اللجان الشعبية تكثف تواجدها بالتحرير.
والحرس الجمهورى يبنى جدارا عازلا لتأمين الاتحادية
و6 إبريل تدعو للحشد ...
وأبو إسماعيل يؤيد مليونية الإنتاج الإعلامى
وإبن سلول كبير المنافقين وأعوانة فى مصــر.
الآلاف فى مسيرات لـ"الاتحادية".. ويطالبون بإسقاط النظام..
هتافات ثورية: "عيش حرية إسقاط الإخوانجية"
و"يسقط يسقط حكم المرشد أنا مش كافر أنا مش ملحد"..
وممدوح حمزة يصل "الاتحادية" بسيارة ومكبرات الصوت
وأبو إسماعيل يؤيد مليونية الإنتاج الإعلامى
وإبن سلول كبير المنافقين وأعوانة فى مصــر.
الآلاف فى مسيرات لـ"الاتحادية".. ويطالبون بإسقاط النظام..
هتافات ثورية: "عيش حرية إسقاط الإخوانجية"
و"يسقط يسقط حكم المرشد أنا مش كافر أنا مش ملحد"..
وممدوح حمزة يصل "الاتحادية" بسيارة ومكبرات الصوت
عبد الله بن أبي بن سلول القحطاني شخصية من شخصيات يثرب واحد قادة ورؤساء الخزرج ..
ورد في سيرة النبي محمد صلى الله عليه و سلم كشخصية معادية للدين الإسلامي مهادنة ظاهرياً، يلقبه المسلمون بكبير المنافقين. قيل انه كان على وشك أن يكون سيد المدينة قبل أن يصلها الرسول صلى الله عليه و سلم. *نســـبه هو عبد الله بن أبي بن سلول الازدي من قبيلة الخزرج القحطانيه من اهل يثرب المنافق حياته كانت البداية قبل هجرة النبي صلى الله عليه وسلم، يوم كانت يثرب تعيش توتراً بين الأوس والخزرج ما إن تهدأ ثائرته قليلاً حتى يعود للاشتعال مرّة أخرى، وانتهى الصراع على اتفاقٍ بين الفريقين يقضي بنبذ الخلاف وتنصيب ابن سلول حاكماً على المدينة.
ووئدت هذه الفكرة بدخول الإسلام إلى أرض المدينة، واجتماعهم حول راية النبي صلى الله عليه وسلم، فصارت نظرة ابن سلول لهذا الدين تقوم على أساس أنه قد حرمه من الملك والسلطان، وبذلك يرى البعض ان مصالحه الذاتية وأهواؤه الشخصيّة وراء امتناعه عن الإخلاص في إسلامه.
خاض ابن سلول صراعا مريرا علنيا في قليل من الأحيان وسري في أحياناً كثيرة مع النبي محمد صلى الله عليه وسلم وأتباعه للسيطرة على مقاليد الأمور في المدينة. وينسب له المؤرخون المسلمين الكثير من المواقف المعادية للإسلام منها: موقفه في غزوة أحد تمرَّدَ عبدُ اللهِ بن أُبي، فانسحب بنحو ثلث العسكر - ثلاثمائة مقاتل - قائِلاً: ما ندري علام نقتلُ أنفسَنَا؟ وحجته في ذلك بأنَّ الرسول صلى الله عليه وسلم تَرَكَ رأيه، وأطاعَ غيرَهُ .. غزوة بني المصطلق ينقل عنه قوله عندما رجع الرسول صلى الله عليه وسلم وجيشه من غزوة بني المصطلق "ولله لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعز منها الأذل" ،وكان ابن سلول يقصد الرسول صلى الله عليه وسلم ولما علم ابنه عبد الله بما قال ذهب إلى الرسول صلى الله عليه وسلم وقال: "يا رسول الله قد علمت المدينة أنه لا يوجد أحد أبر من أبيه مني فإن تريد قتله فأمرني أنا فإني لا اصبر على قاتل ابي". وعندما دخل الجيش المدينة بعد العودة من غزوة بنو المصطلق تقدم عبد الله بن عبد الله بن أبي بن سلول الجيش ووقف بسيفه على مدخل المدينة والكلُ مستغرب من عمله حتى إذا قدم أبوه داخلاً المدينة أشهر السيف في وجه أبيه وقال "والله لا تدخل حتى يأذن لك رسول الله".
وقال بن سلول أيضاً: {لا تُنْفِقُوا عَلَى مَنْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ حَتَّى يَنْفَضُّوا}، أي: امنعوا الأموال عنه وعن أصحابه، لا تعطوه زكاة ولا غيرها، فيضطر الناس للانفضاض عنه، والأعراب الذين لا يأتون للمال لا يأتون، فلما سمع بذلك عمر، قال: دعني أضرب عنق هذا المنافق، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((دعه.. لا يتحدث الناس أن محمداً يقتل أصحابه)).
*ابنـــاؤه ... لديه ولد اسمه عبد الله (على اسم ابيه) ويعتبر أحد خيار الصحابة.
*وفــاته .. لما توفي عبد الله بن أبي جاء ابنه عبد الله بن عبد الله إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فسأله أن يعطيه قميصه يكفن فيه أباه فأعطاه، ثم سأله أن يصلي عليه فقام الرسول صلى الله عليه وسلم ليصلي عليه، فقام عمر فأخذ بثوب رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، وقد نهاك ربك أن تصلي عليه؟ فقال رسول الله : إنما خيرني الله فقال:اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ إِنْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ [التوبة:80].
وسأزيده على السبعين، قال: إنه منــافق.
يقول ابن عمر: فصلى عليه رسول الله، فأنزل الله عز وجل هذه الآية: وَلا تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ مِنْهُمْ مَاتَ أَبَداً وَلا تَقُمْ عَلَى قَبْرِهِ إِنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَمَاتُوا وَهُمْ فَاسِقُونَ [التوبة:84].
ويجزم المؤرخون المسلمون انه بموت عبد الله بن أبي بن سلول انحسرت حركة النفاق بشكل كبير، وتراجع بعض أفرادها فيما بقي البعض الآخر على الكفر الذي يضمرونه، وقيل انه لا يعرفهم سوى حذيفة بن اليمان صاحب سرّ الرسول صلى الله عليه وسلم.
ورد في سيرة النبي محمد صلى الله عليه و سلم كشخصية معادية للدين الإسلامي مهادنة ظاهرياً، يلقبه المسلمون بكبير المنافقين. قيل انه كان على وشك أن يكون سيد المدينة قبل أن يصلها الرسول صلى الله عليه و سلم. *نســـبه هو عبد الله بن أبي بن سلول الازدي من قبيلة الخزرج القحطانيه من اهل يثرب المنافق حياته كانت البداية قبل هجرة النبي صلى الله عليه وسلم، يوم كانت يثرب تعيش توتراً بين الأوس والخزرج ما إن تهدأ ثائرته قليلاً حتى يعود للاشتعال مرّة أخرى، وانتهى الصراع على اتفاقٍ بين الفريقين يقضي بنبذ الخلاف وتنصيب ابن سلول حاكماً على المدينة.
ووئدت هذه الفكرة بدخول الإسلام إلى أرض المدينة، واجتماعهم حول راية النبي صلى الله عليه وسلم، فصارت نظرة ابن سلول لهذا الدين تقوم على أساس أنه قد حرمه من الملك والسلطان، وبذلك يرى البعض ان مصالحه الذاتية وأهواؤه الشخصيّة وراء امتناعه عن الإخلاص في إسلامه.
خاض ابن سلول صراعا مريرا علنيا في قليل من الأحيان وسري في أحياناً كثيرة مع النبي محمد صلى الله عليه وسلم وأتباعه للسيطرة على مقاليد الأمور في المدينة. وينسب له المؤرخون المسلمين الكثير من المواقف المعادية للإسلام منها: موقفه في غزوة أحد تمرَّدَ عبدُ اللهِ بن أُبي، فانسحب بنحو ثلث العسكر - ثلاثمائة مقاتل - قائِلاً: ما ندري علام نقتلُ أنفسَنَا؟ وحجته في ذلك بأنَّ الرسول صلى الله عليه وسلم تَرَكَ رأيه، وأطاعَ غيرَهُ .. غزوة بني المصطلق ينقل عنه قوله عندما رجع الرسول صلى الله عليه وسلم وجيشه من غزوة بني المصطلق "ولله لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعز منها الأذل" ،وكان ابن سلول يقصد الرسول صلى الله عليه وسلم ولما علم ابنه عبد الله بما قال ذهب إلى الرسول صلى الله عليه وسلم وقال: "يا رسول الله قد علمت المدينة أنه لا يوجد أحد أبر من أبيه مني فإن تريد قتله فأمرني أنا فإني لا اصبر على قاتل ابي". وعندما دخل الجيش المدينة بعد العودة من غزوة بنو المصطلق تقدم عبد الله بن عبد الله بن أبي بن سلول الجيش ووقف بسيفه على مدخل المدينة والكلُ مستغرب من عمله حتى إذا قدم أبوه داخلاً المدينة أشهر السيف في وجه أبيه وقال "والله لا تدخل حتى يأذن لك رسول الله".
وقال بن سلول أيضاً: {لا تُنْفِقُوا عَلَى مَنْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ حَتَّى يَنْفَضُّوا}، أي: امنعوا الأموال عنه وعن أصحابه، لا تعطوه زكاة ولا غيرها، فيضطر الناس للانفضاض عنه، والأعراب الذين لا يأتون للمال لا يأتون، فلما سمع بذلك عمر، قال: دعني أضرب عنق هذا المنافق، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((دعه.. لا يتحدث الناس أن محمداً يقتل أصحابه)).
*ابنـــاؤه ... لديه ولد اسمه عبد الله (على اسم ابيه) ويعتبر أحد خيار الصحابة.
*وفــاته .. لما توفي عبد الله بن أبي جاء ابنه عبد الله بن عبد الله إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فسأله أن يعطيه قميصه يكفن فيه أباه فأعطاه، ثم سأله أن يصلي عليه فقام الرسول صلى الله عليه وسلم ليصلي عليه، فقام عمر فأخذ بثوب رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، وقد نهاك ربك أن تصلي عليه؟ فقال رسول الله : إنما خيرني الله فقال:اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ إِنْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ [التوبة:80].
وسأزيده على السبعين، قال: إنه منــافق.
يقول ابن عمر: فصلى عليه رسول الله، فأنزل الله عز وجل هذه الآية: وَلا تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ مِنْهُمْ مَاتَ أَبَداً وَلا تَقُمْ عَلَى قَبْرِهِ إِنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَمَاتُوا وَهُمْ فَاسِقُونَ [التوبة:84].
ويجزم المؤرخون المسلمون انه بموت عبد الله بن أبي بن سلول انحسرت حركة النفاق بشكل كبير، وتراجع بعض أفرادها فيما بقي البعض الآخر على الكفر الذي يضمرونه، وقيل انه لا يعرفهم سوى حذيفة بن اليمان صاحب سرّ الرسول صلى الله عليه وسلم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق