أكد اللواء أحمد جمال الدين وزير الداخلية الجديد، أن مصر دخلت مرحلة صعبة وتحتاج إلى استقرار وأمن و أننا ندرك حجم المسئولية، والداخلية بأفرادها ستكون خلال الفترة القادمة علي قلب رجل واحد ونستمر في بذل الجهود طالما أن هناك قطع الطرق والسكة الحديد سنواجه هذه الأشياء بكل حزم، وفقا للقانون ونلبي طموحات الشعب بأفراد الشرطة حتي عودة الأمن .
يذكر أن اللواء أحمد جمال كان يشغل منصب مساعد أول وزير الداخلية لقطاع مصلحة الامن العام، وقبلها مديراً لأمن أسيوط. عمل خلال الفترة الأخيرة في ملف الإفراج عن المدنيين المحكوم عليهم عسكرياً ضمن اللجنة التي شكلها الدكتور محمد مرسي رئيس الجمهورية، كما بذل جهودا كبيرة في استعادة 20 ألف من المساجين الهاربين من السجون عقب الإنفلات الأمني خلال أحداث الثورة، أيضا تولى ملف تحقيق الأمن بسيناء ونجح في تصفية عدد من البؤر الإجرامية خلال عمله مديرا لمصلحة الأمن العام.. من مواليد محافظة الغربية وقد بدأ حياته المهنية من رتبة ملازم بمديرية أمن الفيوم ثم شمال سيناء، ثم نقل بعد ذلك إلى مصلحة الامن العام وظل بها 26 عاما، حتي وصل إلي رتبة اللواء وكان يشغل منصب مدير إدارة شئون الخدمة والضباط بالمصلحة ثم عين بعدها مدير الادارة العامة لمباحث تنفيذ الاحكام، ثم انتقل مديرا لأمن جنوب سيناء، قبل أن يتولي منصب مدير أمن أسيوط أثناء أحداث الثورة، وبعدها تم ترقيته مساعداً اول الوزير لقطاع مصلحة الامن العام.
يذكر أن اللواء أحمد جمال كان يشغل منصب مساعد أول وزير الداخلية لقطاع مصلحة الامن العام، وقبلها مديراً لأمن أسيوط. عمل خلال الفترة الأخيرة في ملف الإفراج عن المدنيين المحكوم عليهم عسكرياً ضمن اللجنة التي شكلها الدكتور محمد مرسي رئيس الجمهورية، كما بذل جهودا كبيرة في استعادة 20 ألف من المساجين الهاربين من السجون عقب الإنفلات الأمني خلال أحداث الثورة، أيضا تولى ملف تحقيق الأمن بسيناء ونجح في تصفية عدد من البؤر الإجرامية خلال عمله مديرا لمصلحة الأمن العام.. من مواليد محافظة الغربية وقد بدأ حياته المهنية من رتبة ملازم بمديرية أمن الفيوم ثم شمال سيناء، ثم نقل بعد ذلك إلى مصلحة الامن العام وظل بها 26 عاما، حتي وصل إلي رتبة اللواء وكان يشغل منصب مدير إدارة شئون الخدمة والضباط بالمصلحة ثم عين بعدها مدير الادارة العامة لمباحث تنفيذ الاحكام، ثم انتقل مديرا لأمن جنوب سيناء، قبل أن يتولي منصب مدير أمن أسيوط أثناء أحداث الثورة، وبعدها تم ترقيته مساعداً اول الوزير لقطاع مصلحة الامن العام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق