الثلاثاء، 28 أغسطس 2012

معاهدة السلام وخطط امريكا واسرائيل للسيطرة على سيناء..فيديو



أقبـاط المهجـر ينشـرون الخريطـة الأمريكيـة 
.. لتقسيم مصر "تحت الرعاية الأمريكية".. 
دولــة قبطيــة مزعومة عاصمتهــا الإسكندريـــة ؟!
.. وأخرى نوبية وثالثة تحت النفوذ اليهودى.. 
سليمان شفيق: بالونات اختبار من شخصيات محروقة
كاتب إسرائيلي متطرف يطالب بنزع سلاح مصر 
وإعــادة احتلال سينــاء 
ويخشى امتلاك حكومة "الإخوان" للصواريخ النووية


مجلس قومى لتنمية الصعيد.
حتى لا نقع فى فخ الانفصال عن الدولة مثل السودان.
برنارد لويس مخطط مشروع سايكس بيكو لتقسيم الدول العربية والإسلامية، عن عمر ناهز 101 عام، بث خلالها أفكار الفوضي والخراب ووضع بذرة أزمة فلسطين التي لم تنته حتى الآن. تفكيك العرب وضع "برنارد لويس" مشروعه بتفكيك الوحدة الدستورية لجميع الدول العربية والإسلامية وتفتيت كل منها إلى مجموعة من الدويلات العرقية والدينية والمذهبية والطائفية، من خلال خرائط أوضح فيها التجمعات العرقية والمذهبية والدينية والتي على أساسها يتم التقسيم وسلم المشروع إلى بريجنسكي مستشار الأمن القومي في عهد جيمي كارتر والذي قام بدوره بإشعال حرب الخليج الثانية حتى تستطيع الولايات المتحدة تصحيح حدود سايكس بيكو ليكون متسقا مع المصالح الصهيو أمريكية. 
 ووافق الكونجرس الأمريكي بالإجماع في جلسة سرية عام 1983 على مشروع برنارد لويس وتم اعتماده وإدراجه في ملفات السياسة الأمريكية الإستراتيجية المستقبلية. 
عدد محافظات الصعيد 11 محافظة تمثل ثلث مساحة جمهورية مصر العربية، ويبلغ عدد سكان تلك المحافظات 30 مليون نسمة، وتعانى من الإهمال فى كل شىء مثل بناء المصانع، والشركات وخطوط المواصلات، والبنية الأساسية بالكامل، مما تسبب فى انتشار الجهل والفقر والإرهاب.إلزام رئيس الجمهورية، الدكتور محمد مرسى، ورئيس الوزراء الدكتور هشام قنديل، بتشكيل مجلس قومى لتنمية الصعيد اقتصاديًا واجتماعيًا وثقافيًا، وتشكيل لجنة لإقامة المشروعات وتنشيط الاستثمار والسياحة، وحل مشكلة البطالة، وإنشاء المستشفيات المتطورة فى القرى..



نزع سلاح مصر وإعادة احتلال سيناء
■■■ طالب أوبديا شوهير، وهو أحد السياسيين اليهود الروس المهاجرين لإسرائيل والذي يعبر عن آراء قطاع كبير من اليهود المتعصبين داخل وخارج إسرائيل بإلغاء معاهدة السلام مع مصر، وإعادة احتلال شبه جزيرة سيناء، وجعل مصر دولة منزوعة السلاح. وقال شوهير في مقال تحت عنوان: "حرب وقائية مع مصر" نشره موقع "سامسون بلندد" الإسرائيلي المتطرف، إنه مع شيخوخة الرئيس مبارك واختفائه من سدة الحكم في ظل ضغوط أمريكية على مصر تهدف إلى مزيد من الديمقراطية فإن جماعة "الإخوان المسلمين" هي القادمة إلى السلطة. 
 وأضاف أنه في ظل حكم "الإخوان" ستتحول مصر إلى دولة أصولية إسلامية أسوأ من إيران، حيث يري أن الفرس أكثر قربا للغرب من المصريين، مرجعا ذلك إلى هجرة أهل الريف الفقراء على القاهرة بتقاليدهم وقيمهم المتشددة، حسب تعبيره. 
وقال إنه يتوجب على إسرائيل في هذه الحالة أن تمنع قيام دولة نووية أصولية مصرية، داعيًا إلى خلق عمق دفاعي لإسرائيل من خلال إعادتها احتلال سيناء وإعادة رسم حدود الدولة العبرية مع باقي جيرانها من الدول العربية. 
 وأكد ضرورة نزع سلاح مصر وأن يفرض السلام بين مصر وإسرائيل بموجب دستور القوة وليس بأوراق المعاهدات، كما يجب على إسرائيل أن تحطم أي قوة مصرية. 
وزعم أن سيناء لم تكن أبدا منذ عهود الفراعنة تحت أيدي المصريين وإنما ظلت لأكثر من 2300 بشكل مستمر تحت الاحتلال الأجنبي وحتى القرن العشرين، مطالبًا بإعادة احتلال سيناء لتوفير الأمن الأمان لإسرائيل والتزاما بما جاء في التوراة عن أرض الميعاد التي تمتد من النيل للفرات. 
 وذّكر الحكومة الإسرائيلية بأن سيناء تحتوي على احتياطيات كبيرة من البترول وترسبات نقية من اليورانيوم، زاعمًا بأنه مع قدوم جماعة "الإخوان" لحكم مصر فإن الصواريخ النووية المصرية الإسلامية ستكون على بعد 50 ميلاً من المدن الإسرائيلية الرئيسية، حسب اعتقاده. 
وحذر من أن تلك الصواريخ ستكون أكثر خطورة من الصواريخ الروسية التي وضعت في خليج الخنازير في كوبا عام 1961، وعزا توقعه بإقدام مصر على مهاجمة إسرائيل نوويًا إلى فشل اقتصادي وتنامي الكراهية تجاه إسرائيل .

 ودعا الكاتب أيضًا إلى طرد العرب من إسرائيل وضم يهودا والسامرة وغزة ونقل الفلسطينيين إلى الأردن، وقال إن مقولة أرض الميعاد لليهود من النيل للفرات ليست مقولة اعتباطية أو غير قابلة للتحقيق، وأنه إذا كانت مصر قد منحت إسرائيل صحراء النقب فلماذا لا نتوقع أن تمنحها سيناء مجددا؟.
وأشار شوهير إلى أنه التقى العديد من المصريين ولم يترددوا في إعلان تأييدهم لحكومة إخوانية، وقال إنه لاحظ زيادة المشاعر المعادية لإسرائيل، وزعم بأن مصر تستعد للانتقام قريبًا من إسرائيل. وأكد أن "الأصولية الإسلامية المصرية" تؤمن بنبوءة زوال إسرائيل وفقًا لنصوص قرآنية، كما أن الحكومة المصرية الإخوانية القادمة أو الجار النووي كما أسماه تتعامل بالجهاد والشرعية وتقدس الاستشهاد، وإن المحور النووي الإسلامي الآن سيمتد إلى حدود إسرائيل.
واستدرك قائلاً إنه كان بإمكان إسرائيل أن تعطل ذلك التهديد الذي تواجهه قبل سنوات بالإجراءات العسكرية المتشددة ضد مصر وإزالة أي إمكانيات نووية مصرية محتملة إلا أن الوقت متأخر جدًا، حسب زعمه. يذكر أن محرك البحث "جوجل" حظر استضافة إعلانات لهذا الموقع الإسرائيلي وكذا حظرته الصين لما يحتويه الموقع من آراء تدعوا للإبادة الجماعية للشعوب العربية وتحث على الكراهية وتدعو للحروب والدمار والقتل.



أقباط المهجر ينشرون خريطة تقسيم مصر
 "تحت الرعاية الأمريكية"
دولة قبطية مزعومة عاصمتها الإسكندرية 
وأخرى نوبية وثالثة تحت النفوذ اليهودى
وسليمان شفيق: بالونات اختبار من شخصيات محروقة


نشر عدد من نشطاء أقباط المهجر خريطة مزعومة لمصر قالوا إنه سيتم خلالها تقسيم مصر إلى 5 دويلات، الأولى منها فى سيناء وشرق الدلتا، والثانية «تحت النفوذ اليهودى»، والثالثة الدولة القبطية وعاصمتها الإسكندرية وتمتد من جنوب بنى سويف حتى جنوب أسيوط وتتسع غربًا لتضم الفيوم وتمتد فى خط صحراوى عبر وادى النطرون ليربط هذه المنطقة بالإسكندرية، كما تضم أيضاً جزءاً من المنطقة الساحلية الممتدة حتى مرسى مطروح، فضلاً عن دويلتين إحداهما إسلامية والأخرى نوبية، مشيرين إلى أن «الدولة القبطية الحديثة» ستكون تحت الرعاية الأمريكية، وستكون موالية تماما للإدارة الأمريكية «بحكم العرفان بالجميل».
 وزعم بيان صدر أمس عما يسمى بـ«الدولة القبطية الجديدة» ووقع عليه المحامى المصرى الأمريكى موريس صادق إن خريطة مصر الجديدة وضعها مركز أمريكى شهير وسيتم الكشف عنها فى عام 2043، مشيراً إلى أن الإدارة الأمريكية تطرح مبادئ وتصورات لـ«شرق أوسط ديمقراطى جديد» تبدأ من إلغاء الخرائط الاستعمارية القديمة التى أنشأها الاستعمار الفرنسى والبريطانى فى بداية القرن العشرين لانتفاء الحاجة إليها بسبب المتغيرات القومية والطائفية الجديدة فى البلدان المعنية بالتقسيم.
 وكشف البيان أن الناشط القبطى «إيليا باسيلى» والمفوض العام للتنسيق الدولى لما يسمى بالدولة القبطية تقدم بطلب إلى وزارة المالية الأمريكية من خلال أحد المحامين الأقباط لإنشاء بنك قبطى برأس مال مسيحى، مضيفا أن الدولة القبطية اتخذت الخطوات القانونية لإنشاء بنك قبطى برأس مال 20 مليار دولار يشارك فيه رجال أعمال أقباط يقيمون فى الولايات المتحدة وكندا وفرنسا ينتمون إلى ما يسمى بالدولة القبطية، موضحاً أن هذا البنك لا يقبل أموالاً من مسلمين.
 وأكد البيان الصادر أن أكثر من 50% من الأقباط يملكون اقتصاد السوق وأموالهم فى البنوك العامة والخاصة، وأنه لذلك تقرر استخدام هؤلاء لإنشاء والمساعدة على بناء الدولة القبطية، فيما أكد أن الكونجرس الأمريكى سيصدر قراراً خلال 30 عاماً بالتقسيم الجديد لمصر، وأن هذا التقسيم بدأ العمل به منذ 4 شهور من خلال الإعلان الرسمى للدولة القبطية «المزعومة».
 فى المقابل رأى الباحث سليمان شفيق أن البيان الصادر عما يسمى بالدولة القبطية ليس سوى «بالونة اختبار» من قبل شخصيات وصفها بأنها «وهمية محروقة» من أمثال «زقلمة وموريس صادق»، مؤكداً لـ«اليوم السابع» أن هذه الشخصيات وهذه البيانات يتم دسها من الولايات المتحدة الأمريكية فى محاولة لمعرفة ردود الأفعال وقياس الرأى العام فى مصر، خاصة الأوساط السياسية منه، مشيراً فى الوقت نفسه إلى أن هناك مخططا آخر لكل دول الربيع العربى ومصر خاصة، ويتضمن إنشاء حكم ذاتى فى سيناء، وآخر فى النوبة وتدويل للقضية القبطية. وأضاف أن ما يساعد على ذيوع تلك المخططات ظهور جهات قبطية مشبوهة تسعى فى نفس الاتجاه من قبيل ما يسمى بالبرلمان القبطى، محذرا من أن مثل تلك الكيانات تستهدف فصل الأقباط عن الجماعة الوطنية المصرية.


؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛


ليست هناك تعليقات: