تزوج مسلمة 12 عاما ولم تكتشف ديانته إلا بالصدفة
مراهقة امريكية تحاول خنق طفلها بالمستشفى للتخلص منه
أمر مصطفى غيضان وكيل أول نيابة العاشر من رمضان بالشرقية بإشراف المستشار أحمد دعبس المحامى العام الأول لنيابات جنوب الشرقية، بإخلاء سبيل زوج أخفى ديانته عن زوجته لمدة 12 عاما.
البداية عندما تقدمت " " ف ن أ" 50 سنة إلى رئيس مباحث قسم ثانى العاشر من رمضان تقول فيه إنها تزوجت مند 12 عاما وبالتحديد فى أغسطس عام 2000 من " ط ع س " 53 سنة سائق تاكسى على سنة الله ورسوله وبوثيقة زواج رقم519975 وبطاقة ورقية رقم 53903 سجل مدنى الزقازيق تثبت أنه مسلم و ويعمل سائقا، وبعد عام أنجبت طلقة عمرها الآن 11عاما ، وخلال تلك الفترة حدثت بينهما مشادات كلامية مما أدى إلى طلاقها ثم ردها إلى عصمته مرة أخرى بوثيقة تصادق على زواج رقم 004447، وبنفس البطاقة الورقية مع العلم بأنه كان محظورا التعامل بالبطاقة الورقية وانه لم يستخرج شهادة ميلاد لابنتى وعندما وصلت لسن المدرسة تمادت فى الإلحاح عليه فى استخراج شهادة الميلاد فرفض وبالتحديد فى يوم 20 من شهر رمضان الماضى.
وأضافت :"عثرت فى طيات ملابسه على بطاقته الرقم القومى مدون فى خانة الديانة مسيحى رغم بطاقته الورقية التى تثبت انه مسلم وصارت بينهما خلافات حول إثبات الطفلة وخاصة أنه كان يصوم ويصلى ولم تعلم انه مسيحى وعندما واجهته أقر لها بانه مسيحى ويرفض اعتناق الإسلام. تم القبض على المتهم وبالعرض على النيابة العامة أمرت بإخلاء سبيله على ذمة التحقيقات.
وأضافت :"عثرت فى طيات ملابسه على بطاقته الرقم القومى مدون فى خانة الديانة مسيحى رغم بطاقته الورقية التى تثبت انه مسلم وصارت بينهما خلافات حول إثبات الطفلة وخاصة أنه كان يصوم ويصلى ولم تعلم انه مسيحى وعندما واجهته أقر لها بانه مسيحى ويرفض اعتناق الإسلام. تم القبض على المتهم وبالعرض على النيابة العامة أمرت بإخلاء سبيله على ذمة التحقيقات.
■■■■■
مراهقة امريكية تحاول خنق طفلها بالمستشفى للتخلص منه
رصدت كاميرات المراقبة الأمنية في أحد المستشفيات محاولة مراهقة أمريكية تبلغ من العمر 17 عاماً، التخلص من طفلها الرضيع في ولاية تكساس. فبعد ان انجبت المراهقة شانتانيكا سكوت مولودا في مستشفى أمريكي، يبدو أنها قررت ان تتخلص منه، لعدم استعدادها لتدمير حياتها على حد قولها، فقد التقطت كاميرات المستشفى محاولة المراهقة الام قتل ابنها الرضيع، حيث تظهر شانتانيكا في بداية الفيديو تجوب الغرفة، وريثما تتيقن انها لوحدها، تجيء ببطانية السرير، وتضعها على فم مولودها فيما يحرك رجليه وقدميه الصغيرتين في محاولة النجاة، ولكنها عندما تضع يدها على فمه لخنقه، ويصارع الحياة للحظات، وبعدها يبدو جسده قد ارتخى وفارق الحياة. ولكن ولحسن الحظ، ماكينة مراقبة القلب تنذر الاطباء والممرضات بعد اطلاق الاصوات التي تشير الى ان قلب الطفل قد توقف، ولكنهم يسرعون الى الداخل لانقاذه. وقد عرض مقطع الفيديو على لجنة قضاة، وسط دهشتهم من حقارة وقسوة هذه الام، وهي الان تخضع للتحقيق في الشرطة، واغلب الظن انها ستزج في السجن لمدة كبيرة..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق