خالد عبدالله: صباحى "واحـــد خمنـــا"
المحبة المسيحية فى جوهرها حياة
وعبدالله لـ"صباحي": خلي عندك شوية "دين" وبطل تضحك على الناس!!
مشاركة الحرية والعدالة فى
حفل تنمية القيادات الشابه بكنيسة الاقباط الكاثوليك..!!
هاجم الشيخ خالد عبدالله مقدم برنامج "مصر الجديدة" علي قناة "الناس" زيارة حمدين صباحي للكنائس، متهما زيارات الليبراليين للكنيسة بأنها جاءت لتخويف المسيحيين وتصوير الإسلاميين علي أنهم فزاعة، مؤكدا أنه لا يستبعد أن يخرج هذا الكلام من الليبراليين والناصريين، وكذلك من حمدين صباحي الذي وصفه بأنه "واحد خمنا".
وطالب عبدالله في حلقة برنامجه مساء اليوم، الناصريين واليساريين بالتوقف علي الضحك علي الناس وتخويفهم، متسائلا: "ماذا يريد حمدين صباحي؟،
الأولى أن يفكر في إنشاء حزب سياسي، وبدلا من الافتخار بعهد عبد الناصر فلابد عليه أن يعتذر يوميا عن السياسات القمعية التي حدثت في عهد عبد الناصر"، وقال موجها حديثه لصباحي: "مش قادر تصدق إنك خسرت".
وتعجب عبدالله من زيارات أبوحامد وعمرو حمزاوي وحمدين صباحي للكنائس لتخويف المسيحيين من الإسلاميين.
... استشهد صباحى بمقولة الأب فرانسفون رافيون ....
: من الأفضل أن ينكر الإنسان الله، ويكون قادراً على الألم والموت فى سبيل العدل من أن يؤمن بإله لا يأمر بالألم والموت فى سبيل العدل"، قائلاً، قد تكون هناك مبالغة فى النص ولكن النضال من أجل العدل هو الهدف.
وتحدث صباحى عن المحبة والعدل قائلاً:" الانتصار للمظلومين والمستضعفين والفقراء لن يتم بإقامة الصلوات فى الكنائس والشعائر فى المساجد ثم الانعزال عن الفقراء واحتياجاتهم ورفع الظلم عنهم، لذا يجب أداء دور سياسى واجتماعى وأن نكون وسط الناس لتحقيق لهم ما يحق لهم من حقوق مسلوبة، فالانخراط فى السياسة هو تعبير عن صحيح الأيمان المعاش. وطمئن صباحى المسيحيين قائلاً:" لا تخشوا من اشتراكيتى هدفى ألا يكون فى مصر فقير ومحتاج كما كانت الجماعة المسيحية الأولى، وكما تعلمت من القرآن النضال من أجل الفقراء، مستشهداً:
وتحدث صباحى عن المحبة والعدل قائلاً:" الانتصار للمظلومين والمستضعفين والفقراء لن يتم بإقامة الصلوات فى الكنائس والشعائر فى المساجد ثم الانعزال عن الفقراء واحتياجاتهم ورفع الظلم عنهم، لذا يجب أداء دور سياسى واجتماعى وأن نكون وسط الناس لتحقيق لهم ما يحق لهم من حقوق مسلوبة، فالانخراط فى السياسة هو تعبير عن صحيح الأيمان المعاش. وطمئن صباحى المسيحيين قائلاً:" لا تخشوا من اشتراكيتى هدفى ألا يكون فى مصر فقير ومحتاج كما كانت الجماعة المسيحية الأولى، وكما تعلمت من القرآن النضال من أجل الفقراء، مستشهداً:
" ومالكم لا تقاتلون فى سبيل الله والمستضعفين"، مضيفا: فالله جعل القتال فى سبيله مثل القتال من أجل المستضعفين، لا أريد أن أفقر الأغنياء ولكنى أريد أن أغنى الفقير وما أريده أخذ حقوقنا المدنية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية وأنتم ستشاركونى فى تطبيق ذلك فى الجولة الأخرى فى الانتخابات الرئاسية.
الرضا والسماح واليالى الملاح .. الكل يريد رضا اخواننا المسيحين ..
الكرة طلعت اوت يا اخونا
مطران الأقباط الكاثوليك بالأقصر يوقع بروتوكول تعاون مع "الحرية والعدالة"
... فى القضايا المجتمعية ...
شارك حزب الحرية والعدالة بسوهاج فى الإحتفال الذى أقامته إبراشية الأقباط الكاثوليك بسوهاج بنهاية مشروع تنمية القيادات الشبابية المشترك بينها وبين هيئة الإغاثة الكاثوليكية لتنمية 50 من الشباب وتفعيل القيادات الواعدة.
وأكد" يوسف الشريف" أمين التثقيف بحزب الحرية والعدالة ، أن الحفل عكس إهتمام الإبراشية بالشباب وتنميتهم قياديا . وأوضح" عماد جرجس "مقدم الحفل أن رسالتنا هى قبول الآخر رغم الاختلاف الفكرى والعقائدى، فقد حرص المشروع على تأكيد الفعالية فى المجتمع والتعاون المتواصل لإنهاء التجارب المتميزة بالقرى والنجوع ، كما توجه بالشكر لحزب الحرية والعدالة بسوهاج ولأمين الحزب الدكتور" محمد المصرى " الذى تواجد بنفسه ليقوم بالكشف على المرضى فى القافلة الطبية بقرية الشورانية مركز المراغة.
كما توجه بالشكر لجمعية الصعيد للتربية والتنمية وكذلك من شارك من رجال الأزهر والكنيسة الإنجيلية والأب آرميا والراعى للأنشطة الأنبا يوسف والسيدة الأمريكية" بريتن بارتن " مديرة البرامج بهيئة الإغاثة الكاثولوكية و يسرى صالح الكنيسة الإنجيلية و" إبتسام فوزى صليب" و " جهاد" مؤسسة مصر الخيروكل الهيئات والشخصيات التى أبدت تعاونها مع المشروع. قالت "بريتن بارتن " مديرة المشروع لقد بدأنا بعد الحرب العالمية الثانية لمساعدة الناس ونقوم بالعديد من المشروعات فكرتنا تنبع من التعليم الاجتماعى الكاثوليكى والذى يدعو للتعايش بين الجميع ونساعد الفقراء وندعم مبادئ المواطنة. وأشارت أن فكرة المشروع أن نساعد أنفسنا وندعم المواطنة كلنا مواطنين من نفس العالم أنا من أمريكا وأنتم من مصر، كما وجهت الشكر للأنبا يوسف مطران الكنيسة الكاثوليكية وفى نهاية الحفل تم عرض لفيلم تسجيلى من لقطات للمشروع بالتعاون مع الأزهر وحزب الحرية والعدالة.
وأكد" يوسف الشريف" أمين التثقيف بحزب الحرية والعدالة ، أن الحفل عكس إهتمام الإبراشية بالشباب وتنميتهم قياديا . وأوضح" عماد جرجس "مقدم الحفل أن رسالتنا هى قبول الآخر رغم الاختلاف الفكرى والعقائدى، فقد حرص المشروع على تأكيد الفعالية فى المجتمع والتعاون المتواصل لإنهاء التجارب المتميزة بالقرى والنجوع ، كما توجه بالشكر لحزب الحرية والعدالة بسوهاج ولأمين الحزب الدكتور" محمد المصرى " الذى تواجد بنفسه ليقوم بالكشف على المرضى فى القافلة الطبية بقرية الشورانية مركز المراغة.
كما توجه بالشكر لجمعية الصعيد للتربية والتنمية وكذلك من شارك من رجال الأزهر والكنيسة الإنجيلية والأب آرميا والراعى للأنشطة الأنبا يوسف والسيدة الأمريكية" بريتن بارتن " مديرة البرامج بهيئة الإغاثة الكاثولوكية و يسرى صالح الكنيسة الإنجيلية و" إبتسام فوزى صليب" و " جهاد" مؤسسة مصر الخيروكل الهيئات والشخصيات التى أبدت تعاونها مع المشروع. قالت "بريتن بارتن " مديرة المشروع لقد بدأنا بعد الحرب العالمية الثانية لمساعدة الناس ونقوم بالعديد من المشروعات فكرتنا تنبع من التعليم الاجتماعى الكاثوليكى والذى يدعو للتعايش بين الجميع ونساعد الفقراء وندعم مبادئ المواطنة. وأشارت أن فكرة المشروع أن نساعد أنفسنا وندعم المواطنة كلنا مواطنين من نفس العالم أنا من أمريكا وأنتم من مصر، كما وجهت الشكر للأنبا يوسف مطران الكنيسة الكاثوليكية وفى نهاية الحفل تم عرض لفيلم تسجيلى من لقطات للمشروع بالتعاون مع الأزهر وحزب الحرية والعدالة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق