الجمعة، 20 يوليو 2012

معارك عنيفة في مدينة حلب واشتعال النيران غى ثكنات عسكرية . فيديو



«بركان دمشق»
 اندبندنت:غموض حول مكان تواجد الأسد وزوجته
 مقاتلون معارضون يشعلون النيران في ثكنة يستخدمها الشبيحة بدمشق 
معارك عنيفة في مدينة حلب بين الجيش النظامي والمقاتلين المعارضين


أكد رامي عبد الرحمن، مدير المرصد السوري لحقوق الانسان أن احياء مدينة حلب شمال سوريا تشهد للمرة الاولى معارك عنيفة بين الجيش النظامي والمقاتلين المعارضين،. وقال عبد الرحمن "ان اشتباكات تدور للمرة الاولى في العاصمة الاقتصادية للبلاد بين القوات النظامية والمعارضة، وقد بدأت المعارك منذ مساء امس وتشمل احياء صلاح الدين والاعظمية والاكرمية وارض الصباغ، بالاضافة الى مدينة الباب". ووصف المعارك التي تشهدها المدينة بانها "عنيفة" ولفت المرصد كذلك في بيان الى ان "اشتباكات في حي صلاح الدين والاعظمية والاكرمية وارض الصباغ تدور بين القوات النظامية السورية ومقاتلين من الكتائب الثائرة المقاتلة". واشار الى معلومات عن مقتل مواطن في حي باب النصر اثر اصابته برصاص قناصة، مضيفا ان مدينة الباب التي سيطر عليها مقاتلو المعارضة امس تتعرض للقصف من قبل القوات النظامية السورية ما اسفر عن سقوط عدد من الضحايا.
ال شاهد: "إن مقاتلين من المعارضة السورية أشعلوا النار، اليوم الجمعة، في ثكنة عسكرية بدمشق، بعد حصار استمر يومين." وقالت مصادر بالمعارضة: "إن الشبيحة يستخدمون هذه الثكنة في التدريب." وقال أبو العز المقيم في منطقة قريبة من مبنى مجلس الوزراء بالهاتف: "النيران مشتعلة الآن في ثكنة الصاعقة، وقد انسحب نحو 80 من الشبيحة وأفراد الجيش الذين كانوا يدافعون عنها.


 لحظة سقوط لصواريخ على بلدة الزبداني بضواحي دمشق





تحت عنوان " مطاردة "الاسد" مستمرة وسط مزاعم بشأن فرار زوجته إلى روسيا" نشرت صحيفة "اندبندنت" البريطانية تقريرا عن التطورات فى سوريا . ويشير التقرير إلى ان هناك شائعات راجت بشأن مكان وجود الزوجين الملكيين مع تقارير غير مؤكدة تقول إن "بشار الأسد" فر إلى مكان آمن في محافظة اللاذقية الساحلية بينما غادرت زوجته الجذابة بريطانية المولد إلى روسيا. وقالت الصحيفة انه رغم ظهور الرئيس السوري لفترة قصيرة للغاية مستقبلا وزير دفاعه الجديد" فهد جاسم الفريج " الذى ادى اليمين الدستورية امامه ، فإن التليفزيون الرسمي السوري لم يحدد مكان أو توقيت تسجيل اللقاء. وكان ذلك هو اول ظهور للرئيس بشار منذ الهجوم الذى اودى بحباة اربعة من كبار القيادات الامنية والعسكرية ، وهو ما بدد الشكوك بأنه اصيب بجروح. وقالت مصادر في المعارضة ان الرئيس يقود بنفسه توجيه رد رسمي على الاغتيالات من اللاذقية، معقل الطائفة العلوية التي تنتمي لها الأسرة الحاكمة، حيث تنحدر عشيرة الأسد من بلدة ريفية فى "القرداحة" التي تقع على تلة فوق مدينة اللاذقية. اندبندنت:غموض حول مكان تواجد الأسد وزوجته ..

الأسد ينتقم لمقتل أعوانه.. وقوات الثورة تواصل «بركان دمشق»
رد الرئيس السورى بشار الأسد على التفجير الذى استهدف مقر الأمن القومى فى العاصمة دمشق، أمس الأول، وأسفر عن مقتل كبار قادة الأمن، بتكثيف القصف المدفعى لعدة مناطق فى دمشق، فيما اعتبرته المعارضة «هجمات انتقامية» من الرئيس، وأعلنت سقوط ٣٢٥ قتيلا فى القصف والاشتباكات. وأحاط الغموض بمكان «الأسد»، أمس، مع استمرار المعارك فى قلب العاصمة قرب مقار الحكومة فى إطار العملية العسكرية التى أطلقها «الجيش السورى الحر» تحت اسم «بركان دمشق» لتحريرها من قبضة النظام. وذكرت مصادر بالمعارضة ودبلوماسى غربى أن «الأسد» انتقل إلى مدينة اللاذقية الساحلية، التى يسكنها أغلبية علوية، ليدير من هناك عمليات الرد على اغتيال كبار قادة الأمن، وبينهم وزير الدفاع داوود راجحة، ونائبه آصف شوكت، صهر الرئيس. وبث التليفزيون الرسمى أول صور لـ«الأسد» أثناء استقباله وزير الدفاع الجديد، الذى أدى القسم الدستورى أمامه.. بينما أعلنت قيادات فى المعارضة أن الجيش الحر سيطر على جميع المعابر الحدودية مع العراق وأحد المعابر مع تركيا. من جانبه، كشف العميد حسام العواك، قائد عمليات «الجيش الحر» الذراع العسكرى للمعارضة، فى تصريحات خاصة لـ«المصرى اليوم»، أن تفجير مقر الأمن القومى جزء من سلسلة هجمات نوعية سيقوم الجيش الحر بتنفيذها. وقال إن التفجير تم عبر زرع قنبلة استخدمت فيها مادة «سى ٤» شديدة الانفجار داخل مقر الأمن القومى، وأكد أن ماهر الأسد لم يقتل، وأن من قتل هو مجرد شبيه له. وفى القاهرة، بدأت نيابة قصر النيل التحقيق مع متظاهرى «سفارة سوريا» بتهم التعدى على الأمن واقتحام منشأة بالقوة وإتلاف ممتلكات عامة.


ليست هناك تعليقات: