية وضباط الأفرع الرئيسية، لتصديهم للخارجين على القانون. كما قام «السيسي» بتكريم أسرة الفريق سعد الشاذلي، وتكريم عدد من الطلبة المتميزين علميًا ورياضيًا، وعدد من الضباط وأعضاء هيئة التدريس بالكلية.
بدأت مراسم الاحتفال بعرض رياضي تضمن عددًا من التمرينات ومهارات الاشتباك والدفاع عن النفس واللعبات الفردية والجماعية ومهارات الفروسية عكست مدى ما اكتسبه الطلبة من مهارات رياضية وبدنية وقوة تحمل عالية باعتبارها إحدى الركائز الأساسية لبناء ضباط المستقبل بالكليات والمعاهد العسكرية .
 واستعرضت مجموعات أخرى من الطلبة مهاراتهم في تنفيذ عدد من التكتيكات الصغرى والمهارة في الميدان وفنون القتال المتلاحم وتنفيذ الرمايات من الثبات والحركة وبأوضاع الرمي المختلفة باستخدام الأسلحة الصغيرة وأجهزة التنشين المتطورة والتي أكدت وصول الطلبة إلى المعدلات القياسية والقدرة على استخدام كل أنواع الأسلحة تحت مختلف الظروف.
وقدمت الموسيقات العسكرية عددًا من اللوحات الجماعية، وعزفت عددًا من المقطوعات الموسيقية والأغاني الوطنية التي تحكي بطولات الجيش المصري.
واختتمت العروض بالعرض العسكري الذي شاركت فيه مجموعات من طلبة الكلية الحربية والطلبة المستجدين من الكليات العسكرية المختلفة يتقدمهم حملة الأعلام.
 ---------------
ثلاث شروط للإطاحة بـ"مرسي" وتولي"السيسي"
 وفقـــاً للقــــانون
طلاب الكليات العسكرية
 يقسمون على الولاء لمصر والجيش 
«محسوب»: تدخل الجيش في الصراع السياسي 
يعرضــه لـ«الاكتــواء بنـاره»
 أكد الدكتور ناصر أمين مدير المركز العربي الاستقلال القضاء والمحاماة أنه
 لا يمكن قانونياً تفويض المجلس العسكري أو القوات المسلحة لإدارة شئون البلاد ،
.. مشيراً لا يمكن لاى شخص تفويض جهة ما داخل الدولة..
 وتابع خلال مداخلة هاتفية على قناة اون تى فى مع الاعلامية ريم ماجد أن قواعد التوكيل تفترض توافر ثلاث شروط :_ أولا الشخص الموكل لابد أن يكون ذى صفة ، وثانياً الموكل أليه يجب أن تكون له صفة وثالثاً أن يكون الموضوع الموكل به مشروعاً.
مشيراً لا يمكن أن يتم توكيل أحد فى عمل غير مشروع ، وبالتالى فى واقعة توكيل الجيش أنه ليس من سلطات المواطن توكيل أحد بإدارة شئون البلاد ، ووفقاً لاحكام القانون ليس من حق السيسي إدارة شئون البلاد . 
وعن الشق السياسي قال ناصر أن هذا الحدث له أهمية عظيمة على ماتمر به البلاد ، مشيراً ان حالة كراهية شديدة بين النظام الحالى والمصريين.حذر الدكتور محمد محسوب، نائب رئيس حزب الوسط، من «استدعاء الجيش للتدخل في الصراعات السياسية»، منتقدا أصحاب تلك الدعاوى من السياسيين، مشيرا إلى أنه «لا يجوز تدخل الجيش في السياسة وصراعتها، وإلا اكتوى بنارها».
وأشار، في صفحته على «فيس بوك»، الخميس، إلى أن «مصر تحتاج تحولا ديمقراطيا كاملا، تنتهي فيه الصراعات السياسية، وتوضع له معايير للعمل السياسي وقيم للسلوك الديمقراطي، تمنع السياسيين من المساس بركائز الدولة أو تهديد وحدتها أو وجودها أو حركتها للأمام»، مشددا على أن الجيش «يجب أن يكون إحدى الركائز التي لا يجوز المساس بها، وإنما على الجميع دعمها».
كما أكد أنه لا يجوز أن يجعل الجيش نفسه طرفا في خلاف سياسي «وإلا اكتوى بنار الصراعات، وتراجع دوره كحام للدولة في وجودها وفي هيبتها وفي استمرارها». وتناول «محسوب» الدعاوى التي انطلقت، مؤخرا، مطالبة بعودة الجيش للشارع، قائلا: «ساسة يعتبرون أنفسهم قامات كبيرة يحاولون الزج بالجيش في صراعهم مع خصومهم السياسيين، ويعتبرون أن خلافهم مع فصيل هو قضية حياة أو موت، وأن كل شيء مباح في هذا الصراع، حتى لو كان تهديدا لواحدة من ركائز الدولة المصرية الحديثة، أو إلغاء أهم مكتسب حققته الثورة المصرية، وهو إعادة رسم معادلة السياسة، بحيث ينأى الجيش بنفسه عنها، ويصبح حاميا للدولة وليس طرفا في صراعات الساسة».
 وتابع «محسوب» منتقدا: «هؤلاء ربما لا تشغلهم قضية استعادة مصر عافيتها، أو بناء نظام سياسي جديد تتحدد فيه أدوار الجميع، بحيث يصب ذلك في بناء قوة الدولة المصرية وهيبتها ومكانتها التي تضررت كثيرا، بسبب أطماع البعض ممن استباحوا كل شيء بما في ذلك مستقبلنا، الذي لن ينبني إلا بنظام سياسي قائم على الديمقراطية وتداول السلطة بشكل سلمي».
 واختتم بالتأكيد على قناعته بأن «أي فصيل سياسي سيكون عاجزا عن التحول لحكم ديكتاتوري طالما بقي الجيش، وهو قوة الردع الأساسية، بعيدا عن التأثر بالخلافات السياسية، دون أن يستفزه طرف أو يستدعيه طرف في مواجهة طرف». وقام عدد من أهالي محافظة بورسعيد، الأربعاء، بالتوجه إلى مقر الشهر العقاري، لتحرير توكيلات للقوات المسلحة لإدارة شؤون البلاد، وذلك في إحدى خطواتهم بعد دخول المحافظة في حالة عصيان مدني استمرت ما يربو على أسبوع تقريبا. هتافات مؤيدة للجيش ومعارضة لمرسي أمام «المنصة»

السيسي يطلب .. تفويض الشعب لمحـاربة الارهـــاب؟!!!!




شــــاهد الآعلام العسكرى واعلام الدعــارة



ليست هناك تعليقات: