الثلاثاء، 23 أكتوبر 2012

أبو إسماعيل : لابد من هدم أصنام الفساد , دعوة القوى السياسية للحوار - فيديو


أبوإسماعيل لـ "مرسي" :
 اهدم النظام القديم فى القضاء والجيش والشرطة وابنى نظاما جديدا


أكد حازم صلاح أبو أسماعيل أن قيادات المؤسسة القضائية تم اختيارهم بالاسم من الرئيس حسني مبارك وأن من يتشدق باستقلال القضاء هم من رجال مبارك الأوفياء، مشيرا إلى أن النائب العام من اختيار مبارك. وقال أبو أسماعيل "لابد من هدم أصنام الفساد المقدسة التي لا يريدون لرئيس الجمهورية تطهيرها وهناك قوى تدعي الثورية وقفت ضد تطهير المؤسسة القضائية وإصدار قانون بموافقة القوى السياسية ليجعل القضاء المصري أنزه قضاء العالم.
وأشار أبو إسماعيل أنه لم يحدث تغيير جذري في المؤسسة العسكرية والدليل الإطاحة برئيس تحرير الجمهورية لمجرد خبر التحقيق مع طنطاوي وعنان رغم أنها نفس الجريدة التي تهاجم الرئيس ليل نهار وعندما اقتربت من المشير، أطيح برئيسها فهذا يدل أن التغيير ليس ثوريا وجذريا في الجيش. وطالب الرئيس، مرسي بمواجهة القوى السياسية بالحقيقة وأن يجتمع بهم ويشرح لهم وضع البلد الحقيقي ومدى التهديد الواقع على الثورة والثوار والذي يتزايد هذة الأيام بعد استعانة الفلول وأنصار النظام السابق بالقانون وبالفاسدين الموجودين في مؤسسات الدولة لزيادة معاناة المصريين وإجهاض الثورة وإفشال مرسي وأخرها أزمة النائب العام.
و قال حازم صلاح أبو إسماعيل إن الخوف من الفريق أحمد شفيق لتوليه الرئاسة، هو الذي دعا قيادات التيار السلفي إلى مقابلة الفريق شفيق في منزله ليلة الانتخابات، قائلا :" اشتكى الصحابة لسيدنا أبي بكر في مرضه عندما ولى عليهم سيدنا عمر".
وأضاف ابواسماعيل إنه لا يمكن بأي حال أن يقبل لقاء الفريق شفيق في منزله؛ لأن التوقيت كان خاطئا. وقال إننى على استعداد أن أقابل الفريق شفيق، لكن ليس في وقت الانتخابات، وإنه إذا عرض على أحد ما مقابلته سأفعل، قائلا : توقيت لقاء برهامي بشفيق كان خاطئا وغير صحيح.
 فى ندوة جمعية محبى السلام لوطن نظيف.. محافظ القاهرة: مؤسسات الدولة وحدها لا تكفى لحل مشاكل مصر.. وهانى عزيز: الرئيس ظلم نفسه بـ100 يوم.. وزكى بدر: السلوكيات هى المؤشر الوحيد للقضاء على المشاكل..

الحلقة التاريخية للشيخ حازم ابو اسماعيل التي توقع فيها الانقلاب على مرسي والاحداث الجارية في مصر


أبو اسماعيل : ما فعله مرسي طوق النجاة الاخير .. والتيارات الثورية لا يهمهم امهات الشهداء


ليست هناك تعليقات: