الجمعة، 28 سبتمبر 2012

«الطيبي»: الإسلاميين لديهم هوس جنسي - «مرسي» فاشي - فيديو


إيناس الدغيدي تطالب بترخيص بيوت الدعارة وتقنين بيع الحشيش
 وبشرى تسب الرئيس مرسي 
موضة جديدة لزوم الشهرة وحرية التعبير 
 " قلة أدب وجليطة "
" الطيبى "من يكتبون الدستور مكانهم الطبيعي السجن"


أكدت منال الطيبي الناشطة الحقوقية، عضو الجمعية التأسيسية للدستور المستقيلة، أن تجربتها في التأسيسية مريرة وسوداء، معتبره أن مصر لا يوجد بها أي مؤشر يدل على أن هناك ثورة.
 وأضافت الطيبي في حوار مع برنامج «آخر النهار»، قائلة: "مصر اتجهت للاختيار بين كابوسين حقيقيين لرئاسة الجمهورية، رئيس لدولة استبدادية فاسدة للعسكر والمخابرات متمثلة في «أحمد شفيق»، وبين رئيس لدولة دينية استبدادية فاسدة متمثلة في «محمد مرسي»".
 وتابعت باعتراضها على حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: " الدليل على كلامي أن مرسي فاشية دينية هو حديثه في نيويورك حين سؤل عن ترشح المرأة للرئاسة فرد بأنه لا يوجد في القانون ما يمنع ذلك ولكن هناك في الدين ما يحول من تطبيقه"، مضيفه: "لذلك فبحديثه هو يكرس مبدأ الحكم بالدين، ومن يحكم بالدين فهو يحكم باسم الله فيصبح فاشية".
 وفتحت النار على شخص الرئيس المنتخب محمد مرسي، بالقول: "من ينظر لتصرفاته داخل مصر من تشكيل أعضاء الجمعية والتضييق على الحريات، يتبين له أنها تختلف تماماً عما يفعله في الخارج من التحدث على الديمقراطية". ووجهت رسالة إلى الرئيس محمد مرسي، قائلة: "أريده أن يعرف أنه فاز في الانتخابات من خلال الشعب الذي خرج عاصر على نفسه لمون، لأن لم يفز بأصوات الأخوان وأيضاً شفيق لما كان ليفوز بأصوات الفلول".
 وصرحت بأنها لم تشارك في الانتخابات الرئاسية، بالقول: "ولذلك أنا لم أشارك في الانتخابات حيث أنها لم تلبي مطالب الشعب"، مشيرة أن اختيار الرئيس محمد مرسي والإخوان لا يعد سوى إحلال قوى مكان قوى ولكن النظام الاستبدادي ما زال موجود فما حدث هو تبدل الوجوه من مبارك لمرسي، «حد قولها». وفي سياق أخر، تحدثت عن الجمعية التأسيسية للدستور، قائلة: "الشعب المصري مقبل على دستور أسوأ من كل الدساتير السابقة، لذلك فمهمتي الأساسية هي فضح ما يحدث داخل الجمعية".
 وشرحت أسباب دخولها إلى «التأسيسية»، بالقول: "دخلت في الجمعية التأسيسية بالقوة عندما رشحني أهلي في النوبة، ورغم غضب أصدقائي الثوار مني، إلا أنني فضلت خوض التجربة".






مستكملة: "وجدت في البداية ما يبشر بالخير حيث كان هناك إعلان مكمل للدستور أصدره المجلس العسكري، فوعد جميع أعضاء التأسيسية بأنهم سوف يتخلوا عن انتمائهم، ولكن بعد أن تم إلغاء الإعلان وتم إبعاد المشير محمد حسين طنطاوي والفريق سامي عنان، واستتبت السلطة في يد مرسي تغير الأمر". وعن أسباب استقالتها، قالت الطيبي: "هناك تجاوزات كبيرة في الدستور مثل زواج الأطفال وليس القاصرات والغريب قول أعضاء التأسيسية أن ذلك لا مانع منه إذا كانت البنت قادرة على تحمل الزواج"، متسائلة: "كيف تقيسوا قدرة البنت على التحمل".
وأشارت في نفس السياق: "أعضاء التأسيسية قاموا أيضاً بإلغاء كافة الضمانات من مواد الحريات، حيث من الممكن اختراقها بسهولة، الأمر الذي جعلني أؤمن أنه لا يمكن أن أضع أسمي على دستور ضد الشعب وحقوقه". وعن تخوفاتها في الدستور الجديد لمصر، ردت: "مادة عدم التميز على أساس العرق التي طالب بها أهل النوبة، فوجئت أن أعضاء التأسيسية شككت فيهم، واعتبرتهم يريدون الانفصال عن مصر"، مستطردة: "أيضاً في اللجان الفرعية غير مؤمنين بقانون حقوق الإنسان معتبرين أنها بدعه غربية أساسها الفسق والفجور". ولم تكتفي الطيبي بذلك، قائلة بشأن مخاوفها: "الغوا في التأسيسية مادة أن من حق أي فرد المشاركة السياسية بما فيها المرأة".
وهاجمت بشدة التأسيسية، بالقول: "أنا وضعت نص يجرم جميع أنواع الرق والعبودية وكافة أنواع المتاجرة بالنساء والجنس، واعتقدت أن الإسلاميين أول ناس سوف يوفقوا على ذلك، إلا أنهم بعد أن قبلوا ذلك في جلسة الطرح بالإجماع، عادوا في الجلسة التالية ورفضوها بحجة أن مصر لا تملك سوق لبيع الجواري".
 مشددة على أنها تأكدت بعد ذلك أن أعضاء التأسيسية ليس لديهم ثقافة، قائلة: "مصر هي أكبر دولة بها تصدير أطفال إلى الخارج، وعندما قدمت الدليل على كلامي، قالوا أن النص على ذلك بها خدش للحياء، وطالبو بحذف الاتجار بالنساء"، متسائلة: "لماذا تريدون النساء بالذات؟". ومناقضة نفسها بعد أن هاجمت النظام البائد، حين قالت "أيام مبارك كان لدينا خطة قومية وضعت في 2010 لتنفيذها من 2012:2013 بمحاربة الاتجار البشر، وهو الأمر الذي لا يوفره الإخوان".
 وزعمت الطيبي أن تمسك أعضاء التأسيسية من التيارات الإسلامية بالحفاظ على مادة الاتجار بالنساء والأطفال، بأنه هوس الجماعات الإسلامية بالجنس، قائلة: "الدليل على ذلك أنهم معترضون على كلمة منظمة الصحة بالحفاظ على السلامة الجسدية وذلك لأنهم مؤيدين لختان الإناث".
وعادت الطيبي لتفتح النار على الإخوان والسلفيين، بالقول: "مما رأيته من أتباع التيارات الإسلامية في التأسيسية، تأكدت أنهم يغسلون مخ الناس الذين ينتمون إليهم، فضلاً عن تفسيرهم للقرآن حسب أهوائهم، ويكرهوا النساء والأطفال، فالإخوان يؤمنون بالرق والاسترقاق". وفي أطار هجومها على التيارات الإسلامية، لم تنسى الطيبي الدكتور هشام قنديل رئيس الوزراء معتبره إياه بالشخص الذي ينطق بما لا يعيه، بالقول: " قنديل كلامه لا يقبله شخص في أولى اقتصاد عندما قال أنه لا يستطيع أن يتحكم في الحد الأدنى والأقصى للأجور"، مضيفة: "إذا كانت موارد الدولة لا تستطيع توفير حد أدنى فلماذا لا تستطيع النقص من الحد الأقصى؟". وأكدت الطيبي، بالقول: "لا أخاف بحديثي هذا أن يتهموني بأني كافرة فسبق أن اتهموني بأنني صاحبة المد الشيعي في مصر لأنني دفعت عن حرية العقيدة ومنها الشيعة، ولكنني ضد العالم طالما أني على حق، مختتمه حديثها: "من يكتبون الدستور مكانهم الطبيعي السجن".
 ■■■■■
بشرى تسب الرئيس مرسي !!!!!!!!!!!!!


“عزيزي الدكتور مرسي انت رغاي قوي .. ليست هذه معلوماتي عن آداب الحديث”
بهذه الجملة علقت الفنانة بشرى؛ على خطابات الرئيس المصري، الدكتور محمد مرسي، على خلفية أحاديثه الطويلة التي يجريها مع الإعلام. 
بشرى لم تتحمل طول حوار الرئيس محمد مرسي على قناة “الحياة” مساء أمس الأربعاء، مع الإعلامي شريف عامر، فكتبت أيضاً على صفحتها الخاصة بموقع التواصل الاجتماعي ،تويتر،: 
“كمان على فكرة أنا بقول الكلام ده وأنا كنت فاكرة نفسي رغاية بس بجد غلبتني بس في الأول والآخر أنا واحدة ست”.
■■■■
إيناس الدغيدي تطالب 
بترخيص بيوت الدعارة وتقنين بيع الحشيش

سعياً منها لحل مشكلة تأخر الزواج وباقي المشكلات الجنسية التي يعاني منها الشباب المصري، بحسب ما تدعي، أثارت المخرجة إيناس الدغيدي، وللمرة الثانية، موضوع ترخيص بيوت الدعارة في مصر. الدغيدي كتبت عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الشخصي تويتر: «أُكرر طلبي للجنة التأسيسية بأن تضع تقنيناً لبيوت البغاء، حتى نحمي المجتمع من الأمراض، مصر كانت في قمة التحضر عندما كانت بيوت البغاء مرخصة قانوناً ويتم الكشف على العاملات بها، بيوت البغاء المرخصة ستقضى على ظاهرة التحرش والاغتصاب». المخرجة، وعبر أكثر من تغريدة أضافت: «إذا كانت بيوت البغاء أمراً واقعاً، فلماذا لا نقوم بتقنينه، والتأكد من خلو العاملات به من الأمراض؟ مشكلة العقول المتحجرة هى أن أصحابها لا يستطيعون التعايش مع الواقع والتعامل معه». الدغيدي، وفي تغريدة أخرى صادمة قالت: «لماذا يقبل المجتمع تقنين بيع الخمور ويعارض بيع المخدرات؟ أليس الاثنان من المسكرات التي تُذهب العقل؟ القانون المصري لا يُجرّم الزنا إلا إذا كان للمتزوج، وفقط الزوج هو من يُحرّك الدعوى، وغير هذا فعلاقات شخصية لا شأن لأحد بها، عمرك سمعت عن شخص مات بجرعة زائدة من الحشيش، فلماذا لا يتم تقنينه مثل الخمور».

ليست هناك تعليقات: