الاثنين، 24 ديسمبر 2012

كـذبة الاعتـداء على الزند/ نادى القضاة يطلق النار على مؤيدى الرئيس ويهددهم بالقتل - فيديو


تمثيلية الأعتداء على الزند للظهور كبطل قومى 
تمثيلية هابطة لبلطجية بزعامة الزند...
ومحاولة لإحراج الرئيس 
بعد الانتصار الكبير الذي حققه مشروع الدستور


نيويورك تايمز: 
الزند من المـوالين للمخــلوع يقــود حربًـــا ضـــد الإســلاميين


وكيل المحامين:
 "الزند" خلق الاعتداء ليكسب التعاطف .. 
 وهو نفسه أول من قاد العدوان على القضاء

تظاهر عدد من النشطاء الثوريين المؤيدين للرئيس محمد مرسى امام نادى قضاة مصر لرفض الضغوط التى يمارسها المستشار احمد الزند ضد الرئيس محمد مرسى . وخرج عدد من أعضاء النادى لمواجهة المتظاهرين وأطلقوا عدد من الأعيرة النارية فى الهواء , مهددين المتظاهرين بالقتل وتطور الأمر لإشتباكات بالأيدى بين الطرفين وهو ما تسبب فى إصابة أحد المتظاهرين المؤيدين للرئيس فى وجهه وقام وعدد من اعضاء النادى بإحتجاز ثلاثة من المتظاهرين داخل النادى فى الوقت الذى فرضة فيه قوات الأمن المركزى طوق أمنى حول بوابة النادى..هذا وقد أبدت مصادر سياسية استغرابها من التناقضات المتتالية لتصريحات قيادات نادي القضاة حول واقعة الاشتباك بين بعض القضاة ومتظاهرين أمام النادي مساء اليوم الأحد ، حيث قالت مصادر قضائية أن هناك محاولة اغتيال للمستشار أحمد الزند وأن هناك إطلاق نار ، بينما أعلن مستشفى مصر الدولي الذي نقل إليه المستشار الزند أن رئيس نادي القضاة لم يصب بأي إصابات كبيرة ، وإنما هي جروح سطحية بسيطة بجانب الوجه من جراء إلقاء طوبة وأن الفحص بالأشعة لم يثبت وجود أي إصابات خطيرة لديه . وفي الوقت الذي قالت فيه مصادر بنادي القضاء أنه تم إلقاء القبض على ثلاثة فلسطينيين ضمن المتظاهرين الذين تحرشوا بالمستشار الزند ، نفت مصادر أخرى هذا الكلام ، وقالت أن الثلاثة الذين تم التحفظ عليهم هم مواطنون مصريون كانوا يتظاهرون أمام النادي ، وشككت المصادر التي تحدثت للمصريون في إصرار نادي القضاة على الزج برعايا دول أخرى في تلك الأحداث الغامضة ، وهو ما يذكر بما كان يفعله نظام مبارك أثناء ثورة يناير بادعاء أن الفلسطينيين في ميدان التحرير يهيجون الناس وهو ما ثبت أنه محض أكاذيب ، وطرح المصدر شكوكا في أن الحادثة الغامضة والمفاجئة أقرب إلى العمل المسرحي الذي تعمدت جهة ما افتعاله لمحاولة إحراج الرئيس بعد الانتصار الكبير الذي حققه مشروع الدستور في الاستفتاء الأخير ، ولصناعة موجة إعلامية مزورة تشحن بطاريات التشهير والهجوم على الرئيس محمد مرسي ، حسب قول المصدر ، بعد تلاشي الموجة الإعلامية التي صاحبت الاستفتاء. و ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، أن المستشار أحمد الزند رئيس نادي القضاة هو أحد الموالين للرئيس المخلوع، ويضع نفسه في حالة حرب مع قادة مصر الجدد من الإسلاميين، مشيرة إلى أن الكثير يتشكك في تصريحاته حول رفض مشاركة القضاة في الاشراف على الاستفتاء. كان الزند قد أعلن في مؤتمر صحفي، مساء الثلاثاء، أن 90% من أعضاء نادي القضاة يرفضون الإشراف على الاستفتاء على مشروع الدستور المقرر عقده في 15 ديسمبر الجاري، إلا أن مستشاري الرئيس محمد مرسي يؤكدون أن لديهم ما يكفي من تعاون من قبل القضاة للإشراف على الاستفتاء. وفي موضوع آخر أشارت الصحيفة إلى تأجيل المحادثات حول قرض صندوق النقد الدولي الذي يقدر بـ4.8 مليارات دولار إلى الشهر المقبل، حيث قال مسئولون مصريون: إنهم يريدون مزيدا من الوقت؛ لمناقشة حزمة الإصلاحات الاقتصادية ذات الصلة بالجمهور في حوار مجتمعي موسع. ونقلت الصحيفة عن د. ممتاز السعيد وزير المالية، قوله: "تأخير القرض سيكون له بعض التأثير الاقتصادي، ولكننا نناقش التدابير اللازمة لمعالجة هذا حتى يتم الانتهاء من اتفاق القرض"، مضيفا أنه يشعر بالتفاؤل حول الأوضاع الاقتصادية للبلاد. وفي فضيحة من العيار الثقيل كشفت مصادر قضائية عن تورط المستشار أحمد الزند رئيس نادي القضاة وأبرز حلفاء جبهة الإنقاذ المعارضة في سب القضاة الذين تعهدوا بالإشراف على الاستفتاء وحماية إرادة الشعب المصري وتوعدهم بالعقوبة متهما لهم بأنهم شقوا صف القضاة وخانوا الأمانة ........


عبد الله يكشف حقيقة كذبة الاعتداء على الزند


للمزيد تابع 
الزند يتآمر لتعيين فاشلين بالقضاء
 حماة العدالة فى مصر يطلبون 
من الزند تعين أبنائهم الفاشلين فى النيابة 
- فيديو نادر -



وكيل المحامين: "الزند" خلق الاعتداء ليكسب التعاطف .. وهو نفسه أول من قاد العدوان على القضاء فجر محمد صبحى، محامى المتهمين المقبوض عليهم في واقعة التظاهر أمام نادي القضاة وإصابة المستشار أحمد الزند رئيس النادي بطوبة ، عدة مفاجآت مثيرة وقعت أثناء التحقيق مع المتهمين, حيث أكد صبحى أن رواية شهود الواقعة المحررة للواقعة: "أنه وقت خروج الزند من نادى القضاة كان يضع على وجهه "كوفية" وعندما لمحه المتهمون وهو ملثم سخروا منه وقاموا بالهتاف ضده, وهو الأمر الذى جعل "الزند" يطلب من أمن النادى إحضار المتهمين قائلا: "هاتولى الكلاب دول", مما أدى إلى حدوث مشادات بين المتهمين وبين الزند وقام أعضاء النيابة بإطلاق كثيف للأعيرة النارية, وقام أفراد امن النادى بإدخال المتهمين إلى مقر النادى, وقام الأعضاء بالاعتداء على المتهمين الثلاثة مستخدمين الأجهزة الكهربائية "إليكتريك" لتعذيبهم، وقال لهم أحد أعضاء النيابة "هتجيلى قصر النيل يا روح أمك أنت وهو", كما قام المستشار أحمد الزند بالاعتداء على المتهم الثالث محمود متولى قمر وضربه ضربا مبرحا أثناء إلقاء القبض عليه من قبل رجال الزند . !!!!!
أكد فتحي تميم، وكيل نقابة المحامين، رفضه للاعتداء الذي تعرض له المستشار أحمد الزند رئيس نادي القضاة مساء أمس، أمام النادي عقب الجلسة الطارئة التى عقدت لمناقشة قرار تراجع النائب العام عن استقالته. وقال تميم: لانقر اى عدوان وندين اى عدوان بالقول والفعل، لكن علينا الحديث بصراحة فالعدوان على القضاء قاده "الزند" نفسه ، وهو أول من أهان القضاء وليست إهانته للقضاء تصل إلى قذف طوبة بل أصاب القضاء فى مقتل والتاريخ سيذكره بالعار. وتابع: الزند يخلق مثل هذه الأمور كي يكسب التعاطف ويضع الستار حول اعتداءاته الكثيرة على قضاة مصر، والزند أحد رجال مبارك وأندهش من مزايدته على تيار قضاة الاستقلال بقيادة المستشار أحمد مكي ومحمود مكي وحسام الغرياني. وتحدث تميم حول موقف أعضاء النيابة العامة واعتراضهم على عودة النائب العام قائلا: لم أرى فى حياتى من وكلاء النيابة الا الطاعة، لكن حاليا لا ادرى ما دخل وكلاء النيابة فى تعيين نائب عام للشعب ، والنائب العام هو الوحيد وكيل الشعب وهم وكلاؤه ، وإذا أخذنا برأيهم في عزل النائب العام الحالي، فالنائب المقبل لن يرضى عنه الكثير أيضا.


عاجل : نقلا عن شبكة صوت 
حقيقة الشباب المتهمين بالاعتداء علي الزند أرسلها لنا شاهد العيان " حسام صبحي "
.. اطلاق النار على الزند من الداخل ..




-- "عبدالرحمن عيسى" دكتور بيطري , مصري فلسطيني " من اب فلسطيني لم يراه مطلقاً و لم يذهب الى فلسطين طوال عمره و اخوته معهم الجنسية المصرية و اخته متزوجه من رائد مباحث شرطة و اخته الثانية متزوجة من مدير شيراتون شرم الشيخ " 
-- محمود متولي قمر طالب تجارة عبن شمس مستقل و والده عميد شرطة في أمن القاهرة ! 
-- خالد المسدي هندسة طيبة و كانوا يهتفون بتطهير القضاء " قولوا للزند و سيده .. بكره الثورة هتقطع ايده " "قالوا الزند من اهالينا ايه يا ثورة ده عار علينا" ! 
و عندما خرج الزند و سمع الهتاف ضده بصق على الثوار , و أشار بيده الى وكلاء النيابة فاطلقوا أعيرة نارية و خوطوش باتجاههم مباشرة و اصابوا اثنين من الثوار و الزند لم يتعرض للضرب و لم يـعتدى عليه أي أحد و كان يحميه ما بين 300 الى 500 وكيل نيابة ! 
و هؤلاء الشباب الثلاثة اعتدي عليهم من قبل المستشار الزند نفسه داخل نادي القضاة و داخل النيابة و هم مصابون باصابات شديدة في معظم انحاء الجسم بسبب هذا الاعتداء !    

هناك تعليق واحد:

غير معرف يقول...

الاهي هالجاموسه الزند يشل ربي بنه ولسانه ويعمي بصره ويصم اذانه ويجعل تدبيره تدميره ويردها في نحره ويذله ويخزيه ويسود وجهه