فشل مليونية "أبو حامد" ينهى المراهقة السياسية بمصر
سيدة توجه رساله قاسيه الى أبو حامد واهالى العباسية يطردونة
اتحاد مثقفى الأقصر ينضم للجماعة الإسلامية
فى المطالبة بإقالة مدير الأمن " ضابط أمن الدولة المنحل"
أعرب المهندس محمد عبد المنعم الصاوي رئيس لجنة الثقافة والإعلام بمجلس الشعب السابق ورئيس حزب الحضارة عن اعتقاده بأن فشل "مظاهرات أبي حامد" يضع نهاية لما وصفه بمرحلة المراهقة السياسية فى مصر. وأوضح الصاوى فى تصريحات له الجمعة أن فشل "مليونية أبي حامد السلمية" يمهد الطريق لما وصفه بممارسات ديمقراطية حقيقية فى البلاد.
أكد إئتلاف "الثائر الحق"، في بيان له، أنه وعلي بالرغم من الإيمان الراسخ بحرية الإعلام والإعلاميين إلا أن هناك فرق شاسع بين حرية "الإعلام والصحافة" ، وبين إهانة الإفراد، مشدداً علي أنهم علي علم بيٌن بالصحف التى تقود الحرب ضد الإخوان المسلمين فقط، وبين التى تلتزم بإبداء حرية الرأي بشكل عام.
وطالب الإئتلاف أن يطلع المواطنين علي جميع أعداد جرائد (فيتو - الدستور - الفجر)، ليكتشفوا بأنفسهم أنه لم يصدر عدداً واحداً منها دون سب وقذف للإخوان المسلمين، وبرغم شك الإئتلاف الذي يرتفع لليقين بأن نوايا الإخوان المسلمين ليست خالصة لمصر دون الجماعة، إلا أنهم يؤمنوا بالديموقراطية التي أتت برئيس مُنتخب "أثبت إلي الأن أنه جدير بمنصبه"، بحسب البيان.
وعقب البيان ، علي أنه كان يجب على الرئيس قبل إلغاء الحبس في جرائم النشر، أن يسهر على تنقيح المهنة من الدخلاء والمنتفعين منها، حتى يمكن بعد ذلك محاسبة المخطئ عن حق.
وأضاف البيان ، أنه قد تم إرسال مذكرة لديوان الرئاسة لتأكيد أو نفي ما تردد من شائعات مؤخرا منها الإفراج عن صهر زوجة المخلوع ضمن الدفعة الأولي من المفرج عنهم حديثا، من شباب الثورة الذين اعتقلهم العسكر فى مراحل متعددة أثناء قيام الثورة. وفي شأن مختلف، شدد البيان علي رفض أي شكل من مواكب التأمين كسابقتها أيام "مبارك" الرئيس المخلوع، فى إشارة إلى حالة التأمين المبالغ فيها أثناء قيام الرئيس بصلاة العيد فى مسجد عمرو بن العاص، الأمر الذي ترتب عليه حرمان آلاف من الصلاة فيه. من ناحية أخري، أعلن متحدث باسم إئتلاف الثائر الحق، أن أفراده قد شاركوا اليوم في حماية مقرات الإخوان المسلمين، انطلاقا على إيمانهم بحرية التظاهر السلمي ، حتى ولو كان من فلول الحزب الوطني المنحل، مشيرا إلى أنه يجب النظر إلى مليونية 24 أغسطس باعتبارها الرمق الأخير للدولة العميقة و"لا عزاء للفلول"ـ على حد تعبيره.
وأضاف البيان ، أنه قد تم إرسال مذكرة لديوان الرئاسة لتأكيد أو نفي ما تردد من شائعات مؤخرا منها الإفراج عن صهر زوجة المخلوع ضمن الدفعة الأولي من المفرج عنهم حديثا، من شباب الثورة الذين اعتقلهم العسكر فى مراحل متعددة أثناء قيام الثورة. وفي شأن مختلف، شدد البيان علي رفض أي شكل من مواكب التأمين كسابقتها أيام "مبارك" الرئيس المخلوع، فى إشارة إلى حالة التأمين المبالغ فيها أثناء قيام الرئيس بصلاة العيد فى مسجد عمرو بن العاص، الأمر الذي ترتب عليه حرمان آلاف من الصلاة فيه. من ناحية أخري، أعلن متحدث باسم إئتلاف الثائر الحق، أن أفراده قد شاركوا اليوم في حماية مقرات الإخوان المسلمين، انطلاقا على إيمانهم بحرية التظاهر السلمي ، حتى ولو كان من فلول الحزب الوطني المنحل، مشيرا إلى أنه يجب النظر إلى مليونية 24 أغسطس باعتبارها الرمق الأخير للدولة العميقة و"لا عزاء للفلول"ـ على حد تعبيره.
اتحاد مثقفى الأقصر ينضم للجماعة الإسلامية
فى المطالبة بإقالة مدير الأمن "ضابط أمن الدولة المنحل"
فى المطالبة بإقالة مدير الأمن "ضابط أمن الدولة المنحل"
**مشاورات مستمرة يجريها الرئيس مرسى
مع القوى السياسية ورموز العمل الوطني
صرح السفير عبد الله الأشعل عقب اللقاء بأنه أطمئن كثيرا خلال المقابلة على مسيرة العمل الوطني وإن السفينة تمضي في هدوء وسلاسة ، وان مصر في حاجة الان الى الهدوء والتركيز على كل ما ينفع ويفيد الوطن وإن حق المعارضة مكفول للجميع ولكن يجب أن تكون المعارضة موضوعية ولها مدلول ومعنى .
وأضاف الاشعل ، إن مصر كلها مستعدة لأن تكون سندا لنظام جديد يقوم على المؤسسات بدلا من النظام القديم الذي كان يقيمه كل رئيس سابق وينهار بعد رحيله ، مشيرا الى أن مصر غنية بالكفاءات في جميع المجالات والتي على استعداد لإقامة دولة حديثة.
وتعليقا على مظاهرات 24 أغسطس أمس ، قال الأشعل انه ينبغي أن نترك للرئيس مرسي الفرصة للعمل والإنجاز وتنفيذ برنامجه الانتخابي ثم نوجه له بعد ذلك الانتقادات ، مشيرا الى أن القضية لم تعد في الاخوان المسلمين بعد أن أصبح الدكتور مرسي رئيسا لكل المصريين ، وانتقد الأشعل أولئك الذين يقارنون بين حزب الحرية والعدالة والحزب الوطني السابق ، مشيرا الى أن الحزب الوطني كان وعاء للفساد والتزوير. وقال الأشعل ، انه طرح على الرئيس مرسي تأسيس بنك للأفكار والمقترحات يشارك فيه جميع المواطنين للاستفادة منها في تطوير برنامج العمل الوطني . وردا على سؤال حول ما إذا كان قد عرض عليه الانضمام الى الفريق الرئاسي نفى الأشعل ذلك وقال انه لايسعى وراء أي منصب وإنما هو على استعداد لخدمة مصر في أي موقع.
وأضاف الاشعل ، إن مصر كلها مستعدة لأن تكون سندا لنظام جديد يقوم على المؤسسات بدلا من النظام القديم الذي كان يقيمه كل رئيس سابق وينهار بعد رحيله ، مشيرا الى أن مصر غنية بالكفاءات في جميع المجالات والتي على استعداد لإقامة دولة حديثة.
وتعليقا على مظاهرات 24 أغسطس أمس ، قال الأشعل انه ينبغي أن نترك للرئيس مرسي الفرصة للعمل والإنجاز وتنفيذ برنامجه الانتخابي ثم نوجه له بعد ذلك الانتقادات ، مشيرا الى أن القضية لم تعد في الاخوان المسلمين بعد أن أصبح الدكتور مرسي رئيسا لكل المصريين ، وانتقد الأشعل أولئك الذين يقارنون بين حزب الحرية والعدالة والحزب الوطني السابق ، مشيرا الى أن الحزب الوطني كان وعاء للفساد والتزوير. وقال الأشعل ، انه طرح على الرئيس مرسي تأسيس بنك للأفكار والمقترحات يشارك فيه جميع المواطنين للاستفادة منها في تطوير برنامج العمل الوطني . وردا على سؤال حول ما إذا كان قد عرض عليه الانضمام الى الفريق الرئاسي نفى الأشعل ذلك وقال انه لايسعى وراء أي منصب وإنما هو على استعداد لخدمة مصر في أي موقع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق