لدى مخربي 24 أغسطس
منظمو 24 أغسطس يحذرون الداخلية من حماية مقار الإخوان
حريق هائل بمصانع الألومنيوم بمدينة نجع حمادي
صدرت صفحة " الثورة الثانية 24 أغسطس لحل جماعة الاخوان" , بيان , حذرت فيه , وزارة الداخلية من تأمين مقار الإخوان المسلمين على مستوى الجمهورية, محذرة إياها مما وصفته " بالمجزرة التي يخطط لها الإخوان , وجر الشرطة لما لا يحمد عقباه, على حد قولها. وبررت الصفحة قولها , بأن الإخوان لن تعجز عن حماية مقارها بتوفير قوات من مليشياتها المسلحة, وإنما الهدف هو تشتيت قوى الداخلية علي مستوى الجمهورية وإبعاها عن المشهد لتخلو الساحة للإخوان تمامًا , مشيرة إلى أن الإخوان يريدون استفزاز المتظاهرين بالإيحاء إليهم أن الداخلية تهتم بمقار الإخوان بينما لم تهتم بحماية المتظاهرين.
وأضافت الصفحة بإنه وفقًا لعقيدة الإخوان فإنهم سيسلطون بلطجية للتعرض لمقارهم ثم يلصقونها بالمتظاهري , ومن ثم يقوم الإخوان بضرب المتظاهرين وتوريط الشرطة في حال تواجدها معهم, ثم يقوم فصيل مندس من الإخوان يؤكدون للمتظاهرين بأن الشرطة تصفي الحشود السلمية وأنه يجب الرد عليهم, وبالتالي يقوم فصيل مندس يبدأ بالهجوم على الشرطة لتوريط المتظاهرين, لافتة إلي إمكانية تكرار ما حدث في 28 يناير.
وأضافت الصفحة بإنه وفقًا لعقيدة الإخوان فإنهم سيسلطون بلطجية للتعرض لمقارهم ثم يلصقونها بالمتظاهري , ومن ثم يقوم الإخوان بضرب المتظاهرين وتوريط الشرطة في حال تواجدها معهم, ثم يقوم فصيل مندس من الإخوان يؤكدون للمتظاهرين بأن الشرطة تصفي الحشود السلمية وأنه يجب الرد عليهم, وبالتالي يقوم فصيل مندس يبدأ بالهجوم على الشرطة لتوريط المتظاهرين, لافتة إلي إمكانية تكرار ما حدث في 28 يناير.
"المصريون"
تحذر من وجود أسلحة كاتمة للصوت لدى مخربي 24 أغسطس
حذرت صحيفة مصرية من وجود أسلحة آلية كاتمة للصوت، لدى دعاة التظاهر يوم الجمعة القادم 24 أغسطس، الذين يقولون إنهم يطالبون بإسقاط جماعة الإخوان المسلمين.
وأوضحت صحيفة "المصريون" أنها علمت أن بعض المخربين من دعاة التظاهر في 24 أغسطس، لحرق مقار جماعة الإخوان المسلمين وحزب الحرية والعدالة، وإسقاط حكمهم، لديهم أسلحة آلية كاتمة للصوت، ينوون استخدامها في التظاهرات، وقد قاموا بتجربتها خلال شهر رمضان وأثبتت نجاحها.
وأشارت الصحيفة المستقلة، إلى حادث إطلاق نار على مقر مكتب الإرشاد لجماعة الإخوان المسلمين بالمقطم، أثناء تناول حرس المقر طعام الإفطار فى الحديقة الخلفية للمقر، خلال شهر رمضان الكريم؛ ما أدى إلى إصابة أحد أفراد الحرس، وأثبت الطب الشرعى أن الطلقة المصاب بها من سلاح آلى به كاتم للصوت.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق