الخميس، 5 يوليو 2012

حياة الدرديري:عكاشة زعيم الأمة وعلى أبواب القصر الجمهورى .. أفتح يا مرسى .فيديو


مهلة لمرسي 5 أيام 
لتحرير المدنيين في سجون العسكر


توفيق عكاشة زعيم الأمة باقتدار
 أعاد زعامة مصطفى كامل وسعد باشا زغلول 
 على باب الرئيس .. 7 مشاهد تثير غضب سكان مصر الجديدة..
 .. أسرار البوابة 3 بقصر العروبة ..
التمر هندى والعرقسوس يزيلان توتر المتظاهرين
قالت حياة الدرديرى في برنامج مصر اليوم الذي يعرض على قناة الفراعين مساء أمس الأربعاء " إن توفيق عكاشة هو امتداد للزعيم الراحل مصطفى كامل و سعد باشا زغلول ولقد اثبت الأيام إنني لم اقل هذا الكلام نفاقا أو كذبا وانه بحق زعيما للأمة، أعاد باقتدار زعامة مصطفى كامل وسعد باشا زغلول . وذكرت حياة الدرديرى إن توفيق عكاشة عندما دعا لمليونية في نفس التوقيت الذي يخطب فيه الرئيس القانوني لمصر الدكتور محمد مرسى والتف حول الدكتور مرسى في ميدان التحرير الآلاف من جماعة الإخوان المسلمين لم يزد عددهم عن 300 ألف ،وقالت وأنا بـ أجاملهم في العدد، بينما وقف بجوار قبر الزعيم الراحل أنور السادات وفى نفس التوقيت الإعلامي توفيق عكاشة زعيم الأمة بحق وبصدق وأمامه ثلاثة إضعاف اللي وقفوا مع الرئيس الدكتور مرسى . وأضافت إن هذه الجماهير جاءت من تلقاء نفسها بناء على دعوته بوازع وطني خالص ومن غير أتوبيسات تنقلهم وكان بينهم الكثير من الإخوة العرب اللي بيعيشوا في القاهرة ليؤكدوا انه زعيما للأمة في مصر..



هو صحيح الكلام ده يا عكشه قول الحق انت هايف ولا لأ

د. محمد أبو عمر من محافظة الدقهلية من نفس بلد توفيق عكاشة وهي قرية ميت الكرما بمركز طلخا، وعلي اعتبار أنه عاصر حياة توفيق هناك فيقول " ما لا تعرفه عن توفيق عكاشة: متخلف دراسيا.. رسب في الثانوية 4 مرات.. وحصل عليها من اليمن بـ 56% ودخل معهد خدمة اجتماعية بكفر الشيخ وقضي فيه 6 سنوات.. كان يجري وراء الكلاب في قرية ميت الغرقا والتي استبدل اسمها إلى ميت الكرما, كان يعشق مشاهدة الكلاب وهي تتزاوج، وأطلق عليه أهل القرية اسم «كلباوي» أقسم أن كل ما ذكرته صحيح 100% ، وأقاربه معظمهم ناس كويسة ويستعرون من تصرفاته الغبية.. عار على قريتنا أن يكون هذا الكائن منها

"عمال وعاطلون وارامل على باب قصر الرئيس"
"الازمات تحاصر قصر الرئاسة".. "المظاهرات الفئوية تشتعل امام قصر الرئيس". وخصصت الاهرام (حكومية) صفحة كاملة للامر بعنوان "الشعب عرف طريق القصر" وكتبت "من كان يجرؤ ايام النظام الامني المستبد على ان يقترب من باب قصر العروبة او يجأر بالشكوى في وجه + سيادة الرئيس +".
 وعنونت صحيفة التحرير (مستقلة) "مظاهرات القصر تنهي عصر الميدان" اي ميدان التحرير. "الرئيس اصدر توجيهات بان يتم في القريب العاجل تاسيس جهاز قادر على متابعة شكاوي المواطنين في مختلف المجالات ويعمل على حلها بشكل سريع"، موضحا انه "يجري البحث حاليا لانشاء جهاز للتظلمات على أن يصدر قرار بذلك في القريب العاجل" كما تقرر انشاء موقع الكتروني شامل باسم رئاسة الجمهورية وسيخصص جزء فيه لتلقي شكاوى المواطنين الكترونيا وانه يجرى حاليا اختيار ثلاثة اماكن مختلفة بالقاهرة لاقامة مكاتب تتلقى شكاوى المواطنين وتطوير الخط الساخن لتلقي الشكاوي".
 وتواتر قدوم المواطنين فرادى وجماعات بينهم بالخصوص عمال احد المصانع، للمطالبة بحقوقهم ورفع شكواهم الى اول رئيس مدني في تاريخ جمهورية مصر العربية. وقال شحادة عثمان الذي كان يعمل في مصنع بيريلي للاطارات بالاسكندرية (شمال) انه اجبر على التقاعد بشكل مبكر ولم تدفع له مستحقاته وهو يريد من الرئيس ان يحل مشكلته.
 وقال لوكالة فرانس برس "احتجينا في المصنع لمدة سنتين، لا احد استمع الينا ولذلك قررنا ان ناتي الى الرئيس فربما يمكنه ان يفعل شيئا لنا".
والحضور متنوع امام القصر فهناك عمال مصانع اسمنت ونسيج ينتظرون عقودا دائمة او ظروف عمل افضل يرفعون شعارات ويرفعون يافطات مطلبية وهناك ايضا ناشطون يطالبون في مؤتمر صحافي خارج القصر بالافراج عن المعتقلين السياسيين. وتسلق احد المحتجين باب القصر محاولا اقناع الحراس باسماح له بالدخول.
وتحاول نساء الولوج عبر باب صغير في حين يتصدى لهم اعوان الحراسة في توتر. وكانت مثل هذه الصور ضرب خيال في عهد الرئيس السابق حسني مبارك الذي لم تكن اجهزته الامنية تسمح لاي كان بالاقتراب من القصر الرئاسي.
 وبعد ظهر الاربعاء علم 50 متظاهرا من المدرسين في معهد حكومي للمطالبة بعقود ثابتة تتيح لهم منافع اضافية، ان الرئيس امر بمنحهم عقودا ثابتة.
 فهللوا فرحين ورفعوا شعارات بينها "مرسي يا رجل الدين شكرا شكرا على التعيين"..


ليست هناك تعليقات: