الكتاتنى يعيد سيارة الشعب..
ناس تخاف ووووووو
الدماطى: سيناء مغتصبة من إسرائيل
بجد ولا بتهزر ..؟!!!!
أكد محمد الدماطى - وكيل النقابة العامة للمحامين وعضو المجلس القومى لحقوق الإنسان - أن وضع سيناء الحالى يجعلها "مغتصبة" سواء من إسرائيل, أو مما يسمون أنفسهم بالجهاديين.
وأضاف "الدماطى" خلال المؤتمر الذى عقدته اليوم لجنة الحريات بنقابة المحامين حول"إمكانية تعديل اتفاقية كامب ديفيد"، أن عدم استغلال سيناء وعدم قدرتنا على نشر الأمن فيها بحجة اتفاقية السلام يعد اغتصابا، وعدم قدرتنا على فرض السيطرة عليها جعلها مغتصبة من قبل ما يسمون أنفسهم "الإسلاميين الجهاديين".
وأشار وكيل نقابة المحامين، إلى أن تغيير اتفاقية كامب ديفيد الآن أصبح ضرورة خصوصاً لأن مصر تغيرت بعد الثورة، لأننا لن نغير الداخل ونمهل الخارج بحجة خوفنا على مصالح الغير.
وتابع الدماطى: "إننا لا نريد أن ندخل فى حرب مع إسرائيل لكننا من حقنا أن نحمى حدودنا وأن نستغل أرضنا، خصوصاً أن سيناء بها موارد كثيرة ومصر تحتاج هذه الموارد فضلاً عن أن سيناء تعتبر منطقة استراتيجية سواء اقتصادياً أو حربياً.
**قالت المصادر،؟؟!! إن سيارات الكتاتنى عادت بالفعل إلى "الجراج" الخاص بهم المجاور لعمر مكرم، مشيرة إلى أن الحرس الخاص بالكتاتنى عاد مرة أخرى إلى مكان عمله بدار السلام.
حيث أكدت .. مصادر .. مقربة من الدكتور سعد الكتاتنى رئيس مجلس الشعب المنحل، أن الكتاتنى سلم سيارة مجلس الشعب الـ"بى ام دبليو"إلى المجلس ، وكذلك السيارة المصفحة التى كانت تتحرك معه، كما أمر بإزالة كشك الحراسة أمام منزله.
وأكدت المصادر أنه جرت محادثة بين الكتاتنى، وسامى مهران أمين عام مجلس الشعب المنحل، حيث أمر الكتاتنى بأن تعود السيارة إلى المجلس مرة أخرى، وكذلك باقى السيارات وأكشاك الحراسة الموجودة أمام منزله، مشيرة إلى أنه قال:" الآن يجب أن تعود إلى الدولة مرة أخرى".
وتابعت المصادر، أن سامى مهران رد على الدكتور الكتاتنى قائلا :" خليهم ياريس معاك لو احتجتهم ..وعشان تنقلاتك" ، فرد عليه الكتاتنى وهو فى حالة حزن قائلا :" مش عايزهم خلاص البرلمان مش هيرجع تانى وعشان دى اموال دولة ، وحتى لا يستاء أحد".
يذكر أن نيابة العطارين بالإسكندرية برئاسة إسلام حمودة، الأربعاء، بدأت التحقيق فى البلاغ المقدم من محامٍ، ويحمل رقم «4540 لسنة 2012 إدارى العطارين»، الذى يتهم الدكتور محمد سعد الكتاتنى، رئيس مجلس الشعب «المنحل»، بإهدار المال العام .
وجاء فى البلاغ الذى قدمه المحامى هيثم نصار بريك، أن وسائل الإعلام نقلت تصريحات منسوبة لـ«الكتاتنى»، تفيد بأنه مازال يمتلك السيارة الخاصة بمجلس الشعب حتى الآن، ولم يتم ردها إلى المجلس، رغم قرار حله.
وأضاف البلاغ أن أحد أعضاء البرلمان بالإسكندرية، قال إن النواب مازالوا يصرفون الرواتب، والبدلات حتى الآن، وأن ذلك دون وجه حق مع العلم بأن المجلس قد قضى بحله...................
وتابع الدماطى: "إننا لا نريد أن ندخل فى حرب مع إسرائيل لكننا من حقنا أن نحمى حدودنا وأن نستغل أرضنا، خصوصاً أن سيناء بها موارد كثيرة ومصر تحتاج هذه الموارد فضلاً عن أن سيناء تعتبر منطقة استراتيجية سواء اقتصادياً أو حربياً.
**قالت المصادر،؟؟!! إن سيارات الكتاتنى عادت بالفعل إلى "الجراج" الخاص بهم المجاور لعمر مكرم، مشيرة إلى أن الحرس الخاص بالكتاتنى عاد مرة أخرى إلى مكان عمله بدار السلام.
حيث أكدت .. مصادر .. مقربة من الدكتور سعد الكتاتنى رئيس مجلس الشعب المنحل، أن الكتاتنى سلم سيارة مجلس الشعب الـ"بى ام دبليو"إلى المجلس ، وكذلك السيارة المصفحة التى كانت تتحرك معه، كما أمر بإزالة كشك الحراسة أمام منزله.
وأكدت المصادر أنه جرت محادثة بين الكتاتنى، وسامى مهران أمين عام مجلس الشعب المنحل، حيث أمر الكتاتنى بأن تعود السيارة إلى المجلس مرة أخرى، وكذلك باقى السيارات وأكشاك الحراسة الموجودة أمام منزله، مشيرة إلى أنه قال:" الآن يجب أن تعود إلى الدولة مرة أخرى".
وتابعت المصادر، أن سامى مهران رد على الدكتور الكتاتنى قائلا :" خليهم ياريس معاك لو احتجتهم ..وعشان تنقلاتك" ، فرد عليه الكتاتنى وهو فى حالة حزن قائلا :" مش عايزهم خلاص البرلمان مش هيرجع تانى وعشان دى اموال دولة ، وحتى لا يستاء أحد".
يذكر أن نيابة العطارين بالإسكندرية برئاسة إسلام حمودة، الأربعاء، بدأت التحقيق فى البلاغ المقدم من محامٍ، ويحمل رقم «4540 لسنة 2012 إدارى العطارين»، الذى يتهم الدكتور محمد سعد الكتاتنى، رئيس مجلس الشعب «المنحل»، بإهدار المال العام .
وجاء فى البلاغ الذى قدمه المحامى هيثم نصار بريك، أن وسائل الإعلام نقلت تصريحات منسوبة لـ«الكتاتنى»، تفيد بأنه مازال يمتلك السيارة الخاصة بمجلس الشعب حتى الآن، ولم يتم ردها إلى المجلس، رغم قرار حله.
وأضاف البلاغ أن أحد أعضاء البرلمان بالإسكندرية، قال إن النواب مازالوا يصرفون الرواتب، والبدلات حتى الآن، وأن ذلك دون وجه حق مع العلم بأن المجلس قد قضى بحله...................
■■■■■
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق